logo
كلاسيكو مثير جدا

كلاسيكو مثير جدا

جزايرس١١-٠٥-٢٠٢٥

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كلاسيكو مثير جدا
يحل ريال مدريد ضيفا ثقيلا على غريمه برشلونة في كلاسيكو مثير جدا أمسية الأحد في إطار الجولة 35 من عمر الليغا على ملعب لويس كومبانيس الأولمبي.. ويتصدر البارسا جدول ترتيب الليغا برصيد 79 نقطة بفارق 4 نقاط عن أقرب ملاحقيه الميرنجي.
ويقف التاريخ في صف برشلونة فقبل 4 جولات على نهاية المسابقة لم يتمكن فريق تفصله 4 نقاط أو أكثر عن المتصدر من التتويج بالبطولة.
ويتطلع الريال ليصبح أول من يحقق هذا الأمر لذا سيتعين عليه الفوز على برشلونة لتقليص الفارق إلى نقطة وحيدة والاقتراب من الاحتفاط بلقب الليغا على الرغم من أن البطولة لم تشهد من قبل تمكن فريق من التتويج بعدما قلص فارق 4 نقاط مع المتصدر في آخر 4 جولات.ففي 3 حالات شهدت البطولة تقليص فارق 3 نقاط قبل 4 أسابيع على نهايتها رغم أنه في جميعها كان الانتصار يمنح صاحبه نقطتين فقط.وتعود الحالة الأولى إلى موسم 1946-1947 عندما توج فالنسيا باللقب بعدما كان أتلتيك بيلباو يتصدر البطولة برصيد 29 نقطة قبل 3 جولات على النهاية بينما كان فريق الخفافيش يمتلك 26 نقطة في المركز الرابع.وأنهى بيلباو البطولة برصيد 34 نقطة بعد انتهاء آخر 4 مباريات له بانتصارين وهزيمتين أما فالنسيا فقد رفع رصيده إلى نفس عدد النقاط بعد فوزه بمبارياته الأربع الأخيرة.وبالتعادل في النقاط ذهب اللقب إلى فالنسيا بفضل فوزه بأضيق هامش (1-0 و0-1) في المباراتين المباشرتين مع بيلباو.
وفي موسم 1981-1982 كان ريال سوسييداد هو من استطاع أن يقلص فارق 3 نقاط وذلك أمام برشلونة بعدما كان الفريق الكتالوني يتصدر البطولة برصيد 43 نقطة ويحل الفريق الباسكي ثانيا برصيد 40 نقطة. ولم يتمكن البارسا حينها من الفوز بمبارياته الأربع الأخيرة حيث خسر مواجهتين وتعادل في اثنتين لينهي البطولة برصيد 45 نقطة.في المقابل حقق ريال سوسييداد 3 انتصارات وتعادل مرة وحيدة لينهي البطولة برصيد 47 نقطة ويتوج باللقب.
وفي موسم 1993-1994 كان ديبورتيفو لاكورونيا هو الذي أهدر تقدمه ب 3 نقاط (51 نقطة مقابل 48 أمام برشلونة). وفاز الفريق الكتالوني في آخر 4 مباريات له وفي المقابل تعادل ديبورتيفو لاكورونيا في 3 مباريات وحقق انتصارا وحيدا.
وبتعادلهما برصيد 56 نقطة توج برشلونة الذي كان يدربه آنذاك يوهان كرويف باللقب بفارق الأهداف بعد خسارته 0-1 في ريازور معقل ديبورتيفو في النصف الأول من الموسم ثم فوزه 3-0 في الكامب نو خلال النصف الثاني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة
ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

حدث كم

timeمنذ 2 أيام

  • حدث كم

ضربة غير متوقعة تهدد بسحب لقب الدوري الإسباني من برشلونة

أصبح نادي برشلونة مهددا بسحب لقب الدوري الإسباني الذي أحرزه هذا الموسم بسبب خطأ إداري وفقا لوسائل إعلام. وحسم نادي برشلونة لقب الدوري الإسباني قبل جولتين من نهاية مشوار 'الليغا' بعد صراع مع ريال مدريد ولكنه قد يتلقى مفاجأة صادمة وضربة غير متوقعة بسسب أزمة قانونية تخص مشاركة لاعبه إينيغو مارتينيز في لقاء أوساسونا. وذكرت إذاعة 'كوبي' الإسبانية أن أوساسونا يفكر في تقديم استئناف إلى محكمة التحكيم الرياضي 'كاس' للمطالبة بنقاط من المباراة ضد برشلونة مستشهدا بعدم أهلية المدافع إينيغو مارتينيز. واعتبر أوساسونا مشاركة مارتينيز في المباراة خرقا لقاعدة الاتحاد الدولي لكرة القدم التي تنص على أن اللاعب الذي لا يحضر أو يغادر معسكر تدريب المنتخب الوطني لأسباب طبية لا يمكنه اللعب مع ناديه لمدة خمسة أيام بعد نهاية فترة التوقف الدولي. وكان الاتحاد الإسباني لكرة القدم أعلن في 17 مارس استبعاد إينيغو مارتينيز من المنتخب الوطني لأسباب طبية ومع ذلك فقد شارك في المباراة ضد أوساسونا في 27 مارس. ويامل أوساسونا في الحصول على النقاط الثلاث من أجل تحقيق حلم التأهل إلى المسابقات الأوروبية الموسم المقبل حيث يتخلف حاليا بفارق نقطة واحدة عن المركز السابع المؤهل إلى الدوري الأوروبي. وفي حال قبول طعن أوساسونا ستستمر الإثارة إلى الجولة الأخيرة لمعرفة هوية بطل الدوري الإسباني حيث سيتقلص الفارق بين 'البارسا' والريال إلى نقطة واحدة مع تبقي مباراة واحدة ما يهدد بسحب لقب 'الليغا' من برشلونة حال التعثر وحصول ريال مدريد على البطولة. المصدر: وسائل إعلام

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

جزايرس

timeمنذ 4 أيام

  • جزايرس

عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.

برشلونة بطلاً.. والريال يُهنّئ
برشلونة بطلاً.. والريال يُهنّئ

جزايرس

timeمنذ 5 أيام

  • جزايرس

برشلونة بطلاً.. والريال يُهنّئ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وبعد شوط أول سلبي على ملعب كورنيلا البرات معقل إسبانيول سجل لامين جمال نجم برشلونة هدف المباراة الأول في الدقيقة 53.وازدادت معاناة إسبانيول بعدما اضطر لإكمال المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه لياندرو كابريرا لتدخله العنيف على لامين جمال في الدقيقة 79. وفي الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع سجل البديل فيرمين لوبيز الهدف الثاني لبرشلونة بتسديدة قوية بعد تمريرة رائعة من لامين جمال. وبهذا الفوز رفع برشلونة رصيده إلى 85 نقطة في صدارة ترتيب الدوري الإسباني بفارق 7 نقاط أمام غريمه ريال مدريد أقرب ملاحقيه قبل جولتين من نهاية الموسم (6 نقاط ممكنة). وحقق برشلونة بذلك لقب الدوري الإسباني للمرة ال28 في تاريخه ليقلص الفارق مع الريال الأكثر تتويجا إلى 7 ألقاب. وقدمت إدارة نادي ريال مدريد تهنئة رسمية لغريمه التقليدي برشلونة. ونشر الحساب الرسمي للنادي الملكي على منصة إكس رسالة مقتضبة جاء فيها: تهانينا لبرشلونة على لقب الليغا 2024-2025. ويعد هذا اللقب هو ال28 في سجل برشلونة ضمن بطولة الدوري الإسباني ليواصل ملاحقته لغريمه ريال مدريد صاحب الرقم القياسي في عدد الألقاب بواقع 36 لقبا. وتأتي هذه التهنئة في إطار روح المنافسة الشريفة بين قطبي الكرة الإسبانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store