
اكرد يستعد لبيلباو امام وضع جيد في التحضيرات
بعودة المدافع المغربي نايف اكرد الى التداريب الرسمية اول امس الأربعاء، حيث خاض أول تدريباته مع الفريق منذ إصابته في مباراة إياب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا على ملعب سانتياغو برنابيو منذ شهر تقريبا.وكان أكرد هو الوافد الجديد الرئيسي إلى زوبييتا في الحصة التدريبية الثانية من الأسبوع استعدادا لمباراة الديربي الباسكي ضد أتليتيك بلباو. وتدرب المغربي بشكل طبيعي إلى جانب بقية زملائه في الفريق، ولم يعان من أي انزعاج بسبب مشاكل العضلات التي عانى منها لدى عودته من المعسكر التدريبي مع منتخب بلاده، ويبدو أنه من المقرر أن يعود إلى التشكيلة الأساسية هذا الأسبوع. وسيكون لاعبا أساسيا في خط دفاع ريال سوسيداد الذي كان في وضع سيئ في المباريات الأخيرة. وتشير الانباء المقربة من الريال أن اكرد سيعود الى مكانه ، فقط يبقى أن نرى من سيكون ضحية عودة أكرد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
شكوك حول جاهزية أكرد لمباراة الجولة الأخيرة أمام ريال مدريد
تُحيط الشكوك حول مشاركة الدولي المغربي نايف أكرد، لاعب ريال سوسيداد، في مباراة فريقه أمام ريال مدريد، لحساب الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني. وحسب ما أوردته صحيفة "موندو ديبورتيفو"، فإن هناك شكوك جدية حول مشاركة أكرد وبيكر، نظرا لأن الثنائي يعاني من إصابة في الركبة، علما أن الفريق لم يصدر أي تقرير طبي بخصوص اللاعبين. وأكد المصدر ذاته، أن أكرد قد يواجه فرصته الأخيرة لارتداء قميص سوسيداد، إذ من المرتقب أن يعود قلب الدفاع المغربي، المعار من وست هام، إلى ناديه الأصلي في الصيف، باستثناء حدوث مفاجأة في الميركاتو.


الجريدة 24
منذ 4 ساعات
- الجريدة 24
الركراكي يُعجب بباعوف ويضع اسمه ضمن حسابات المنتخب الأول مستقبلا
قام وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، بمتابعة عدد من الأسماء الشابة عن كثب، خلال حضوره إلى العاصمة المصرية القاهرة رفقة مساعده رشيد بنمحود، ومدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي طارق السكتيوي، لحضور نهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، بين المنتخب المغربي ونظيره الجنوب أفريقي. وتندرج هذه الخطوة في إطار الدينامية التي يعرفها الطاقم التقني للمنتخب الأول، الهادفة إلى رصد أبرز المواهب الصاعدة، وتعزيز التنسيق بين مختلف المنتخبات السنية، بما يخدم مشروعاً كروياً متكاملاً استعداداً للاستحقاقات المقبلة. وجاءت هذه المتابعة المباشرة ضمن استراتيجية تقنية لتوسيع قاعدة الاختيار داخل صفوف "أسود الأطلس"، خاصة على مستوى خط الدفاع الذي يواجه إشكالات متزايدة بسبب تراجع جاهزية عدد من الركائز. وقد لفت إسماعيل باعوف، مدافع أندرلخت البلجيكي، الأنظار بأدائه المتميز رفقة منتخب أقل من 20 سنة، حيث قدم مردوداً قوياً طيلة مجريات البطولة الإفريقية، وأبان عن نضج تكتيكي وقوة في الالتحامات، ما جعله، حسب التقارير المتداولة، مرشحاً جدياً لتعزيز دفاع المنتخب الأول في المرحلة المقبلة. ويأتي هذا التوجه في وقت يمر فيه المنتخب المغربي بمرحلة دقيقة، بفعل الغيابات المتكررة في الخط الخلفي، في ظل الإصابات التي تطارد أسماء وازنة، على غرار رومان سايس، القائد السابق ولاعب السد القطري، ونايف أكرد، مدافع ريال سوسيداد، إضافة إلى استمرار المشاكل البدنية لكل من عبد الكبير عبقار، لاعب ألافيس، وشادي رياض، المحترف بكريستال بالاس الإنجليزي. هذه الوضعية دفعت الناخب الوطني إلى التفكير في ضخ دماء جديدة في هذا المركز، تأميناً للاستقرار الدفاعي قبل موعد كأس أمم إفريقيا. ويُرتقب أن تشكل المباراتان الوديتان المقبلتان أمام منتخبي تونس وبنين، يومي 7 و10 يونيو، محطة تجريبية هامة بالنسبة للركراكي، لتقييم أداء بعض العناصر الجديدة، وتحضير قائمة موسعة تتضمن أسماء لم تنل بعد فرصتها الكاملة. ويطمح الطاقم التقني إلى استغلال هذه المرحلة لتقوية الانسجام داخل المجموعة، وتثبيت النهج الفني الذي يراهن عليه المنتخب المغربي لتحقيق نتائج إيجابية في البطولة القارية التي ستُقام على الأراضي المغربية نهاية السنة الجارية. الخطوة التي أقدم عليها الركراكي بحضوره المباشر لمباريات الفئات السنية تعكس اهتماماً واضحاً بمستقبل المنتخب، وتوجهاً نحو ضمان استمرارية الأداء والمردودية من خلال تتبع تطور المواهب المغربية داخل وخارج أرض الوطن. ومن المرتقب أن تشمل التغييرات المرتقبة في خط الدفاع عدداً من الأسماء الشابة التي بصمت على مستويات محترمة سواء في المنافسات القارية أو داخل الدوريات الأوروبية، ما من شأنه أن يُحدث توازناً جديداً في تشكيلة "الأسود". هذا الانفتاح على لاعبين جدد يؤكد أن الرؤية التقنية الحالية لم تعد تعتمد على الأسماء الجاهزة فقط، بل تراهن على الجاهزية والانضباط والقدرة على الانخراط السريع في المشروع الجماعي. كما أن التنسيق الواضح بين مدربي المنتخبات الوطنية يعكس وعياً بأهمية التدرج في تأهيل اللاعبين، واستثمار المسارات التكوينية للمنتخبات السنية في خدمة المنتخب الأول، ضمن خطة استراتيجية طويلة الأمد.


WinWin
منذ 15 ساعات
- WinWin
برشلونة يحسم تجديد عقد نجمه المرشح للفوز بالكرة الذهبية
تمكن الجناح البرازيلي رافينيا دياز من فرض نفسه لاعبًا لا غنى عنه في تشكيلة برشلونة الإسباني هذا الموسم، تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك. وأسهم رافينيا بـ59 هدفًا (سجّل 34، صنع 25) خلال 56 مباراة خاضها مع برشلونة هذا الموسم، ليلعب البرازيلي دورًا مهمًا في تتويج الفريق الكتالوني بالثلاثية المحلية (الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الإسباني). برشلونة يتوصل لاتفاق مع رافينيا وشهدت الأسابيع الماضية دخول قادة النادي الكتالوني في مفاوضات مع رافينيا، بهدف تجديد عقد اللاعب البرازيلي. ووفقًا لما أورده الصحفي الإيطالي الموثوق فابريتسيو رومانو، عبر حسابه بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، فإن الطرفين توصلا لاتفاق نهائي بخصوص التجديد. وأضاف رومانو أن رافينيا سيوقع عقدًا جديدًا مع البارسا، حتى 30 يونيو/ حزيران 2028، أي بإضافة موسم واحد على عقد اللاعب الحالي. وتابع رومانو أن المدرب هانز فليك سيوقع عقده الجديد مع "البلوغرانا" غدًا الأربعاء، ومن ثم سيأتي دور رافينيا للتوقيع، والإعلان عن استمراره لاعبًا في برشلونة، خلال المواسم الثلاثة القادمة. من برشلونة.. إنتر ميلان يستقر على خليفة هنريك مخيتاريان اقرأ المزيد وكان رافينيا انضم إلى البارسا صيف 2022، قادمًا آنذاك من ليدز يونايتد الإنجليزي، مقابل 58 مليون يورو، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي. وعاش رافينيا فترات صعبة في برشلونة، وقد كان مُرشحًا بارزًا للرحيل عن النادي، قبل أن يتبدل كل شيء تحت قيادة فليك؛ حيث تمكن التقني الألماني من استخراج أفضل مستويات الجناح البرازيلي هذا الموسم. ويُصنَّف رافينيا -بصحبة زميله لامين يامال وعثمان ديمبيلي ومحمد صلاح- ضمن أبرز اللاعبين المُرشحين للتتويج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم هذا العام 2025. ومن المُنتظر أن يخوض رافينيا مباراته القادمة مع برشلونة يوم الأحد القادم، أمام أتلتيك بيلباو، ضمن الجولة الـ38 (الأخيرة) من بطولة الدوري الإسباني "لا ليغا" هذا الموسم 2024-25. وعقب مواجهة بيلباو، سينضم رافينيا إلى معسكر منتخب البرازيل؛ حيث سيخوض "راقصو السامبا" مباراتين أمام الإكوادور وباراغواي الشهر القادم، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وسيحصل رافينيا على إجازة صيفية بعد التوقف الدولي القادم، خاصةً أن البارسا لن يشارك في بطولة كأس العالم للأندية 2025، المُقررة إقامتها خلال الفترة بين 14 يونيو و13 يوليو/ تموز القادمَين.