تحذيرات مرورية عاجلة ونصائح لقائدي السيارات خلال العاصفة الترابية (فيديو)

حذر اللواء أحمد هشام، الخبير المروري، قائدي السيارات بسبب العاصفة الترابية التي تضرب القاهرة الكبرى وعددًا من المحافظات، قائلًا إن سرعة الرياح قد تصل إلى 60 كيلومترًا في الساعة، بينما تنخفض الرؤية الأفقية لأقل من 500 متر، لا سيما في جنوب وشرق القاهرة ومحافظة الجيزة بالكامل.
وأكد "هشام"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح البلد" عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، أن ذروة العاصفة ستكون في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا، ما يستدعي الحذر الشديد من المواطنين أثناء القيادة، خاصة على الطرق السريعة والمفتوحة، مشددًا على أهمية التأكد من الصلاحية الفنية للسيارة قبل التحرك، مشيرًا إلى ضرورة فحص الإطارات وضغط الهواء فيها بما يتناسب مع سخونة الأسفلت، بالإضافة إلى التأكد من أن مساحات الزجاج الأمامي والخلفي تعمل بكفاءة لتفادي تراكم الأتربة أثناء القيادة.
وشدد على أهمية غلق نوافذ السيارة جيدًا، منعًا لدخول الرمال التي قد تعرقل القيادة الآمنة، داعيًا إلى ضرورة توافر معدات السلامة داخل السيارة، مثل طفاية الحريق والمثلث العاكس وحقيبة الإسعافات الأولية، مؤكدًا أن هذه الأدوات لا غنى عنها في مثل هذه الظروف، موضحًا أن من أكثر الأخطاء الشائعة بين السائقين وضع طفاية الحريق في صندوق السيارة الخلفي، مؤكدًا أن هذا الأمر يعرضهم لمخالفة مرورية فورية في حالة التفتيش، موضحًا أن الطفاية يجب أن تكون دائمًا في متناول يد السائق، إما أسفل المقعد الأمامي أو بجانب باب السائق، لتُستخدم فورًا في حالة نشوب حريق مفاجئ، لافتًا إلى أن ارتفاع درجات الحرارة مع حركة المركبة قد يؤدي إلى شرارة كهربائية، وبالتالي فإن وجود الطفاية في متناول اليد قد يمنع كارثة محتملة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• 24 القاهرة

خبير مروري: يجب الالتزام بقواعد السلامة على الطرق خلال العاصفة الترابية

أصدرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية تحذيرًا جويًا بشأن تعرض البلاد لمنخفض خماسيني اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025، يصاحبه نشاط قوي للرياح المثيرة للرمال والأتربة، والتي قد تصل سرعتها إلى ما بين 40 و60 كم/س على أغلب الأنحاء. وحذرت الهيئة، من أن الرياح قد تؤدي إلى انخفاض الرؤية الأفقية لأقل من 1000 متر، خاصة على مناطق من شمال الصعيد، جنوب البلاد، شرق القاهرة الكبرى، مدن القناة، وخليج السويس وسيناء. خبير مروري: يجب الالتزام بقواعد السلامة على الطرق خلال العاصفة الترابية وفي هذا الصدد طالب اللواء أحمد هشام، الخبير المروري سائقي السيارات بتوخي الحذر والالتزام بقواعد السلامة على الطرق تجنبًا للحوادث. وقال اللواء هشام في مداخلة هاتفية مع برنامج صباح البلد، أنه يجب على السائقين فحص المركبة والتأكد من سلامتها الفتية قبل القيادة وخاصة في هذه الظروف الجوية. ونوه إلى أهمية ضرورة فحص الإطارات وضغط الهواء، والتأكد من كفاءة مساحات الزجاج الأمامي والخلفي لتفادي تراكم الأتربة أثناء القيادة في العاصفة الترابية. ونبه الخبير المروري سائقي إلى أهمية إغلاق نوافذ السيارة بإحكام لمنع دخول الرمال، مما قد يؤثر على وضوح الرؤية داخل السيارة ويعيق الرؤية. تخطت المليون جنيه.. سعر 3 سيارات سيدان 2025 في مصر أسعار سيارات جيلي المستوردة في مصر بعد التخفيضات الأخيرة بقيمة 195 ألف جنيه

بوابة الفجر

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• بوابة الفجر

تحذيرات مرورية عاجلة ونصائح لقائدي السيارات خلال العاصفة الترابية (فيديو)

حذر اللواء أحمد هشام، الخبير المروري، قائدي السيارات بسبب العاصفة الترابية التي تضرب القاهرة الكبرى وعددًا من المحافظات، قائلًا إن سرعة الرياح قد تصل إلى 60 كيلومترًا في الساعة، بينما تنخفض الرؤية الأفقية لأقل من 500 متر، لا سيما في جنوب وشرق القاهرة ومحافظة الجيزة بالكامل. وأكد "هشام"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح البلد" عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، أن ذروة العاصفة ستكون في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا، ما يستدعي الحذر الشديد من المواطنين أثناء القيادة، خاصة على الطرق السريعة والمفتوحة، مشددًا على أهمية التأكد من الصلاحية الفنية للسيارة قبل التحرك، مشيرًا إلى ضرورة فحص الإطارات وضغط الهواء فيها بما يتناسب مع سخونة الأسفلت، بالإضافة إلى التأكد من أن مساحات الزجاج الأمامي والخلفي تعمل بكفاءة لتفادي تراكم الأتربة أثناء القيادة. وشدد على أهمية غلق نوافذ السيارة جيدًا، منعًا لدخول الرمال التي قد تعرقل القيادة الآمنة، داعيًا إلى ضرورة توافر معدات السلامة داخل السيارة، مثل طفاية الحريق والمثلث العاكس وحقيبة الإسعافات الأولية، مؤكدًا أن هذه الأدوات لا غنى عنها في مثل هذه الظروف، موضحًا أن من أكثر الأخطاء الشائعة بين السائقين وضع طفاية الحريق في صندوق السيارة الخلفي، مؤكدًا أن هذا الأمر يعرضهم لمخالفة مرورية فورية في حالة التفتيش، موضحًا أن الطفاية يجب أن تكون دائمًا في متناول يد السائق، إما أسفل المقعد الأمامي أو بجانب باب السائق، لتُستخدم فورًا في حالة نشوب حريق مفاجئ، لافتًا إلى أن ارتفاع درجات الحرارة مع حركة المركبة قد يؤدي إلى شرارة كهربائية، وبالتالي فإن وجود الطفاية في متناول اليد قد يمنع كارثة محتملة.

تحيا مصر

٢٥-١٢-٢٠٢٤

• تحيا مصر

توقعات بزيادة جديدة في أسعار السيارات تصل إلى 10% مع بداية 2025

شهدت أسعار السيارات في مصر هذا ما أكده المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح البلد" الذي تقدمه الإعلامية نهاد سمير وأحمد دياب على قناة صدى البلد. وأوضح المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، أن السبب الأساسي وراء هذا الارتفاع الكبير في الأسعار يعود إلى صعود سعر الدولار، الذي تجاوز حاجز الـ50 جنيهًا في البنوك، مما أدى إلى تأثيرات مباشرة على سوق السيارات. السبب الأساسي وراء هذا الارتفاع الكبير وأشار المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، إلى أن تراجع أسعار السيارات مستقبلاً يتوقف على تحقيق التوازن بين العرض والطلب في السوق، مشددًا على أن إعادة التصنيع المحلي ستكون عاملًا رئيسيًا في تقليل الأسعار. زيادة المعروض من السيارات المصنعة محليًا كما أضاف المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، أن زيادة المعروض من السيارات المصنعة محليًا يمكن أن يسهم في تحقيق انخفاض ملموس في الأسعار. وفي سياق متصل، أوضح المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، أن ظاهرة "الأوفربرايس"، التي انتشرت بشكل واسع، تُعد من الأسباب الأخرى وراء ارتفاع الأسعار في المعارض، وحيث تصل قيمة الزيادة الإضافية في بعض الحالات إلى أكثر من 150 ألف جنيه. وفي ختام حديثه، توقع المهندس حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنعي السيارات، أن تشهد أسعار السيارات ارتفاعًا جديدًا يتراوح بين 8% و10% خلال النصف الأول من عام 2025، مؤكدًا أن انخفاض الأسعار لن يتحقق إلا بعد دخول السيارات المصنعة محليًا إلى الأسواق وبدء تشغيل خطوط الإنتاج المحلية. وفي ظل هذه التطورات، يبرز التحدي الأكبر أمام سوق السيارات في مصر وهو تحقيق التوازن المطلوب بين العرض والطلب، مع ضرورة اتخاذ خطوات جادة لدعم قطاع التصنيع المحلي، الذي يُعتبر الحل الأمثل لتخفيف الضغوط على المستهلكين وتقليل الاعتماد على الواردات. ومع استمرار ارتفاع أسعار الدولار وتأثيره المباشر على مختلف القطاعات، يبقى تعزيز البنية التحتية للصناعة المحلية واستقطاب الاستثمارات الجديدة هو الطريق الأكثر استدامة لمواجهة الزيادات المتتالية في الأسعار. ورغم توقع استمرار ارتفاع أسعار السيارات في بداية عام 2025، فإن الأمل معقود على الجهود المبذولة لإعادة إحياء التصنيع المحلي، الذي قد يكون بمثابة بارقة أمل لاستقرار السوق في المستقبل القريب، وتحقيق حلم المستهلك المصري بامتلاك سيارة بأسعار تتناسب مع قدراته.