logo
الكشف عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 الجزائر 2025: الدفعة الأولى

الكشف عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 الجزائر 2025: الدفعة الأولى

الدستور٠١-٠٥-٢٠٢٥

خلال الفترة الماضية، أعلنت وزارة السكن والعمران الجزائرية، عن نتائج الدفعة الأولى من المقبولين في برنامج سكنات عدل 3 لعام 2025، وذلك في إطار المساعي المستمرة لتوفير سكن لائق وميسر للمواطنين، لا سيما ذوي الدخل المحدود.
ويعد برنامج "عدل" أحد أبرز المشاريع السكنية المدعومة حكوميًا، ويهدف إلى تخفيف الضغط السكني وتحقيق العدالة الاجتماعية من خلال تمكين المواطنين من اقتناء مساكن بأسعار مناسبة وبشروط ميسّرة، حسبما افادت وسائل اعلام محلية.
كيفية الاستعلام عن نتائج القبول في سكنات عدل 3 – الدفعة الأولى
-يمكن للمواطنين الذين تقدموا بطلبات ضمن هذا البرنامج الاطلاع على نتائج قبولهم باتباع الخطوات التالية:
-الدخول إلى الموقع الرسمي لوكالة "عدل" عبر الرابط
-تسجيل الدخول باستخدام البيانات الشخصية.
-اختيار خدمة "الاستعلام عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3".
-إدخال رقم التسجيل أو رقم التعريف الوطني.
-عرض حالة الطلب ومعرفة ما إذا تم القبول أو الرفض.
معايير القبول والاستبعاد في البرنامج
-وضعت الوزارة مجموعة من الشروط الأساسية لقبول الطلبات ضمن برنامج "عدل 3"، أبرزها:
-أن يكون المتقدم جزائري الجنسية ومقيمًا إقامة دائمة داخل البلاد.
-عدم امتلاك عقار أو قطعة أرض صالحة للسكن باسمه.
-أن يتراوح دخله الشهري ضمن السقف المحدد من قبل الجهات المختصة.
-وقد تم استبعاد الطلبات التي لم تستوفِ هذه الشروط أو التي احتوت على معلومات مغلوطة أو وثائق ناقصة.
إجراءات ما بعد القبول للمستفيدين
-بعد إعلان القبول، دعت وكالة "عدل" جميع المستفيدين إلى الالتزام بالإجراءات التالية:
-متابعة الإشعارات الشخصية عبر الموقع الرسمي بانتظام.
-الاستعداد لاستلام المفاتيح وفق الجداول الزمنية التي ستُعلن لاحقًا.
-في حال وجود اعتراضات أو استفسارات، يمكن تقديم طعون رسمية خلال 8 أيام من تاريخ إعلان النتائج.
اقرا ايضًا:-
شهادات صادمة تورط نتنياهو.. إسرائيل تعمل على تجويع الفلسطينيين
الكشف عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 الجزائر 2025 الدفعة الأولى
كيلوج: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجمة الوثائق

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«هآرتس» تفضح شركة إسرائيلية غامضة تسعى لتوزيع المساعدات بغزة
«هآرتس» تفضح شركة إسرائيلية غامضة تسعى لتوزيع المساعدات بغزة

بلدنا اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • بلدنا اليوم

«هآرتس» تفضح شركة إسرائيلية غامضة تسعى لتوزيع المساعدات بغزة

نشرت صحيفة "هآرتس" تحقيقاً يكشف أن الشركة التي أُعلن عن تأسيسها مؤخراً لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة ليست سوى مشروع تم إنشاءه بواسطة فريق مقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي 'بنيامين نتنياهو'، وبعيداً عن علم الأجهزة الأمنية الرسمية. وبحسب التحقيق، فإن الشركة التي سُجلت باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) في سويسرا كمنظمة غير ربحية تُقدّم نفسها ككيان أمريكي، هي منظمة إسرائيلية بامتياز تعمل لصالح، 'نتنياهو' مما أثار شكوكاً واسعة بشأن مصداقيتها وخبرتها في تنسيق العمليات الإنسانية. وكشفت الصحيفة نقلا عن مسؤولين كبار حاليين وسابقين بالحكومة الإسرائيلية أنه تم اختيار هذه الشركة خلال عملية سرية تحت إشراف اللواء 'رومان غوفمين'، السكرتير العسكري لنتنياهو، وذلك بدون إجراء مناقصة رسمية أو التنسيق مع الجهات الأمنية، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع من المهمة. كما أكدت مصادر أمنية لـ 'هآرتس' أن هذه العملية تضمنت اتصالات واجتماعات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل (عملة اسرائيل الرسمية) دون علم كبار المسؤولين، ما أثار شكوك حول وجود مصالح شخصية واقتصادية بين المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليون دولار خلال 6 أشهر. مسؤول بالـ CIA من بين عناصر الشركة وأفادت الصحيفة بأن منظمة الأمم المتحدة رفضت التعاون مع هذه الشركة لعدم ثقتها في قدرتها على العمل لصالح الفلسطينيين. كما أشارت إلى أن المسؤولين عن الشركة المجهولة من بينهم 'فيل رايلي'، مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وهم يقفون أيضا وراء شركة "أوربيس" التي أشرفت على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير ومارس الماضيين.

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين
ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

يمرس

timeمنذ 3 أيام

  • يمرس

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

ونشرت المجلة، الأربعاء، تقريراً جاء فيه أن "استهداف مطار بن غوريون الدولي كان تصعيداً خطيراً من جانب صنعاء ، وحتى لو كانت ضربة صاروخية أولى مجرد تحذير للقدس، ففي نهاية المطاف يعتمد اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على السياحة، نظراً لخلفيتها ك(أرض مقدسة)". وأضاف التقرير، الذي كتبه محلل الأمن القومي في المجلة، براندون ويشيرت، أن "استمرار هجمات اليمنيين على المطار سيجعله في نهاية المطاف محفوفاً بالمخاطر بالنسبة للطائرات التجارية التي لن تخاطر طواعيةً بالتعرض للأضرار أو التدمير بالصواريخ اليمنية ومع مرور الوقت، قد تَشلّ حملتهم على مطار بن غوريون الاقتصاد الإسرائيلي". وتساءل: "لماذا ذلك؟ وماذا كان اليمنيون يطالبون إسرائيل؟ هل بالاستسلام والقبول بهجمات أخرى على غرار 7 أكتوبر؟" مجيباً على تساؤلاته بالقول: "كلا.. لقد كان تحذير اليمنيين هو أنه إذا نفذ نتنياهو تهديداته بغزو غزة وإعادة احتلالها، فسيبدأون حصاراً جوياً على إسرائيل، وكان هذا تهديداً يهدف في جوهره للردع، فإذا أوقفت إسرائيل عملياتها في غزة ، فسيتركها اليمنيون وشأنها". ووفقاً لذلك، أوضح التقرير أنه "بعد أن بدأ نتنياهو الذي يحرص دائماً على صورته العالمية بالغزو، بادر اليمن كما هو متوقع بتنفيذ تهديدهم بالحصار، والآن يهددون بإطلاق ترسانتهم الصاروخية بعيدة المدى على ميناء حيفا الرئيسي في إسرائيل". وذكّر التقرير بأن " اليمنيين فرضوا العام الماضي حصاراً مماثلاً على ميناء إيلات، الواقع على الطرف الجنوبي لإسرائيل المطل على خليج العقبة، واضطر ميناء إيلات إلى إعلان إفلاسه العام الماضي بعد أشهر من التوقف بسبب تهديد اليمنيين الصاروخي، ويُعتبر ميناء إيلات أصغر بكثير من ميناء حيفا، حيث لا يمثل سوى حوالي 5% من إجمالي حجم التجارة في إسرائيل". ولكن ميناء حيفا، وفقاً للتقرير "أكثر أهمية للاقتصاد الإسرائيلي، ومن المرجح أن يواصل اليمنيون تكتيكاتهم الناجحة في إيلات ضد حيفا ومطار بن غوريون أيضاً". وأوضح التقرير أن "هذا الوضع سيفاقم الخطورة على إسرائيل، فميناء حيفا وحده يُعالج حوالي 36.4% من إجمالي حركة البضائع في إسرائيل، وعلاوةً على ذلك، يأتي 92 مليار دولار من الاقتصاد الإسرائيلي من قطاع التصدير القوي. لذا، فإن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضرراً بالغاً بإسرائيل". وأضاف: "يُدرك أعداء إسرائيل أهمية إغلاق ميناء حيفا، وإذا ما أُضيف إلى ذلك مطار إسرائيل الرئيسي وميناء إيلات، فقد يُؤدي ذلك إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين ، وستُضطر البلاد إلى الاعتماد على ميناء أشدود قرب تل أبيب، والذي من المُرجّح ألا يكفي لتلبية احتياجات إسرائيل التجارية. ومن المُرجّح أن يستهدف اليمن ذلك الميناء أيضاً". وتابع التقرير: "الاستراتيجية تتعلق بالتوقيت، فأن تكون استراتيجياً بارعاً يعني أن عليك التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية التي يمكن استغلالها والفرص الزائفة- وهي المعادل الجيوسياسي للسراب- وفي هذه المرحلة، لا يبدو قرار نتنياهو بغزو غزة وإعادة احتلالها منطقياً، بل حتى لو اعتقد نتنياهو أن قواته قادرة في نهاية المطاف على هزيمة حماس في غزة ، فإن التهديدات الصادرة عن اليمنيين كان ينبغي أن تجعل الحكومة الإسرائيلية تُعيد النظر في قرارها". واعتبر التقرير أن "الأمر لا يتعلق بمظهر الرضوخ لمنظمة إرهابية، وهو ما سيُروَّج في العالم الإسلامي، فما هو على المحك حقاً هو بقاء إسرائيل، إذ ليس على اليمنيين تفجير قنابل محرمة في قلب إسرائيل، فكل ما يحتاجون إليه هو خلق حالة من عدم اليقين في قطاعات الشحن والتجارة والسياحة بتهديداتهم الصاروخية ووابلهم الناري، مما يُعيق اقتصاد إسرائيل ويُشلّها. ومن ثم، ومع مرور الوقت، ستنهار قدرة إسرائيل على شنّ عمليات عسكرية طويلة الأمد مع انهيار اقتصادها". وأضاف: "باختصار، ستجعل عملية غزة إسرائيل أقل أمناً، لا أكثر". وأشار التقرير إلى أن "الرئيس ترامب أثر ضمنياً بأنه بعد 30 يوماً، لن تتمكن البحرية الأمريكية الجبارة من هزيمة اليمنيين"، وأن " اليمنيين أوضحوا أنه ما دامت إسرائيل لم تتوغل في غزة ، فلن يشكلوا تهديداً لها، لكن يبدو أن نتنياهو لا يستطيع ضبط نفسه". واعتبر التقرير أن "إسرائيل على حافة الهاوية، وأي زعيم إسرائيلي آخر سيدرك أن الوقت قد حان للتوقف وانتظار نتائج دبلوماسية ترامب الجريئة، لكن نتنياهو يواصل تعريض بلاده للخطر بأعمال عدوانية عبثية ضد غزة ، التي تتجذر فيها شبكة حماس"

ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية
ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية

وكالة شهاب

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة شهاب

ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية

رغم الانتقادات التي وجهها مسؤولون إيرانيون للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب تصريحات ألمح فيها إلى الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في إيران وحالة التذمر الداخلية المرتبطة بذلك، فإن تصريحات علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي لشبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية حظيت باهتمام أكبر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أعاد نشرها على حسابه في موقع "تروث سوشال" يوم أول من أمس. فشمخاني المقرب من خامنئي أكد أن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية مطلقا، والتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على تخصيب اليورانيوم إلى المستويات الدنيا اللازمة للاستخدام المدني، والسماح بإشراف مفتشين دوليين على العملية؛ مقابل الرفع الفوري لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده. التفاعل بين ضفتي الخليج العربي بلغ ذروته خلال لقاء ترامب برجال أعمال قطريين وأمريكان صباح الخميس بالقول: إن إيران وافقت نوعا ما على مقترحات قدمت لها، ويقصد بذلك الورقة التي قدمها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للوفد الإيراني الذي ترأسه عباس عراقجي؛ في اللقاء الأخير الذي عقد في سلطنة عمان الأحد الفائت، بحسب ما نقل موقع أكسيوس الأمريكي. لم يتوقف التفاعل الأمريكي الإيراني على تصريحات شمخاني ورد دونالد ترامب، إذ نقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" عن رئيس مؤسسة الجيولوجيا والتنقيب المنجمي داريوش إسماعيلي؛ أن قيمة الموارد الطبيعية لإيران بما فيها النفط والغاز والمناجم والبحر والغابات تبلغ 27.5 تريليون دولار، لتحتل إيران بذلك المركز الخامس عالميا في هذا المجال، مضيفا أن قيمة الموارد المنجمية لوحدها تصل إلى ما لا يقل عن تريليون و400 مليار دولار، علما أنها قابلة للزيادة إلى 10 تريليونات دولار بحسب زعمه، وهي رسائل موجهة لدونالد ترامب حول الآفاق الممكنة للحوار والاتفاق الإيراني الأمريكي المرتقب. أمام هذه الرسائل المتبادلة بين إيران وأمريكا المتزامنة مع زيارة دونالد ترامب للمنطقة يقف الكيان الإسرائيلي خالي الوفاض؛ إلا من مطالب يتقدم بها نتنياهو لإعالة اقتصاد الكيان المتداعي بفعل أشهر الحرب الطويلة في قطاع غزة ولبنان وسوريا والعراق والبحر الأحمر، إذ يقف نتنياهو معزولا ومحاطا بالضغوط والانتقادات الداخلية من أوروبا وأمريكا والمجموعة الدولية في الأمم المتحدة؛ كان أشدها قسوة التي صدرت من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والتي قال فيها إن ما يحدث في قطاع غزة "مخز"، وأن فرنسا لن تقبل بالخضوع للابتزاز، وذلك في معرض رده على الانتقادات التي وُجهت لبلاده من قادة الكيان عقب انتقاده للكيان الإسرائيلي وتلويحه بإمكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وبالتوازي مع ذلك جاءت تصريحات رئيس الوزراء الإسباني الذي وصف ما يحدث في قطاع غزة بالإبادة، مطالبا نتنياهو بوقفها، وتصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي دعا لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة. نتنياهو غائب عن الحوارات التريليونية التي امتدت إلى إيران ومفاوضاتها النووية، وهو عالق في محاولة تجاوز الضغوط الداعية لتوقيع اتفاق مع المقاومة الفلسطينية ممثلة بحركة حماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار الشامل، وهو محاصر من المعارضة داخل الكيان الإسرائيلي ومن الملاحقات القضائية الداخلية والدولية، ومن العجز الاقتصادي المتفاقم والقدرة التعبوية المتآكلة لجيش الاحتلال والمرشحة للتفاقم بفعل الضغوط الدولية والأمريكية. فعملية "مراكب جدعون" لاجتياح قطاع غزة تحولت إلى عملية تعويم سياسي مستعصية لحكومة نتنياهو، على نحو دفعه للقاء زعيم المعارضة يائير لبيد، رئيس حزب "يعيش عتيد"، للتشاور حول صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار، التي يتوقع أن تكتسب زخما كبيرا في وقت قريب، ما سيتطلب من نتنياهو التعامل مع المعارضة داخل ائتلافه الحاكم بالتلويح بالمظلة التي يوفرها لبيد لتمرير الاتفاق مستقبلا. الكيان الإسرائيلي لم يكن يوما معزولا كما هو اليوم، فترامب يتجنب زيارة الكيان الإسرائيلي للاحتفال بنشأته المسمومة على أرض فلسطين، وهو يكافح للحفاظ على ائتلافه الحاكم من خلال إدامة الحرب وإرضاء دونالد ترامب، حاله كحال شريكه رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي الذي تلقّى صفعة قوية من باكستان أفقدته توازنه وأبعدته عن المشهد الجيوسياسي المتفاعل بزيارة دونالد ترامب، وذلك خلافا للزيارة التي قام بها الرئيس السابق جو بايدن لنيودلهي قبل عامين في قمة العشرين للعام 2023، حيث كانت المشاريع الهندية- الإسرائيلية محور الاهتمام في رسم معالم المشهد الجيوسياسي في إقليم غرب آسيا والعالم. ختاما.. الساعات الـ72 الفائتة من عمر المنطقة العربية وغرب آسيا أكدت أن المنطقة بما فيها باكستان وإيران وتركيا تعد قبة الميزان القادرة على تعديل ميزان القوى العالمي بين الصين وروسيا وأمريكا، وتعديل الميزان الداخلي الأمريكي لصالح الرئيس دونالد ترامب بعد أن فقد جزءا من شعبيته بفعل الفوضى التي أثارها بإطلاق الحرب التجارية مع الصين. فالعرب والأتراك والباكستانيون حاضرون في رسم الملامح العامة لتوازن القوى العالمي، وإيران تبدو اليوم أقل عزلة وأكثر تفاعلا مع المشهد الإقليمي من أي يوم مضى، خلافا لحال نتنياهو والكيان الإسرائيلي، وهو أمر لم يتم توظيفه بعد بالشكل الأمثل في قضية العرب والمسلمين الأولى وهي فلسطين، علما أن حال العرب والمسلمين اليوم أفضل بكثير من حالهم في عام النكبة 1948 وهو ما أمكن التحقق منه خلال زيارة ترامب للمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store