NHC تُطلق مشروع " خزام بارك ريزيدنس" شمال الرياض بأسعار تبدأ من 285 ألف

ويقع مشروع خزام بارك ريزيدنس في أحد أكبر وجهات NHC بمدينة الرياض"وجهة خزام"، ويتيح المشروع الجديد خيارات الاستثمار أو التملك لوحدات استثنائية متنوعة ما بين استوديوهات وشقق ودوبلكسات، وبأسعار تنافسيةتبدأ من 285 ألف ريال.
ويوفر المشروع مرافق متكاملة ترفيهية وتجارية ورياضية تشمل مسابح خارجية وأندية رياضية وملاعب للأطفال بالإضافة إلى مواقف سفلية (قبو) مع وصول مباشر إلى حديقة خزام الكبرى مما يعزز من تجربة الحياة العصرية في قلب المشروع، ويتميز بموقعه الاستراتيجي الرابط بين عددٍ من الطرق الرئيسية مثل طريق الملك سلمان مما يسهل الوصول إلى أبرز معالم المدينة الحيوية كمطار الملك خالد الدولي.
ويمكن حجز وحدتك في خزام بارك ريزيدنس والاطلاع على تفاصيل الوحدات من خلال زيارة مركز المبيعات في وجهة خزام أو منصة سكني وذلك من خلال الرابط: https://sakani.sa/app/offplan-projects/1455
الجدير بالذكر تأتي وجهة خزام على مساحة إجمالية تقدر بأكثر من 30 مليون م2، وتتكامل فيها الخدمات والمرافق من حديقة خزام الكبرى وبوليفارد خزام ومكاتب عمل، كما يتخللها قرابة 4.5 مليون م2 من الحدائق والمسطحات الخضراء، لتحقق نمط حياة صحي ومميز وتعزز أسلوب الحياة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

غرب الإخبارية

منذ يوم واحد

• غرب الإخبارية

بجوائز تصل إلى 23 مليون ريال.. نادي سباقات الخيل يعلن البرنامج السنوي لموسم الطائف2025

المصدر - أعلن نادي سباقات الخيل عن البرنامج السنوي لموسم سباقات الطائف 2025، الذي سيقام في ميدان الملك خالد بالحوية، متضمنًا سلسلة من التحسينات الفنية والتنظيمية التي تهدف إلى رفع مستوى التنافسية وتوسيع قاعدة المشاركة. ويتضمن الموسم عشرين أمسية سباقية، تشمل 200 شوط تقام على مدار عشرة أسابيع، بدءًا من يوم الجمعة 25 يوليو 2025 وحتى السبت 27 سبتمبر 2025، بجوائز مالية تبلغ 23 مليون ريال. واعتمد النادي يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع لإقامة السباقات طيلة الموسم الصيفي. ويشهد الموسم إقامة 31 بطولة بارزة، أبرزها كأس الملك فيصل بن عبدالعزيز - رحمه الله، المصنف دوليًا ضمن سباقات الفئة الثالثة بجائزة مالية تبلغ مليون ريال، وكأس الأمير عبدالله الفيصل المصنف دوليًا بدرجة ليستد، وتبلغ جائزته مليون ريال كذلك. ويخصص الموسم هذا العام 40 سباقًا للخيل العربية الأصيلة و160 سباقًا للخيل المهجنة الأصيلة، مما يعكس التوازن في الفرص المقدمة لمختلف فئات المشاركين. وستنطلق فعاليات الموسم بأشواط تحضيرية تمهيدًا للكؤوس الكبرى، مثل: كأس الهدا، كأس شبرا، مهرجان الورد الطائفي، وكأس المصيف. وفي ختام الموسم، يُقام كأس اليوم الوطني يوم السبت 20 سبتمبر 2025، إلى جانب بطولة ميدان الملك خالد للفروسية. وبهذه المناسبة، صرّح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، رئيس اللجان الفنية في نادي سباقات الخيل، قائلاً: 'اعتمدنا برنامجًا شاملاً يواكب تطلعات الملاك والمدربين، ويراعي جميع الفئات والأعمار، سواء للخيل العربية الأصيلة أو المهجنة الأصيلة، بما يحقق أهدافنا الاستراتيجية في تطوير السباقات عامًا بعد عام، وخلق بيئة تنافسية عادلة للجميع.' وأضاف سموه: 'حرصنا على إشراك الملاك والمدربين في صياغة البرنامج لضمان توافقه مع احتياجاتهم، وسيساعد هذا الموسم في إعداد الخيل للكؤوس الكبرى في موسم الرياض، وصولاً إلى أمسية كأس السعودية.' وأكدت اللجان المنظمة أن الدخول العام سيكون مجانيًا وفقًا لأحكام وشروط نادي سباقات الخيل، مع إتاحة التسجيل الإلكتروني المسبق للحصول على باقات التذاكر المجانية والاستفادة من المرافق المميزة في الميدان، ما يضمن تجربة سلسة وممتعة للجمهور.

عكاظ

منذ 2 أيام

• عكاظ

من قاسيون أطل يا وطني..

لم تعد الرياض عاصمة القرار العربي فقط، بل أصبحت نقطة ارتكاز في ميزان السياسة الدولية، وحلقة وصل حقيقية بين المتخاصمين، وصانعة للقرارات الصعبة التي لا يصنعها إلا الكبار. قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيارته الأخيرة للمملكة، وتمثل الحدث الأبرز فيها بإعلان رفع العقوبات المفروضة على سوريا، وهي خطوة مفاجئة أعادت خلط الأوراق في المشهد الإقليمي. القرار الذي جاء من قلب الرياض إلى قلب سوريا والعالم لم يكن ليحدث لولا إدراك واشنطن لأهمية الدور السعودي وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في تقريب وجهات النظر وصياغة مسار جديد يعيد لسوريا عافيتها ومكانتها العربية. صفق الأمير محمد بن سلمان للقرار وصفقت سوريا والعالم العربي في نفس الوقت، وارتفعت اللافتات تحية للقرار، وقال جبل قاسيون كلمته تحيةً للسعودية عندما وُضِعت «تحية للسعودية» على الجبل. إن إعلان ترامب، من الرياض تحديداً، كان موقفاً صريحاً يحمل أبعاداً سياسية وإنسانية وأمنية جاءت تتويجاً لحوار عميق قادته المملكة. وحملت الزيارة رمزية سياسية كبيرة، إذ أراد أن يُظهر التزام بلاده العميق تجاه حلفائها التقليديين في الشرق الأوسط، وعلى رأسهم السعودية-العظمى، وتُعد الزيارة نقطة تحول مفصلية، إذ دشنت عهداً جديداً من العلاقات، وجسّدت طموحات سعودية شابة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان. أخبار ذات صلة وكانت العلاقات السعودية-الأمريكية قد شهدت تحولات استراتيجية عميقة على مدى عقود اتسمت بالتعاون الوثيق والمصالح المتبادلة في كافة المجالات، إلا أن الزيارة الأخيرة للرئيس ترامب كانت إعلاناً عن تحالف استراتيجي متجدد. وشكلت الاتفاقيات التاريخية التي تم توقيعها «حقبة ذهبية» للشراكة بين البلدين، كما وصفها بيان البيت الأبيض، وبفضل الرؤية السياسية للأمير محمد بن سلمان تحوّلت هذه العلاقة إلى شراكة متعددة الأبعاد تنطلق من مصالح مشتركة وتطمح إلى مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً. نهاية: من قاسيون أطل يا وطني وأرى دمشق تعانق السحبا خليل خوري

سعورس

منذ 3 أيام

• سعورس

NHC تستعرض ريادتها في فعالية "سيتي سكيب الدولية" في لندن

وأكد البطي خلال الجلسة أن المملكة اليوم أصبحت محط أنظار المستثمرين حول العالم، الذين يبحثون عن الفرص، وتقدم لهم فرص النمو والاستقرار، مضيفًا أن دور NHC يتمثل في ربط هذه التطلعات والفرص برؤية واضحة وشراكات حقيقية تعزز حضور المملكة في المشهد العقاري العالمي. وأشار إلى أن NHC تنفّذ حاليًا 39 مشروعًا رئيسيًا في 17 مدينة بمختلف مناطق المملكة، وتدير أكثر من 284 مليون متر مربع من الأراضي، ما يجعلها من أكبر الجهات المالكة للأراضي في المملكة وأوضح أن NHC تقدم نموذجًا وطنيًا يرتكز على معايير عالمية، يسهم في رفع جودة الحياة وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة، ضمن مستهدفات برنامج الإسكان، أحد برامج رؤية السعودية 2030، مبينًا أن مشاريع الشركة تعتمد على بنية تحتية متطورة وتصاميم ذكية تلبي تطلعات السكان والمستثمرين. وأبان أن NHC فتحت آفاقًا استثمارية من خلال شراكات دولية كبرى بقيمة تفوق 33 مليار ريال، ما يعكس الثقة المتزايدة باستراتيجيتها، وقدرتها على تحويل مستهدفات الرؤية إلى واقع ملموس. وتؤكد NHC من خلال مشاركاتها الدولية المستمرة مكانتها كأكبر مطور عقاري في المنطقة، عبر تبنّي حلول ذكية، وتقديم نماذج تطوير عمراني تراعي الاستدامة وجودة الحياة، إلى جانب الالتزام بأعلى المعايير البيئية والمعمارية، ومواكبة توجهات الأسواق العالمية في التصميم والتقنية والتكامل المجتمعي، بما يدعم مستهدفات برنامج الإسكان، أحد برامج رؤية السعودية 2030، ويعزّز من مكانة المملكة كمحور رئيس في صياغة مستقبل القطاع العقاري عالميًا.