
حضرموت.. مواجهات ليلية عقب إغلاق مبنى إدارة أمن 'شبام' ومنع مدير الأمن من الدخول (فيديو)
مدينة شبام
برّان برس - خاص:
أفاد مصدر محلي، بمحافظة حضرموت (شرقي اليمن)، الأربعاء 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، باندلاع اشتباكات مسلحة بين قوات أمنية تتبع مدير أمن الوادي والصحراء، وأخرى تتبع مدير إدارة أمن مديرية شبام بوادي حضرموت.
وقال المصدر لـ'برّان برسˮ، إن مدير أمن الوادي والصحراء العميد "عبدالله بن حبيش الصيعري"، أغلق مبنى إدارة أمن شبام حضرموت، ومنعت قواته المدير العقيد "عبدالله غلاب" من دخول المبنى.
حضرموت.. مواجهات ليلية عقب إغلاق مبنى إدارة أمن 'شبام' ومنع مدير الأمن من الدخول (فيديو)
برّان برس - خاص |
أفاد مصدر محلي، بمحافظة حضرموت (شرقي اليمن)، الأربعاء 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، باندلاع اشتباكات مسلحة بين قوات أمنية تتبع مدير أمن الوادي والصحراء، وأخرى تتبع مدير…
November 20, 2024
وأشار إلى أن العقيد "غلاب' وعقب منعه من دخول مبنى الإدارة، غادر وعاد رفقة قوات أمنية تابعة له، هاجمت الإدارة، مؤكدة أن مواجهات عنيفة اندلعت بالأسلحة المتوسطة والخفيفة بين القوتين، أسفرت عن سقوط جرحى.
ولم يتمكن المصدر الذي تحدث لـ'برّان برس'، مفضلا عدم ذكر هويته لدواع أمنية، من معرفة أسباب قرار مدير أمن الوادي والصحراء بإغلاق إدارة أمن شبام حضرموت، ومنع مديرها 'غلاب' من دخول الإدارة.
شبام
حضرموت
مواجهات مسلحة
قوات الأمن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
"مسام" يعلن نزع 1095 لغم خلال الأسبوع الثالث من مايو الجاري
ألغام تم نزعها برّان برس: أعلن المشروع السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام "مسام"، الخميس 22 مايو/أيار 2025، تمكن فرق المشروع خلال الأسبوع الثالث من شهر مايو الجاري، انتزاع (1.095) لغماً زرعتها جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب، في عدد من المحافظات. وأوضح المشروع، في بيان له، اطلع عليه "بران برس"، أن الألغام المنزوعة منها 32 لغماً مضاداً للدبابات، و7 ألغام مضادة للأفراد، و1.056 ذخيرة غير منفجرة، مشيراً إلى أن عدد الألغام المنزوعة خلال شهر مايو بلغت 4.207 ألغام. وأشار إلى أن عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى 22 مايو الجاري، بلغ (494) ألفًا و(351) لغمًا بعد أن زُرعتها مليشيا الحوثي الإرهابية، عشوائيًّا في مختلف المحافظات لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين. وتقول تقارير أممية إن نحو مليوني لغم زرعتها جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب بمختلف المناطق التي وصلت إليها، أدت إلى مقتل وإصابة أكثر من 20 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال. الألغام الحوثي مسام


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
مركز اقتصادي يحذر من "توجه حكومي" لطباعة عملة جديدة ويضع أمام الحكومة "إجراءات بديلة"
عملة يمنية من فئة 500 ريال- أرشيفية برّان برس: حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، (غير حكومي)، الأربعاء 21 مايو/ أيار، من توجهٍ للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، لطباعة عملة جديدة، وضخها في السوق دون غطاء نقدي أو أصول مقابلة، لتغطية العجز الذي تعانيه. واعتبر المركز، في بيان له، اطلع عليه "برّان برس"، هذا التوجه من الحكومة، بأنه "خطوة تمثل مقامرة اقتصادية خطيرة من شأنها أن تؤدي إلى، مزيد من التضخم وارتفاع الأسعار". كما ستؤدي بحسب البيان، إلى مزيد من تآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار ما تبقى من الثقة في النظام المصرفي والعملة الوطنية. وإذا نفذت هذه الخطوة، توقع المركز، مزيداً من الاحتجاجات والصراعات، الذي قال إنها قد تقوض ما تبقى من هياكل مؤسسة هشة للدولة اليمنية. وبهذا الخصوص، شدد المركز على أن مؤشرات الانهيار الناجم عن الغضب الشعبي بات ماثلاً، لا سيما وأنه لا توجد قيادات يمكن مواجهتها، وفي ظل تخلي الأطراف اليمنية المسئولة عن مسئوليتها، والنظر إلى تآكل ما تبقى من مؤسسات الدولة. وحمّل مركز الإعلام الاقتصادي في بيانه كافة الأطراف مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، مطالبًا بإعطاء الأولوية لمصالح المواطنين اليمنيين، الذين خرجوا إلى الشوارع مطالبين بأبسط حقوقهم المعيشية، بدلًا من تجاهل صوتهم والتمادي في سياسات مالية كارثية. وكان البيان، في مستهله، قد أشار إلى متابعة المركز بقلق التطورات الاقتصادية المتسارعة في اليمن، وخروج الاحتجاجات الشعبية إلى الشوارع، في ظل التدهور غير المسبوق في سعر العملة الوطنية. وتطرق إلى سعر صرف الريال اليمني، الذي قال إنه "تجاوز حاجز 2,500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة بـ 220 ريالًا للدولار في بداية الحرب عام 2015"، لافتاً إلى أن التراجع تجاوز نسبة الألف بالمئة في سعر العملة، وهو ما يعكس حجم الانهيار النقدي والاقتصادي الذي تشهده البلاد. وذكر أن هذا التدهور يأتي في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من أزمات متراكمة وغياب للحل السياسي والاقتصادي في البلد مع تفاقم الوضع الاقتصادي المتردي، والذي بات يكتوي به كل مواطن يمني. كما تعاني البلاد، من انقطاع شبه تام لصادرات النفط، التي كانت تمثل أحد أهم مصادر الإيرادات العامة للدولة، إضافة إلى انقسام المؤسسات الاقتصادية وتعدد الأوعية الإيرادية وعبث في النفقات، وسط غياب الشفافية والرقابة الفعالة. وأشار إلى التراجع في المساعدات الخارجية، مؤكداً أنه "تراجع حاد"، مشيراً إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لم تحصل على أكثر من 9 % فقط من إجمالي التمويل المطلوب حتى مايو 2025، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقد من الزمن. ولفت كذلك إلى ما تعانية السيولة النقدية، من انكماش اقتصادي حاد وعزلة تضرب المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، تقابلها حالة عجز وشلل في الخدمات العامة في مناطق الحكومة المعترف بها دوليًا. وقال: "إن كل هذه العوامل تُلقي بظلالها على ملايين اليمنيين، وتُفاقم الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر التي باتت غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية". وللخروج من هذه الأزمة، وبدلاً عن طباعة عملة جديدة، دعا مركز الدراسات الإعلام الاقتصادي، إلى حشد الجهود نحو إصلاحات اقتصادية عاجلة وشاملة تتضمن في أولها "توحيد الأوعية الإيرادية وضمان إدارتها بشفافية". كما دعا إلى تحسين الحوكمة المالية وتعزيز المساءلة والرقابة على الموارد العامة، وعودة القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى داخل البلاد لمشاركة المواطنين معاناتهم وتحقيق قدر من العدالة الاجتماعية. وشدد على ضرورة استئناف تصدير النفط والغاز وتوجيه عوائده لخدمة المواطنين مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة، إضافة إلى حشد المساعدات الإنسانية الدولية وتوجيهها نحو الإنتاج والتنمية المستدامة واتباع مسار واضح لمعالجة الاعتماد الدائم على الخارج. كما شدد على "توحيد جميع قنوات الدعم الخارجي لتصب في الموازنة العامة للدولة مع ضمان وضع برنامج حكومي وموازنة عامة للدولة يتم إقرارهما ونشرهما لعامة الشعب". وتواجه الحكومة اليمنية تحديات اقتصادية 'قاسية' خلفها توقف تصدير النفط، عقب هجمات شنتها جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، على الموانئ النفطية 'الضبة' و'النشيمة' و'قنا'، مما أدى إلى وقف عوائد النفط الحكومية وتدفقات الوقود وحرمان الحكومة من أهم مواردها. اليمن العملة اليمنية صرف الريال عجز حكومي


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
وفاة أربعة مغتربين يمنيين في حادث سير مروع بمحافظة المهرة
أفاد مصدر محلي، يوم الثلاثاء 20 مايو 2025، بوقوع حادث سير مروع في الخط الدولي بمحافظة المهرة شرقي اليمن، أسفر عن وفاة أربعة مغتربين يمنيين. ووقع الحادث بين سيارة نوع "برادو" كانت تقل المغتربين وشاحنة نقل، على الطريق الدولي الذي يربط بين منفذ "شِحِنْ" اليمني وسلطنة عمان. وأوضح المصدر لـ"برّان برس" أن الحادث كان نتيجة تردي حالة الطريق والسرعة الزائدة، مما أدى إلى تحول السيارة إلى كومة حديد إثر الاصطدام القوي. الضحايا الأربعة هم: "ستر الله محمد علا الحليقي" من محافظة "البيضاء"، و"محمد عبده محمد هتار" من محافظة "الحديدة"، و"عبدالرحمن محمد عبدالله العماد" من محافظة "ذمار"، و"وحيد علي صالح العموري" من محافظة "الضالع".