logo
إسرائيل تعلن مقتل جندي في جنوب قطاع غزة

إسرائيل تعلن مقتل جندي في جنوب قطاع غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، مقتل جندي في جنوب قطاع غزة، مع دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس شهرها العشرين.
وأفاد الجيش في بيان أن الجندي هو نوعام شيمش (21 عاما) المتحدر من القدس.
وبذلك يرتفع إلى 430 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا في غزة منذ بدء إسرائيل عملياتها البرية في القطاع في 27 أكتوبر 2023.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د. طلال أبوغزالة من اقتصاد المساعدات إلى اقتصاد الإنتاج الإثنين 16 يونيو 2025
د. طلال أبوغزالة من اقتصاد المساعدات إلى اقتصاد الإنتاج الإثنين 16 يونيو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 14 دقائق

  • البلاد البحرينية

د. طلال أبوغزالة من اقتصاد المساعدات إلى اقتصاد الإنتاج الإثنين 16 يونيو 2025

لطالما مثّلت المساعدات الدولية مظهرًا من مظاهر 'الضمير العالمي' في علاقته مع الفقر والفاقة، خصوصًا في دول الجنوب. ولكن هذا النموذج، الذي بدأ في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، يبدو اليوم وكأنه يلفظ أنفاسه الأخيرة. فبين تخفيضات إدارة ترامب لميزانية الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وتراجع التزامات دول أوروبية كبرى تجاه التنمية العالمية، بات من المشروع أن نسأل: هل انتهت فعليًّا حقبة المساعدات التقليدية، وهل نحن على أعتاب نموذج جديد في العلاقة بين الشمال الصناعي والجنوب المحتاج؟ وأرى أنه وخلافًا للصورة الرومانسية المنتشرة، فإن صناعة المساعدات الدولية تُدار اليوم بطريقة تشبه إدارة الشركات الكبرى: مكاتب فخمة، شبكات من الاستشاريين، بيروقراطية دولية معقدة، وأموال ضخمة تُنفق على 'إدارة الأزمات' أكثر مما تُنفق على حلها. ولان لغة الأرقام لا تكذب فإنني أتحدث بوضوح وأقول إن أقل من 9 % من المساعدات الأميركية تُدار محليًّا داخل الدول المستفيدة، أما البقية، فتذهب إلى رواتب خبراء دوليين، وورش عمل، وتقارير كثيرة لا تُترجم غالبًا إلى تغييرات حقيقية على الأرض. لكن بعد الأزمات الاقتصادية التي ضربت الغرب، لم يعد المواطن الأوروبي أو الأميركي مستعدًّا لتمويل مشاريع في دول أخرى بينما هو يُعاني من مشاكل في خدماته الصحية والتعليمية. والأسوأ، أن هذه المساعدات لم تنجح في خلق اقتصادات قادرة على النمو الذاتي، بل ساهمت أحيانًا في تكريس الاعتماد. وإذا كانت المساعدات قد فشلت في مهمتها التاريخية، فإن البديل الحقيقي لا يمكن أن يكون سوى التصنيع، فالدول التي نجحت في الخروج من الفقر، ككوريا الجنوبية والصين، لم تفعل ذلك من خلال تلقي الهبات، بل من خلال بناء قاعدة إنتاجية قوية. كذلك فإن دول العالم الثاني اليوم لا تحتاج إلى مزيد من الحملات الدعائية عن النظافة أو التوعية الغذائية، بل تحتاج إلى مصانع، وكهرباء، وطرقات، وأنظمة ضريبية شفافة تمكّنها من الاستثمار في ذاتها. إذن التحول الصناعي لا يتحقق بالشعارات، بل يتطلب استثمارات حقيقية في البنية التحتية: كهرباء، نقل، اتصالات، ومياه، إضافة إلى مكافحة التهرب الضريبي لاسيما أن أفريقيا تخسر سنويًّا أكثر من 90 مليار دولار بسبب تهرب الشركات متعددة الجنسيات من الضرائب. كما أن فتح الأسواق الغربية أمام المنتجات الجنوبية، لا معنى له إذا كانت الحواجز الجمركية تمنع التصدير. وكذلك فإن استغلال الموارد، دون امتلاك التكنولوجيا، يعيد إنتاج نفس علاقات التبعية القديمة، كما هو الحال في الكونغو، التي تُنتج الكوبالت الضروري لصناعة البطاريات، دون أن تمتلك قدرة على تصنيعه أو الاستفادة من عوائده. وعليه، فإن انهيار منظومة المساعدات كما نعرفها لا تعني نهاية العالم، بل ربما هي بداية فرصة حقيقية لإعادة صياغة العلاقة بين الشمال والجنوب، وفي النهاية، لم يعد السؤال ما إذا كانت المساعدات ستنتهي، بل ما إذا كنا سنستبدلها بنموذج أكثر عدالة، أم نواصل ترسيخ عالمٍ غير متكافئ، عالمٌ فيه طرف يصنع ويصدر ويقود وطرف آخر ينتظر الفتات حتى آخر رمق. * رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبوغزالة العالمية

الاحتياطي الفيدرالي في قبضة التصعيد الإقليمي
الاحتياطي الفيدرالي في قبضة التصعيد الإقليمي

البلاد البحرينية

timeمنذ 14 دقائق

  • البلاد البحرينية

الاحتياطي الفيدرالي في قبضة التصعيد الإقليمي

لطالما طالب الرئيس دونالد ترامب الاحتياطي الفيدرالي الأميركي مرارًا بخفض أسعار الفائدة، لكن مسؤولي البنك المركزي ظلوا يلتزمون موقف الانتظار، مترقبين تأثير التغييرات السياسية الشاملة لإدارته على الاقتصاد أولًا. والآن، ظهر عامل آخر قد يؤخر أي تخفيض لأسعار الفائدة: الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران. شنّت إسرائيل هجومًا غير مسبوق على مواقع نووية وعسكرية إيرانية، مما أدى إلى ارتفاع جنوني في أسعار النفط العالمية. ويخشى المستثمرون والمحللون من أن يؤدي تفاقم الصراع إلى ارتفاع التضخم في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة. وهذا بدوره قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من التريث في اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل حول السياسة النقدية. وفي تعليق لشبكة CNN قال روبرت سوكين، كبير الاقتصاديين العالميين في سيتي جروب: 'إذا تعمق هذا الوضع أكثر وظلت أسعار النفط مرتفعة بشكل مستدام، فسيؤدي ذلك إلى تفاقم التحديات التي يواجهها الاحتياطي الفيدرالي بالفعل، مع احتمال أن تؤدي التعريفات الجمركية إلى دفع التضخم للارتفاع'. وأضاف سوكين: 'لقد أكد مسؤولو الفيدرالي أنهم ليسوا في عجلة من أمرهم لخفض أسعار الفائدة لأنهم لا يعرفون كيف ستؤثر التعريفات الجمركية بالضبط على الاقتصاد، ولكن إذا كان هناك المزيد من المخاطر الصعودية للتضخم، فمن المحتمل أن نتحدث عن خفض لأسعار الفائدة في نهاية العام فقط'. تأتي تحولات ترامب السياسية في كل شيء، من التجارة إلى الهجرة، لتزيد من احتمال ارتفاع معدلات البطالة وزيادة الأسعار. وقد جعلت تقلباته المتكررة وغير المنتظمة بشأن التعريفات الجمركية من الصعب على المتنبئين تقدير شكل الاقتصاد في المستقبل بثقة. وقال جون فيليس، خبير الاستراتيجيات الكلية للأمريكتين في بنك BNY Mellon: 'السياسة النقدية ليست مناسبة للتعامل مع الصدمات الجيوسياسية، لكن كل هذا يعني أن الفيدرالي سيكون أكثر حذرًا'.

نتنياهو: دمرنا مفاعل أصفهان وبدونه لا يمكن الوصول إلى سلاح نووي
نتنياهو: دمرنا مفاعل أصفهان وبدونه لا يمكن الوصول إلى سلاح نووي

الوطن

timeمنذ 31 دقائق

  • الوطن

نتنياهو: دمرنا مفاعل أصفهان وبدونه لا يمكن الوصول إلى سلاح نووي

زعم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه دمر مفاعل أصفهان وبدونه لا يمكن الوصول إلى سلاح نووي. وذكر رئيس وزراء الاحتلال، أنّ تغيير النظام في إيران قد يكون نتيجة للعملية الإسرائيلية، لافتًا، إلى أن طيارين أمريكيين يسقطون مسيرات تتجه نحو إسرائيل. تأتي هذه التصريحات في وقت حساس، حيث تشهد المنطقة تصعيدًا عسكريًا بين إسرائيل وإيران، مما يزيد من تعقيد الوضع الأمني. وفي وقت سابق، أفادت تقارير إعلامية بأن إسرائيل نفذت هجومًا على منشأة في أصفهان، وهو أول هجوم إسرائيلي واضح داخل إيران منذ إعادة تولي نتنياهو منصب رئيس الوزراء، وكانت المنشأة المستهدفة في وسط مدينة أصفهان، وتُستخدم لتطوير صواريخ فوق صوتية بمساعدة روسية، وفقًا لتقارير صحفية. في المقابل، أكّدت وزارة الدفاع الأمريكية أن البنتاغون لم يشارك أي قوة عسكرية أمريكية في الضربات على إيران، ومع ذلك، أشار مسؤولون إسرائيليون إلى وجود تعاون استخباراتي مع الولايات المتحدة في هذا السياق. يُذكر أن نتنياهو قد شدّد في تصريحات سابقة على أن إسرائيل لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، مؤكدًا أن العمليات العسكرية والإجراءات السرية التي اتخذتها إسرائيل أخّرت البرنامج النووي الإيراني نحو عقد من الزمن. وذكر، أن إسرائيل ستتخذ القرارات بشأن إيران بناءً على مصالحها الوطنية، حتى وإن تطلب الأمر التحرك منفردة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store