
بيب غوارديولا: أنا مرعوب للغاية بما يحصل في غزة
جو 24 :
أدان الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، حالة الصمت تجاه العنف في بعض أنحاء العالم وفقدان مئات الضحايا في أوكرانيا والسودان وفلسطين.
وألقى غوارديولا خطابا تاريخيا خلال حفل أقيم مساء الاثنين بجامعة مانشستر بعد منحه درجة الدكتوراة الفخرية تكريما لما قدمه لمدينة مانشستر منذ عام 2016 سواء داخل الملعب أو خارجه.
وقال المدرب الإسباني: "نحن في صمت تام أمام مشاهد العنف التي نراها، وأشعر بحزن عمق لسقوط الأبرياء في أوكرانيا والسودان وغزة'.
وتابع: "ما نشاهده في غزة أمر مؤلم للغاية، هذا يؤلم جسدي.. نشاهد وفاة الآلاف من الأبرياء والأطفال ومعاناة الآلاف من العائلات بسبب أحداث العنف'.
وأضاف:' ربما يعتقد البعض أنه ليس من شأننا أن نشاهد قتل أطفال أعمارهم 4 أو 5 أعوام بسبب قنبلة بينما لا يوجد مستشفى من الأساس لعلاج المصابين.. أقول لهؤلاء فكروا كما تريدون، ولكن أنت القادم.. طفلك سيكون الضحية القادمة'.
واستطرد أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم: "أنا مرعوب للغاية بما يحصل في غزة، الناس تقول إننا نعيش في مكان بعيد، لكن الأمر لا يتعلق بالأيدلوجيا بل بالإنسانية'.
وروى مدرب السيتي قصة عن اشتعال غابة وسط خوف كل الحيوانات بينما تحلق الطيور في السماء وترش مياه ضعيفة على الغابة لإخمادها وشاهد الثعبان الموقف ضاحكا بسخرية من موقف الطائر.
وواصل: "الطائر الصغير رد عليه بأنه يعرف أن ما يفعله لن يخمد الحرائق ولكنه يقوم بدوره'.
واختتم: "هذه هي قصة العالم.. يخبرونا بـأن تأثيرنا صغير للغاية.. ولكن الحقيقة أن قوة هذا العالم ليست حول القوة، بل حول أن تكون صاحب مبدأ، وترفض الصمت وقت الحاجة إلى رفع صوتك'.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 40 دقائق
- أخبارنا
عوني الداوود : ماذا نستفيد من الوصول لكأس العالم 2026؟
أخبارنا : عام يفصلنا عن كأس العالم 2026 (كندا - الولايات المتحدة - المكسيك)، والذي بلغناه للمرة الأولى بجهود جبّارة ومضنية قادها جلالة الملك عبدالله الثاني، منذ كان رئيسًا للاتحاد الأردني لكرة القدم، مرورًا بفوز الأردن بذهبية كرة القدم في الدورة العربية (دورة الحسين 1999) في العاصمة عمّان.. مرورًا بمحطات مضيئة توّجت باحتلال فريقنا المركز الثاني في كأس آسيا 2023 في الدوحة، ثم تحقيق الحلم بالوصول لكأس العالم 2026 بدعم ورعاية سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وجهود متواصلة للاتحاد الأردني لكرة القدم برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، وعطاء نجوم المنتخب الوطني عبر السنوات الماضية، وصولًا لهذا الجيل الذهبي الذي حقّق طموحات وأحلام الشعب الأردني بالوصول المباشر إلى المونديال عن جدارةٍ واستحقاقٍ.. فماذا يعني ذلك؟ لا شكّ أن الوصول لنهائيات كأس العالم، التي انطلقت لأول مرّة في الأوروغواي عام 1930، ليس بالأمر الهيّن، فهو حلم جميع الدول، لأنّ كأس العالم ليست مجرد كرة قدم، بل هي واحدة من أهم الفرص الاستثمارية على صعيد العالم اقتصاديًا وصناعيًا وتجاريًا وسياحيًا وثقافيًا.. إلخ، وكأس العالم حدث يدرّ المليارات على الدول المستضيفة والمشاركة، ويكفي للدلالة على ما أقول الإشارة إلى بعض المؤشرات والأرقام التي تقول: - 72 مليار دولار عوائد الدول المستضيفة في آخر 5 بطولات من كأس العالم، بحسب إحصاءات «الفيفا». - كرة القدم هي الرياضة الأكثر شعبية في العالم، ويزيد متابعوها على (4 مليارات شخص). - عدد من يمارسون كرة القدم يُقدّر بنحو 270 مليون شخص. - اقتصادات كرة القدم منفردة يُتوقع وصولها نحو 57 مليار دولار بحلول عام 2026 (العائد الاستثماري المباشر). - أما العوائد غير المباشرة، فتأتي من توفير فرص العمل في قطاعات متعلقة بالرياضة أو غير متعلقة بها، كالسياحة والنقل والاتصالات، والاستثمار بالمرافق المتعلقة بالرياضة، وعوائد أخرى يصعب تقدير مردودها، كرفاهية الشعوب وسعادتهم. - إيرادات صناعة الرياضة ككل قُدرت عالميًا بـ355 مليار دولار في عام 2021، ومن المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 826 مليار دولار بحلول عام 2030. - تُقدّر إيرادات السياحة الرياضية العالمية بـ685 مليار دولار في عام 2024. - تساهم السياحة الرياضية بنسبة 10 % من الإنفاق العالمي على السياحة. * ماذا يستفيد الأردن؟ 1 - بمجرد وصول منتخبنا الوطني للنهائيات حزيران العام المقبل، فسوف يحصل المنتخب الأردني على نحو (10.5 مليون دولار)، منها 1.5 مليون دولار كمساهمة أولية تُصرف قبل انطلاق البطولة، لتغطية تكاليف المعسكرات التدريبية، والسفر، والتجهيزات اللوجستية المرتبطة بالإعداد. 2 - وبعد المشاركة في البطولة، يضمن منتخبنا نحو 9 ملايين دولار على الأقل، وهي المكافأة المخصصة للمنتخبات المشاركة في الدور الأول، حتى وإن لم تتأهل إلى الأدوار الإقصائية. 3 - سمعة الأردن سترتفع عالميًا، وقد ارتفعت أعداد الباحثين عن اسم الأردن على محركات البحث العالمية منذ إعلان وصول منتخبنا للنهائيات. 4 - انعكاسات ذلك كبيرة جدًّا على السياحة والاستثمارات.. والصناعة الوطنية.. والثقافة.. إلخ. 5 - انعكاسات ذلك مهمّة جدًّا على النهوض بالرياضات المحلية، وتحديدًا كرة القدم، والبنية التحتية للرياضات المتعددة، وتشجّع على النهوض بالمستوى الرياضي وتدريب الفئات العمرية. 6 - رفع القيمة السوقية للاعبينا والمنتخب الأردني عموما. * ما هو المطلوب؟ 1 - تشكيل لجنة عليا على مستوى الوطن تضم كافة الجهات المعنية بدعم منتخبنا الوطني وتحضيره للنهائيات، وترويج وتسويق الأردن للاستفادة القصوى من التأهل التاريخي للمونديال. 2 - البدء بمشروع وطني عابر للحكومات، وفقًا لرؤية التحديث الاقتصادي، لمأسسة المشاركة في المونديالات والبطولات العالمية على أسس استثمارية. 3 - الدخول في مرحلة «الاحتراف الحقيقي» لكرة القدم الأردنية بكل تفاصيلها، بدءًا من خصخصة الأندية، أو تحويلها إلى شركات مساهمة عامة. 4 - البدء فورًا بمشروع المدينة الرياضية، التي طرحتها الحكومة بناءً على توجيهات جلالة الملك، لإنشاء استاد دولي جديد لكرة القدم لخدمة قطاع الرياضة والشباب. 5 - رصد مخصصات إضافية في موازنة 2026 لدعم منتخبنا الوطني لكرة القدم. * أخيرًا وليس آخرًا:


أخبارنا
منذ 41 دقائق
- أخبارنا
حسام عايش : إنجاز رياضي بعوائد اقتصادية
أخبارنا : تأهل الأردن إلى كأس العالم 2026، لا يقتصر على البعد الرياضي، بل يحمل امكانات لعوائد اقتصادية واستثمارية واجتماعية عديدة، خصوصا وان الرياضة وفي مقدمتها كرة القدم، اصبحت في قلب المعادلة الاقتصادية لكثير من الدول والمجتمعات، حيث الناتج المحلي الاجمالي لكرة القدم العالمية في سنة واحدة يصل الى 270 مليار دولار، على ما يقول رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم. عوائد متوقعة كثيرة اقتصادية واجتماعية من التأهل الأردني لكأس العالم، فالنشاط السياحي متوقع له ان يرتفع مع زيادة الاهتمام بالتعرف على الأردن، ما سيؤدي إلى زيادة في عدد السياح بين 10–15% خصوصا في العام التالي للتأهل. ايضا سيكون هناك ارتفاع في عوائد النقل والفندقة والمطاعم وعائدات التسويق والبث التلفزيوني، خصوصا اذا تم تنظيم مباريات ودية، او معسكرات تدريبية في الاردن. كذلك، سيؤدي التأهل، لزيادة المبررات الاقتصادية للاستثمار في البنية التحتية الرياضية –ملاعب، اكاديميات، مراكز تدريب..- خصوصا إذا ما تم اعتماد خطة وطنية لتطوير كرة القدم بخاصة والرياضة بعامة. التأهل، سيكون محفزا لنشوء صناعات مرتبطة بالرياضة كصناعة الملابس الرياضية، التسويق الرياضي، التطبيقات الرقمية الرياضية، تنظيم الفعاليات الرياضية، ما يعزز الناتج المحلي الإجمالي، ويوجد فرص عمل جديدة. التأهل بحد ذاته، يرفع المعنويات، ويعزز الوحدة الوطنية، اذ ان الانتصارات الرياضية اثبتت قدرتها على تحفيز المجتمعات، وتقديم نماذج ملهمة للشباب، فالنجاحات الرياضية الكبرى تؤدي إلى زيادة نسب المشاركة في الفعاليات الرياضية المختلفة، ما يسهم في خفض نسب البطالة المقنّعة بين الشباب، ويحسن الصحة العامة، ويزيد النشاط الاقتصادي. في كتباهما «اقتصادات كرة القدم» يسأل المؤلفان سيمون كوبر وستيفان سيمانسكي: لماذا تفوز بعض الدول وتخسر أخرى؟ وهما يجيبان بالقول: ان الدول التي تستثمر في التعليم، البنية التحتية، والاحتراف الإداري، تحقق نتائج افضل على المدى الطويل. وان الاداء الكروي يرتبط بشكل غير مباشر بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية ولا يعتمد فقط على الثروة، وان الثقافة الكروية والاستثمار الذكي اكثر اهمية من المال وحده. تأهل الأردن لكأس العالم يحمل في طياته بعضا مما اشار اليه المؤلفان، فالقيمة السوقية للدوري الاردني قد لاتزيد في احسن الاحوال عن 15 الى 20 مليون دينار، لكنه استطاع ان يوجد لاعبين يحققون الفوز والوصول الى كأس العالم، ما يعني وجود اسباب اخرى لذلك من بينها الاستثمار في التعليم؛ وان لا يزال اقل على مستوى الحجم وعلى مستوى الجودة. للرياضة بشكل عام، وكرة القدم بشكل خاص، ادوار اقتصادية مهمة، ففي البرازيل مثلا، تساهم كرة القدم بنحو 5% من اجمالي الدخل، وتعتبر قطاعا تصديريا للاندية المحلية يفوق في عائداته صادرات قطاع الموز او الحبوب. في انجلترا، يمكن الاستدلال على الاثر الاقتصادي والاجتماعي للدوري الانجليزي من قيمته المضافة للاقتصاد البريطاني، ففي الموسم 2021/2022 مثلا، بلغت تلك القيمة نحو8 مليارات جنيه إسترليني، مع دعم وجود اكثر من 90000 وظيفة، وتحقيق ايرادات ضريبية للحكومة بنحو 4.2 مليار جنيه إسترليني، ناهيك عن ان جزء كبيرا من الاثر الاقتصادي-حوالي 5 مليارات جنيه-تتركز في مناطق خارج لندن. لذلك، يحمل التأهل لكأس العالم، فرصا اقتصادية وتنموية تستدعي تبنّي منظور اقتصادي للرياضة كقطاع إنتاجي يوجد الوظائف، ويساهم في تنويع الاقتصاد، ما يستدعي تصميم نماذج تحلل الاثر الاقتصادي للرياضة لربطها بخطط التنمية والتوظيف، بما في ذلك حساب القيمة الاقتصادية الاوسع للدوري الكروي كقطاع اقتصادي يشمل: عدد العاملين في الاندية -مدربين، إداريين، موظفين...- ونسبة المساهمة في الناتج المحلي، ودور الاندية في تنشيط السياحة والاقتصاد المحلي. الرياضة، لم تعد هامشية في معادلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، بل أصبحت أحد أعمدتها.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
ماذا نستفيد من الوصول لكأس العالم 2026؟
عام يفصلنا عن كأس العالم 2026 (كندا - الولايات المتحدة - المكسيك)، والذي بلغناه للمرة الأولى بجهود جبّارة ومضنية قادها جلالة الملك عبدالله الثاني، منذ كان رئيسًا للاتحاد الأردني لكرة القدم، مرورًا بفوز الأردن بذهبية كرة القدم في الدورة العربية (دورة الحسين 1999) في العاصمة عمّان.. مرورًا بمحطات مضيئة توّجت باحتلال فريقنا المركز الثاني في كأس آسيا 2023 في الدوحة، ثم تحقيق الحلم بالوصول لكأس العالم 2026 بدعم ورعاية سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وجهود متواصلة للاتحاد الأردني لكرة القدم برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، وعطاء نجوم المنتخب الوطني عبر السنوات الماضية، وصولًا لهذا الجيل الذهبي الذي حقّق طموحات وأحلام الشعب الأردني بالوصول المباشر إلى المونديال عن جدارةٍ واستحقاقٍ.. فماذا يعني ذلك؟ لا شكّ أن الوصول لنهائيات كأس العالم، التي انطلقت لأول مرّة في الأوروغواي عام 1930، ليس بالأمر الهيّن، فهو حلم جميع الدول، لأنّ كأس العالم ليست مجرد كرة قدم، بل هي واحدة من أهم الفرص الاستثمارية على صعيد العالم اقتصاديًا وصناعيًا وتجاريًا وسياحيًا وثقافيًا.. إلخ، وكأس العالم حدث يدرّ المليارات على الدول المستضيفة والمشاركة، ويكفي للدلالة على ما أقول الإشارة إلى بعض المؤشرات والأرقام التي تقول: - 72 مليار دولار عوائد الدول المستضيفة في آخر 5 بطولات من كأس العالم، بحسب إحصاءات «الفيفا». - كرة القدم هي الرياضة الأكثر شعبية في العالم، ويزيد متابعوها على (4 مليارات شخص). - عدد من يمارسون كرة القدم يُقدّر بنحو 270 مليون شخص. - اقتصادات كرة القدم منفردة يُتوقع وصولها نحو 57 مليار دولار بحلول عام 2026 (العائد الاستثماري المباشر). - أما العوائد غير المباشرة، فتأتي من توفير فرص العمل في قطاعات متعلقة بالرياضة أو غير متعلقة بها، كالسياحة والنقل والاتصالات، والاستثمار بالمرافق المتعلقة بالرياضة، وعوائد أخرى يصعب تقدير مردودها، كرفاهية الشعوب وسعادتهم. - إيرادات صناعة الرياضة ككل قُدرت عالميًا بـ355 مليار دولار في عام 2021، ومن المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 826 مليار دولار بحلول عام 2030. - تُقدّر إيرادات السياحة الرياضية العالمية بـ685 مليار دولار في عام 2024. - تساهم السياحة الرياضية بنسبة 10 % من الإنفاق العالمي على السياحة. * ماذا يستفيد الأردن؟ 1 - بمجرد وصول منتخبنا الوطني للنهائيات حزيران العام المقبل، فسوف يحصل المنتخب الأردني على نحو (10.5 مليون دولار)، منها 1.5 مليون دولار كمساهمة أولية تُصرف قبل انطلاق البطولة، لتغطية تكاليف المعسكرات التدريبية، والسفر، والتجهيزات اللوجستية المرتبطة بالإعداد. 2 - وبعد المشاركة في البطولة، يضمن منتخبنا نحو 9 ملايين دولار على الأقل، وهي المكافأة المخصصة للمنتخبات المشاركة في الدور الأول، حتى وإن لم تتأهل إلى الأدوار الإقصائية. 3 - سمعة الأردن سترتفع عالميًا، وقد ارتفعت أعداد الباحثين عن اسم الأردن على محركات البحث العالمية منذ إعلان وصول منتخبنا للنهائيات. 4 - انعكاسات ذلك كبيرة جدًّا على السياحة والاستثمارات.. والصناعة الوطنية.. والثقافة.. إلخ. 5 - انعكاسات ذلك مهمّة جدًّا على النهوض بالرياضات المحلية، وتحديدًا كرة القدم، والبنية التحتية للرياضات المتعددة، وتشجّع على النهوض بالمستوى الرياضي وتدريب الفئات العمرية. 6 - رفع القيمة السوقية للاعبينا والمنتخب الأردني عموما. * ما هو المطلوب؟ 1 - تشكيل لجنة عليا على مستوى الوطن تضم كافة الجهات المعنية بدعم منتخبنا الوطني وتحضيره للنهائيات، وترويج وتسويق الأردن للاستفادة القصوى من التأهل التاريخي للمونديال. 2 - البدء بمشروع وطني عابر للحكومات، وفقًا لرؤية التحديث الاقتصادي، لمأسسة المشاركة في المونديالات والبطولات العالمية على أسس استثمارية. 3 - الدخول في مرحلة «الاحتراف الحقيقي» لكرة القدم الأردنية بكل تفاصيلها، بدءًا من خصخصة الأندية، أو تحويلها إلى شركات مساهمة عامة. 4 - البدء فورًا بمشروع المدينة الرياضية، التي طرحتها الحكومة بناءً على توجيهات جلالة الملك، لإنشاء استاد دولي جديد لكرة القدم لخدمة قطاع الرياضة والشباب. 5 - رصد مخصصات إضافية في موازنة 2026 لدعم منتخبنا الوطني لكرة القدم. * أخيرًا وليس آخرًا: علينا أن نعيش الفرحة، وأن نكرّم من حقّقوا لنا هذا الحلم الذي انتظرناه طويلًا، وندعم هذا الجيل الذهبي، ونواصل إعداد «أجيال المونديال» بدءًا من المدارس، مرورًا بمراكز الشباب، وليس انتهاءً بالجامعات والأندية.