
فضيحة في الـVAR.. حكم يتورط في المراهنات أثناء مباراة
شهد الدوري البلغاري الممتاز فضيحة في غرفة تقنية الفيديو "VAR" بعد رصد أحد الحكام وهو يتصفح موقع مراهنات أثناء مباراة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 9 ساعات
- مصرس
رئيس لجنة الحكام يكشف رؤيته حول تقنية الفيديو واستقلالية اللجنة
كشف أوسكار رويز، رئيس لجنة الحكام، عن تقييمه لأداء اللجنة خلال الفترة الماضية، والخطط المستقبلية لتطوير التحكيم، ورؤيته حول تقنية الفيديو، واستقلالية اللجنة، ودور التحكيم في رفعة كرة القدم المصرية. ونشر الموقع الرسمي لاتحاد الكرة حوارا كاملا مع رئيس لجنة الحكام جاء كالتالي:بداية، كيف تُقيّمون الأشهر الثلاثة الأولى من عملكم داخل لجنة الحكام؟نعم، لم يمضِ على عملنا سوى ثلاثة أشهر فقط، لكنها كانت مليئة بالعمل الجاد والمكثف. حاولنا خلال هذه الفترة تصحيح بعض الأوضاع التي كانت تعاني من خلل سابق، وقد أبدى الحكام استجابة إيجابية، وبدأت مواهب جديدة بالظهور. هذا لم يكن صدفة، بل جاء نتيجة للعمل في الملعب، والنقاشات التحليلية بعد المباريات، وتنظيم الندوات، إلى جانب الدعم الكبير من الاتحاد المصري لكرة القدم.لكن بطبيعة الحال، المهمة لم تنتهِ بعد. الأخطاء ستظل موجودة لأن كرة القدم تعتمد على التفسير، وهو طابع ذاتي؛ ما يراه أحدهم ركلة جزاء قد لا يراه الآخر كذلك. ومع ذلك، نحن مستمرون في تطوير الأداء، وقد أعددنا خطة شاملة لتطوير التحكيم على مستوى الجمهورية، تشمل حكام دوري النيل ودوري المحترفين، على أمل أن تظهر نتائج هذا الجهد قريبًا.ما موقف اللجنة من الاستعانة بالحكام الأجانب في بعض المباريات؟لوائح الاتحاد المصري تسمح بذلك، ونحن نحترم هذا القرار. نعمل بجد لكسب ثقة الأندية بالحكم المصري، فالحكام جميعًا، سواء أجانب أو محليين، معرضون للخطأ. الأهم هو القرارات الصحيحة داخل الملعب، وهذا ما يكسب الحكم المصداقية. لدينا كفاءات مصرية عالية تُستدعى للتحكيم في دول مثل تونس والكويت، ويجب علينا تعزيز الثقة في هذه الكفاءات.ما المعايير التي تعتمدونها في اختيار الحكام للمباريات؟نبدأ بالكفاءة الفنية، ثم نأخذ بالحسبان الحالة البدنية والنفسية للحكم، ومدى جاهزيته لمواجهة الضغوط. نراجع أيضًا الإحصاءات، ونتجنب تعيين حكم في مباريات لنفس الفريق إذا حدثت معه مشاكل سابقة. كل هذه المعايير ندرسها بدقة لضمان الشفافية والعدالة.هل تشعرون باستقلالية اللجنة فعليًا؟نعم، أشعر بارتياح كبير تجاه استقلالية اللجنة. منذ الاجتماع الأول الذي ترأسه المهندس هاني أبو ريدة، تم التأكيد على أن لجنة الحكام مستقلة ولا يُسمح لأي طرف خارجي بالتدخل في قراراتها. نحن نحكم فقط بناءً على المعايير التحكيمية، ولا ننظر إلى ألوان القمصان أو الأندية.كيف تقيّمون تطبيق تقنية الفيديو VAR في الدوري المصري؟تقنية الفيديو محل جدل في كل العالم، سواء بسبب التدخل أو عدم التدخل في بعض الحالات. نحن نعمل على تطوير أداء الحكام في غرفة الVAR، خصوصًا تقليل وقت المراجعة دون المساس بالدقة. من المهم أن يفهم الجميع أن التقنية تُستخدم فقط في أربع حالات: الأهداف، وركلات الجزاء، والبطاقات الحمراء، والخطأ في هوية اللاعب. لسنا بصدد مراجعة كل شيء، لكن نهدف إلى رفع الكفاءة بقدر المستطاع.هل تفرضون عقوبات على الحكام عند ارتكابهم أخطاء جسيمة؟لا نفرض عقوبات مباشرة، لكن نقوم باستبعاد الحكم الذي يرتكب خطأ جسيمًا من إدارة المباريات لفترة محددة، حسب الحالة. لا أؤمن بسياسة التشهير أو الإعلان عن العقوبات، لأن ذلك يشكل ضغطًا إضافيًا على الحكم. نبلّغه فقط بالاستبعاد دون نشر التفاصيل، وهذا نهج نتمسك به احترامًا للحكام.ما جهودكم لتجهيز الحكام للمشاركة في المنافسات القارية والدولية؟نقوم بتأهيل الحكام وفق فلسفة ومتطلبات الاتحادين الإفريقي والدولي، لكن اختيار الحكام للمنافسات مسؤولية الكاف والفيفا. نحن نؤمن بقدرات الحكام المصريين ونُعِدّهم ليكونوا على قدر هذه المسؤولية.ما مدى ارتباط تطوير التحكيم بتقدم الكرة المصرية على المستوى الدولي؟الكرة المصرية تحقق نجاحات كبيرة، سواء عبر تأهل المنتخبات لكأس العالم أو مشاركة الأندية في بطولات عالمية. ولابد أن يكون التحكيم على نفس المستوى. لذلك أعددنا برنامجًا شاملاً لتطوير التحكيم من خلال رعاية الحكام الشباب، واكتشاف المواهب، وتأسيس جيل جديد مؤهل للمستقبل.ما رسالتك الأخيرة للجماهير المصرية؟رسالتي واضحة: كرة القدم لم تعد فقط وسيلة ترفيه، بل أصبحت شغفًا ووسيلة لتوحيد الشعوب. نعم، الحكم بشر وقد يخطئ، والمثالية المطلقة غير ممكنة. لكن نعمل جاهدين لتقليل الأخطاء وتحسين الأداء. أطلب من الجماهير أن تذهب إلى الملاعب بروح رياضية، من أجل الاستمتاع بكرة القدم، لأن هذه الرياضة وجدت لتقرّبنا لا لتفرّقنا.


فيتو
منذ 11 ساعات
- فيتو
أوسكار رويز يكشف مدى استقلالية لجنة الحكام وسبب عدم الإعلان عن العقوبات
كشف أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم، عن معايير اختيار الحكام لإدارة المباريات، وهل هناك تدخلات من مسؤولين في تعيينات الحكام أم لا. وقال أوسكار في مقابلة مع موقع اتحاد الكرة: المعايير التي تعتمدها لجنة الحكام تبدأ أولًا بالكفاءة التحكيمية أي الجودة الفنية للحكم كما نأخذ بعين الاعتبار حالته البدنية وحالته النفسية بحيث يكون الحكم قادرًا على مواجهة الضغوط وبطبيعة الحال. وأصاف: نراجع أيضًا بعض الإحصاءات السابقة مثل أن لا يُعيَّن الحكم ذاته في مباريات لنفس الفريق أو سبق وأن حدثت معه مشكلة في مباراة سابقة فنحن نقيّم هذه الأمور بعناية. هل تعمل لجنة الحكام باستقلالية كاملة؟ وتابع عن مدى استقلالية لجنة الحكام: بصراحة، أشعر بارتياح كبير تجاه هذه الآلية (استقلالية اللجنة) خاصة منذ الاجتماع الأول الذي ترأسه المهندس أبو ريدة رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة، حيث أكد حينها أن لجنة الحكام لجنة مستقلة وأنهم لا يسمحون لأي أطراف بعيدة عن قسم التحكيم ولجنة الحكام بأن يتدخلوا في عمل اللجنة أو في تعيين الحكام.. نحن مستقلون في قراراتنا، فلا ننظر إلى ألوان القمصان ولا إلى أي عوامل أخرى، بل نحكم فقط وفق المعايير التحكيمية البحتة وفي هذا السياق، أشعر بفخر ورضا كبيرين تجاه اللجنة التنفيذية في الاتحاد المصري لكرة القدم لأنها احترمت استقلال لجنة الحكام. تقنية الفيديو (VAR) وعن تقنية الفيديو قال: أعتقد أن تقنية الفيديو في مصر كما هو الحال في جميع أنحاء العالم ستظل دائمًا محلّ جدل ونقاش، سواء بسبب التدخل أو عدم التدخل في بعض الحالات.. ومع ذلك، فقد واصلنا العمل من أجل تطوير الأداء لا سيما في ما يتعلق بزمن المراجعة بحيث تكون أسرع، وبالطبع فعالة في الوقت ذاته، صحيح أن البروتوكول لا يحدّد زمنًا دقيقًا للمراجعة لكننا نحرص على أن تكون المراجعة قائمة على تقييم دقيق وخلال وقت معقول ومن المهم أن تعلم الجماهير وبعلم المشاهدون أن تقنية الفيديو لا تُستخدم لمراجعة كل شيء بل تقتصر فقط على أربع حالات محددة وفق البروتوكول وهي البطاقات الحمراء وركلات الجزاء والأهداف وحالات الخطأ في هوية اللاعب، فأحيانًا يطالب البعض بمراجعة جميع اللقطات لكن هذا غير ممكن، لأن البروتوكول لا يسمح بذلك ولكن في المستقبل نعمل على تحسين الأداء وعلينا دائمًا تحسين الأداء ولهذا السبب نجتمع مع حكام الفيديو قبل المباريات ونناقشهم ونحلل الحالات بعد المباريات بهدف رفع مستوى الكفاءة داخل غرفة تقنية الفيديو، يجب أن نُدرك أن تقنية الفيديو جاءت لتساعد التحكيم لا ليكون مثاليًا أو معصومًا من الخطأ. وحول العقوبات التي يتم توقيعها على الحكام، شدد: أُقر بأنني لست على دراية كاملة بالتشريعات العمالية في مصر، وهو أمر أساسي ينبغي معرفته لأن أي عقوبة قد تخلق إشكالًا قانونيًا أو عماليًا، ما نقوم به نحن هو عدم فرض عقوبات مباشرة، بل نتجنّب تعيين الحكم الذي ارتكب خطأ جسيمًا في مباراة ما ونُبعده عن إدارة المباريات لمرة أو مرتين أو ثلاث حسب الحالة لكنني لا أؤمن بسياسة التشهير أو الإعلان عن العقوبة فنحن نبلغ الحكم بأنه تم استبعاده، أما نشر ذلك على الملأ فهو بمثابة تعريضه للضغط والتجريح هذا لا أوافق عليه، نعم، هناك دول تتبع هذا النهج لكنني لا أتبناه، لأنني لا أريد أن أُحمّل الحكم عبء العقوبة علنًا عندما يُستبعد من المباريات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
منذ 11 ساعات
- 24 القاهرة
أوسكار رويز: تقنية الـVAR لا تُستخدم لمراجعة كل الحالات.. والحكام بشر ومن الممكن أن يخطئوا
أكد أوسكار رويز ، رئيس لجنة الحكام، أن تقنية الفيديو الـVAR في مصر، كما هو الحال في بقية دول العالم، ستظل دائمًا محل نقاش وجدل، سواء بسبب التدخل في بعض الحالات أو عدمه. اتحاد الكرة يجدد لـ أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام لموسم واحد| خاص بقيادة أوسكار رويز.. تحليل أداء 6 حكام ساحة لمباريات الدوري الممتاز تصريحات أوسكار رويز وقال رويز في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم: نواصل العمل لتطوير الأداء، خاصة فيما يتعلق بزمن مراجعة اللقطات ليكون أسرع وأكثر فاعلية، ورغم أن بروتوكول الـVAR لا يُحدد زمنًا دقيقًا للمراجعة، إلا أننا نحرص على أن تكون المراجعة دقيقة وضمن وقت معقول. وأوضح أن الجماهير يجب أن تعلم أن التقنية لا تُستخدم لمراجعة كل الحالات، بل تقتصر فقط على أربع حالات محددة وفق البروتوكول: الأهداف، ركلات الجزاء، البطاقات الحمراء، وحالات الخطأ في هوية اللاعب. وأضاف: البعض يطالب بمراجعة كل اللقطات، وهذا غير ممكن لأن البروتوكول لا يسمح بذلك. وأشار إلى أن اللجنة تجتمع مع حكام الفيديو قبل وبعد المباريات لتحليل الحالات ومناقشتها بهدف رفع مستوى الكفاءة داخل غرفة VAR، مؤكدًا أن التقنية جاءت لمساعدة الحكام، وليس للقضاء على الأخطاء بالكامل. وفيما يخص ملف العقوبات، قال رويز: هناك مدرستان في التعامل مع عقوبات الحكام، إحداهما تعلن العقوبات، والأخرى تتجنب الإعلان، شخصيًا لا أؤمن بسياسة التشهير، ولا أريد تحميل الحكم عبء العقوبة علنًا، لأن ذلك قد يتسبب في ضغوط نفسية عليه. وأشار إلى أن اللجنة لا تفرض عقوبات مباشرة، بل تُبعد الحكم الذي ارتكب خطأ جسيمًا عن إدارة المباريات لعدد من الجولات حسب الحالة، مع إخباره بذلك دون إعلان رسمي. وحول غياب الحكام المصريين عن كأس العالم 2022، علّق رويز قائلًا: هذا السؤال يجب أن يُوجَّه إلى الاتحاد الإفريقي كاف والاتحاد الدولي فيفا، لكننا نواصل تجهيز الحكام وتأهيلهم وفق معايير الفيفا والكاف. مهمتنا إعداد الحكام بالشكل المناسب، والقرار النهائي يعود لتلك الجهات الدولية. وأكّد أن مصر تمتلك قدرات تحكيمية حقيقية، ويجب مواصلة تطويرها، مضيفًا: هدفنا في المقام الأول هو تطوير التحكيم لخدمة الكرة المصرية، ثم التأهل للمشاركات الدولية. وتحدث رويز أيضًا عن خطط تطوير التحكيم قائلًا: كرة القدم المصرية تلعب دورًا مهمًا على المستوى القاري والدولي، سواء من خلال تأهل المنتخبات إلى كأس العالم، أو مشاركة الأندية في المحافل الكبرى، ولذلك نعمل على تطوير التحكيم بالتوازي مع هذا التقدم. وأشار إلى أن المهندس هاني أبو ريدة شدّد على ضرورة دعم التحكيم في جميع أنحاء مصر، مؤكدًا أن اللجنة أعدت برنامجًا شاملًا لتأهيل الحكام الشباب ورعاية المواهب التحكيمية الصاعدة، وتم تقديمه إلى اللجنة التنفيذية للموافقة عليه. وفي ختام حديثه، وجّه أوسكار رويز رسالة إلى جماهير الكرة المصرية قال فيها: كرة القدم لم تعد مجرد وسيلة ترفيه، بل أصبحت شغفًا حقيقيًا لكل فئات المجتمع. نعم، نتفهم رغبة الجماهير في تحكيم مثالي، لكن علينا أن نتذكر أن الحكم بشر، وقد يخطئ، هدفنا هو تقليل الأخطاء، وليس القضاء عليها بالكامل. نأمل أن تذهب الجماهير إلى الملاعب للاستمتاع بكرة القدم، لأنها لعبة توحّد الشعوب، وليست أداة للعنف.