logo
الجامعة الأردنية تنظم فعاليات "يوم اللغة والثقافة الروسية"

الجامعة الأردنية تنظم فعاليات "يوم اللغة والثقافة الروسية"

أخبارنا١١-٠٥-٢٠٢٥

أخبارنا :
نظمت كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية الأحد، "يوم اللغة والثقافة الروسية"، بالتعاون مع السفارة الروسية والمركز الثقافي الروسي في عمان، بهدف تعزيز أواصر الصداقة والتبادل الثقافي بين البلدين، وإتاحة الفرصة لطلبة الجامعة والمجتمع المحلي للتعرف عن كثب على جوانب من التراث والتقاليد الروسية.
وبحسب بيان للجامعة، أكد عميد الكلية، الدكتور مروان الجراح، بحضور نائب السفير الروسي في المملكة كسينيا كيربيتشينكو، أهمية التبادل الثقافي ودور اللغة كجسر للتواصل، مشددا على سعي الكلية الدائم لمد جسور التعاون المثمر والعمل المشترك وتبادل الأفكار البناءة.
وقال، إن الكلية تفخر بالبرنامج الأكاديمي الذي تقدمه في تدريس اللغة الروسية، وتسعى دوما إلى تطويره وتعزيز سبل التعاون مع الجامعات الروسية المرموقة، مشيرا إلى أن هذه الفعاليات تعد فرصة ثمينة لتعريف الطلبة والمجتمع الجامعي بالثقافة والتقاليد الروسية.
من جانبه، أكد مدير المركز أليكسي بوكين، أن اللغة الروسية لا تنفصل عن الثقافة والتقاليد الغنية للشعب الروسي، مشيدا بالعلاقات المتينة والمستمرة بين المركز الثقافي الروسي والجامعة الأردنية.
وكشف بوكين عن أن المركز يقدم سنويا 175 منحة دراسية للطلبة الأردنيين الراغبين في استكمال دراستهم في مختلف التخصصات بالجامعات الروسية، ما يسهم في تعزيز الروابط الأكاديمية والشعبية بين البلدين.
وتضمن برنامج "اليوم الثقافي" سلسلة من الفقرات المتنوعة التي عكست ثراء الثقافة الروسية، شملت افتتاح معرض بعنوان "روسيا – ثقافة عظيمة"، واستقبالا تقليديا بالخبز والملح، وعرضا لفيلم قصير عن روسيا، إلى جانب إلقاء قصائد للشاعر الروسي الكبير ألكسندر بوشكين، باللغات الروسية والعربية والإنجليزية.
كما استمتع الحضور بأداء طلبة الجامعة لأغنية "أمنا الأرض" الروسية، ورقصة فلكلورية قدمها أطفال من فرقة "ناديجدا"، إضافة إلى إلقاء قصائد مختارة للشاعرين ميخائيل ليرمنتوف ومحمود درويش باللغتين الروسية والعربية.
--(بترا)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجامعة الأردنية تنظم فعاليات "يوم اللغة والثقافة الروسية"
الجامعة الأردنية تنظم فعاليات "يوم اللغة والثقافة الروسية"

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

الجامعة الأردنية تنظم فعاليات "يوم اللغة والثقافة الروسية"

أخبارنا : نظمت كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية الأحد، "يوم اللغة والثقافة الروسية"، بالتعاون مع السفارة الروسية والمركز الثقافي الروسي في عمان، بهدف تعزيز أواصر الصداقة والتبادل الثقافي بين البلدين، وإتاحة الفرصة لطلبة الجامعة والمجتمع المحلي للتعرف عن كثب على جوانب من التراث والتقاليد الروسية. وبحسب بيان للجامعة، أكد عميد الكلية، الدكتور مروان الجراح، بحضور نائب السفير الروسي في المملكة كسينيا كيربيتشينكو، أهمية التبادل الثقافي ودور اللغة كجسر للتواصل، مشددا على سعي الكلية الدائم لمد جسور التعاون المثمر والعمل المشترك وتبادل الأفكار البناءة. وقال، إن الكلية تفخر بالبرنامج الأكاديمي الذي تقدمه في تدريس اللغة الروسية، وتسعى دوما إلى تطويره وتعزيز سبل التعاون مع الجامعات الروسية المرموقة، مشيرا إلى أن هذه الفعاليات تعد فرصة ثمينة لتعريف الطلبة والمجتمع الجامعي بالثقافة والتقاليد الروسية. من جانبه، أكد مدير المركز أليكسي بوكين، أن اللغة الروسية لا تنفصل عن الثقافة والتقاليد الغنية للشعب الروسي، مشيدا بالعلاقات المتينة والمستمرة بين المركز الثقافي الروسي والجامعة الأردنية. وكشف بوكين عن أن المركز يقدم سنويا 175 منحة دراسية للطلبة الأردنيين الراغبين في استكمال دراستهم في مختلف التخصصات بالجامعات الروسية، ما يسهم في تعزيز الروابط الأكاديمية والشعبية بين البلدين. وتضمن برنامج "اليوم الثقافي" سلسلة من الفقرات المتنوعة التي عكست ثراء الثقافة الروسية، شملت افتتاح معرض بعنوان "روسيا – ثقافة عظيمة"، واستقبالا تقليديا بالخبز والملح، وعرضا لفيلم قصير عن روسيا، إلى جانب إلقاء قصائد للشاعر الروسي الكبير ألكسندر بوشكين، باللغات الروسية والعربية والإنجليزية. كما استمتع الحضور بأداء طلبة الجامعة لأغنية "أمنا الأرض" الروسية، ورقصة فلكلورية قدمها أطفال من فرقة "ناديجدا"، إضافة إلى إلقاء قصائد مختارة للشاعرين ميخائيل ليرمنتوف ومحمود درويش باللغتين الروسية والعربية. --(بترا)

الجمزاوي تطلق سلسلة «أنا حكمة» ضمن مشروعها أهلا بالفلسفة للأطفال
الجمزاوي تطلق سلسلة «أنا حكمة» ضمن مشروعها أهلا بالفلسفة للأطفال

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

الجمزاوي تطلق سلسلة «أنا حكمة» ضمن مشروعها أهلا بالفلسفة للأطفال

عمانضمن مشروعها أهلا بالفلسفة، أطلقت د. نهلة الجمزاوي سلسلة «أنا حكمة» لتعليم الطفل مبادىء التفكير الناقد وحل المشكلات، بأسوب غير مباشر، يعتمد سكيتشات حكائية قصيرة، مما يمهد لإرساء مفهوم الفلسفة بأبسط أشكالها وتجلياتها.وتتكون سلسلة أنا حكمة « مغامرات عمر وإيميلي»، الصادرة عن جدل للنشر والتوزيع، من مجموعة من الحكايات القصيرة التي تمثل مواقف طفولية بسيطة يمرّ بها أطفال العمل، وإشكالات يعجزون عن حلِّها إلا باستخدام الحكمة والتفكير السليم.وتجمع السلسلة بين الكتب المصورة والحلقات الكارتونية المتحركة، القصيرة، وقد رسم سكيتشات الوجوه للشخصيات، الفنان علاء ديوب، فيما رسم اللوحات ووقام بالتحريك والإخراخ الفني الأستاذ الفنان نضال البزم، وأضافت الشارة المرفقة بالحلقات لمسة فنية توضيحية لمفهوم الحكمة، وهي من كلمات نهلة الجمزاوي وألحان وموسيقى سامر السيد، وذلك انطلاقا من إيمان الجمزاوي بأهمية الموسيقى والإيقاع في ترسيخ المعنى في ذاكرة الطفل ووجدانه. وتقول الجمزاوي إنها كتبت هذا العمل، على شكل سيناريو وحوار قابل للتنفيذ المقروء والمرئي المسموع، الكرتوني أوالتمثيلي الشخصي، وتضيف أنها تطمح إلى إيصال الفلسفة والتفكير الناقد بأبسط صورهما إلى ذهنية الأطفال منذ سن مبكر، ليكونان ملاصقان لتفاصيل حياتهم اليومية، مما يساعد في اعتماد الطفل على نفسه في حلّ المشكلات الصغيرة التي قد يمرّ بها في حياته اليومية، باستخدام العقل، وعقل الطفل ذاته مما يعزز ثقته بنفسه، وقدرته على مواجهة عقبات الحياة باستحضار طاقاته الذاتية، بعيدا عن الاتكالية، لا سيما في عصر بات يعتمد على الحلول الجاهزة بوسائلها المتعددة.ويذكر أن الأديبة الجمزاوي، حاصلة على درجتي الدكتوراه والماجستير في الفلسفة من الجامعة الأردنية والباكالوريوس في الأدب العربي من الجامعة ذاتها، ولها عدد كبير من المنجزات الفكرية والإبداعية بين المقروء المسموع، وحاصة على عدد من الجوائز الأدبية في كل من القصة والشعر والمسرح والدراما التلفزيونية،.كما شاركت نصوصها الشعرية والقصصية في مناهج وزارة التربية والتعليم في المملكة الأردنية الهاشمية وبعض الدول العربية. وتسعى الجمزاوي في مشروعها إلى المزاوجة بين الفكر والإبداع وإيصال المفاهيم التربوية والعلمية عبر النصوص الإبداعية لا سيما الشعر والمسرح. وهي عضو رابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب العرب واتحاد كتاب آسيا وافريقيا وأمريكيا اللاتينية، وكذلك هي عضو الجمعية الفلسفية الأردنية وجمعية الثقافة الفلسفية وعدد من الهيئات الثقافية العربية.

الأردن يحصد جائزة أفضل ممثلة مركز أول وجائزة أفضل ممثل مركز ثان
الأردن يحصد جائزة أفضل ممثلة مركز أول وجائزة أفضل ممثل مركز ثان

الدستور

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

الأردن يحصد جائزة أفضل ممثلة مركز أول وجائزة أفضل ممثل مركز ثان

حسام عطيةحصدت مسرحية «المُغنية الصلعاء» دراماتورجيا و إخراج كامل شاويش، و إنتاج قسم الفنون المسرحية في الجامعة الأردنية في مشاركتها الدولية الأولى في مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي بالفترة من 12 إلى 16 نيسان أبريل 2025، وعرضت على خشبة جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط بمشاركة ستة عروض مسرحية جامعية من عدد من الدول العربية، هي، العراق، مصر، الأردن، الكويت، وسلطنة عمان،، جائزة أفضل ممثلة مركز أول للفنانة سنابل ضمرة عن شخصية غريبة، وجائزة أفضل ممثل مركز ثان للممثل حسام حازم عن شخصية غريب، كما تم تكريم المسرحية وهي من إنتاج قسم الفنون المسرحية الجامعة الأردنية - فريق رقعة المسرحي في المهرجان ممثلاً عن الفريق المخرج كآمل شاويش، فيما ضمت لجنة تحكيم مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة عددًا من الأسماء الفنية البارزة في الساحة المسرحية العربية لتقييم العروض المسرحية المشاركة، وشهدت الدورة الحالية تكريم شخصية المهرجان لهذا العام، والتي جاءت من نصيب الدكتور عبد الكريم جواد، تقديرًا لعطائه الطويل في دعم المسرح العُماني والعربي، إلى جانب ندوة توثيقية استعرضت مسيرة المهرجان على مدى عشر سنوات. وجاء توزيع الجوائز المهرجان على النحو الآتي: حصل على جائزة أفضل عرض متكامل أول مسرحية «جثة على الرصيف» من دولة الكويت، فيما حازت مسرحية «أضرار جانبية» من سلطنة عُمان (جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط) على جائزة أفضل عرض متكامل ثانٍ، وحصدت مسرحية «أرصفة» من العراق جائزة أفضل ديكور، فيما نال محمد البوصافي (من سلطنة عُمان) جائزة أفضل إضاءة، وفازت شهد البلوشي من الكويت بجائزة أفضل أزياء، بينما ذهبت جائزة أفضل مؤثرات صوتية إلى ملوك الشبلي (سلطنة عُمان)، أما جائزة أفضل ممثل أول فقد ذهبت إلى عبد الملك الشيزاوي (سلطنة عُمان)، وجائزة أفضل ممثل ثانٍ إلى حسام حازم من الأردن، في حين حصلت سنابل ضمرة من الأردن على جائزة أفضل ممثلة أول، ونصيرة المسكرية (سلطنة عُمان) على جائزة أفضل ممثلة ثانٍ.، وعلى صعيد التأليف والإخراج، نال محمد الرقادي (سلطنة عُمان) جائزة أفضل تأليف مسرحي، وفاز مصعب السالم من الكويت بجائزة أفضل إخراج مسرحي، كما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للممثلة رتاج الجابرية (سلطنة عُمان)، وللعرض المسرحي المصري «أصحاب الأرض».وحظي المهرجان هذا العام بمشاركة نخبة من ضيوف الفن الخليجي والعربي من فنانين ومخرجين ونقاد؛ مما يعكس مكانته المتنامية على خارطة المهرجانات المسرحية العربية، حيث أستضاف كلا من علي عليان، دلال فياض، جاسم النبهان، عبدالمحسن النمر، إلهام الفضالة، شهاب جوهر، مازن الغرباوي، وابراهيم الحساوي، وعلاء مرسي، ومحمد جابر، وفاطمة عبدالرحيم، والدكتور جبار جودي، جواد شكرجي، جمال الصقر، جمال اللهو، أميرة شاكر، ماجد لفته، عبير صميدي، فيما حكم الأعمال المسرحية عدد من المسرحيين من مختلف الدول العربية، حيث حل الفنان السوري أيمن زيدان رئيسا على اللجنة، وعضوية كلا من: الفنانة آلاء شاكر من العراق، والفنان جاسم البطاشي من سلطنة عُمان، والفنان خالد الرويعي من البحرين، والفنان عماد المَي من تونس.فكرة المسرحيةونوه المخرج شاويش بانه قد شارك في العمل كل من، المخرج كامل شاويش، التمثيل، معتصم سميرات، حسام حازم، سنابل ضمرة، السينوغرافيا المعتمد المناصير، مساعد مخرج منى الرفوع، المكياج زهر ناصر، فيما تُعد هذه المشاركة محطة مهمة لفريق العمل الأردني، وفرصة لإبراز التجربة المسرحية الجامعية الأردنية ضمن المشهد الثقافي العربي المتجدد، حيث تُجسّد المسرحية تجربة درامية تعكس مأساة التفكك الأسري في سياق أردني معاصر، حيث تدور أحداثها حول الطفل «نور»، ذو الذكاء الاستثنائي، الذي يعاني من عزلة داخل عائلته نتيجة انعدام التواصل وفقدان الفهم المتبادل. يحاول نور العودة بالزمن إلى الوراء عبر آلة من اختراعه، ساعيًا لاكتشاف جذور التفكك الذي يعيشه ومحاولة ترميم العلاقات داخل أسرته، وبين الواقع والخيال، تطرح المسرحية تساؤلات عميقة حول الأسرة، الذاكرة، والهوية، ولأول مرة يُنظّم المهرجان على هامشه ورش تدريبية في التأليف المسرحي، والتمثيل، والإخراج، تستهدف تنمية قدرات الشباب الجامعي المهتم بالمسرح وصقله بالخبرات العملية. كما يشهد المهرجان إقامة ندوة خاصة توثق مسيرته منذ انطلاقته الأولى، إضافة إلى ندوة تكريميه للاحتفاء بشخصية المهرجان لهذا العام، المكرم الدكتور عبدالكريم جواد، تقديراً لإسهاماته البارزة في المشهد المسرحي العُماني والعربي.ولفت المخرج شاويش الى ان العروض المتنافسة هذا العام بالمهرجان تمثل تنوعًا استثنائيًا في القصص والأساليب وهي: مسرحية أضرار جانبية من جامعة التقنية والعلوم التطبيقية (المستضيف) من سلطنة عُمان، مسرحية المغنية الصلعاء الجامعة الأردنية (الأردن)، مسرحية أرصفة كلية الكنوز الجامعة (العراق)، مسرحية أصحاب الأرض جامعة بنها (مصر)، مسرحية جثة على الرصيف المعهد العالي للفنون المسرحية (الكويت)، مسرحية ما بعد الحرب الثالثة الجامعة العربية المفتوحة (سلطنة عُمان).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store