«الجوازات» تُعلن جاهزيتها لاستقبال الرحلات الدولية لرالي داكار السعودية 2025
تم النشر في:
أعلنت المديرية العامة للجوازات جاهزيتها لاستقبال الرحلات الدولية للمشاركين في رالي داكار السعودية 2025، عبر مطار بيشة، الذي تم تطويره وتجهيزه لتلبية متطلبات الحدث العالمي.
ويأتي هذا التحول في إطار جهود المملكة لدعم الفعاليات الدولية وتعزيز تجربة الزوار، لمحافظة بيشة التي تعد نقطة الانطلاق الرئيسية للرالي في نسخته السادسة خلال الفترة من (3 - 17) يناير 2025م.
وأوضحت "الجوازات" أن أعمال التجهيز تضمنت تطوير صالة الرحلات الداخلية بالمطار لتكون مؤهلة لاستقبال الرحلات الدولية، من خلال تزويدها بأحدث الأنظمة التقنية، مثل أجهزة الكاونتر المتنقلة والحقائب التقنية المتطورة التي تُستخدم في إنهاء إجراءات المسافرين، بكوادر بشرية مؤهلة لتقديم خدمات عالية الجودة للمشاركين، تسهم في انسيابية العمليات وسرعة الإنجاز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة رواد الأعمال
منصة أبشر تنجز 40 مليون عملية إلكترونية خلال أبريل 2025
أعلنت 'منصة أبشر'، اليوم الأحد، عن تحقيق إنجاز رقمي لافت خلال شهر أبريل الماضي؛ حيث بلغ إجمالي العمليات الإلكترونية المنفذة عبر منصتي 'أبشر أفراد' و'أبشر أعمال'، ما يزيد عن (40,276,727) عملية. ما يعكس الإقبال المتزايد من المستفيدين على الخدمات الرقمية التي توفرها المنصة. علاوة على ذلك، يؤكد هذا الرقم القياسي على الدور الحيوي الذي تلعبه 'أبشر' في تسهيل الإجراءات الحكومية. وتوفير الوقت والجهد على المواطنين والمقيمين وقطاع الأعمال في المملكة. 'أبشر أفراد' تستحوذ على النصيب الأكبر من ناحية أخرى، كشفت الإحصائيات الصادرة عن المنصة أن عدد العمليات المنفذة عبر منصة 'أبشر أفراد' قد بلغ (37,944,315) عملية خلال الشهر الماضي. في حين، تضمنت هذه العمليات إجراء (28,575,264) عملية استعراض للوثائق الرقمية من خلال المحفظة الرقمية المتاحة للمواطنين والمقيمين والزوار عبر تطبيق 'أبشر'. ما يبرز الدور المتنامي للمحفظة الرقمية في تسهيل الوصول إلى الوثائق الرسمية بشكل آمن وموثوق. 'أبشر أعمال' تسجل أكثر من مليوني عملية كذلك، سجلت منصة 'أبشر أعمال' أداءً متميزًا خلال شهر أبريل. حيث بلغ عدد العمليات المنفذة عبرها (2,332,412) عملية. ما يعكس اعتماد قطاع الأعمال المتزايد على الخدمات الرقمية التي توفرها المنصة لتسيير أعمالهم وإنجاز معاملاتهم بكفاءة وفاعلية. بينما، تساهم هذه الخدمات الرقمية في تبسيط الإجراءات وتقليل الحاجة إلى الحضور الفعلي للمقرات الحكومية. ما يوفر الوقت والجهد على أصحاب الأعمال. الأمن العام والجوازات والأحوال المدنية وحظيت الخدمات المقدمة من قبل المديرية العامة للأمن العام بإقبال كبير. حيث بلغ عدد العمليات المنفذة (3,370,723) عملية. كان النصيب الأكبر منها للإدارة العامة للمرور بواقع (3,280,059) عملية. علاوة على ذلك، سجلت المديرية العامة للجوازات (2,042,818) عملية منفذة. في حين بلغ عدد العمليات المنفذة في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية (545,699) عملية. ما يؤكد على أهمية هذه القطاعات في حياة المواطنين والمقيمين. الخدمات العامة تشهد إقبالًا متزايدًا من ناحية أخرى، شهدت الخدمات العامة المتاحة عبر منصة 'أبشر أفراد' إقبالًا ملحوظًا. حيث تم إصدار (79,257) تقريرًا إلكترونيًا عبر خدمة تقارير 'أبشر'. في حين، بلغ عدد طلبات توصيل الوثائق عبر البريد (79,140) طلبًا. ما يوفر على المستفيدين عناء الذهاب إلى المقرات الحكومية. كذلك، استقبلت المنصة (1,759) استفسارًا عامًا عن البصمة عبر القنوات الإلكترونية المتاحة. تجاوز عدد الهويات الرقمية الموحدة 28 مليون هوية بينما، تجاوز عدد الهويات الرقمية الموحدة الصادرة من وزارة الداخلية عبر 'منصة أبشر' حاجز الـ (28) مليون هوية رقمية موحدة. ما يتيح لحامليها إمكانية الاستفادة بكل سهولة وموثوقية من خدمات مختلف قطاعات وزارة الداخلية عبر منصاتها الإلكترونية المتكاملة 'أبشر أفراد' و'أبشر أعمال' و'أبشر حكومة'. أكثر من 500 جهة حكومية وخاصة عبر 'نفاذ' في النهاية، تجدر الإشارة إلى أن هذه الهويات الرقمية الموحدة تتيح للمستفيدين أيضًا الوصول الآمن والسريع إلى ما يزيد على (500) جهة حكومية وخاصة عبر بوابة النفاذ الوطني الموحد 'نفاذ'. ما يعزز التكامل بين القطاعات المختلفة ويسهل إنجاز المعاملات بشكل رقمي شامل وموثوق.


العربية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
الرياضة والرياض وجهان لطموح عالمي
#منتدى_الاستثمار_الرياضي منصة عالمية لتعزيز الرياضة والاقتصاد في المملكة، ففي ظل الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي في مختلف المجالات، يبرز منتدى الاستثمار الرياضي (SIF) كأحد أهم المحافل التي تجمع بين الرياضة والاستثمار. انطلق هذا المنتدى تحت شعار «استثمار رياضي طموح» في الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025، في فندق الريتز كارلتون بالرياض، ليشكل نقطة تحول في تعزيز دور القطاع الرياضي كرافد اقتصادي مستدام، وليعكس التزام المملكة بتطوير صناعة الرياضة على المستويين المحلي والدولي. يعد منتدى الاستثمار الرياضي منصة فريدة تجمع نخبة من قادة القطاع الرياضي والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والإعلاميين على جميع المنصات تحت سقف واحد. يهدف المنتدى إلى استشراف مستقبل الاستثمار الرياضي من خلال مناقشة التحديات والفرص التي تواجه هذا القطاع وبناء شبكة عالمية تعزز التواصل والتعاون المحلي والعالمي. كما يسعى إلى استقطاب الاستثمارات العالمية لاستثمار المواهب الشابة والواعدة في جميع المجالات الرياضية ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة للمساهمة في نمو القطاع الرياضي، بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030. وقد أكدت الجهات المنظمة للمنتدى ممثلة في وزارتي الرياضة والاستثمار أن المنتدى يمثل فرصة استثنائية لعرض الإمكانات الهائلة التي يمتلكها القطاع الرياضي في المملكة وقوة الرياضة وأثرها على المجال السياحي، كما أكدت ذلك الأميرة هيفاء آل سعود نائب وزير السياحة، حيث بلغ عدد السيّاح 14 مليون سائح لحضور الفعاليات الرياضية. فمن خلال الجلسات الحوارية وورش العمل يسعى المنتدى إلى تقديم رؤى مبتكرة حول كيفية تحويل الرياضة من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة اقتصادية مزدهرة. ثلاثة أيام مليئة بالإثارة والفائدة شهد المنتدى على مدى ثلاثة أيام مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي جذبت أنظار العالم تضمنت الأجندة أكثر من 50 ورشة عمل بمشاركة ما يزيد على 120 متحدثاً من مختلف الدول تناولت موضوعات مثل استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الأداء الرياضي وتطوير البنية التحتية والاستثمار في النوادي الرياضية وأهمية الرياضة النسائية. من أبرز لحظات المنتدى كانت الجلسات الحوارية التي ركزت على التكامل الحكومي لتحقيق أهداف الاستثمار الرياضي، حيث شارك فيها مسؤولون بارزون مثل نائب وزير الرياضة بدر القاضي، ونائب وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد، ومجموعة من الشخصيات الاعتبارية والإعلامية، أكد المشاركون فيه على أهمية التعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة لضمان تحقيق نمو مستدام في القطاع الرياضي. لم يكن المنتدى مجرد منصة للنقاش، بل شهد الإعلان عن عدد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية التي من شأنها أن تعزز البنية التحتية الرياضية وتفتح آفاقاً جديدة للاستثمار. على سبيل المثال، تم تسليط الضوء على نجاح نظام تخصيص الأندية الرياضية الذي ساهم في رفع قيمتها الاستثمارية وتعزيز دورها الاقتصادي. كما تم التركيز على استضافة المملكة لفعاليات عالمية مثل «فورمولا 1»، و«رالي داكار»، مما يعكس طموحها لتكون مركزاً رياضياً عالمياً. يؤكد منتدى الاستثمار الرياضي على الدور المحوري للرياضة في تحقيق رؤية المملكة المستقبلية. فمن خلال دعم الابتكار وتعزيز الشراكات الدولية وتوفير بيئة جاذبة للاستثمار تسعى المملكة إلى تحويل الرياضة إلى رافد اقتصادي رئيسي يساهم في الناتج المحلي الإجمالي. وقد أشار المسؤولون إلى أن الاستثمارات الحالية في البنية التحتية والتدريب ستفتح المجال أمام ظهور مواهب سعودية على الساحة العالمية، سواء في رياضات المحركات أو الألعاب الأولمبية. يعد منتدى الاستثمار الرياضي خطوة إستراتيجية تعكس رؤية المملكة الطموحة في جعل الرياضة ليست فقط مصدر فخر وطني وطموح عالمي، بل أيضاً صناعة اقتصادية مستدامة وسياحية جاذبة، وذلك بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة والتكامل بين القطاعات. المستقبل الرياضي في المملكة يحمل وعوداً كبيرة تجعل من الرياض مركزاً عالمياً للاستثمار الرياضي، ومن السعودية نموذجاً يُحتذى به في هذا المجال.


عكاظ
١١-٠٤-٢٠٢٥
- عكاظ
الرياضة والرياض وجهان لطموح عالمي
#منتدى_الاستثمار_الرياضي منصة عالمية لتعزيز الرياضة والاقتصاد في المملكة، ففي ظل الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي في مختلف المجالات، يبرز منتدى الاستثمار الرياضي (SIF) كأحد أهم المحافل التي تجمع بين الرياضة والاستثمار. انطلق هذا المنتدى تحت شعار «استثمار رياضي طموح» في الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025، في فندق الريتز كارلتون بالرياض، ليشكل نقطة تحول في تعزيز دور القطاع الرياضي كرافد اقتصادي مستدام، وليعكس التزام المملكة بتطوير صناعة الرياضة على المستويين المحلي والدولي. يعد منتدى الاستثمار الرياضي منصة فريدة تجمع نخبة من قادة القطاع الرياضي والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين والخبراء الدوليين والإعلاميين على جميع المنصات تحت سقف واحد. يهدف المنتدى إلى استشراف مستقبل الاستثمار الرياضي من خلال مناقشة التحديات والفرص التي تواجه هذا القطاع وبناء شبكة عالمية تعزز التواصل والتعاون المحلي والعالمي. كما يسعى إلى استقطاب الاستثمارات العالمية لاستثمار المواهب الشابة والواعدة في جميع المجالات الرياضية ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة للمساهمة في نمو القطاع الرياضي، بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030. وقد أكدت الجهات المنظمة للمنتدى ممثلة في وزارتي الرياضة والاستثمار أن المنتدى يمثل فرصة استثنائية لعرض الإمكانات الهائلة التي يمتلكها القطاع الرياضي في المملكة وقوة الرياضة وأثرها على المجال السياحي، كما أكدت ذلك الأميرة هيفاء آل سعود نائب وزير السياحة، حيث بلغ عدد السيّاح 14 مليون سائح لحضور الفعاليات الرياضية. فمن خلال الجلسات الحوارية وورش العمل يسعى المنتدى إلى تقديم رؤى مبتكرة حول كيفية تحويل الرياضة من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة اقتصادية مزدهرة. ثلاثة أيام مليئة بالإثارة والفائدة شهد المنتدى على مدى ثلاثة أيام مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي جذبت أنظار العالم تضمنت الأجندة أكثر من 50 ورشة عمل بمشاركة ما يزيد على 120 متحدثاً من مختلف الدول تناولت موضوعات مثل استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الأداء الرياضي وتطوير البنية التحتية والاستثمار في النوادي الرياضية وأهمية الرياضة النسائية. من أبرز لحظات المنتدى كانت الجلسات الحوارية التي ركزت على التكامل الحكومي لتحقيق أهداف الاستثمار الرياضي، حيث شارك فيها مسؤولون بارزون مثل نائب وزير الرياضة بدر القاضي، ونائب وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد، ومجموعة من الشخصيات الاعتبارية والإعلامية، أكد المشاركون فيه على أهمية التعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة لضمان تحقيق نمو مستدام في القطاع الرياضي. لم يكن المنتدى مجرد منصة للنقاش، بل شهد الإعلان عن عدد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية التي من شأنها أن تعزز البنية التحتية الرياضية وتفتح آفاقاً جديدة للاستثمار. على سبيل المثال، تم تسليط الضوء على نجاح نظام تخصيص الأندية الرياضية الذي ساهم في رفع قيمتها الاستثمارية وتعزيز دورها الاقتصادي. كما تم التركيز على استضافة المملكة لفعاليات عالمية مثل «فورمولا 1»، و«رالي داكار»، مما يعكس طموحها لتكون مركزاً رياضياً عالمياً. يؤكد منتدى الاستثمار الرياضي على الدور المحوري للرياضة في تحقيق رؤية المملكة المستقبلية. فمن خلال دعم الابتكار وتعزيز الشراكات الدولية وتوفير بيئة جاذبة للاستثمار تسعى المملكة إلى تحويل الرياضة إلى رافد اقتصادي رئيسي يساهم في الناتج المحلي الإجمالي. وقد أشار المسؤولون إلى أن الاستثمارات الحالية في البنية التحتية والتدريب ستفتح المجال أمام ظهور مواهب سعودية على الساحة العالمية، سواء في رياضات المحركات أو الألعاب الأولمبية. يعد منتدى الاستثمار الرياضي خطوة إستراتيجية تعكس رؤية المملكة الطموحة في جعل الرياضة ليست فقط مصدر فخر وطني وطموح عالمي، بل أيضاً صناعة اقتصادية مستدامة وسياحية جاذبة، وذلك بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة والتكامل بين القطاعات. المستقبل الرياضي في المملكة يحمل وعوداً كبيرة تجعل من الرياض مركزاً عالمياً للاستثمار الرياضي، ومن السعودية نموذجاً يُحتذى به في هذا المجال. أخبار ذات صلة