
أحمد السقا يثير الجدل بفيديو جديد بعد اتهامه بالتعدي على طليقته
رغم قرار رسمي باستدعائه من النيابة العامة المصرية على خلفية اتهامه بالتعدي بالضرب على طليقته الإعلامية مها الصغير، ظهر الفنان أحمد السقا في مقطع فيديو جديد نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، بدا فيه غير مكترث بما يُثار حوله.
وقد التُقطت هذه المشاهد داخل صالة ألعاب رياضية، حيث بدا السقا وهو يؤدي تدريباته اليومية في أجواء مريحة، ما اعتبره كثيرون ردًّا غير مباشر على القرار القضائي الأخير، وربما محاولة لتأكيد تماسكه في مواجهة الأزمة.
الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع، أثار موجة تفاعل وجدال بين المتابعين، حيث اعتبره البعض بمثابة تحدٍّ صريح للقضاء، فيما رآه آخرون مجرّد استمرار طبيعي لحياته اليومية إلى حين مثوله أمام جهات التحقيق.
ويأتي هذا الظهور الإعلامي المتزامن مع صدور قرارات مهمة من النيابة بشأن القضية، ليضيف مزيدًا من الإثارة والغموض على المشهد.
مها الصغير تتمسك باتهامها واستدعاءات موسعة
كانت مها الصغير قد أدلت بشهادتها رسميًا أمام جهات التحقيق بمدينة السادس من أكتوبر، مؤكدة تعرضها للاعتداء الجسدي على يد طليقها أحمد السقا داخل الكمبوند السكني الذي تقيم فيه، وأمام عدد من المارّة.
وقد عزّزت النيابة التحقيق بالاستماع إلى أقوال السائق الخاص بمها الصغير، وأصدرت قرارًا عاجلًا باستدعاء السقا لاستجوابه رسميًا.
كما تم إصدار أوامر باستدعاء شهود عيان وفرد أمن كان متواجدًا في موقع الحادث، فضلًا عن التحفّظ على كاميرات المراقبة المحيطة بالمكان وتفريغ محتواها لتحديد ما إذا كانت الواقعة قد تم تصويرها بالفعل.
لا تزال التحقيقات جارية، وسط ترقب واسع لرد فعل السقا القانوني خلال الأيام القليلة المقبلة، وما إذا كان سيستجيب للاستدعاء أو يواصل التجاهل الذي بدأه على مواقع التواصل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 30 دقائق
- الرياض
النيابة تطلق حملة #مبادرتك_تعفيك
أطلقت النيابة العامة بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية، الحملة التوعوية (#مبادرتك_تعفيك)؛ بهدف رفع الوعي المجتمعي بالأنظمة التي تنص على إعفاء من يبادر بالإبلاغ عن الجريمة من العقوبات المقررة وفق الضوابط النظامية، وذلك تشجيعًا لاتخاذ خطوة المبادرة. وفي هذا السياق، تأتي انطلاقة حملة مبادرتك تعفيك للتوعية بمخاطر المخدرات، وتسليط الضوء على الأنظمة التي تكفل الإعفاء من العقوبة لمن يبادر من الجناة بالإبلاغ عن جريمة المخدرات، أو يطلب العلاج طوعًا. وتهدف الحملة إلى إبراز أهمية اتخاذ خطوة المبادرة نحو طلب العلاج أو الإبلاغ عن الجرائم المرتبطة بذلك، استنادًا إلى المواد النظامية في نظام المخدرات والمؤثرات العقلية، التي تتيح فرصة الإعفاء من العقوبات في مثل هذه الحالات؛ مما يعزز مصلحة الفرد، ويدعم استقرار المجتمع، ويُسهم في تقليل معدلات الجريمة. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود النيابة العامة في نشر الثقافة النظامية، وتحقيق التكامل مع الجهات المختصة، ضمن رؤية وطنية شاملة تهدف إلى الحد من انتشار المخدرات وبناء مجتمع واعٍ ومحصن ضد مخاطرها. يذكر أن الحملة التي أطلقتها النيابة العامة تأتي تزامنًا مع احتفاء المجتمع الدولي باليوم العالمي لمكافحة المخدرات في السادس والعشرين من يونيو من كل عام، وتأكيدًا لأهمية تكاتف الجهود الدولية في التصدي لآفة المخدرات والحد من آثارها المدمرة على الأفراد والمجتمعات.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حادث «صبايا» المنوفية.. التحاليل تكشف مفاجأة حول سائق الشاحنة
كشفت تحاليل معملية أجريت لسائق سيارة النقل الثقيل المتسبب في الحادث المأساوي على الطريق الدائري الإقليمي بمركز أشمون في محافظة المنوفية، في مصر، عن إيجابية تعاطيه لمواد مخدرة ومنشطات قبل الحادث الذي وقع صباح الجمعة. وألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنوفية القبض على السائق الهارب بعد الحادث، وأحالته إلى النيابة العامة التي قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بسبب الحادث الذي أسفر عن مصرع 19 شخصاً، معظمهم فتيات وسائق الميكروباص، وإصابة ثلاثة آخرين، اثنان منهم في حالة حرجة. وأفاد السائق في اعترافاته أن عجلة القيادة اختلت بيده بسبب السرعة الزائدة، مما أدى إلى اختراق الشاحنة للحواجز والاصطدام بميكروباص يُقل عمالاً يوميين من قرية كفر السنابسة، في طريقهم إلى حقل لقطف العنب أو أعمال في مدينة السادات. ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بصرف تعويضات عاجلة قدرها 100 ألف جنيه لأسرة كل متوفى و25 ألف جنيه لكل مصاب، إضافة إلى تعويضات من وزارتي العمل والتضامن الاجتماعي، حيث تصل تعويضات العمالة غير المنتظمة إلى 200 ألف جنيه لكل أسرة متوفى و20 ألف جنيه لكل مصاب. ووقع الحادث المروع على الطريق الدائري الإقليمي أمام قرية مؤنسة التابعة لمركز أشمون، حيث اصطدمت شاحنة نقل ثقيل (تريلا) محملة بالسولار بميكروباص يقل 18 فتاة وسائقًا، مما أدى إلى تحطم الميكروباص بالكامل ومصرع جميع ركابه تقريباً. نقلت سيارات الإسعاف الجثامين والمصابين إلى مستشفيات أشمون العام، قويسنا المركزي، الباجور التخصصي، وسرس الليان، حيث أُعلنت حالة الطوارئ القصوى واستدعيت فرق طبية إضافية، وهز الحادث قرية كفر السنابسة، حيث شهدت جنازة جماعية لحظات من الانهيار والإغماء بين الأهالي، وسط توافدهم بمئات على المستشفيات للتعرف على ذويهم. يُعرف الطريق الدائري الإقليمي في محافظة المنوفية بـ«طريق الموت»، بسبب حوادثه المتكررة، حيث شهد في اليوم التالي، السبت 28 يونيو، حادثًا آخر بانقلاب سيارة أمن مركزي أسفر عن إصابات بين المجندين. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
بعد حادث «صبايا العنب».. السيسي يوجه بتعويضات إضافية لأسر الضحايا
وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الحكومة بزيادة التعويضات لأسر الفتيات «صبايا العنب» ضحايا حادث المنوفية، بمبلغ 100 ألف جنيه لكل حالة وفاة، وبمبلغ 25 ألف جنيه لكل حالة إصابة، على أن يكون هذا المبلغ بالإضافة إلى المبالغ التي قررتها كل من وزارتي العمل والتضامن، بشأن حادث طريق أشمون. كما وجه السيسي بحسب بيان للمتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، الحكومة بمتابعة صيانة وإصلاح الطرق بكل دقة، وخاصة الطريق الدائري الإقليمي وسرعة الانتهاء منها، والتأكد من وجود الإرشادات في مناطق الإصلاح وتعديل مسار الطريق بصورة واضحة. وكلف السيسي، بالعمل على إزالة العوائق التي ينجم عنها الحوادث على هذه الطرق بشكل فوري، بالإضافة إلى مراقبة السرعة عليها. وفي وقت سابق وجهت انتصار السيسي، قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الهلال الأحمر المصري -الذي تشغل منصب الرئاسة الشرفية له- بسرعة تقديم الدعم النفسي والمادي لأهالي الفتيات «صبايا العنب» ضحايا حادث المنوفية المروع. وقالت قرينة السيسي، في منشور لها عبر حسابها الرسمي على منصة «فيسبوك»، «قلوبنا يعتصرها الألم على بناتي ضحايا حادث المنوفية الأليم، نسأل الله لهم الرحمة والمغفرة، ولأسرهم الصبر والسلوان». وأضافت السيسي أنها «وجهت الهلال الأحمر المصري بسرعة تقديم الدعم النفسي والمادي لأهالي الضحايا، إيماناً بأن الدولة تقف دائماً سنداً لأبنائها في الشدائد، وأن التكافل والتضامن هما قوتنا في مواجهة المحن». ووقع الحادث المأساوي صباح الجمعة، على الطريق الإقليمي أمام قرية مؤنسة بمركز منوف في محافظة المنوفية، حيث اصطدمت شاحنة نقل ثقيل (تريلا) بميكروباص يقل 19 فتاة وسائقاً، كانوا في طريقهم إلى أعمالهم اليومية في مدينة السادات أو حقل لقطف العنب. وأسفر الحادث عن وفاة 18 فتاة وسائق الميكروباص، وإصابة ثلاثة آخرين، اثنان منهم في حالة حرجة، وبحسب التحقيقات الأولية، تسبب قيادة الشاحنة في الاتجاه المعاكس في مخالفة لقواعد المرور في التصادم المروع، مما حول الميكروباص إلى حطام. وأثار الحادث موجة حزن واسعة في مصر، حيث وصفت قرية كفر السنابسة، مسقط رأس معظم الضحايا، بـ«قرية الأطفال» لكثرة الفتيات الشابات بين الضحايا، اللواتي كن يعملن مقابل أجر يومي زهيد لدعم أسرهن. أخبار ذات صلة