logo
سوق العملة: انخفاض جديد للدولار في الاسواق المحلية

سوق العملة: انخفاض جديد للدولار في الاسواق المحلية

شهدت أسعار صرف الدولار الأمريكي اليوم الخميس، إنخفاضًا في أسواق بغداد واربيل، حيث انخفضت اسعار الدولار في بورصتي الكفاح و الحارثية لتسجل 144550 دينارا عراقيا مقابل 100 دولارا فيما كانت الأسعار صباح أمس الأربعاء 144750 دينارا مقابل 100 دولار.
كما انخفضت اسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد، إذ بلغ سعر البيع 145500 دينار عراقي مقابل 100 دولار وبلغ الشراء 143500 دينار مقابل 100 دولار.
أمّا اربيل فان الدولار سجل انخفاضا ايضا حيث بلغ سعر البيع 144500 دينار لكل 100 دولار وسعر الشراء 144300 دينار مقابل 100 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العراق يقترب من الانهيار المالي.. واتهامات تطال المالية والمركزي
العراق يقترب من الانهيار المالي.. واتهامات تطال المالية والمركزي

شفق نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • شفق نيوز

العراق يقترب من الانهيار المالي.. واتهامات تطال المالية والمركزي

شفق نيوز/ لوحت اللجنة المالية النيابية، بوجود أزمة مالية حقيقية تلوح في العراق مستقبلاً، وسط تراجع أسعار النفط وغياب الإجراءات الوقائية والاحترازية القادرة على تفادي الأزمات الاقتصادية، وأكدت أن المؤشرات المالية والاقتصادية تشير إلى تفاقم العجز وتراجع السيولة، مما ينذر بتحديات جسيمة في المرحلة المقبلة، فيما يحمل خبراء الاقتصاد وزارة المالية والبنك المركزي مسؤولية أزمة السيولة النقدية. أسباب الأزمة المتوقعة وقال عضو اللجنة المالية النائب محمد الشبكي، لوكالة شفق نيوز إن "جميع المؤشرات الاقتصادية تؤكد اقتراب البلاد من أزمة مالية، تعود أسبابها الرئيسية إلى انخفاض أسعار النفط وتراجع السيولة النقدية، إلى جانب تراكم العجز في الموازنات، وتأخر الحكومة في إرسال جداول الموازنات إلى البرلمان". وأوضح أن "العراق يفتقر إلى الأدوات المالية المستخدمة في معظم دول العالم للتحوط من الأزمات، مثل العقود الآجلة، والاستثمارات الخارجية، وصناديق الطوارئ"، مضيفاً أن "التحوطات المالية المتوفرة لا تكفي لأكثر من عامين فقط". وأشار الشبكي، إلى أن "الموازنة المخططة لعام 2025 كانت تبلغ نحو 200 تريليون دينار، فيما يُقدّر حجم الإنفاق بنحو 130 تريليون دينار"، مؤكداً أن "ما يتبقى منها يُفترض أن يُدوّر إلى العام المقبل". كما دعا إلى ضرورة وضع خطط عاجلة لزيادة الإيرادات غير النفطية لتصل إلى 30% من إجمالي إيرادات الدولة، بينما لا تتجاوز حالياً نسبة 3 إلى 4%. وأضاف الشبكي: "نحتاج إلى تفعيل أدوات فنية وتقنية تدعم الاقتصاد العراقي، وحكومة تتخذ قرارات جريئة في مجال الجباية و استحصال الضرائب وفرض الرسوم، بعيداً عن التأثيرات السياسية والانتخابية". من يتحمل المسؤولية؟ من جانبه، حمّل الخبير الاقتصادي صالح الهماشي وزارة المالية والبنك المركزي العراقي مسؤولية أزمة السيولة النقدية، مشيراً إلى فشل المؤسستين في إيجاد آليات فعالة لإعادة تدوير العملة داخل النظام المصرفي، ما دفع المواطنين إلى اكتناز أموالهم في منازلهم، وفقدان الثقة بالمصارف رغم تفعيل الدفع الإلكتروني. وقال الهاشمي، لوكالة شفق نيوز، إن "غياب الدورة النقدية الصحية في البلاد أجبر الحكومة على اللجوء إلى الدين الداخلي والخزين الاستراتيجي"، لافتاً إلى أن "الكتلة النقدية المتداولة حالياً تبلغ نحو 127 تريليون دينار عراقي، 70% منها خارج الجهاز المصرفي وتُتداول بين المواطنين، و30% فقط في حيازة البنك المركزي". وأشار أيضاً إلى أن "الحكومات المتعاقبة لم تضع استراتيجية واضحة لإدارة الكتلة النقدية"، مضيفاً أن "البنك المركزي لا يزال يفتقر إلى رؤية مالية متكاملة بهذا الشأن". وتابع الهاشمي، حديثه قائلاً إن "الحكومة بدأت تشعر بخطورة الوضع، وشرعت بالاعتماد على الخزين الاستراتيجي أو إصدار طبعات نقدية جديدة عند انخفاض الكتلة النقدية المتاحة". كما لفت إلى أن تراجع أسعار النفط وخفض الإنتاج بموجب اتفاقات أوبك أثر بشكل مباشر على إيرادات الدولة، ما يدفع الحكومة إلى محاولة تحقيق التوازن المالي عبر السحب من الاحتياطات المالية. وفي تدوينة له على منصات التواصل الاجتماعي، أكد الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي، في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، أن الإيرادات النفطية العراقية، لشهر نيسان الماضي، تكفي فقط لتغطية الرواتب ونفقات شركات التراخيص النفطية. وقال المرسومي، إن "تراجع الصادرات النفطية العراقية وتراجع أسعار النفط الخام من 72.5 دولار في شهر آذار إلى 66.7 دولار للبرميل في شهر نيسان الماضي، أدى إلى انخفاض الإيرادات النفطية من 7.716 مليار دولار، إلى 6.738 مليار دولار، وذلك بنسبة انخفاض قدرها 15%". وكشفت وزارة النفط العراقية، أمس الاثنين، عن احصائياتها لصادرات الخام وإيراداتها المالية لشهر نيسان/ أبريل الماضي.

بعد انخفاض الصباح.. الدولار يعاود الارتفاع في بغداد وأربيل
بعد انخفاض الصباح.. الدولار يعاود الارتفاع في بغداد وأربيل

شفق نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • شفق نيوز

بعد انخفاض الصباح.. الدولار يعاود الارتفاع في بغداد وأربيل

شفق نيوز/ شهدت أسعار صرف الدولار الأمريكي إزاء الدينار العراقي ارتفاعاً في أسواق العاصمة بغداد وفي أربيل عاصمة إقليم كوردستان، مع إغلاق البورصات مساء اليوم الثلاثاء. وأفاد مراسل وكالة شفق نيوز، بأن سعر الدولار سجل عند إغلاق بورصتي الكفاح والحارثية ببغداد 140750 ديناراً مقابل 100 دولار، بعدما كان في ساعات الصباح 140350 ديناراً. وفي الأسواق المحلية ببغداد، بلغ سعر البيع 141750 ديناراً، وسعر الشراء 139750 ديناراً لكل 100 دولار. أما في أربيل، عاصمة إقليم كوردستان، فسجل سعر البيع 140900 دينار، وسعر الشراء 140750 ديناراً مقابل 100 دولار أمريكي. وتراجعت أسعار الدولار في العراق خلال الأسابيع الماضية بشكل تدريجي لتنخفض هذا اليوم تحت 140 ألف دينار مقابل 100 دولار، وفقاً لمراسل وكالة شفق نيوز. ونفى عضو اللجنة المالية جمال كوجر أن تكون إجراءات الحكومة وراء انخفاض سعر صرف الدولار، مؤكداً لوكالة شفق نيوز، أن التراجع يعود لكساد التجارة، وتوقف المشاريع، وتأخر مستحقات المقاولين، إضافة إلى انخفاض الطلب في السوق الموازي نتيجة التوتر الشعبي.

عن شهر نيسان .. 'المرسومي' يؤكد عائدات النفط العراقية تكفي لسد الرواتب فقط
عن شهر نيسان .. 'المرسومي' يؤكد عائدات النفط العراقية تكفي لسد الرواتب فقط

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

عن شهر نيسان .. 'المرسومي' يؤكد عائدات النفط العراقية تكفي لسد الرواتب فقط

وكالات- كتابات: أكد الخبير الاقتصادي العراقي؛ 'نبيل المرسومي'، اليوم الثلاثاء، أن الإيرادات النفطية العراقية، لشهر نيسان/إبريل الماضي، تكفي فقط لتغطية الرواتب ونفقات شركات التراخيص النفطية وقال 'المرسومي'؛ في تدوينة له على منصات التواصل الاجتماعي، إن: 'تراجع الصادرات النفطية العراقية وتراجع اسعار النفط الخام من: (72.5) دولار في شهر آذار/مارس؛ إلى: (66.7) دولار للبرميل في شهر نيسان/إبريل الماضي، أدى إلى انخفاض الإيرادات النفطية من: (7.716) مليار دولار، إلى: (6.738) مليار دولار، وذلك بنسبة انخفاض قدرها: (15%)'. وكشفت 'وزارة النفط' العراقية، أمس الإثنين، عن إحصائياتها لصادرات الخام وإيراداته المالية لشهر نيسان/إبريل الماضي. وذكرت الوزارة في بيان؛ أن مجموع الصادرات النفطية والإيرادات المتحققة لشهر نيسان/إبريل الماضي، بحسّب الإحصائية النهائية الصادرة من 'شركة تسويق النفط' العراقية؛ (سومو)، بلغت: (100) مليونًا و(953) ألفًا و(282) برميلًا، بإيرادات بلغت: ستة مليارات و(738) مليونًا و(309) آلاف دولار. وأشارت إلى أن مجموع الكميات المصدَّرة من 'النفط الخام'؛ للشهر الماضي، من الحقول النفطية في وسط وجنوب 'العراق'، بلغت: (99) مليونًا و(752) ألفًا و(879) برميلًا، فيما كانت الصادرات من حقل (القيارة)؛ بمحافظة 'نينوى'، (900) ألف و(584) برميلًا، أما كمية الصادرات إلى 'الأردن' فكانت: (299) ألفًا و(819) برميلًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store