
ميريد تكشف عن رؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية
في إطار مشاركتها في قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025
ضمن مشاركتها في فعاليات قمة "المشاريع السعودية العملاقة 2025" في الرياض، استعرضت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة الحائزة على عدة جوائز مرموقة، خططها الاستثمارية طويلة الأجل ورؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية. ضمّ هذا الحدث البارز، الذي يُعد منصة رئيسية لدعم أهداف رؤية السعودية 2030، الجهات الحكومية وقادة المشاريع العملاقة ونخبة من المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص لمناقشة فرص التطوير والتعاقد وتعزيز المواهب في قطاعي البناء والعقارات في المملكة لما يتميزان به من النمو السريع. وفي إطار مشاركة ميريد، انضم الرئيس التنفيذي مايكل بيلتون إلى جلسة نقاشية جانبية شارك فيها الحضور نهج الشركة لدخول السوق السعودي وخططها للنمو في المملكة. يقول مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد: "يُعيد نمو المناطق الحضرية السريع والبنية التحتية المتميزة في المملكة العربية السعودية تشكيل الطلب على المساكن ويقدّم فرصاً جديدة للتنمية طويلة الأجل. تساهم رؤية السعودية 2030 والتنويع الاقتصادي المستمرّ والتعديلات على أنظمة التملّك بتعزيز الطلب القوي في قطاعات السكن والتجزئة والتجارة والضيافة وتسهيل الاستثمار. نشهد اهتماماً متزايداً في المدن الكبرى كالرياض وجدة بأنماط المعيشة الفاخرة والمتميزة، بالإضافة إلى طلبٍ متزايد على مساحات المكاتب الراقية التي تعكس طموحات بيئة الأعمال الحديثة. تتمتّع ميريد بمكانةٍ متميزة تُمكّنها من تلبية احتياجات السوق المتغيرة من خلال تطوير مشاريع عقارية مبتكرة وبأعلى معايير الجودة لتقديم قيمةً مستدامة." كما انضم يزن الخالدي، رئيس العمليات في ميريد، إلى حلقة نقاشية مع أبرز المطورين والاستشاريين والمقاولين لمناقشة القدرات والمهارات اللازمة لمنظومة القوى العاملة لتنفيذ المشاريع العملاقة في المملكة العربية السعودية بكفاءة وعلى نطاق واسع. حالياً، يمثّل النشاط الاقتصادي غير النفطي أكثر من 50% من الناتج المحلي في المملكة، ومن المتوقع أن يساهم قطاع العقارات بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. وفقاً لتقرير نايت فرانك عن السوق السعودي لعام 2025، يسعى 93% من المواطنين السعوديين ذوي الدخل المرتفع لشراء العقارات، مما يعزز طموح الدولة لإرساء القواعد لسوق عقارات فاخرة تنافسي للغاية. وإلى جانب خططها التنموية في المملكة العربية السعودية، تدعم ميريد تطوير المواهب المعمارية المستقبلية بما يتماشى مع الهدف الأوسع للمنطقة المتمثل في تمكين الكوادر الشابة والارتقاء بمهاراتها. ولتحقيق ذلك، تقدّم ميريد الدعم والرعاية لمجموعة مختارة من الطلاب للانضمام لدورات بينينفارينا الصيفية في مجال الهندسة المعمارية في تورينو خلال شهر يوليو المقبل، وذلك من خلال شراكتها مع أكاديمية بينينفارينا المرموقة، التي أسسها بيت التصميم الإيطالي الشهير. يقدم البرنامج للطلاب دورات تدريبية عملية وفرصةً للاطلاع على ممارسات التصميم العالمية، مما يمنح المشاركين المعارف والخبرات القيّمة لتطبيقها في مشاريع معمارية في جميع أنحاء المنطقة.
تُؤكد مشاركة ميريد في "قمة العقارات السعودية العملاقة 2025" التزام الشركة بدعم طموحات المملكة العقارية من خلال الابتكار والاستدامة ونقل المعرفة. ومع سلسلة من المشاريع الفخمة التي تم إطلاقها في دبي وأبوظبي، بما في ذلك مشروع آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا، والذي يبلغ ارتفاعه 290 متراً، تتمتع ميريد بمكانة متميزة تُمكّنها من إطلاق مشاريع عقارية راقية جاهزة للمستقبل في السوق السعودي.
Page 2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصريين بالخارج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- المصريين بالخارج
ميريد تكشف عن رؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية
في إطار مشاركتها في قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 ضمن مشاركتها في فعاليات قمة "المشاريع السعودية العملاقة 2025" في الرياض، استعرضت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة الحائزة على عدة جوائز مرموقة، خططها الاستثمارية طويلة الأجل ورؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية. ضمّ هذا الحدث البارز، الذي يُعد منصة رئيسية لدعم أهداف رؤية السعودية 2030، الجهات الحكومية وقادة المشاريع العملاقة ونخبة من المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص لمناقشة فرص التطوير والتعاقد وتعزيز المواهب في قطاعي البناء والعقارات في المملكة لما يتميزان به من النمو السريع. وفي إطار مشاركة ميريد، انضم الرئيس التنفيذي مايكل بيلتون إلى جلسة نقاشية جانبية شارك فيها الحضور نهج الشركة لدخول السوق السعودي وخططها للنمو في المملكة. يقول مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد: "يُعيد نمو المناطق الحضرية السريع والبنية التحتية المتميزة في المملكة العربية السعودية تشكيل الطلب على المساكن ويقدّم فرصاً جديدة للتنمية طويلة الأجل. تساهم رؤية السعودية 2030 والتنويع الاقتصادي المستمرّ والتعديلات على أنظمة التملّك بتعزيز الطلب القوي في قطاعات السكن والتجزئة والتجارة والضيافة وتسهيل الاستثمار. نشهد اهتماماً متزايداً في المدن الكبرى كالرياض وجدة بأنماط المعيشة الفاخرة والمتميزة، بالإضافة إلى طلبٍ متزايد على مساحات المكاتب الراقية التي تعكس طموحات بيئة الأعمال الحديثة. تتمتّع ميريد بمكانةٍ متميزة تُمكّنها من تلبية احتياجات السوق المتغيرة من خلال تطوير مشاريع عقارية مبتكرة وبأعلى معايير الجودة لتقديم قيمةً مستدامة." كما انضم يزن الخالدي، رئيس العمليات في ميريد، إلى حلقة نقاشية مع أبرز المطورين والاستشاريين والمقاولين لمناقشة القدرات والمهارات اللازمة لمنظومة القوى العاملة لتنفيذ المشاريع العملاقة في المملكة العربية السعودية بكفاءة وعلى نطاق واسع. حالياً، يمثّل النشاط الاقتصادي غير النفطي أكثر من 50% من الناتج المحلي في المملكة، ومن المتوقع أن يساهم قطاع العقارات بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. وفقاً لتقرير نايت فرانك عن السوق السعودي لعام 2025، يسعى 93% من المواطنين السعوديين ذوي الدخل المرتفع لشراء العقارات، مما يعزز طموح الدولة لإرساء القواعد لسوق عقارات فاخرة تنافسي للغاية. وإلى جانب خططها التنموية في المملكة العربية السعودية، تدعم ميريد تطوير المواهب المعمارية المستقبلية بما يتماشى مع الهدف الأوسع للمنطقة المتمثل في تمكين الكوادر الشابة والارتقاء بمهاراتها. ولتحقيق ذلك، تقدّم ميريد الدعم والرعاية لمجموعة مختارة من الطلاب للانضمام لدورات بينينفارينا الصيفية في مجال الهندسة المعمارية في تورينو خلال شهر يوليو المقبل، وذلك من خلال شراكتها مع أكاديمية بينينفارينا المرموقة، التي أسسها بيت التصميم الإيطالي الشهير. يقدم البرنامج للطلاب دورات تدريبية عملية وفرصةً للاطلاع على ممارسات التصميم العالمية، مما يمنح المشاركين المعارف والخبرات القيّمة لتطبيقها في مشاريع معمارية في جميع أنحاء المنطقة. تُؤكد مشاركة ميريد في "قمة العقارات السعودية العملاقة 2025" التزام الشركة بدعم طموحات المملكة العقارية من خلال الابتكار والاستدامة ونقل المعرفة. ومع سلسلة من المشاريع الفخمة التي تم إطلاقها في دبي وأبوظبي، بما في ذلك مشروع آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا، والذي يبلغ ارتفاعه 290 متراً، تتمتع ميريد بمكانة متميزة تُمكّنها من إطلاق مشاريع عقارية راقية جاهزة للمستقبل في السوق السعودي. Page 2


رصين
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رصين
ماذا يفعل المليارديرات بأموالهم؟
عمون - البيان في عالم لا يعرف حدوداً للثراء، يتنافس أصحاب الثروات الطائلة على اقتناء أشياء قد تبدو مستحيلة أو عبثية بالنسبة للغالبية، لكنها ترمز إلى المكانة والذوق الرفيع والندرة — من عظام الديناصورات والمجوهرات الملكية إلى بطاقات البوكيمون فائقة الندرة. وبحسب تقرير «نايت فرانك للرفاهية 2025»، فإن هذه المقتنيات النادرة لا تُعتبر رموزًا للمكانة فحسب، بل استثمارات مجزية تتجاوز في أدائها مؤشرات الأسواق المالية مثل S&P 500 خلال العقدين الأخيرين، إلا أن عام 2024 شهد تراجعاً في أسعار خمس فئات من بين عشر، أبرزها الفنون التي انخفضت بنسبة تجاوزت 18%، بينما حققت الحقائب الفاخرة أعلى نمو بلغ 2.8%. فيما يلي أبرز ما ورد في التقرير: عظام الديناصورات: شهد العام الماضي بيعاً قياسياً لعينة من هيكل «ستيغوصور» يبلغ عمرها 150 مليون سنة، بسعر بلغ 44.6 مليون دولار في مزاد بلندن، هذا النوع من المقتنيات يلقى رواجا متزايدا لدى جامعي القطع الطبيعية النادرة. المجوهرات: لا تزال المجوهرات تُمثّل قطاعا آمنا ومستقرا ضمن استثمارات الفخامة. في 2023، بيعت قلادة «بريشيوز لايك» التي تعود للملكة ماري أنطوانيت بمبلغ 4.8 ملايين دولار. كما شهد المزاد العلني عرضا لمجموعة مجوهرات الأمير فرديناند من بلغاريا. السيارات الكلاسيكية: برزت سيارات فيراري ومرسيدس النادرة ضمن أبرز الصفقات، حيث بيعت سيارة مرسيدس موديل 1955 بـ17.1 مليون دولار. تذكارات رياضية: بيع قميص اللاعب الأسطوري «بيب روث» مقابل 7.2 ملايين دولار، وحذاء «مايكل جوردن» بـ2.2 مليون دولار، مما يعكس الاهتمام المتزايد بمقتنيات الرموز الرياضية. غلاف هاري بوتر الأصلي: بيع الغلاف الأصلي لرواية «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» بريشة توماس تايلور بمبلغ قياسي بلغ 1.9 مليون دولار، ليصبح أغلى عمل فني متعلق بكتاب تم بيعه على الإطلاق. الخرائط القديمة: شهدت خريطة صينية تعود إلى القرن السابع عشر اهتماما لافتا، بعد أن بيعت بأكثر من نصف مليون دولار، خاصة بين المستثمرين الآسيويين. بطاقات البوكيمون: في تطور غير متوقع، بيعت بطاقة بوكيمون نادرة من نوع «Illustrator» بـ5.3 ملايين دولار، لتصبح من أغلى البطاقات القابلة للتجميع في العالم. الأحجار الكريمة: تصدّر زمرد "الأغا خان" النقي المزادات بسعر 3.6 ملايين دولار، فيما بيع ياقوت بورمي وزنه 10.2 قراريط بـ13.3 مليون دولار، وهو أعلى سعر لياقوت من هذا النوع على الإطلاق. تذكارات سينمائية: بيع زوج الحذاء الأحمر الذي ارتدته «دوروثي» في فيلم «ساحر أوز» الأصلي مقابل 28 مليون دولار، ما يجعله أحد أغلى التذكارات السينمائية. الساعات الفاخرة: حطّمت ساعة «باتيك فيليب غراندماستر شايم» الأرقام القياسية بعد أن بيعت بـ31.2 مليون دولار، لتُصنف كأغلى ساعة يد بيعت على الإطلاق. الغيتارات النادرة: بيع غيتار يعود إلى جون لينون بـ2.8 مليون دولار، وآخر استُخدم في آخر عروض كورت كوبين بـ6 ملايين دولار. الفنون: لوحات السريالية مثل أعمال ماغريت، وأعمال فن الشارع مثل «بانكسي»، واصلت صعودها كاستثمارات مفضلة لدى الأجيال الجديدة من أصحاب الثروات. حقائب اليد الفاخرة: برزت حقائب «هيرميس بيركين» المصنوعة من جلد التمساح كأصول ذات أداء استثماري مذهل، إذ سجلت زيادة بنسبة 85% في قيمتها على مدى العقد الماضي. العملات النادرة: شهد عام 2024 بيع عملة «هاف دولار» تعود لعام 1794 بسعر بلغ 1.6 مليون دولار، بينما بيعت عملة نادرة من الذهب البريطاني بـ2.4 مليون دولار. ورغم أن بعض فئات هذه المقتنيات شهدت تباطؤا نسبياً العام الماضي، إلا أن التقرير يشير إلى أن التنوع والندرة في هذه الاستثمارات جعلاها ملاذا آمنا، لا سيما في ظل التقلبات التي يشهدها الاقتصاد العالمي.


Economy Plus
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- Economy Plus
مبيعات المنازل الفاخرة في دبي تنجو من تأثيرات الحرب التجارية
حافظت مبيعات العقارات الفاخرة في دبي على زخم كبير خلال الربع الأول من العام الجاري، محققة رقمًا قياسيًا قبل احتدام الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة. قاد المشترون الأثرياء مبيعات قياسية للمنازل التي تتجاوز قيمتها 10 ملايين دولار، حيث تم بيع نحو 111 منزلًا خلال الربع الأول، بزيادة قدرها 5.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بحسب تقرير لـ'نايت فرانك' نشرته 'بلومبرج'. ظلت جزيرة 'نخلة جميرا' الاصطناعية من أكثر المواقع رواجًا خلال الربع الأول، حيث سجلت 34 صفقة بيع في فئة المنازل التي تتجاوز قيمتها 10 ملايين دولار، بقيمة إجمالية بلغت 562.8 مليون دولار. تضمنت مبيعات الربع الأول للمنازل الفاخرة في الإمارة الخليجية 12 عملية بيع ضمن فئة المنازل التي تتجاوز قيمتها 25 مليون دولار أو أكثر. تُظهر هذه القفزة في المبيعات كيف استمر سوق العقارات في دبي في رؤية طلب متزايد خلال الأشهر التي سبقت اضطراب السوق العالمي في أبريل، بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية عالمية شاملة. حذر محللون من أن قطاع العقارات في دبي قد يواجه المزيد من المخاطر في المستقبل، حيث قد ينسحب أصحاب الثروات الكبيرة من جميع أنحاء العالم وسط حالة من عدم اليقين في السوق، وقد يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى تباطؤ اقتصادات دول الخليج. 'عكست أرقام الربع الأول استمرار الطلب من قبل أصحاب الثروات الكبيرة، ولكن هناك خطر من أن تؤثر الاضطرابات الأخيرة في الأصول العالمية على سوق العقارات في دبي'، قال رئيس قسم أبحاث الشرق الأوسط في 'نايت فرانك'، فيصل دوراني. شهد الطلب على العقارات في دبي ازدهارًا منذ عام 2020، حيث اجتذب تعاملات الحكومة مع الجائحة وسياساتها الميسرة في مجال التأشيرات أعدادًا كبيرة من المشترين الأجانب. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا