logo
جهاد حرب: 3 سيناريوهات محتملة لتطور التصعيد الإيراني الإسرائيلي

جهاد حرب: 3 سيناريوهات محتملة لتطور التصعيد الإيراني الإسرائيلي

صدى البلدمنذ 11 ساعات

قال جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث والدراسات، إن هناك ثلاثة سيناريوهات رئيسية مرشحة لمسار التصعيد بين إسرائيل وإيران، أولها أن تستمر العمليات العسكرية الحالية ليومين إضافيين فقط، ومن ثم يتم فتح مسار تفاوضي برعاية أمريكية بشأن المشروع النووي الإيراني، وفي هذه الحالة من المتوقع أن يعود الاهتمام الدولي إلى ما يجري في قطاع غزة، لاسيما ما يتعرض له السكان من إبادة وتجويع ممنهجين على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف حرب، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السيناريو الثاني يتمثل في اتساع نطاق الضربات واستمرارها لمدة قد تصل إلى أسبوعين أو أكثر، ما قد يؤدي إلى انشغال دولي أكبر بتطورات الحرب بين طهران وتل أبيب، وانخفاض الاهتمام بالقضية الفلسطينية في الوقت الراهن.
خط المواجهة
وأوضح أن السيناريو الثالث هو دخول الولايات المتحدة بشكل مباشر على خط المواجهة، وهو احتمال قائم بالنظر إلى الدعم العسكري الكبير الذي تقدمه واشنطن لإسرائيل، والذي وصل إلى 3.8 مليار دولار، بالإضافة إلى المساعدات العسكرية الاستثنائية التي يتم تقديمها في أوقات التصعيد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري
استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري

المدن

timeمنذ 44 دقائق

  • المدن

استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري

يرتفع مستوى المخاطر على الاقتصاد المصري مع تصاعد وتيرة الحرب بين إسرائيل وإيران، ويتخوف خبراء مصريون من أن يدفع استمرار الحرب مصر إلى نقطة انعطاف اقتصادية وسياسية. وقد كشف استطلاع حديث أجرته CNBC عربية عن قلق واسع في مصر إزاء تداعيات الصراع المتصاعد في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل على الاقتصاد المصري. وتُظهر نتائج الاستطلاع الذي شارك فيه 20 من كبار ‏المستثمرين والمحللين وخبراء الاقتصاد في شركات وبنوك استثمار، أن هذه الحرب قد لا تكون مجرد أزمة عابرة، بل مرشحة لأن تُحدث تحولات أعمق في اقتصاد مصر. ورغم أن 45 في المئة من المشاركين وصفوا تأثير الصراع الدائر حالياً بأنه "متوسط"، فإن قرابة الثلث حذروا من احتمال تصاعد التأثير ليصبح أكثر حدة حال استمرت الحرب لأكثر من ثلاثة أشهر. التحول من الإصلاح إلى الدفاع ويبدو أن الحرب ستُعيد تشكيل أولويات القاهرة الاقتصادية على نحو لافت، حيث كشف الاستبيان عن تحول واضح في بوصلة السياسات الاقتصادية؛ فربما تكون إدارة الأزمة على حساب الإصلاحات الهيكلية طويلة الأجل، حيث أجمع غالبية المشاركين على أن الحكومة تركز حاليًا على "السيطرة على عجز الموازنة وتأمين الدولار". كما أن إدارة الأزمة قد تنعكس على ملف تحرير أسعار الوقود والطاقة، فرغم عزم الحكومة تحرير أسعار المواد البترولية بنهاية العام بشكل كامل، يرى 50 في المئة من المشاركين في الاستطلاع أن التحرير سيبقى جزئيًا، بينما يرى 25 في المئة أنه سيتم تأجيل أي خطوات كاملة في ظل الحرب ومراعاة للبعد الاجتماعي، فيما رأى 10 في المئة أن الحكومة ستتجه لتحرير أسعار الطاقة بنهاية 2025. وفيما يتعلق بإدارة أزمة العملة، يرى 55 في المئة من المشاركين أنها "ناجحة حتى الآن"، فيما يؤكد ثلث المشاركين أنها مؤقتة ولا تعالج السبب الجذري للأزمة. ملف الجنيه المصري ورغم أن الجنيه المصري شهد تحسنًا نسبيًا أمام الدولار في الأسابيع الأخيرة من أيار الماضي ليصل لمستويات دون 49.5 جنيهاً لكل دولار، إلا أن المكاسب بدأت تتقلص خلال الأسبوع الأخير، ما يعكس برأي بعض المشاركين هشاشة هذا التحسن أمام التوترات الإقليمية. وبشأن مصادر الضغط على الجنيه، فقد تباينت آراء المشاركين، وجاء تفاقم الصراع الإقليمي في مقدمة الإجابات، ولا يتوقع أغلب المشاركين أن يتحسن سعر الجنيه كثيرًا؛ بل رجّح 60 في المئة أن يتحرك الجنيه بين 52 و55 جنيهًا للدولار، في حين رأى 15 في المئة من المشاركين أن سعر الدولار سيبقى دون 50 جنيهاً. ورغم فعالية بعض الإجراءات لتأمين الدولار كالصفقات الخليجية أو عمليات بيع الأصول وتنويع مصادر الاقتراض، فإن 45 في المئة من المشاركين يطالبون بإعادة هيكلة المنظومة بالكامل بدلاً من الاعتماد على حلول قصيرة الأجل. الغاز والكهرباء وعن أسباب نقص إمدادات الغاز وتقليص أحمال الكهرباء، قال 45 في المئة من المشاركين إن الأزمة مزدوجة، تجمع بين تداعيات الحرب الإقليمية والتي تسببت في وقف إمدادات الغاز من إسرائيل وبين احتمالات صعوبة الاستيراد فضلا عن الحاجة للاستثمار في بدائل مستدامة. وكان الرأي الأغلب هو تنويع مصادر التوريد عبر الربط الإقليمي أو التوسع في الاستيراد، مقابل نسب أقل دعت إلى إبرام عقود طويلة الأجل بأسعار تفضيلية، وإعادة هيكلة دعم الطاقة وتوجيهه للقطاعات الإنتاجية بدلًا من الإبقاء عليه بشكل أفقي، في حين دعا آخرون إلى حلول طويلة الأجل مثل الاستثمار في الهيدروجين والطاقة الشمسية. وتمثل ارتفاعات أسعار النفط بسبب الحرب تحدياً آخر، حيث يرى 55 في المئة من المشاركين أن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع فواتير الاستيراد ومضاعفة أعباء دعم الوقود المحلي، ما يضع ضغوطًا جديدة على الموازنة المصرية. الصناعة تحت الضغط وعن تأثير مجريات الأحداث على القطاع الصناعي وما نتج عن أزمة نقص إمدادات الغاز للمصانع، انقسمت الآراء بين من يرى أن التأثير على الصناعة المصرية سيكون مباشرًا، ومن يراه غير مباشر، ولكن ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج والطاقة وتكاليف النقل الناتج عن استمرار الحرب وتصاعد كلفة التأمين البحري والشحن سيُثقل كاهل القطاعات الصناعية، ويؤدي إلى زيادة تكلفة المنتج النهائي. كما يرى 35 في المئة من المشاركين أن التأثير سيكون سلبياً على الصادرات بسبب ارتفاع تكلفة الإنتاج، فيما يقول 30 في المئة من المشاركين إن التأثير سيكون محدودًا، بينما يتوقع آخرون أن تستفيد بعض القطاعات المصرية إيجاباً من تغيرات المشهد الإقليمي. الاستثمار غير المباشر وأفاد أكثر من ثلثي المشاركين بأن حركة الاستثمار الأجنبي غير المباشر سواء في أدوات الدين أو سوق الأسهم ستتسم بالتذبذب الشديد وفقاً لمجريات الأخبار، في حين رأى 25 في المئة منهم أنه سيتأثر بشدة وسيكون هناك خروج لرؤوس الأموال خلال الأيام المقبلة. وبشأن مستقبل تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، عبر 45 في المئة من المشاركين عن قلق بالغ خصوصًا إذا استمرت التوترات الحالية لفترة أطول؛ أما أكثر من الثلث بقليل، فرأى أن استمرار بعض مظاهر الثبات في السياسات النقدية والاقتصادية الداخلية قد يسهم في الحفاظ على مناخ استثماري مقبول. ورغم الجهود الحكومية الأخيرة نحو تقليص الاستيراد، رأى 35 في المئة من المشاركين أن الفاتورة الاستيرادية سترتفع في حال تطور الصراع القائم، في حين يعتقد 40 في المئة أنها ستبقى عند مستوياتها أو ترتفع بشكل طفيف، فيما رأى 25 في المئة انخفاض الواردات وهي وجهة نظر ترتبط بتباطؤ الإنفاق الاستهلاكي العام. قطاع السياحة ورغم المخاطر الإقليمية، فالصورة ليست قاتمة بشأن قطاع السياحة، فأكثر من نصف المشاركين يتوقعون استمرار الحركة السياحية على حالها، مدفوعة بتحسن في بعض الأسواق مثل أوروبا الشرقية، وخاصة إذا لم تتوسع رقعة الحرب أو تقع أحداث مفاجئة في البحر الأحمر أو مناطق جذب سياحي. يعكس هذا الاستبيان تصورًا عامًا بأن الاقتصاد المصري لا يزال في وضع دفاعي، يعتمد على حلول مؤقتة لمواجهة ضغوط مركبة، من دون الدخول في إصلاحات هيكلية واسعة. ورغم أن الحرب لم تفرض بعد صدمة حادة، فإن استمرارها يحمل خطر تحولها إلى نقطة انعطاف اقتصادية وسياسية قد تغير شكل النمو والاستثمار والإنفاق خلال الفترة المقبلةة.

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي
بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي

حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، في واشنطن، عرضاً عسكرياً طالما سعى لتنظيمه وتزامنت إقامته مع عيد ميلاده الـ79، في حين خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الرافضين للعرض في جميع أنحاء البلاد. وأدى ترامب التحية العسكرية مع صعوده والسيدة الأولى ميلانيا إلى منصة ضخمة أمام البيت الأبيض، حيث تعالت هتافات "أميركا أميركا" قبل أن تمر الدبابات وتحلق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين، ويسير نحو 7000 جندي في شوارع واشنطن. وأقيم العرض احتفالاً بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والذي صادف أيضاً أنه يوم عيد ميلاد ترامب. والعروض العسكرية ليست شائعة في واشنطن، لكن ترامب طالما أعرب عن رغبته لإقامة عرض عسكري منذ حضوره العرض بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في باريس بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون عام 2017. وتحقق حلمه، السبت، في واشنطن مع عرض كبير بلغت تكلفته 45 مليون دولار. وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاها تقديم علم وطني له من قبل فريق مظليين تابع للجيش هبط من السماء. وتمركزت دبابتان ضخمتان من طراز أبرامز أمام المنصة التي كان يجلس عليها ترامب. ومر بعد ذلك جنود بأزياء وأسلحة تمثل عصوراً مختلفة من تاريخ الولايات المتحدة، وكان المذيع يروي الانتصارات على القوات اليابانية والألمانية والصينية والفيتنامية في الحروب الماضية. وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا يوم "عظيم لأميركا".

على وقع تظاهرات تتّهمه بـ"الديكتاتورية"... ترامب يحضر عرضاً ‏عسكرياً في واشنطن ‏
على وقع تظاهرات تتّهمه بـ"الديكتاتورية"... ترامب يحضر عرضاً ‏عسكرياً في واشنطن ‏

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

على وقع تظاهرات تتّهمه بـ"الديكتاتورية"... ترامب يحضر عرضاً ‏عسكرياً في واشنطن ‏

حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت في واشنطن عرضا ‏عسكريا طالما سعى لتنظيمه وتزامنت إقامته مع عيد ميلاده الـ79، في ‏حين خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الرافضين للعرض في جميع ‏أنحاء البلاد متهمين الرئيس الجمهوري بـ"الديكتاتورية".‏ وأدى ترامب التحية العسكرية مع صعوده والسيدة الأولى ميلانيا إلى ‏منصة ضخمة أمام البيت الأبيض، حيث تعالت هتافات "أميركا أميركا" ‏قبل أن تمر الدبابات وتحلق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين ويسير ‏نحو سبعة آلاف جندي في شوارع واشنطن.‏ وأقيم العرض احتفالا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والذي ‏صادف أيضا أن أنه يوم عيد ميلاد ترامب.‏ وتبدّى الانقسام السياسي في الولايات المتحدة مع خروج تظاهرات "لا ‏ملوك" إلى الشوارع في نيويورك ولوس أنجليس وشيكاغو وفيلادلفيا ‏وهيوستن وأتلانتا ومئات المدن الأميركية الأخرى للتنديد بما يقولون إنه ‏تجاوزات "استبدادية" لترامب.‏ وقال منظمو احتجاجات "لا ملوك" إنّ التظاهرات تأتي "ردا مباشرا على ‏عرض ترامب المبالغ فيه" والذي "يموله دافعو الضرائب فيما يُقال ‏لملايين الناس إنه لا يوجد أموال".‏ لكن طغى على العرض العسكري في العاصمة نبأ مقتل مشرّعة ‏ديموقراطية السبت في ولاية مينيسوتا الشمالية.‏ وسارع ترامب إلى إدانة "إطلاق النار المروّع" الذي أودى بحياة ميليسا ‏هورتمان العضو في مجلس نواب ولاية مينيسوتا وزوجها.‏ ووفق حاكم الولاية تيم والز، فقد قتلت هورتمان وزوجها "بالرصاص في ‏وقت مبكر من صباح اليوم في ما يبدو أنه اغتيال بدوافع سياسية"، ‏مضيفا أن مسؤولا منتخبا ثانيا وزوجته أصيبا أيضا بجروح بعد ‏استهدافهما.‏ وتبحث السلطات عن شخص يدعى فانس بولتر يبلغ 57 عاما يعتقد أنه ‏انتحل صفة شرطي ويشتبه بأنه على صلة بإطلاق النار في مينيسوتا. ‏وعثر في سيارته على منشورات تحمل شعار "لا ملوك" وعلى بيان ترد ‏فيه أسماء عدد من المسؤولين.‏ ‏"يوم عظيم"‏ والعروض العسكرية أكثر شيوعا في عواصم مثل موسكو وبيونغ يانغ ‏مقارنة بواشنطن، لكن ترامب طالما أعرب عن رغبته لإقامة عرض ‏عسكري منذ حضوره العرض بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في باريس ‏بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون عام 2017.‏ وتحقّق حلمه السبت في واشنطن مع عرض ضخم بلغت تكلفته 45 مليون ‏دولار، على الرغم من أنه بدأ قبل نحو نصف ساعة من الموعد المحدد ‏بسبب توقعات بهطول أمطار وحصول عواصف رعدية.‏ وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاها تقديم علم ‏وطني له من قبل فريق مظليين تابع للجيش هبط من السماء.‏ وتمركزت دبابتان ضخمتان من طراز أبرامز أمام المنصة التي كان ‏يجلس عليها ترامب.‏ ومر بعد ذلك جنود بأزياء وأسلحة تمثل عصورا مختلفة من تاريخ ‏الولايات المتحدة، وكان المذيع يروي الانتصارات على القوات اليابانية ‏والألمانية والصينية والفيتنامية في الحروب الماضية.‏ وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا ‏يوم "عظيم لأمريكا".‏ ‏"عرض مبتذل"‏ في الأثناء، رفض البيت الأبيض تظاهرات "لا ملوك" ووصفها بأنها ‏‏"فشل كامل"، زاعما أن أعداد المشاركين فيها "ضئيلة".‏ واستهدف بعض المتظاهرين منتجع مارالاغو الذي يملكه ترامب في بالم ‏بيتش بولاية فلوريدا.‏ وقالت سارة هارغرايف (42 عاما) لوكالة فرانس برس في ضاحية ‏بيثيسدا في واشنطن خلال تحرك احتجاجي "أعتقد أنه مثير للاشمئزاز" ‏في إشارة إلى العرض العسكري الذي وصفته بأنه "استعراض للنهج ‏الاستبدادي".‏ واتهم المنتقدون ترامب بالتصرف كخصوم الولايات المتحدة المستبدين.‏ من جانبه، قال حاكم كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم الذي انتقد ‏ترامب لنشره قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس من دون موافقته، ‏إنه "عرض مبتذل للضعف".‏ وأضاف الخميس أن العرض "من النوع الذي تراه مع كيم جونغ أون ‏وتراه مع بوتين وتراه مع الديكتاتوريين حول العالم. الاحتفال بعيد ميلاد ‏القائد العزيز؟ يا له من أمر مُحرج".‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store