
قبل مونديال الأندية.. هذه قيمة صفقة انتقال داروين نونيز إلى نادي الهلال
ينوي نادي الهلال السعودي ضم الأوروغوياني داروين نونيز مهاجم ليفربول ، يوم 1 حزيران المقبل، اليوم الأول من الميركاتو الصيفي، من أجل أن يكون متاحا للمشاركة في كأس العالم للأندية.
واشترط نادي ليفربول على الهلال دفع 50 مليون يورو إذا أراد التعاقد مع داروين نونيز الشهر المقبل، وضمه إلى قائمة الفريق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة ، وذلك وفقا لصحيفة " ديلي ميل" البريطانية.
وكشفت الصحيفة أن مستقبل المهاجم الأوروغوياني البالغ من العمر 25 عاما، مع فريق ليفربول موضع تكهنات كبيرة، حيث رفض النادي الإنجليزي عرضا من النصر للتوقيع معه في يناير الماضي.
ويبدأ غمار منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ينظمها الاتحاد الدولي" فيفا" في منتصف حزيران المقبل، حيث ستشارك الأندية بتشكيلات أقوى في البطولة هذا العام، بعد أن زاد عدد الفرق المتنافسة من 7 إلى 32 فريقا، وارتفعت قيمة الجوائز المالية إلى 30 مليون جنيه إسترليني للفائزين.(روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 42 دقائق
- النهار
شتوتغارت يبحث عن أمجاده وأرمينيا بيليفيلد يتحدى التاريخ في نهائي كأس ألمانيا
يبحث شتوتغارت عن استعادة أمجاده عندما يواجه أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة السبت في برلين في نهائي كأس ألمانيا في كرة القدم. استعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات وبالكأس 3 مرات بريقه بإدارة مدربه سيباستيان هونيس، بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه. من ناحيته، يلهث أرمينيا بيليفيلد خلف لقبه الأول على الإطلاق في تاريخه الممتد على مدار 120 عاماً وذلك بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. تأثير هونيس على الرغم من أن أكاديمية شتوتغارت دأبت على تخريج المواهب الشابة، إلّا ان مستوى الفريق هبط كثيراً منذ احرازه لقب الدوري للمرة الأخيرة في 2007. قبل نهاية الموسم ما قبل الماضي، احتل شتوتغارت المركز الأخير في الدوري الألماني، وكان على حافة الهبوط الثالث له خلال عقد من الزمن، عندما عيّن هونيس (43 عاماً) مدرباً له في نيسان / أبريل 2023 فأعاد خلط الأوراق. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا، لكن مستقبله لا يزال واعداً. مدد هونيس عقده في آذار / مارس حتى عام 2028. في العام الماضي، تعهد عملاق صانع السيارات بورشه بشراء حصة 10.4 في المئة من أسهم شتوتغارت، ما جلب 100 مليون يورو (112 مليون دولار) إلى خزائن النادي. قطف شتوتغارت ثمار نجاحاته داخل الملعب باستدعاء المدرب يوليان ناغلسمان خمسة من لاعبيه إلى تشكيلة المنتخب الألماني المكونة من 26 لاعباً لخوض نصف نهائي مسابقة دوري الأمم الأوروبية بمواجهة البرتغال، وهو رقم لا يضاهيه سوى بايرن ميونيخ. قال هونيس إن شتوتغارت ستتاح له فرصة: "لإحداث نقلة نوعية في موسمنا" السبت، واصفاً وصوله إلى النهائي للمرة الأولى في مسيرته التدريبية بـ "الحلم الذي تحقق". يعكس مهاجم شتوتغارت نيك فولتيماده صورة مثالية للتأثير الذي أحدثه هونيس منذ قدومه إلى أروقة النادي. بعدما كان فولتيماده (23 عاماً) يجلس على مقاعد البدلاء في فيردر بريمن خلال الموسم الماضي، استدعاه ناغلسمان للانضمام إلى أبطال العالم 4 مرات للمرة الأولى في مسيرته. وصف المهاجم الذي يبلغ طوله 1.98 م، ويلقب بـ"ميسي المترين" بفضل لمساته الماهرة ومراوغاته، المباراة النهائية للكأس بأنها: "أكبر مباراة في مسيرتي... لا أستطيع استيعابها بعد". طريق شاق إلى النهائي ومرة جديدة، يجد شتوتغارت في طريقه لرفع الكأس فريقاً من الدرجة الثالثة، على غرار ما حصل عند تتويجه الأخير في المسابقة عام 1997. في ذلك العام، فاز شتوتغارت بقيادة مدربه يواكيم لوف على إنرجي كوتبوس 2-0 في النهائي. في المقابل، لم يسبق لفريق بيليفيلد أن وصل إلى نهائي كأس ألمانيا، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يحقق هذا الإنجاز. منذ موسمه الأول في أندية النخبة في "بوندسليغا" 1970-1971، تنقّل بيليفيلد بين الدرجتين الأولى والثالثة. هبط بعد آخر موسم له في الدرجة الأولى (2021-2022) إلى الثانية فالثالثة في عامي 2022 و2023. بلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. أثنى مهاجم شتوتغارت دينيز أونداف الأربعاء على منافسه في النهائي، قائلاً: "وصول بيليفيلد إلى النهائي ليس عبثا". وأضاف: "نحن لا نقلل من شأنهم. قد يحالفك الحظ مرة، وربما مرتين، لكن ليس أربع مرات". وتابع: "نتعامل مع المباراة كما لو كنا نواجه بايرن أو ريال مدريد (الإسباني)". يتسع الملعب الأولمبي في برلين لـ 74 ألف متفرج، ومع ذلك، من المتوقع حضور حوالي 100 ألف من مشجعي أرمينيا، أي ما يقارب ثلث سكان بيليفيلد، إلى العاصمة الألمانية.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
الهلال يقترب من الإعلان عن خليفة جيسوس
كشفت تقارير صحافية أن البرتغالي سيرجيو كونسيساو، المدير الفني الحالي لفريق ميلان الإيطالي، بات المرشح الأول لتولي تدريب فريق الهلال السعودي خلال الفترة المقبلة، خلفاً لمواطنه خورخي جيسوس، الذي أُقيل من منصبه بسبب تراجع النتائج مع الفريق الأزرق هذا الموسم. ويستعد الهلال لخوض منافسات كأس العالم للأندية بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقاً، التي سوف تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية خلال الصيف الحالي، إذ يخوض منافسات البطولة ضمن أندية المجموعة الثامنة بجانب ريال مدريد الإسباني، باتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمساوي. وذكرت صحيفة الرياضية السعودية أن كونسيساو يقترب من أن يكون رابع مدرب برتغالي يتولى قيادة الهلال منذ انطلاق دوري المحترفين السعودي في موسم 2008، بعد تعثر المفاوضات مع الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني لفريق إنتر ميلان. ويأتي ترشيح كونسيساو في ظل اقتراب رحيله عن ميلان، الذي بدأ مسيرته مع الفريق مطلع عام 2025، وتمكن من قيادته للفوز بلقب كأس السوبر الإيطالي على حساب إنتر ميلان بنتيجة 3-2. إلا أن خسارته نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا بهدف دون رد، عجلت برحيله المرتقب. وقاد المدرب البرتغالي، البالغ من العمر 50 عاماً، فريق "روسونيري" في 30 مباراة، حقق خلالها 15 فوزاً، مقابل 10 هزائم و5 تعادلات، منذ توليه المهمة خلفاً لمواطنه باولو فونسيكا. وأشارت الصحيفة إلى أن علاقة الهلال بالمدربين البرتغاليين بدأت مع جورجي جيسوس في موسم 2018، حيث توج بكأس السوبر السعودي في ولايته الأولى قبل أن يرحل في 2019. ثم عاد في صيف 2023 وحقق ثلاثية الدوري، وكأس الملك، وكأس السوبر في موسم 2023-2024، قبل أن تتم إقالته في نيسان/أبريل الماضي بعد الخروج من دوري أبطال آسيا أمام الأهلي السعودي. كما شهد الهلال حضور أسماء برتغالية أخرى، أبرزها جوزيه مورايس، الذي درّب الفريق مؤقتاً في عام 2021، ونجح في تحقيق لقب الدوري بعد الفوز في أربع مباريات والتعادل في واحدة. وكذلك ليوناردو غارديم، الذي قاد الفريق في موسم 2021-2022، وتوج بدوري أبطال آسيا بالفوز على بوهانغ ستيلرز 2-0، إلى جانب التتويج بكأس السوبر السعودي.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
صيف ناري في الأفق: أرتيتا يخطط لهجوم جديد.. و"رودريغو" في دائرة أرسنال
يدخل نادي أرسنال صيفًا حاسمًا في تاريخه القريب، إذ يسعى المدرب ميكيل أرتيتا إلى بناء فريق قادر ليس فقط على مجاراة الكبار في الدوري الإنكليزي الممتاز، بل أيضًا على مقارعة عمالقة أوروبا في دوري الأبطال. ورغم التطور الملحوظ في أداء "الجانرز" خلال الموسم المنصرم، إلا أن الفريق لا يزال بحاجة إلى تعزيزات حاسمة، خاصة على مستوى الهجوم، لتحقيق قفزة نوعية نحو البطولات. طموحات ضائعة محليًا.. وتقدّم قاري محدود على الساحة المحلية، كان أرسنال على بعد خطوات من استغلال تراجع مانشستر سيتي، غير أن الفريق فرّط في الفرصة، ليتقدم ليفربول ويحصد اللقب. أما في أوروبا، فقدّم أرسنال أفضل نسخة له منذ سنوات، بوصوله إلى نصف نهائي دوري الأبطال، لكن ذلك لم يكن كافيًا لإشباع طموحات الجماهير ولا الجهاز الفني. رودريغو على الرادار في ظل هذا السياق، تتجه الأنظار إلى الميركاتو، حيث ارتبط اسم أرسنال مؤخرًا بالبرازيلي رودريغو غويس، نجم ريال مدريد، الذي يُنظر إليه كتعزيز هجومي من الطراز الأول. رغم أن عقد رودريغو يمتد مع "الملكي" حتى عام 2028، ما يمنح ريال مدريد موقفًا قويًا في المفاوضات، إلا أن تقارير إسبانية أشارت إلى إمكانية تحرك النادي في حال قُدمت له "العرض المناسب"، والذي يُقدّر بنحو 80 مليون يورو (67.5 مليون جنيه إسترليني). وجاءت التكهنات بعد الرسالة المؤثرة التي وجهها رودريغو إلى زميله الأسطوري لوكا مودريتش، بعد إعلان رحيل الأخير عن النادي، ما زاد من الحديث عن "نهاية مرحلة" واستعداد بعض اللاعبين لاختيار مسارات جديدة. انسحاب تشيلسي... وموقف أرتيتا في تطور لافت، أفاد موقع أن تشيلسي قرر الابتعاد عن سباق التعاقد مع رودريغو، نتيجة مخاوف تتعلق بالراتب المتوقع للبرازيلي، ما أعطى أرسنال دفعة معنوية في السعي وراء توقيعه. وعند سؤاله عن رودريغو، تجنّب أرتيتا تسمية أي لاعب، لكنه أشار إلى أن طموحات النادي ارتفعت: "الأهم أننا وضعنا النادي في موقع يجب أن يفوز فيه بلقب كبير الموسم المقبل. الجميع يرى أننا في مستوى النخبة، وإذا لم نحقق ذلك، فماذا سيحدث؟" هل يغيّر رودريغو وجه أرسنال الهجومي؟ رودريغو، الذي تألق مع ريال مدريد في السنوات الأخيرة، يمتلك قدرات فنية عالية، وسرعة، ومرونة في اللعب على الأجنحة أو كمهاجم متأخر، وهو ما يتناسب مع أسلوب أرتيتا الهجومي المتعدد الحلول. ومع احتمال رحيل أحد الأسماء الهجومية أو البحث عن عمق إضافي، فإن ضم لاعب بحجم رودريغو قد يكون بمثابة "القطعة الناقصة" في مشروع أرسنال الكبير. ( انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News