logo
EH216-S: سيارة طائرة ذاتية القيادة بدون مقود يقودها الذكاء الاصطناعي (فيديو)

EH216-S: سيارة طائرة ذاتية القيادة بدون مقود يقودها الذكاء الاصطناعي (فيديو)

الرجل١٤-٠٥-٢٠٢٥

كشفت شركة تشانجان الصينية عن خطتها لإطلاق أول سيارة طائرة ذاتية القيادة بحلول عام 2026، وذلك ضمن توجه استراتيجي لتطوير وسائل تنقل جوية ذكية مخصصة للمدن ذات الكثافة المرورية العالية.
وتندرج هذه الخطوة ضمن شراكة تقنية رائدة تجمع تشانجان بشركة EHang، المتخصصة في تطوير حلول التنقل الجوي الحضري والمركبات الكهربائية القادرة على الإقلاع والهبوط العمودي (eVTOL).
EH216-S: بدون طيار وبقيادة الذكاء الاصطناعي
النموذج المرتقب يحمل اسم EH216-S، ويتميّز بتصميم مستقبلي يعتمد كليًا على الذكاء الاصطناعي في التوجيه والملاحة، دون الحاجة إلى مقود أو قائد بشري. المركبة مزوّدة بثمانية مراوح وتوفر مساحة تكفي لراكبين فقط، ما يجعلها مثالية للتنقل داخل المدن.
ويُتوقع أن تُحدث هذه المركبة نقلة نوعية في مفهوم النقل الشخصي، حيث تتيح للركاب التحليق مباشرة نحو وجهتهم دون تدخل يدوي، في بيئة آمنة وسلسة.
شراكة لتسريع الابتكار في النقل الحضري
وبحسب ما ورد في بيان الشركتين، فإن التعاون بين تشانجان وEHang يشمل مجالات البحث والتطوير، والتصنيع، وتكامل الأنظمة، والتشغيل التجاري، ويهدف إلى تسريع تبنّي المركبات الجوية الذكية في الصين، تمهيدًا لاعتمادها على نطاق أوسع في الأسواق العالمية.
كما تسعى الشراكة إلى الاستفادة من الخبرة الهندسية لدى تشانجان، إلى جانب الريادة التقنية لشركة EHang في مجال الأنظمة ذاتية القيادة والتفاعل مع البنية التحتية الذكية.
الصين تقود سباق المركبات الطائرة
يمثل المشروع خطوة جديدة ضمن رؤية الصين للتحوّل إلى مركز عالمي لتقنيات التنقل الذكي، حيث تتسابق شركاتها لتطوير حلول نقل مستدامة تتماشى مع تطورات الذكاء الاصطناعي وتقليل الاعتماد على الطرق التقليدية.
ومن المنتظر أن تخضع المركبة لاختبارات ميدانية موسّعة قبل دخولها الخدمة رسميًا في الأسواق، ما يعزز فرص اعتمادها كخيار عملي في مشهد التنقل المستقبلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثون يطورون نموذجاً للذكاء الاصطناعي قادراً على تشخيص شدة الإكزيما
باحثون يطورون نموذجاً للذكاء الاصطناعي قادراً على تشخيص شدة الإكزيما

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

باحثون يطورون نموذجاً للذكاء الاصطناعي قادراً على تشخيص شدة الإكزيما

طوَّر فريق بحثي ياباني متعدد التخصصات نموذجاً مبتكراً للذكاء الاصطناعي قادراً على تقييم شدة "الإكزيما" بشكل موضوعي باستخدام صور يلتقطها المرضى عبر هواتفهم الذكية. ويعاني مرضى التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما) من أعراض مزمنة متكررة، تتطلب مراقبة مستمرة، وتعديلاً للعلاج. ورغم انتشار التطبيقات الصحية ومنصات التواصل الاجتماعي التي تتيح للمرضى تتبع حالتهم، إلا أن التقييم الذاتي للأعراض مثل الحكة، أو اضطرابات النوم لا يعكس بالضرورة شدة المرض الفعلية. الذكاء الاصطناعي وتشخيص الأمراض ويوفر الذكاء الاصطناعي تقييماً دقيقاً ومعيارياً يعتمد على التحليل البصري للآفات الجلدية. ونُشرت الدراسة في مجلة "أليرجي" (Allergy). ويعمل النموذج الجديد للذكاء الاصطناعي من خلال تحليل صور الإكزيما التي يرفعها المرضى، عبر هواتفهم الذكية، باستخدام ثلاث خوارزميات متطورة تعمل بتكامل. في البداية، تحدد الخوارزمية الأولى جزء الجسم المصاب بدقة، سواء كان الوجه أو الذراعين أو الساقين أو غيرها، تليها الخوارزمية الثانية التي تكتشف الآفات الجلدية المميزة للإكزيما مثل البقع الحمراء والقشور. بعد ذلك، يأتي دور الخوارزمية الثالثة، وهي الأكثر تطوراً، لتقييم شدة الحالة، باستخدام مقياس TIS المعتمد طبياً، إذ تقيس بدقة ثلاث مؤشرات رئيسية وهي "درجة الاحمرار، وحجم التورم، وكمية الخدوش أو التقرحات". قاعدة بيانات ضخمة يعتمد النظام على قاعدة بيانات ضخمة من أكثر من 57 ألف صورة حقيقية، جمعتها "منصة أتوبيو" من 28 ألف مريض منذ 2018، ما يمنحه قدرة عالية على التحليل والتشخيص الدقيق. بعد تدريب النموذج على 880 صورة مع تقييمات ذاتية للحكة، أظهر دقة تشخيصية عالية. وفي اختبارات التحقق باستخدام 220 صورة، وجد الباحثون أن تقييم الذكاء الاصطناعي يتوافق بقوة مع تقييم أطباء الجلدية. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، تاكيا أداتشي إن "كثير من المرضى يواجهون صعوبة في تقييم شدة الإكزيما بأنفسهم. وهذا النموذج يتيح مراقبة موضوعية في الوقت الفعلي، باستخدام الهاتف الذكي فقط، ما يعزز إدارة المرض بشكل أفضل". وكشفت الدراسة أيضاً عن ضعف الارتباط بين تقييم الذكاء الاصطناعي والتقييم الذاتي للحكة، ما يؤكد الحاجة إلى "واسمات (علامات) رقمية"، تعزز الدقة في التشخيص والعلاج. ويسعى الفريق حالياً إلى توسيع نطاق النموذج ليشمل أنواعاً مختلفة من البشرة، وأعماراً متنوعة، بالإضافة إلى دمج ميزات إضافية من أنظمة التقييم السريري

"سامسونغ" على وشك إجراء تغيير كبير بتصميم الهواتف القابلة للطي
"سامسونغ" على وشك إجراء تغيير كبير بتصميم الهواتف القابلة للطي

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"سامسونغ" على وشك إجراء تغيير كبير بتصميم الهواتف القابلة للطي

قد تحظى هواتف "سامسونغ" القابلة للطي القادمة بتحسينات كبيرة في المتانة دون المساس بنحافتها. ووفقًا لتقرير جديد من مصدر كوري، قد يستخدم كلٌّ من هاتف Galaxy Z Fold 7 وهاتف "سامسونغ" ثلاثي الطي القادم التيتانيوم في تصميم اللوحة الخلفية. وهذا يختلف عن هاتف Galaxy S25 Ultra، الذي يستخدم التيتانيوم في هيكله، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". هواتف ذكية هواوي لن تكون هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها "سامسونغ" التيتانيوم في هاتف قابل للطي فقد تميز هاتف Galaxy Z Fold Special Edition بلوحة خلفية من التيتانيوم. استخدمت الطُرز السابقة، مثل Galaxy Fold الأصلي وZ Fold 2، الفولاذ المقاوم للصدأ، بينما تحولت الطُرز من Z Fold 3 وحتى Special Edition إلى ألياف الكربون. يُعد التيتانيوم أكثر صلابة وأخف وزنًا، ولكنه أيضًا أصعب في الاستخدام أثناء الإنتاج. تسعى "سامسونغ" إلى جعل Galaxy Z Fold 7 أنحف هاتف قابل للطي حتى الآن. إحدى طرق تحقيق ذلك هي إزالة مُحوّل S Pen الرقمي، الذي يشغل مساحة داخل الجهاز. قد لا يُعجب هذا القرار بعض المُعجبين، ولكنه يُساعد في الحفاظ على الهاتف أنحف وأسهل في الحمل. مع ذلك، قد يكون هناك حل طويل الأمد قيد التطوير. تفيد التقارير أن "سامسونغ" تُطوّر نوعًا جديدًا من شاشات OLED بتقنية HiDeep، تدعم إدخال القلم دون الحاجة إلى مُحوّل رقمي مُدمج. ستعمل هذه التقنية بشكل مُشابه لنهج "أبل"، حيث يحتوي القلم نفسه على بطارية صغيرة تُساعد في استشعار اللمس والضغط. ليس من الواضح متى ستكون هذه التقنية جاهزة لأجهزة " سامسونغ" القابلة للطي. بشكل عام، يبدو أن "سامسونغ" تحاول اللحاق بركب العلامات التجارية الصينية مثل "أونور" و"هواوي"، هواتفها القابلة للطي أنحف بالفعل، وتحتوي على بطاريات أكبر، وتشحن أسرع. وقد أحرز هاتف Z Fold Special Edition بعض التقدم في هذه الجوانب، ولكن لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به. مع وجود التيتانيوم في الواجهة، واحتمالية طرح هاتف بثلاث طيات في المستقبل القريب، قد نشهد تغييرات كبيرة لاحقًا هذا العام.

دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية
دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

دراسة: النساء يجدن الرجال السيكوباتيين أكثر جاذبية

أصدرت جامعة هونان نورمال الصينية مؤخرًا دراسة نفسية واسعة النطاق، بينت أن الرجال الذين يتمتعون بسمات سيكوباتية ضمن ما يُعرف بثالوث الظلام (النرجسية، الميكافيلية، السيكوباتية) يُعتبرون أكثر جاذبية وثقة من قِبل النساء، لا سيما في العلاقات قصيرة المدى. شارك في الدراسة أكثر من 500 امرأة، طُلب منهن تقييم صور رجال تختلف في مستويات تلك السمات النفسية. اللافت أن الرجال الذين سجلوا درجات عالية في هذا الثالوث حصلوا على أعلى التقييمات من حيث الجاذبية والثقة. وقال الدكتور "تشي وو"، مؤلف الدراسة: "في العلاقات قصيرة الأجل، يُنظر إلى هؤلاء الأفراد على أنهم أكثر جاذبية بناءً على ملامح وجوههم، ما يمنحهم ميزة في كسب الثقة". ملامح الوجه تخدع الانطباع الدراسة، التي نُشرت في مجلة علم النفس الاجتماعي، أجريت على أربع مراحل، شملت تحليل تقييمات النساء للثقة والجاذبية، إلى جانب تجارب ألعاب اجتماعية وتحليل مفصل لسمات مثل الهيمنة والانبساط. النتائج أشارت إلى أن الثقة التي حصل عليها الرجال السيكوباتيون لم تكن ناتجة عن الانبساط أو الهيمنة، بل ترتبط بشكل خاص بتركيبة ملامح الوجه وتأثيرها غير الواعي على الإدراك الاجتماعي. المظهر لا يعكس الحقيقة يشير الباحثون إلى أن هذه النتائج تعزز فكرة أن الانجذاب للسيكوباتيين قد يكون انعكاسًا لتمثيلهم الجيد للمشاعر، رغم افتقارهم الحقيقي لها. وفي حالات كثيرة، يُظهر السيكوباتي سحرًا سطحيًا، مع قدرات استثنائية على التلاعب بالآخرين وإخفاء دوافعه. وقد بيّنت دراسات سابقة أن السيكوباتيين قادرون على تقليد المشاعر مثل الحب والخوف دون أن يشعروا بها، وهي مهارات تُمكّنهم من التلاعب الاجتماعي، وكسب الثقة، وربما التسبب في أذى لاحق. تحذير علمي من الانبهار بالمظهر رغم أن الدراسة لم تربط بين الجاذبية والسيكوباتية بسلوكيات إجرامية، إلا أنها تُبرز أهمية الحذر من الحكم السطحي على الأشخاص، والتفريق بين الجاذبية الظاهرة والصحة النفسية الحقيقية. ويؤكد الباحثون أن هذه السمات قد تُستخدم لتحقيق أهداف شخصية على حساب الآخرين، ما يستدعي وعيًا أكبر عند تقييم العلاقات، لا سيما في بيئات التعارف السريعة أو الإلكترونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store