
طوني فرنجيه مباركًا لمالك فارس انتخابه رئيسًا لاتحاد بلديات الكورة: فلننظر الى الكفاءة والمناقبية
كتب النائب طوني فرنجيه عبر حسابه على منصة 'إكس':
مبروك إنتخاب السيد مالك فارس رئيساً لاتحاد بلديات الكورة.
نتمنى كلّ النجاح للإتحاد المُنتخب وللكورة الازدهار ومعالجة الملفّات الساخنة لاسيما ملف النفايات.
أما في ما يتعلق بكسر العرف فدعونا ننظر إلى الكفاءة والمناقبية ولا داعي للتمييز بين ماروني وأرثوذوكسي، فجميعنا واحد!
#لبنان #الكورة #البلديات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 44 دقائق
- ليبانون 24
كندا تعتزم تسهيل مغادرة مواطنيها من إسرائيل وإيران عبر دول مجاورة
قالت وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند اليوم الخميس إن أوتاوا تعتزم تقديم خيارات تجارية للكنديين في إسرائيل والضفة الغربية وإيران لمغادرة المنطقة عبر الدول المجاورة. وأضافت في منشور على إكس 'نعمل على تقديم خيارات أخرى مع حلفائنا'، وذلك دون الخوض في تفاصيل. وشنت إسرائيل ضربات واسعة النطاق على إيران يوم الجمعة 13 حزيران 2025 وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين، وإن هذه بداية عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان أن الهجوم نفذته 200 مقاتلة إسرائيلية ضد أكثر من 100 هدف. بدورها، أعلنت هيئة الأركان العامة الإيرانية عن مقتل رئيس الأركان العامة محمد باقري، وقائد مقر 'خاتم الأنبياء' المركزي غلام علي راشد، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، جراء الغارات الإسرائيلية ، وعدة قادة آخرين، إضافة إلى مقتل عدد من علماء إيران النوويين. واعتبرت إيران، الجمعة، الهجوم الإٍسرائيلي على منشآتها العسكرية والنووية بمثابة 'إعلان حرب'، بحسب ما نشر على موقع 'إكس'. وشنت طهران 5 موجات من الضربات الجوية ضد إسرائيل منذ ليل الجمعة إلى صباح اليوم السبت، ما تسبب في سقوط 3 قتلى وأكثر من 90 مصابا. ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس، ما دفع السكان إلى الملاجئ. وقال الجيش الإسرائيلي إنه جرى تفعيل أنظمة الدفاع الجوي التابعة له لاعتراض الصواريخ الإيرانية. والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من 'حرب الظل' التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
الحرب تتصاعد بين إيران وإسرائيل... كاتس: لا يمكن السماح ببقاء خامنئي
تستمر الحرب الإسرائيلية الإيرانية مع دخولها الأسبوع الأول، وقد شنّت إيران اليوم هجوماً كبيراً أدى سقوط قتلى وأضرار كبيرة، فيما توعّدت إسرائيل بالرد. في آخر المستجدّات، أكّد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي "لا يمكن السماح له بالبقاء" وذلك بعدما استهدف هجوم صاروخي إيراني مستشفى في جنوب الدولة العبرية. وقال كاتس خلال تصريح لصحافيين في مدينة حولون قرب تل أبيب "وجود نظام مثل نظام خامنئي أمر خطر جدّاً إذ تهدف أيديولوجيته إلى تدمير إسرائيل وهو ويستثمر جميع موارد دولته باستمرار لتحقيق مثل هذا الهدف". وأضاف "لا يمكن السماح لمثل هذا الشخص بالبقاء ولا يمكن السماح باستمرار وجود هدف تدمير إسرائيل". وأردف: "لا مفاوضات مع المستبدين، إن خامنئي مسؤول بشكل مباشر عن إطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية". ترامب متردّد وخامنئي يؤكد أنّ بلاده لن "تستسلم أبداً"... "النهار" في تغطية مباشرة لحرب إسرائيل وإيران في يومها السابع قال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض إن تغييراً للنظام الإيراني "قد يحصل". "غزة وإيران ولبنان" بدوره، لفت المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين إلى أن "النظام الإيراني مستعد لإيذاء إسرائيل بأي ثمن"، وقال: "ملتزمون بإزالة تهديد إيران وضرب مشروعيها النووي والصاروخي". وأضاف: "قصفنا الليلة الماضية مفاعل آراك في إيران ولدينا خطط متدرجة في استهدافها كما أن النظام الإيراني لا يزال قادراً على إطلاق الصواريخ على إسرائيل ونحن نواصل العمل على إنقاذ العالقين والمصابين من مواقع سقوط الصواريخ الإيرانية". وختم: "نشن هجمات في لبنان وغزة بالتوازي مع عمليتنا الواسعة في إيران". الميدان الإسرائيلي والقصف على إيران في آخر الأرقام، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن 271 جريحاً أصيبوا في مختلف مواقع سقوط الصواريخ الإيرانية اليوم. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن تقديرات أمنية تشير إلى أن صاروخاً أطلق من إيران اليوم كان مركّباً من صواريخ عدّة صغيرة". وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "التقديرات تشير إلى ضربنا ثلثي منصات الصواريخ الإيرانية ولا يزال لدى إيران أكثر من 100 منها". في إيران، أفادت شرطة محافظة مركزي (وسط إيران) بإسقاط مسيرة تجسّسية في أجواء مدينة آراك بالمحافظة. وكشف متحدّث عسكري إسرائيلي عن أن الجيش قصف مواقع نووية في بوشهر وأصفهان ونطنز ويواصل استهداف منشآت أخرى. ومحطة بوشهر هي محطّة الطاقة النووية الوحيدة العاملة لتوليد الكهرباء في إيران وتقع على ساحل الخليج. إيران تُهاجم إسرائيل وتصيب مستشفى سوروكا... تل أبيب: خامنئي سيدفع الثمن (فيديو وصور) مفاعل خنداب الإيراني من جهّتها، ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن لديها معلومات تفيد بتعرض مفاعل خنداب الإيراني للأبحاث للقصف لكن من دون رصد أي آثار إشعاعية. وقالت الوكالة في منشور عبر "إكس": "لدى الوكالة معلومات تفيد بتعرّض مفاعل خندب (أراك سابقا) البحثي الذي كان قيد الإنشاء للقصف". وأضافت أن مفاعل خنداب لم يكن جاهزاً للتشغيل ولم يكن يحتوي على أي مواد نووية وبالتالي فلا آثار إشعاعية. وقالت "في الوقت الراهن، ليس لدى الوكالة أي معلومات تشير إلى أن محطة خنداب للماء الثقيل تعرضت للقصف". تدخّل أميركي في السياق، حذّر مجلس صيانة الدستور الإيراني الولايات المتحدة من أن أي تدخّل عسكري إلى جانب حليفتها إسرائيل، سيقابل "برد قاسٍ". وقال المجلس في بيان بثه التلفزيون الرسمي "على الحكومة الأميركية المجرمة ورئيسها الغبي أن يعلموا على وجه اليقين أنّهم إذا ارتكبوا خطأ وتحركوا ضد إيران، فإنهم سيواجهون ردّاً قاسياً من الجمهورية الإسلامية الإيرانية".


لبنان اليوم
منذ 5 ساعات
- لبنان اليوم
سلام لغراندي: التنسيق الثلاثي مفتاح العودة الآمنة للنازحين السوريين
استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، اليوم الخميس، في السرايا الحكومية، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، بحضور نائب رئيس الحكومة طارق متري ووزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد. وقد خُصّص اللقاء لبحث ملف النزوح السوري في لبنان، في ضوء خطة عودة النازحين التي أقرتها الحكومة. وشدّد الرئيس سلام على 'أهمية بذل جهد ثلاثي منسّق بين لبنان والمفوضية والسلطات السورية، بما يساهم في توفير الظروف المناسبة لعودة آمنة وكريمة للاجئين إلى وطنهم'، مشيراً إلى ضرورة 'تأمين الدعم والمساعدات اللازمة لتسهيل هذه العودة'. من جهته، كتب غراندي في منشور عبر منصة 'إكس': 'أن في لبنان، في طريقي إلى سوريا بمناسبة اليوم العالمي للاجئين. عاد أكثر من مليوني لاجئ سوري ومشرد إلى وطنه منذ كانون الأول- علامة أمل وسط تصاعد التوترات الإقليمية'. وأضاف، 'هذا يُثبت أننا بحاجة إلى حلول سياسية – وليس موجة أخرى من عدم الاستقرار والتشريد'.