logo
تقرير اقتصادي خاص يكشف عن الحل الأقل كلفة لتجاوز الشرعية للازمة الاقتصادية!

تقرير اقتصادي خاص يكشف عن الحل الأقل كلفة لتجاوز الشرعية للازمة الاقتصادية!

حضرموت نت٠٦-٠٣-٢٠٢٥

كشف تقرير اقتصادي حديث أن إعادة تأهيل مصافي عدن تمثل الحل الأقل كلفة لتجاوز الأزمة الاقتصادية في اليمن. وأشار التقرير إلى أن الطاقة الإنتاجية لمصافي عدن تتجاوز 170 ألف برميل يومياً، إلا أنها انخفضت إلى 100 ألف برميل بسبب توقف أعمال الصيانة والتجديد منذ أكثر من عشر سنوات.
أهم ما جاء في التقرير:
الطاقة الإنتاجية:
تتجاوز الطاقة الإنتاجية لمصافي عدن 170 ألف برميل يومياً.
انخفضت الطاقة الإنتاجية إلى 100 ألف برميل بسبب توقف أعمال الصيانة.
يمكن لمصافي عدن تغطية 90% من احتياجات السوق المحلية.
مصافي عدن قادرة على العودة إلى انتاج 150 الف برميل يوميا
الاحتياجات المالية:
تحتاج مصافي عدن إلى 50 مليون دولار فقط لإعادة التأهيل.
الحكومة اليمنية مدينة لمصافي عدن بمبلغ 100 مليون دولار.
الأهمية الاقتصادية:
تمثل مصافي عدن الحل الأمثل لتسوية مشكلة الكهرباء.
تساهم في تعزيز القيمة الشرائية للعملة الوطنية.
تحد من تداعيات تضخم الأسعار، خاصة المشتقات النفطية.
تساهم إيراداتها في تطوير البنية التحتية وتحسين الخدمات الأساسية.
مقارنة بمصفاة صافر:
مصافي عدن هي الأكثر إيراداً مقارنة بمصفاة صافر في مأرب.
الطاقة الإنتاجية لمصفاة صافر لا تتجاوز 18 ألف برميل يومياً.
التحليل:
يُظهر التقرير الأهمية الاستراتيجية لمصافي عدن للاقتصاد اليمني، ويؤكد أن إعادة تأهيلها يمثل حلاً عملياً وفعالاً لتجاوز الأزمة الاقتصادية. كما يسلط الضوء على ضرورة استثمار الحكومة في هذا القطاع الحيوي، لما له من تأثير مباشر على حياة المواطنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفغانستان تبحث اعتماد العملات الوطنية في التبادلات التجارية مع روسيا والصين
أفغانستان تبحث اعتماد العملات الوطنية في التبادلات التجارية مع روسيا والصين

شبكة عيون

timeمنذ 33 دقائق

  • شبكة عيون

أفغانستان تبحث اعتماد العملات الوطنية في التبادلات التجارية مع روسيا والصين

أفغانستان تبحث اعتماد العملات الوطنية في التبادلات التجارية مع روسيا والصين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أعلن السلطات الأفغانية إجراء محادثات مع الجانب الروسي بشأن احتمال الانتقال إلى تسوية المعاملات التجارية باستخدام العملات الوطنية، بدلًا من الاعتماد على الدولار أو العملات الأجنبية الأخرى. وقال وزير التجارة والصناعة في أفغانستان الحاج نور الدين عزيزي: "نحن منخرطون حاليًا في مناقشات متخصصة حول هذا الموضوع، مع الأخذ في الاعتبار الأوضاع الاقتصادية الإقليمية والعالمية والعقوبات والتحديات التي تواجهها أفغانستان وروسيا على حد سواء. المناقشات التقنية جارية"، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وأشار، إلى أن كابول تتوقع ارتفاعًا ملحوظًا في حجم التبادل التجاري مع موسكو، في ظل رغبة الطرفين في تعزيز تدفق الاستثمارات، مضيفا أن الحكومة الأفغانية تبحث أيضًا إمكانية استخدام العملات الوطنية في معاملاتها المالية مع الصين. وكان نائب رئيس الوزراء الروسي أليكسي أوفرشوك قد أعلن - في 16 مايو - أن روسيا ملتزمة بتطوير التعاون الاقتصادي مع أفغانستان، مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ 323 مليون دولار العام الماضي، مؤكدا أهمية توفير "ظروف مستقرة ومتوقعة للتعاون التجاري" لضمان تطوير العلاقات الاقتصادية بشكل كامل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات أسعار الذهب في مصر ترتفع خلال منتصف تعاملات الجمعة مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه روسيا الحكومة السعودية مصر أسعار اقتصاد

الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر

الموقع بوست

timeمنذ 2 ساعات

  • الموقع بوست

الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر

يتجه الذهب خلال التعاملات، اليوم الجمعة، لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر، إذ أدى تراجع الدولار وتزايد المخاوف إزاء أوضاع المالية العامة في أكبر اقتصاد في العالم إلى دعم الإقبال على الملاذ الآمن. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالامئة إلى 3299.79 دولار للأونصة (الأوقية). وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة أيضا إلى 3299.60 دولار. وارتفع المعدن النفيس بنحو ثلاثة بالمائة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ أوائل أبريل.

هل تنهار العلاقة الأطول؟.. كندا تتحدى سياسات ترمب الحمائية
هل تنهار العلاقة الأطول؟.. كندا تتحدى سياسات ترمب الحمائية

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

هل تنهار العلاقة الأطول؟.. كندا تتحدى سياسات ترمب الحمائية

خاص – الوئام في ظل التوترات المتصاعدة بين واشنطن وأوتاوا، وفي وقت تتداعى فيه أسس النظام التجاري الغربي بسبب سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الحمائية، اجتمع مسؤولون أمريكيون وكنديون في محاولة لإعادة الاستقرار إلى العلاقات الثنائية التي طالما شكلت حجر زاوية في الاقتصادين. اللقاءات الجانبية ضمن قمة مجموعة السبع في بانف بكندا تعكس أهمية اللحظة ومحاولة احتواء التصعيد قبل أن يتحول إلى أزمة استراتيجية طويلة الأمد. محاولة لخفض التوتر على هامش قمة مجموعة السبع في بانف، التقى وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبان لمناقشة التوترات التجارية المستمرة. ورغم التكتم على تفاصيل المحادثات، وصف شامبان اللقاء بالإيجابي، مشيرًا إلى 'تقدم ملموس وإحساس بالوحدة' بين دول المجموعة. من جانبه، صرّح بيسنت بأن اليوم كان 'مثمرًا جدًا'. اتفاق اقتصادي وأمني جديد في الوقت ذاته، كان الوزير الكندي المكلّف بالعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، دومينيك لوبلان، يجتمع مع مسؤولين من إدارة ترمب في واشنطن لبحث اتفاق اقتصادي وأمني جديد. وشدد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في أوتاوا على أن حكومته 'لن تتعجل لكنها مصممة على تحقيق أفضل صفقة لكندا. قمة السبع تبحث الاستقرار العالمي تركز اجتماعات مجموعة السبع على تنسيق الجهود بين الاقتصادات الغربية الكبرى لتحقيق استقرار اقتصادي عالمي. غير أن السياسات التجارية الحمائية التي ينتهجها ترمب، بما في ذلك فرض رسوم جمركية مرتفعة على واردات من الحلفاء، أثارت مخاوف في الأسواق المالية، ودفعت الشركات لتقليص استثماراتها وخطط التوظيف. وتشهد العلاقات التجارية بين كندا والولايات المتحدة توترًا مستمرًا منذ أشهر. بينما تحتفظ واشنطن بتعريفات بنسبة 25% على سلع لا تدخل ضمن اتفاق التجارة الأمريكي المكسيكي الكندي، ردّت كندا بتعريفات انتقامية على واردات أمريكية بقيمة 43 مليار دولار. ومع ذلك، منحت أوتاوا إعفاءات مؤقتة لقطاعات السيارات والصناعات التحويلية لتسهيل التحول نحو مورّدين جدد. لا اتفاقات جديدة أفادت مصادر مطلعة أنه لا توجد خطط أمريكية حالية للإعلان عن اتفاقيات تجارية جديدة مع بقية دول مجموعة السبع عند اختتام القمة المالية. لكن اللقاء الثنائي بين بيسنت وشامبان يشير إلى سعي حثيث من قبل الطرفين لتجنب تصعيد إضافي. وسط هذه الأجواء، حذّر كارني من أن نمط العلاقات الاقتصادية التقليدية بين كندا والولايات المتحدة، وخصوصًا سلاسل التوريد المتكاملة، قد أصبح شيئًا من الماضي. واعتبر شامبان، في مداخلته الافتتاحية بالقمة، أن التجارة الحرة والعادلة أمر أساسي لتحقيق استقرار اقتصادي عالمي، رغم اعترافه بأن سياسات الرسوم الأمريكية تخلق توترات داخل المجموعة. التأثيرات الاقتصادية تشير البيانات الأولية إلى أن الاقتصاد الكندي بدأ يعاني من آثار السياسات التجارية الأمريكية، لاسيما الرسوم الجمركية على السيارات والفولاذ والألمنيوم. هذا التأثير بات ملموسًا في سوق العمل الكندية، في ظل اعتماد البلاد على السوق الأمريكية التي تشكل نحو خُمس الناتج المحلي الكندي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store