
ساعة ذكية بفترة تشغيل حتى 5 أيام
أطلقت شركة «لوكمات» ساعة ذكية جديدة، تعمل بنظام التشغيل «غوغل آندرويد» إصدار (8.1)، مشيرة إلى أنه تم تجهيز الساعة ببطارية سعة 850 مللي أمبير ساعة، التي تصل فترة تشغيلها إلى خمسة أيام.
وذكرت الشركة أن ساعتها الذكية «XH12C» تدعم شبكة الاتصالات الجوالة «LTE»، مع دعم بطاقة «Nano SIM»، كما أنها مزودة بوحدة «GNSS»، التي تدعم أنظمة الملاحة «GPS» و«Beidou» و«Glonass».
وتأتي الساعة الجديدة بشاشة قياس 2.06 بوصة وبدقة وضوح تبلغ (502 × 410 بيكسل)، ومزودة بمعالج «SC8541E-SoC» مع ذاكرة وصول عشوائي «RAM» بسعة اثنين غيغابايت وذاكرة داخلية سعة 32 غيغابايت، وتشتمل الساعة «XH12C» على عداد للخطوات، ويمكنها أيضاً قياس معدل ضربات القلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
هل تغير جوجل ملامح الإنترنت إلى الأبد؟
مع إطلاقها لأداة ذكاء اصطناعي ثورية على محرك بحثها، تتجه أنظار العالم اليوم نحو جوجل، في محاولة لفهم تداعيات هذا التحول على مستقبل الإنترنت والنموذج الذي قام عليه لعقود. ففي حين يراه البعض فرصة لإعادة إحياء الشبكة العنكبوتية، يثير آخرون مخاوف من أن هذا التغيير قد يهدد جوهر الويب ويعصف بمرحلة المحتوى العضوي التي شكّلها. اليوم، يُبنى الإنترنت على علاقة تبادلية واضحة: فالمواقع تتيح لمحركات البحث الوصول إلى محتواها مجاناً، مقابل توجيه المستخدمين إليها، حيث يتم شراء المنتجات وعرض الإعلانات، وهو نموذج اقتصادي يعتمد بشكل كبير على حركة المرور العضوية. وتُقدّر نسبة النشاطات التي تبدأ عبر محركات البحث بحوالي 68%، وأن حوالي 90% من عمليات البحث تتم على جوجل، مما يجعله القوة المسيطرة على شكل وتوجه الإنترنت. تطبيقات الدردشة ومع ذلك، بدأت التغيرات الطفيفة تظهر منذ سنوات، وأثارت قلق الكثيرين، لا سيما مع إطلاق أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل «نظرات الذكاء الاصطناعي» (AI Overviews)، التي تظهر الآن في نتائج البحث. وأخيراً، أعلنت جوجل عن تطوير «وضع الذكاء الاصطناعي» (AI Mode)، الذي يمثل نقلة نوعية، حيث يحل محل نتائج البحث التقليدية بروبوت دردشة يُولّد مقالاً موجزاً يجيب عن استفسارات المستخدمين بشكل مباشر. ويُطرح حالياً كخيار اختياري في الولايات المتحدة، مع توقعات بأن يصبح الخيار الافتراضي في المستقبل القريب. ويحذر الخبراء من أن هذا التوجه قد يؤدي إلى تدهور حركة المرور لمواقع الإنترنت، ويهدد نماذج الإيرادات التي تعتمد عليها آلاف المواقع، خاصة تلك التي تعتمد على الزيارات العضوية. ويخشون أن تفرض جوجل السيطرة المطلقة على سوق المحتوى، وتصبح صاحبة الكلمة الأخيرة فيما يُعرض ويُحجب، مما يضعف تنوع المحتوى ويقيد حرية منشئيه. وفي المقابل، تؤكد جوجل أن هذه التغييرات ستسهم في تحسين جودة وفاعلية الإنترنت، وأنها ستوفر تجارب بحث أكثر تنوعاً وملاءمة لاحتياجات المستخدمين، مع الحفاظ على دعم المواقع والمحتوى الرقمي. ويقول متحدث رسمي باسم الشركة: «نحن نعمل على توصيل المستخدمين بالمحتوى المفيد، وابتكارات مثل وضع الذكاء الاصطناعي تفتح آفاقاً جديدة لاكتشاف وتطوير المحتوى». ومع اقتراب العامين المقبلين، يتوقع أن يشهد الإنترنت تحولات جذرية قد تعيد تشكيل ملامح الويب، وتثير أسئلة جوهرية حول مستقبل المحتوى، ودور منشئيه، والنموذج الاقتصادي الذي قام عليه. ويبقى السؤال الأهم: كيف ستتفاعل المجتمعات الرقمية مع هذا التحول، وما هو شكل العالم الافتراضي؟ 49 % وفي سياق هذه التطورات، أظهرت بيانات شركة BrightEdge، المختصة في تحليل البيانات، أن نظرات الذكاء الاصطناعي أدت إلى ارتفاع في عدد الانطباعات على الإنترنت بنسبة 49%، بينما انخفضت نسبة النقرات بنسبة 30%، إذ أصبح الناس يتلقون إجاباتهم مباشرة من الذكاء الاصطناعي، وكأن المحتوى قد تلاشى أمام أعينهم، ليحل محله صوت الآلة الذي يجيب بلا عناء. ويب الآلة في زمن «ويب الآلة»، تتغير ملامح العالم الرقمي أمام أعيننا. يراود البعض أمل أن يشرق فجر حقبة جديدة، يسمونها «مستقبل الويب الآلي»، حيث تُبنى المواقع ليست للبشر، وإنما لقراءة الذكاء الاصطناعي، وتصبح ملخصات الروبوتات الوسيلة الأساسية لاستقاء المعرفة، كأننا نعيش في عالم يحكمه الآلات، ويُختزل فيه السؤال إلى إجابة سريعة بلا عناء. وفي حديثه عن هذا التحول، قال ديميس هاسابيس، رئيس شركة جوجل ديب مايند، إن الناشرين قد يختارون توصيل محتواهم مباشرة إلى عيون الآلات، دون أن يمر عبر عيون البشر، وربما يتجنبون عناء وضع المعلومات على مواقعهم لقراءتها من قبل الإنسان. وأضاف بنبرة تتسم بالتفاؤل: «أعتقد أن الأمور ستتغير بشكل جذري خلال سنوات قليلة». وفي النهاية، سيصبح العالم أكثر سهولة، حيث تترتب الإجابات جاهزة عند الطلب، لكن هذا السهل قد يكون بمثابة هدم لروائع الويب التي أسرتنا لعقود، تلك اللحظات السحرية التي تمنحنا فرصة للغوص في مغامرات غير متوقعة، أو اكتشاف كنوز من الجمال والدهشة، أو مجرد الانطلاق في رحلات استكشافية لا حدود لها.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 14 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
آبل تؤجل إطلاق مزايا سيري الذكية الجديدة إلى ربيع 2026
أفادت تقارير جديدة بأن الإصدار المرتقب من مساعد آبل الصوتي 'سيري Siri' الذي يعتمد على مزايا الذكاء الاصطناعي Apple Intelligence، قد لا يُطلق قبل ربيع عام 2026، وفقًا لما كشفته وكالة بلومبرغ. وكانت آبل قد أعلنت في مارس الماضي تأجيل إطلاق مزايا سيري الجديدة إلى 'العام المقبل' دون تحديد موعد دقيق. ووفقًا للمصادر، فمن المرجّح أن تُدرج النسخة المطوّرة من سيري ضمن تحديث iOS 26.4 الذي قد يُطرح في شهر مارس من العام المقبل. يُذكر أن الشركة كشفت لأول مرة عن النسخة الذكية من سيري خلال مؤتمرها للمطورين WWDC 2024، أي قبل قرابة عامين من الموعد المحتمل لإصدارها رسميًا. ومع أن آبل قد تُعيد استعراض مزايا المساعد الجديد خلال حدث الكشف عن هواتف آيفون 17 القادمة في الخريف، أو تطرح نسخة مبكرة منه، فإن توقيت الإطلاق ما زال غير محسوم. ويُنتظر أن تُمكّن النسخة الجديدة من سيري المستخدمين من تنفيذ إجراءات مباشرة داخل التطبيقات، مع فهم السياق والمحتوى الظاهر في الشاشة. وخلال العروض التوضيحية السابقة، ظهرت قدرات سيري وهي تستخرج معلومات من البريد الإلكتروني لحجوزات السفر، أو تُدرج صورًا في المستندات تلقائيًا، مما يعكس قفزة نوعية في مستوى الأداء. وفي مقابلة حديثة مع صحيفة وول ستريت جورنال، أرجع مسؤولون في آبل سبب التأخير إلى أن المساعد الذكي لم يصل بعدُ إلى معايير الجودة التي تعتمدها الشركة. وفي المقابل، أشار تقرير بلومبرغ إلى وجود خلافات بين فرق التسويق والهندسة داخل الشركة، بشأن الجهة المسؤولة عن التقديرات غير الدقيقة لإطلاق مزايا سيري الجديدة. وقد سحبت آبل إعلانات سيري التي بدأت الترويج لها منذ مؤتمر العام الماضي، في خطوة تعكس الحذر والتخبط المتزايد. ويبدو أن هذا التوجّه الحذِر انعكس أيضًا على مؤتمر WWDC 2025، إذ خفّضت آبل حجم التركيز على تقنيات الذكاء الاصطناعي مقارنةً بالعام الماضي. وتواصل آبل العمل على تطوير مساعدها الذكي، في حين يبقى المستخدمون بانتظار أن يرتقي سيري إلى مستوى المنافسة في ظل تسارع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي في السوق.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 14 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
جوجل تطلق تحديثًا كبيرًا لتطبيق تحرير الصور Snapseed لهواتف آيفون
أطلقت جوجل تحديثًا رئيسيًا لتطبيق تعديل الصور الشهير Snapseed لهواتف آيفون وأجهزة آيباد، وهو أول تحديث كبير يصل إلى التطبيق منذ عام 2021 عندما أُضيف إليه الوضع الداكن. ويحمل هذا التحديث الجديد رقم 3.0، ويمنح Snapseed تصميمًا جديدًا في أجهزة آبل، مع إعادة تنظيم شريط الأدوات السفلي ليضم تبويبًا جديدًا بعنوان 'المفضلة Faves' في المنتصف، مما يتيح للمستخدمين حفظ الأدوات التي يستخدمونها بنحو متكرر. وظل تبويب 'المظاهر Looks' في الجهة اليسرى، في حين غاب خيار 'تصدير Export'، وحل محله تبويب 'الأدوات Tools' على اليمين، وانتقل خيار التصدير إلى الزاوية العلوية اليمنى من الشاشة. وقال مايكل ماركوني، المتحدث باسم جوجل، في تصريح لموقع 'ذا فيرج' التقني: 'إننا نُقدّم تجربة جديدة كليًا لتطبيق Snapseed في iOS. فهناك الكثير من المستخدمين الذين أحبوا استخدام التطبيق على مر السنين، ونحن نمنحهم الآن تصميمًا أكثر حداثة وسهولة، إلى جانب بعض المزايا الجديدة'. وتجدر الإشارة إلى أن تطبيق Snapseed كان في الأصل متاحًا فقط لأجهزة آبل قبل أن تستحوذ عليه جوجل عام 2012 في إطار منافستها مع إنستاجرام، ثم أطلقت لاحقًا نسخة لنظام أندرويد، وجعلته مجانيًا بالكامل. ويوفر التطبيق أدوات احترافية لتعديل ملفات RAW و JPG، إلى جانب مجموعة من الفلاتر التي شملت إضافات ذات طابع كلاسيكي في التحديث الأخير. وحتى الآن، لم تؤكد جوجل موعد طرح التحديث لأجهزة أندرويد، ولم تجب الشركة بنحو واضح عند سؤالها عن ذلك.