
محمد هاني: محمد صلاح كنز.. وإمام عاشور أفضل كواليتي في مصر
أكد محمد هاني، ظهير أيمن النادي الأهلي أن محمد صلاح، قائد منتخب مصر ونجم ليفربول كنز كبير واستمتع باللعب معه في المنتخب.
وقال هاني في حوار حصري لقناة 'أون سبورت': 'محمد صلاح كنز، ومن أكتر الأشياء الجيدة التي حدثت في مسيرتي هي اللعب بجوار صلاح'.
وتابع: 'نتعلم من صلاح الكثير، يتحدث معنا دائما، حتى خارج الملعب وبره كرة القدم يتمتع بتفكير عالي، وفارق عننا جميعا، وهو الأمر الذي جعله سابق في الدوري الإنجليزي ويقدم هذا المستوى'.
وأكمل: 'عقلية صلاح فارقة داخل الملعب وخارجه، وأشعر بالراحة في اللعب معه، وأثق به، واستمع لنصائحه والتي تكون صحيحة دائما، وعلاقتي به جيدة على المستوى الشخصي'.
وأردف: 'إمام عاشور لاعب كبير، وكنت أتمنى انتهاء أزمته مع المنتخب بشكل أسرع، هو لاعب متميز وأفضل كواليتي في مصر، ولا يوجد لاعب مصري مثله، لاعب وسط ملعب جيد في الدفاع والهجوم وكل شئ'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 30 دقائق
- الرياضية
قبل ميامي.. الأهلي يتسلح بـ7 صفقات جديدة
يدخل فريق الأهلي الأول لكرة القدم تحدي كأس العالم للأندية متسلحًا بـ7 صفقات جديدة منها خمس بعد شراء العقد بشكل نهائي، واثنتان على سبيل الإعارة. ويدشن الأهلي مشواره المونديالي بمباراة إنتر ميامي السبت (صباح الأحد بتوقيت جرينتش)، بالولايات المتحدة الامريكية. ووقعت إدارة النادي المصري مع اللاعبين السبعة ضمن خططها لتدعيم صفوف الفريق قبل خوض منافسات المونديال ضمن المجموعة الأولى إلى جانب إنتر ميامي الأمريكي، وبالميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي. وكان الدولي المصري أحمد السيد «زيزو» آخر الصفقات التي ضمها الأهلي، وذلك بعد نهاية عقد اللاعب مع فريقه السابق الزمالك، بنهاية منافسات كأس مصر، مطلع شهر يونيو الجاري. وإلى جانب زيزو، تعاقد النادي المصري أيضًا مع الدولي محمود حسن تريزيجيه، قادمًا من فريق طرابزون سبور التركي، بعد فترة قصيرة قضاها في الملاعب القطرية معارًا إلى صفوف فريق الريان القطري خلال الموسم الماضي. ولعب تريزيجيه لعدة أندية أوروبية، على رأسها فريق أستون فيلا الإنجليزي، وأندرلخت البلجيكي وإسطنبول باشاك شهير التركي، كما أنه أحد العناصر الأساسية في تشكيلة منتخب مصر خلال الفترة الحالية. وإضافة إلى زيزو وتريزيجيه، تعاقدت الإدارة الأهلاوية مع الحارس محمد سيحا حارس المرمى قادمًا من صفوف المقاولون العرب، وكذلك الدولي التونسي محمد علي بن رمضان، قادمًا من صفوف فريق فيرينكفاروس المجري. وعزز الفريق المصري أيضًا صفوفه بمصطفى العش، مدافع فريق زد، علمًا أنه لعب في صفوف الأهلي خلال النصف الأخير من الموسم الماضي بنظام الإعارة، قبل أن تقرر إدارة النادي القاهري التوقيع معه بصفة نهائية هذا الصيف بموجب عقد يمتد أربعة أعوام. وبعد نجاحها في التعاقد مع 5 لاعبين خلال الميركاتو الصيفي قبل بدء منافسات كأس العالم للأندية، وقعت إدارة الأهلي أيضًا مع الدولي حمدي فتحي بنظام الإعارة، قادمًا من فريق الوكرة القطري، من أجل المشاركة فقط في البطولة العالمية هذا الصيف، إضافة إلى استعارة المدافع أحمد رمضان «بيكهام» من سيراميكا كيلوباترا. وبخلاف هؤلاء اللاعبين، استعاد الأهلي جهود الدولي المالي أليو ديانج بعد نهاية فترة إعارته مع الخلود السعودي.


العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
كأس العالم للأندية.. ميسي متحمس "لهذه الفرصة الرائعة"
أبدى النجم الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي حماسه "لهذه الفرصة الرائعة" المتمثلة بقيادة فريقه إنتر ميامي الأميركي في كأس العالم للأندية لكرة القدم بحلتها الجديدة الموسعة التي يفتتحها بطل العالم ورفاقه يوم السبت ضد الأهلي المصري على أرضهم. ورغم فوزه بجميع الألقاب الممكنة إن كان مع فريقيه السابقين برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي ومنتخب بلاده الذي أحرز معه أهم شيء ممكن في مسيرة أي لاعب، أي كأس العالم عام 2022 في قطر، لم يفقد ميسي شيئا من تعطشه للمزيد. وقبيل ساعات على بداية مشواره وفريقه إنتر ميامي ضد الأهلي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى للصيغة الجديدة الموسعة من مونديال الأندية بمشاركة 32 فريقا، قال ميسي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم "إنها مسابقة مثيرة للاهتمام. من المثير الحصول على فرصة أن أكون جزءا منها". وتابع ابن الـ37 عاما "تختلف توقعاتي عن تلك التي كانت لديّ عندما كنت ألعب مع فرق أخرى، لكني متحمس وأتطلع إلى المنافسة ضد أفضل الفرق وتقديم أداء جيد". وبعدما دافع عن ألوان برشلونة منذ نعومة أظفاره وصولا إلى اللعب مع الفريق الأول من 2004 حتى 2021 في طريقه للفوز بلقب الدوري الإسباني 10 مرات ودوري أبطال أوروبا 4 مرات وكأس العالم للأندية 3 مرات من بين ألقاب أخرى عديدة، غادر ميسي العملاق الكاتالوني وانضم إلى سان جيرمان قبل أن يحل في الدوري الأميركي عام 2023 ليقود إنتر ميامي كي يكون أفضل فريق في الموسم المنتظم عام 2024 بـ74 نقطة قياسية، ما سمحه له بالتواجد في مونديال الأندية. وتوقع ميسي أن يستقطب مونديال الأندية الجمهور الأميركي في البطولة التي تستمر حتى 13 يوليو، مضيفا "أعتقد أن هناك فرقا ضخمة قادمة من جميع أنحاء العالم، وهذا يجذب الكثير من الناس في كل مكان. نحن نتحدث عن فرق رائعة، تضم لاعبين مهمين جدا يحب الناس مشاهدتهم". ورأى "إنها فرصة رائعة لمشاهدة أفضل اللاعبين يلعبون هنا في الولايات المتحدة"، معتبرا أن مواجهة أفضل الفرق من أوروبا وأميركا الجنوبية "فرصة رائعة... تجربة رائعة حقا للاعبين في الملعب وللجماهير في المدرجات". ولم يكن موقف مدرب إنتر ميامي مواطنه خافيير ماسشيرانو مختلفا عن الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات، إذ قال "سنخوض بالتأكيد أهم بطولة في تاريخ نادينا (الذي تأسس عام 2018) وهذا شرف لنا وفرصة عظيمة لاختبار قدراتنا ومعرفة مستوانا"، مضيفا "إنه تحد نريد خوضه بحماس كبير وثقة ورغبة في إظهار القيمة الحقيقية لفريقنا. نريد أن نكون على قدر المسؤولية". وعن مواجهة الأهلي في الاختبار الأول ضمن المجموعة التي تضم بورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي، قال ماسكيرانو "إنه أحد أكبر الفرق في إفريقيا، وقد تعاقد مؤخرا مع خمسة أو ستة لاعبين من أجل كأس العالم، وهذا ما لم نتمكن من فعله... إنه فريق قوي بدنيا، ويضم لاعبين مميزين، لاسيما في خطي الوسط والهجوم". وتابع "لكن خطتنا... أن نحاول منع أفضل لاعبيهم من لعب دور قيادي في هذه المباراة، وأن نتفوق على الخصم إذا أردنا الحصول على فرصة لتحقيق نتيجة جيدة".


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
كأس العالم للأندية: لماذا يشارك إنتر ميامي وسالزبورغ وسط غياب ليفربول وبرشلونة؟
تنطلق النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية للمرة الأولى بنظامها الجديد في الولايات المتحدة بين 14 يونيو (حزيران) و13 يوليو (تموز)، بمشاركة 32 نادياً من مختلف القارات، في مشروع طموح أطلقه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بقيادة جياني إنفانتينو، بهدف تحويل البطولة إلى حدث عالمي يضاهي كأس العالم للمنتخبات من حيث الانتشار والاهتمام الجماهيري. وبحسب صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فقد تم اختيار الأندية المشاركة بناءً على معايير حددها الـ«فيفا» لكل اتحاد قاري، مع التركيز على نتائج السنوات الأربع الأخيرة في البطولات القارية، إلى جانب ترتيب خاص أعده الاتحاد الدولي يأخذ في الاعتبار الأداء في المسابقات الكبرى، وخاصة دوري أبطال أوروبا، وكأس ليبرتادوريس. ورغم أن البطولة تستقطب أندية بحجم ريال مدريد ومانشستر سيتي، فإن غياب فرق عريقة مثل ليفربول وبرشلونة، مقابل حضور أندية مثل ريد بول سالزبورغ وإنتر ميامي، أثار تساؤلات كبيرة. وحصل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على الحصة الأكبر بـ12 مقعداً، توزعت بين أبطال دوري الأبطال في السنوات الأربع الماضية (تشيلسي، ريال مدريد، مانشستر سيتي)، وتسعة أندية أخرى تم اختيارها وفق ترتيب الأداء القاري، مع شرط عدم مشاركة أكثر من ناديين من نفس البلد. هذا الشرط تحديداً حرم فرقاً مثل ليفربول وبرشلونة من التأهل، بعد حصول مانشستر سيتي وتشيلسي من إنجلترا، وريال مدريد وأتلتيكو من إسبانيا، على البطاقات المتاحة. وقد تأهل سالزبورغ النمساوي رغم ترتيبه المتأخر، لأنه لا يوجد نادٍ آخر من بلاده ينافسه على المقعد. أما اتحاد أميركا الجنوبية، فقد نال ستة مقاعد ذهبت أربعة منها للأندية البرازيلية الفائزة بلقب كوبا ليبرتادوريس في المواسم الأخيرة (بالميراس، فلامنغو، فلومينينسي، وبوتافوغو)، بينما حجز العملاقان الأرجنتينيان ريفر بليت وبوكا جونيورز المقعدين المتبقيين بفضل أدائهما القاري خلال الفترة المعتمدة. وفي أفريقيا، تم اختيار أندية الأهلي المصري، والوداد المغربي باعتبار أنهما بطلان للقارة، إلى جانب الترجي التونسي، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، بناءً على الترتيب العام للأندية. وفي آسيا، تأهل كل من الهلال السعودي، وأوراوا رد دايموندز الياباني، والعين الإماراتي، وأولسان هيونداي من كوريا الجنوبية، وفق آلية مشابهة. وفي قارة أميركا الشمالية (الكونكاكاف)، تشارك أندية مونتيري، وسياتل ساوندرز، وباتشوكا، ولوس أنجليس إف سي، بينما تم استبعاد نادي ليون المكسيكي بسبب تعارض الملكية مع باتشوكا. واستفاد إنتر ميامي الأميركي، الذي يضم النجم ليونيل ميسي، من استثناء خاص كونه يمثل الدولة المستضيفة، ليُمنح بطاقة دعوة مباشرة للبطولة. أما مقعد أوقيانوسيا، فقد ذهب إلى أوكلاند سيتي النيوزيلندي بعد تتويجه المتكرر بلقب دوري الأبطال في قارته، وتصدره التصنيف الخاص بـ«الفيفا». وتم توزيع الفرق الـ32 على ثماني مجموعات، تضم كل منها أربعة أندية، على أن يتأهل الأول والثاني إلى دور الـ16، وتستكمل البطولة بعدها بنظام خروج المغلوب حتى النهائي المقرر في 13 يوليو. ورغم الانتقادات التي طالت نظام التأهل، تأمل «الفيفا» أن تُحدث هذه النسخة نقلة نوعية على مستوى المنافسة والأرباح، وترسّخ كأس العالم للأندية موعداً كروياً عالمياً منتظماً يقام كل أربع سنوات.