logo
إعلامية كويتية: السوريون سيكتشفون أنهم ظلموا «الأسد».. لوكاشينكو: «لم يكن ديكتاتوراً ولم يقتل أحدا»

إعلامية كويتية: السوريون سيكتشفون أنهم ظلموا «الأسد».. لوكاشينكو: «لم يكن ديكتاتوراً ولم يقتل أحدا»

أخبار ليبيا١٠-١٢-٢٠٢٤

علقت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، 'على سقوط بشار الأسد، معتبرة أنه ظلم'، ما أثار موجة ردود واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشرت فيديو لعدد من السوريين، دخلوا منزل 'الأسد' في العاصمة دمشق، غير مصدقين أنه سقط، بينما عمد عدد منهم إلى أخذ بعض المقتنيات من داخل البيت الرئاسي.
وفي منشور على حسابها بمنصة 'إكس'، قال السعيد: إن 'السوريين سيكتشفون لاحقا أنهم ظلموا الأسد'.
وكتب معلقة: 'شاهدت بالتلفزيون بيت 'بشار الأسد' أقل من أي بيت لأي مليونير سوري يعيش في دمشق'، معتبرة أن 'البيت عادي جدا أقل بكثير من بيوت العديد من الحكام'.
وأضافت: 'حتى الأطباق التي سرقتها السيدة من البيت عادية.. يبدو أن السوريين سيكتشفون بعد فترة أنهم ظلموا الأسد'.
وأثار هذا المنشور جدلا واسعا، وعلق العشرات مهاجمين الإعلامية الكويتية.
'أعرفه جيدا'.. الرئيس البيلاروسي يتحدث عن 'بشار الأسد'
قال الرئيس البلاروسي ألكسندر لوكاشينكو في حديث نقلته وكالة 'بيلتا' للأنباء، إن 'الرئيس السوري السابق 'بشار الأسد'، لم يكن ديكتاتورا ولم يقتل أحدا'.
وأكد لوكاشينكو، 'أنه يعرفه جيدا وتربطه به علاقات إنسانية منذ مدة طويلة، مضيفا: 'أي ديكتاتور بشار الأسد؟، هو طبيب، وكان يعامل الناس كطبيب ولم يقتل أحدا قط'.
وأضاف لوكاشينكو، 'أنه كان على معرفة جيدة أيضا بوالد بشار الأسد رئيس سوريا الراحل حافظ الأسد، مشيرا إلى أن الأخير رحل منذ فترة طويلة 'والآن يحطمون تماثيله.. ومع ذلك فقد أنشأ هذه الدولة، وهي غنية بالموارد والنفط وما إلى ذلك'.
وأشار الرئيس البيلاروسي 'إلى أن الأمريكيين 'يشيطنون' رؤساء الدول، والرئيس الأمريكي جو بايدن كان قد تفاعل مع الأمر السوري ولكن لم يعد أحد يستمع إليه، أما الرئيس المنتخب دونالد ترامب فقد قال إن علينا (الأمريكان) أن نبقى بعيدا وهذا ليس من شأننا'.
وأضاف بأن تصريحات 'ترامب' بعدم التدخل في سوريا 'حكاية'، لافتا إلى أنهم (الأمريكيين) متواجدون هناك منذ فترة طويلة ويهتمون هناك بكل شيء، ولهذا السبب نرى كيف تتكشف الأشياء ويشيطنون رؤساء الدول، فـ'أنا على دراية بذلك، أفَلستَ الديكتاتور الذي يقود هذه البلاد؟.
The post إعلامية كويتية: السوريون سيكتشفون أنهم ظلموا «الأسد».. لوكاشينكو: «لم يكن ديكتاتوراً ولم يقتل أحدا» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يعلن «رسميًا» رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية
الاتحاد الأوروبي يعلن «رسميًا» رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية

الوسط

timeمنذ 5 أيام

  • الوسط

الاتحاد الأوروبي يعلن «رسميًا» رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية

أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، رفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية خلال عهد الرئيس السابق بشار الأسد. وكتبت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد كايا كالاس عبر منصة «إكس» في ختام اجتماع لوزراء خارجية الدول الـ27 الأعضاء، «اليوم اتخذنا القرار برفع عقوباتنا الاقتصادية على سورية». مضيفة «سنساعد الشعب السوري على إعادة بناء سورية جديدة ومسالمة وحاضنة للجميع». وأعطت دول الاتحاد الأوروبي الثلاثاء، الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية في محاولة لدعم تعافي دمشق عقب النزاع المدمّر والإطاحة بالرئيس بشار الأسد، بحسب ما أفاد دبلوماسيون. وأشارت المصادر إلى أن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في التكتل القاري توصلوا الى اتفاق مبدئي بهذا الشأن، ومن المتوقع أن يكشف عنه وزراء خارجيتها رسميا في وقت لاحق اليوم، بحسب وكالة «فرانس برس».

الأول من نوعه منذ 25 عامًا.. ماذا دار في اللقاء بين ترامب والشرع؟
الأول من نوعه منذ 25 عامًا.. ماذا دار في اللقاء بين ترامب والشرع؟

الوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الأول من نوعه منذ 25 عامًا.. ماذا دار في اللقاء بين ترامب والشرع؟

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع خلال لقائه نظيره الأميركي دونالد ترامب في العاصمة السعودية الرياض أهمية رفع العقوبات المفروضة على سورية، ودعم مسار التعافي وإعادة الإعمار، وعبر عن «امتنانه للدعم الإقليمي والدولي»، مشددًا على «مضي سورية بثقة نحو المستقبل». واللقاء يعد الأول من نوعه منذ 25 عامًا حينما كان بيل كلينتون آخر رئيس أميركي يلتقي رئيسًا سوريًا (حافظ الأسد) في العام 2000، ووصفته وزارة الخارجية السورية بـ«التاريخي»، وفق وكالة الأنباء السورية «سانا». وحضر اللقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس التركي رجب طيب إردوغان عبر اتصال هاتفي، فضلًا عن وزراء خارجية السعودية وسورية والولايات المتحدة. ونقلت الوزارة عن ترامب تأكيده «التزام بلاده بالوقوف إلى جانب سورية في هذه المرحلة المفصلية»، فيما أشارت إلى تشديد ولي العهد السعودي على أهمية رفع العقوبات المفروضة على سورية باعتبارها «خطوة لتحقيق الاستقرار في المنطقة». أما عن مضمون اللقاء، فقد أشارت الوزارة السورية إلى تناوله «سبل الشراكة السورية - الأميركية في مجال مكافحة الإرهاب والتعاون في القضاء على تأثير الفاعلين من غير الدول، والمجموعات المسلحة غير السورية التي تعوق الاستقرار، بما في ذلك تنظيم داعش والتهديدات الأخرى». البيت الأبيض يكشف تفاصيل اللقاء بدوره، قال البيت الأبيض إن ترامب طلب من الشرع الانضمام إلى اتفاقات «إبراهام» التي جرى بموجبها التطبيع بين «إسرائيل» ودول عربية، فضلًا عن طرد «فلسطينيين»، وهما مسألتان لم يتطرق إليهما بيان وزارة الخارجية السورية. واستضافت سورية خلال حكم عائلة الأسد على مدى عقود الكثير من الفصائل الفلسطينية أبرزها حركتا حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية-القيادة العامة. وأضاف البيت الأبيض أن ترامب طالب الرئيس السوري بـ«تولي مسؤولية» مراكز احتجاز تنظيم «داعش» في شمال شرق سورية التي تضم آلافًا من مقاتلي وأسر التنظيم الإرهابي الذي سيطر على مساحات واسعة من العراق وسورية قبل سنوات، وفق وكالة «فرانس برس». ورحب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني باللقاء مع ترامب. وكتب على «إكس» مرفقا صورة للقاء: «نشارك هذا الإنجاز شعبنا السوري الذي ضحى لأجل إعادة سورية إلى مكانتها التي تستحق، والآن بدأ العمل نحو سورية العظيمة». ترامب يعلن رفع العقوبات عن سورية وجاء اللقاء بعد يوم من إعلان ترامب الثلاثاء قراره برفع العقوبات المفروضة على سورية منذ عهد الأسد استجابة لمطالب حلفاء الشرع في تركيا والسعودية. وقال ترامب أمام منتدى الاستثمار السعودي الأميركي: «سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سورية من أجل توفير فرصة لهم» للنمو، وسط تصفيق حار للحضور ومن بينهم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وأضاف: «كانت العقوبات قاسية وتسببت بشلل. لكن الآن حان وقتهم للتألق». وبدا إعلان ترامب مفاجئًا حتى للمسؤولين الأميركيين، إذ لم تُحدد وزارة الخزانة الأميركية أي جدول زمني فوري لرفع العقوبات. فرضت الولايات المتحدة قيودًا شاملة على المعاملات المالية مع سورية خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها.

من السعودية: الرئيس الأمريكي يعلن عزمه رفع العقوبات عن سوريا، ودمشق ترحب بـ"نقطة التحول المحورية"
من السعودية: الرئيس الأمريكي يعلن عزمه رفع العقوبات عن سوريا، ودمشق ترحب بـ"نقطة التحول المحورية"

الوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

من السعودية: الرئيس الأمريكي يعلن عزمه رفع العقوبات عن سوريا، ودمشق ترحب بـ"نقطة التحول المحورية"

Reuters أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، عزمه رفع العقوبات التي تفرضها بلاده على سوريا، بناء على توصية من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وأدلى ترامب بهذا الإعلان المفاجئ خلال جولة إقليمية له بالشرق الأوسط، بدأها بالمملكة العربية السعودية، وستشمل أيضاً دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وقال ترامب خلال كلمة له في الرياض: "سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سوريا، من أجل توفير فرصة لهم للنمو". وتعد هذه الخطوة دعماً قوياً، سعى إليه رئيس الفترة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع. وقال البيت الأبيض إن ترامب سوف "يلقي التحية" على الشرع خلال زيارته للسعودية، مشيراً إلى أن اجتماعاً سيعقد يوم الأربعاء بين الرئيس ترامب والشرع. وقال مصدران من الرئاسة السورية إن الشرع سيسافر إلى الرياض للقاء ترامب. ترحيب سوري وفي رد فعل سريع، رحب وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، بقرار الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن دمشق واصفاً إياه بـ"نقطة تحوّل محورية" لسوريا. ورحّب الشيباني في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) "بتصريحات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة، بشأن رفع العقوبات التي فُرضت على سوريا"، مضيفاً: "يمثل هذا التطور نقطة تحول محورية للشعب السوري، بينما نتجه نحو مستقبل من الاستقرار، والاكتفاء الذاتي، وإعادة الإعمار الحقيقية بعد سنوات من الحرب المدمّرة". كما قال وزير الخارجية السوري، في منشور على موقع إكس، "الشكر للسعودية على الجهود الصادقة التي بذلتها في دعم مساعي رفع العقوبات عن سوريا". واعتبر وزير المالية السوري، محمد يسر برنية، في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية السورية أن "قرار رفع العقوبات سيساعد سوريا في بناء مؤسساتها وتوفير الخدمات الأساسية للشعب، وسيخلق فرصاً كبيرة لجذب الاستثمار وإعادة الثقة بمستقبل سوريا". ورحّب قائد قوات سوريا الديموقراطية، مظلوم عبدي، الذي تعتبره الولايات المتحدة من أبرز داعميها في سوريا، بالقرار الأمريكي. وقال في منشور على موقع إكس: "نأمل أن تُستثمر هذه الخطوة في دعم الاستقرار وإعادة البناء، بما يضمن مستقبل أفضل لكافة السوريين". وفرضت الولايات المتحدة عقوبات صارمة على سوريا خلال حكم بشار الأسد، وأبقتها سارية منذ الإطاحة به من السلطة في ديسمبر/ كانون الثاني الماضي، بعد أكثر من 13 عاماً من الحرب. وكانت المملكة العربية السعودية صوتاً مهماً يدعو إلى رفع العقوبات. وقال ترامب إنه سيرفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، قائلاً إن تلك العقوبات أدت وظيفة مهمة، ولكن حان الوقت الآن لسوريا لكي تمضي قدماً. وقال ترامب في منتدى استثماري في الرياض: "سآمر بإلغاء العقوبات المفروضة على سوريا من أجل منحهم (السوريين) فرصة للعظَمَة". وأضاف: "حان وقت تألقهم. سنلغي جميع العقوبات". وتابع: "حظاً سعيداً يا سوريا، أرينا شيئاً مميزاً للغاية". وكان الشرع لسنوات زعيم الجناح الرسمي لتنظيم القاعدة في الصراع السوري، قبل أن يقطع علاقاته بالتنظيم في عام 2016. ويذكر أن هيئة تحرير الشام - الجماعة التي قادها الشرع وأطاحت بنظام بشار الأسد، والتي تم حلها رسمياً في يناير/ كانون الثاني الماضي - مصنفة كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة والأمم المتحدة. وكان ترامب قد لمح إلى إمكانية رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، في تصريحات للصحفيين قبيل بدء جولته في الشرق الأوسط، الأمر الذي رحبت به دمشق بشدة. ولطالما طالب الحكام الجدد لسوريا المجتمع الدولي برفع العقوبات التي فرضت إبان عهد الرئيس المخلوع، بشار الأسد، وخلال عهد أبيه حافظ الأسد، معتبرين أنها تطال الآن الشعب السوري وتعرقل فرصه في التنمية. وقرر الاتحاد الأوربي، في أواخر فبراير/ شباط 2025، تعليق بعض العقوبات المفروضة من جانبه على سوريا، ليشمل ذلك رفع العقوبات جزئياً عن قطاعات الطاقة والنقل والمصارف. وفي الثامن من مايو/ أيار 2025 قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوربي، كايا كالاس، إن الاتحاد "يجري حالياً مناقشات بشأن تخفيف العقوبات عن سوريا"، مرحبة باقتراح للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بهذا الشأن. لكن العقوبات التي تفرضها واشنطن على سوريا، وأبرزها ما يعرف بـ"قانون قيصر" الذي أقره الكونغرس الأمريكي عام 2019، ظلت قائمة وتمثل تقييداً لقدرة سوريا على التعافي الاقتصادي، خاصة أنه تضمن بنوداً لمعاقبة كل من يتعامل مع سوريا. وفُرض بموجب القانون عقوبات مشددة على أي كيان أو شركة تتعامل مع النظام السوري. واستهدف القانون كذلك قطاعات البناء والنفط والغاز. وهدف القانون إلى منع بقاء بشار الأسد آنذاك من دون محاسبة على انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها أثناء حكمه. كذلك حظر على الولايات المتحدة تقديم مساعدات لإعادة بناء سوريا، إلا أنه أعفى المنظمات الإنسانية من العقوبات جرّاء عملها في سوريا. ويمثل إعلان ترامب دفعة قوية للسوريين والإدارة الجديدة في البلاد، خاصة وأنه سيفتح المجال أمام الاستثمار من جانب دول وشركات أجنبية كانت تخشى الوقوع تحت طائلة العقوبات الأمريكية، في حال تنفيذ استثمارات في سوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store