
مدرب سوسييداد ألغواسيل يترك منصبه في نهاية الموسم
مدريد - أ ف ب
يغادر مدرب ريال سوسييداد إيمانول ألغواسيل منصبه في نهاية الموسم الحالي بعد ستة أعوام، بحسب ما أعلن النادي صاحب المركز التاسع في الدوري الإسباني لكرة القدم الخميس.
وتولى ألغواسيل قيادة الفريق منذ كانون الأول/ديسمبر 2018، وقاد النادي الباسكي لإحراز لقب كأس إسبانيا بعد عامين، إضافة إلى بلوغ ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في عام 2024.
وينتهي عقد ابن الـ 53 عاماً هذا الصيف، فيما يتخلف سوسييداد بفارق أربع نقاط حالياً عن أحد المراكز المؤهلة إلى إحدى المسابقات القارية الموسم المقبل.
وقال النادي في بيانه: «أبلغ إيمانول ألغواسيل ريال سوسييداد نيته عدم الاستمرار في قيادة الفريق الموسم المقبل».
وتابع، «لكن لا يزال هناك الكثير للقتال من أجله قبل بلوغ الصيف. لا نزال نطارد التأهل إلى أوروبا للمرة السادسة توالياً. هذه القصة المذهلة تستحق دفعة كبرى أخرى من جميعنا».
ويستضيف سوسييداد جاره الباسكي أتلتيك بلباو في مباراته المقبلة بالدوري في 4 أيار/مايو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
آلية اختيار ملاعب المباريات النهائية في البطولات الأوروبية
معتز الشامي (أبوظبي) تختار الملاعب التي تستضيف النهائيات السنوية للمسابقات الأوروبية للأندية، دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمرات، من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وقبل سنوات من كل نهائي، يرسل الأمين العام للاتحاد الأوروبي خطاباً إلى كل اتحاد من الاتحادات الأعضاء الـ 55، يدعو فيه الدول والملاعب المُحتملة إلى تقديم عروض استضافة، ويُحدد الخطاب النهائيات المتاحة للتقدم بعروض، وبعد ذلك تُقدم الأطراف المهتمة عرضها إلى الاتحاد الأوروبي، حيث يُقيّم الملف مقارنة بالعروض التي قدمها المنافسون، وخلال عملية التقييم، يطلب الاتحاد الأوروبي معلومات إضافية أو التزامات أكثر حزماً بشأن أمور مثل أعمال التجديد. غالباً ما تكون فترات تقديم العطاءات مفتوحة لمواسم، ما يعني أن مقدمي العطاءات يمكنهم طلب استضافة نهائي في عام محدد، أو تسجيل اهتمامهم بأي نهائي على مدار فترة من السنوات، وهناك فوائد اقتصادية كبيرة لاستضافة المباراة النهائية، أبرزها تدفق السياحة في المنطقة المحلية من المشجعين المسافرين، غالباً ما تتنافس الملاعب حديثة البناء على استضافة نهائيات أوروبية كبرى، وتمنح حق الاستضافة، وتساعد استضافة الأحداث الكبرى المشغلين على تعويض التكاليف الباهظة لبناء ملاعب جديدة، كما يحرص الاتحاد الأوروبي على مكافأة الاستثمار في البنية التحتية الجديدة، وتستفيد الملاعب الحديثة من مرافق حديثة. يقوم الاتحاد الأوروبي بتصنيف الملاعب في مختلف أنحاء أوروبا إلى 4 فئات، حيث تمثل الفئة الأولى أدنى فئة والفئة الرابعة أعلى فئة، لا يسمح إلا لملاعب الفئة الرابعة باستضافة نهائيات كبرى، يجب أن تبلغ سعة ملعب الفئة الرابعة 8000 متفرج على الأقل، وأن يستوفي مجموعة واسعة من معايير التأهيل الأخرى، بما في ذلك قواعد صارمة للمرافق، بما في ذلك أحجام الملعب وغرف الملابس، ومستوى الإضاءة، وتغطية كاميرات المراقبة، وعدد البوابات الدوارة ومواقف وسائل الإعلام ومواقف سيارات البث وكبار الشخصيات، كما يتم أخذ البنية التحتية الإقليمية مثل سعة المطار، وعدد غرف الفنادق المتاحة، والنقل في الاعتبار أيضاً عند تقييم العطاءات. ويقام نهائي دوري أبطال أوروبا للرجال عادة في ملاعب بسعة 65 ألف مقعد على الأقل، وفي المواسم الأربعة الماضية، لم تختر سوى ملاعب بسعة تزيد على 70 ألف مقعد، واستضاف نهائي دوري أبطال أوروبا هذا القرن 3 ملاعب فقط بسعة أقل من 60 ألف مقعد، وبالنسبة للدوري الأوروبي، نصت أحدث دعوة وزعها الاتحاد الأوروبي على أن سعة الملاعب المتقدمة لاستضافة البطولة يجب أن تتراوح بين 40 و60 ألف مقعد، وأطلق الاتحاد الأوروبي، دوري المؤتمرات عام 2021 لمنح الأندية في الدوريات الوطنية الأقل قوة اقتصادياً فرصة المنافسة في المراحل الأخيرة من المسابقات الأوروبية، وحتى الآن، أُقيمت نهائيات البطولة في ملاعب أصغر في دول لا تستضيف عادة أحداثاً كبرى، وسيصبح ملعب فروتسواف في بولندا، الذي يتسع لـ 42 ألف متفرج، والذي يستضيف نهائي الموسم الجاري، الأكبر من نوعه الذي استضاف نهائي دوري المؤتمر، وفي المواسم السابقة، استضاف ملعب آيا صوفيا في أثينا «32.500» وملعب فورتونا أرينا في براج «19.370» النهائي. وأعلن الاتحاد الأوروبي بالفعل عن بعض الملاعب التي تستضيف نهائياته في العام المقبل وفق التالي: - دوري أبطال أوروبا بوشكاش أرينا - بودابست، المجر - 67.215 متفرجاً - 30 مايو 2026. - الدوري الأوروبي ملعب بشيكتاش - إسطنبول، تركيا - 42.590 متفرجاً - 20 مايو 2026. ملعب فالد - فرانكفورت، ألمانيا - 58.000 متفرج - 26 مايو 2027. - دوري المؤتمر ملعب ريد بول أرينا - لايبزج، المجر - 47.800 متفرج - 27 مايو 2026. ملعب بشيكتاش - إسطنبول، تركيا - 42.590 متفرجاً - 2 يونيو 2027.


Sport360
منذ 5 ساعات
- Sport360
3 مدربين مرشحين لتدريب الهلال.. وإنزاجي يتراجع
سعودي 360 – يواصل نادي الهلال، تحركاته من أجل حسم ملف التعاقد مع مدرب أجنبي جديد لتولي الدفة الفنية للفريق قبل بطولة كأس العالم للأندية 2025. إنزاجي غير منفتح على تدريب الهلال.. و3 مدربين في الصورة يقود محمد الشلهوب، قيادة فريق الهلال بالتكليف حتى نهاية الموسم الحالي من دوري روشن السعودي وذلك بعد إقالة البرتغالي جورجي جيسوس من منصبه إثر الخروج من دوري أبطال آسيا للنخبة. ووفقاً للصحفي الإيطالي جيانلوكا دي مارزيو، فأن سيميوني إنزاجي مدرب إنتر ميلان، غير منفتح على فكرة تدريب الهلال السعودي لأنه يود البقاء مع فريقه الحالي. وأشار دي مارزيو، في حديثه عبر قناة العربية، إلى أن الثلاثي البرتغالي سيرجيو كونسيساو وماركو سيلفا ونونو سانتو هم المرشحين بقوة لخلافة جيسوس في الهلال، وليس إنزاجي كما تردد مؤخراً. وأكد المصدر ذاته أنه لا يعتقد أن زوجة إنزاجي حضرت إلى الرياض للتعرف على الهلال، كما زعمت بعض التقارير في الساعات الأخيرة. وكانت تقارير قد أشارت إلى أن الهلال يضع إنزاجي كخيار أول لخلافة جيسوس، ولكن هناك صعوبة في إقناعه بالفكرة خلال الوقت الحالي، نظراً لانشغاله بخوض نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، يوم 31 مايو، كما يُشارك الفريق الإيطالي في بطولة كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية هذا الصيف.


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- الاتحاد
رينا يعلّق «القفازين» في «الثانية والأربعين»
روما (أ ف ب) يعلّق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه، عندما يخوض الجمعة مباراته الاعتزالية مع كومو أمام الإنتر، في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك عن 42 عاماً. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: «كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجدداً». وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق (2005-2014): «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة». وتابع «إلى اللقاء قريباً، مشاريع جديدة مقبلة، إذ إن دمّ كرة القدم يجري في عروقي، لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها». وتدرّج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى «إسبانيا، إنجلترا، ألمانيا وإيطاليا». كانت له محطة بارزة في ليفربول، حيث توّج بلقب كأس إنجلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007، حين خسره أمام ميلان الإيطالي. مرّ لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني «2014-2015»، ولعب لأندية إيطالية عدة، نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014، ثم من 2015 إلى 2018، ميلان من 2018 إلى 2020، لاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2010، وخاض 37 مباراة دولية.