رئيس مديرية المخابرات في أوكرانيا: المواجهات ستتوقف هذا العام
أشار رئيس مديرية المخابرات الرئيسية في أوكرانيا، كيريل بودانوف (مدرج في روسيا في قائمة الإرهابيين المتطرفين)، إلى أن القتال سيتوقف هذه السنة، حسب صحيفة 'Strana.ua'.
وصرح بودانوف قائلا:'أعتقد أننا سنتوصل هذا العام إلى وقف لإطلاق النار. أما بخصوص مدى فعاليته، فهذه مسألة أخرى'. كما أضاف أن كل الظروف مهيأة لهذا الغرض.إنهاء النزاع في أقرب وقتوكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اليوم السابق، قد وصف فلاديمير زيلينسكي بالديكتاتور واتهمه برفض إجراء الانتخابات، داعيا إلى تصويت شعبي، كما أشار إلى انخفاض شعبية الرئيس الأوكراني المنتهية صلاحياته.كما أكد الرئيس الأمريكي إلى أن موضوع تنظيم الانتخابات في أوكرانيا ليس مطلبا من روسيا، بل هو أمر يثير قلق دول 'كثيرة'. وفي رأيه، يريد زيلينسكي مواصلة القتال من أجل الحفاظ على 'لقمة عيشه'. كما أكد ترامب أن البيت الأبيض يجري مفاوضات ناجحة لإنهاء النزاع في أقرب وقت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
ارتفاع غير مسبوق في طلبات الأمريكيين للجنسية البريطانية لهذا السبب
كشفت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، أمس الجمعة، عن ارتفاع غير مسبوق في عدد الطلبات المقدمة من مواطنين أمريكيين للحصول على الجنسية البريطانية، وذلك خلال الأشهر التي أعقبت عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. ووفقًا لتقرير صادر عن شركة محاماة متخصصة في شؤون الهجرة، فقد بلغ عدد الطلبات 1930 طلبًا خلال الربع الأول من عام 2025، وهو أعلى رقم يُسجل منذ بدء جمع هذه البيانات، ويُعادل زيادة بنسبة 12% مقارنة بالربع الأخير من عام 2024. وأوضح أونو أوكيرغا، مدير بإحدى الشركات القانونية البريطانية المعنية باستشارات الهجرة، في تصريحات للصحيفة، أن الدوافع الرئيسية وراء هذا التوجه تشمل الخوف، الإحباط، البحث عن الأمان المالي، إضافة إلى مخاوف متزايدة على السلامة الشخصية. وفي سياق متصل، أظهرت بيانات وزارة الداخلية البريطانية ارتفاعًا بنسبة 9.6% في طلبات تأشيرات الدراسة المقدمة من أمريكيين خلال نفس الفترة، مدفوعة برغبة متزايدة في الالتحاق بالجامعات البريطانية، خصوصًا في أعقاب هجمات لفظية شنها ترامب ضد عدد من أبرز الجامعات الأمريكية، من بينها جامعة هارفارد، واتهمها بتبني "أفكار يسارية". وقالت كلير نيلسون، وهي محامية مختصة في قضايا الهجرة، إن المناخ السياسي في الولايات المتحدة دفع العديد من المواطنين، خاصة من المثليين والمثليات ومزدوجي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا (LGBTQ+)، إلى البحث عن الاستقرار والفرص خارج البلاد، في ظل شعورهم بالتهميش بسبب السياسات الراهنة. من جانبها، أوضحت مادلين سمبشن، مديرة مرصد الهجرة بجامعة أكسفورد، في تصريحاتها للصحيفة أن التغير في المناخ السياسي الأمريكي أثّر على سلوك المواطنين تجاه الهجرة، مشيرة إلى أن بيانات الفترة الأخيرة تعكس تزايدًا في رغبة الأمريكيين بالحصول على الجنسية البريطانية، وأضافت أن تشريعات جديدة أسهمت كذلك في توسيع حقوق المواطنة لبعض الأمريكيين ممن لديهم أجداد بريطانيون. وفي ضوء هذا الارتفاع في طلبات الجنسية، والتي وصلت إلى 72,729 طلبًا خلال الربع الأول من العام، اتخذت الحكومة البريطانية سلسلة من الإجراءات للحد من أعداد المهاجرين القانونيين، من بينها زيادة فترة الإقامة اللازمة للحصول على الإقامة الدائمة إلى 10 سنوات بدلًا من خمس، وهي قاعدة ستنطبق على المقيمين حاليًا والمتقدمين في المستقبل.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
الداخلية السورية: نعمل على تسوية ملف المطلوبين أمنياً لدى نظام الأسد
أكدت وزارة الداخلية السورية أن أكثر من 8 ملايين سوري كانوا مطلوبين لأجهزة المخابرات والأمن السابقة ونعمل على تسوية أوضاعهم. أصدرت وزارة الداخلية السورية، اليوم السبت، بياناً أشارت فيه إلى استحداث إدارة لمكافحة الإرهاب مهمتها متابعة أي خطر إرهابي بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات. وأضافت :"هناك حزمة من القوانين التي سيتم إصدارها بالتنسيق بين وزارتي الدفاع والداخلية للحد من ظاهرة السلاح المنفلت". أشارت مصادر إعلامية تركية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، أجرى محادثات مع نظيره السوري أحمد الشرع في إسطنبول. اقرأ أيضًا .. تقرير عبري: الأسرى الإسرائيليون فقدوا 30% من أوزانهم اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى ويأتي ذلك في إطار السعي بين البلدين للتعاون المُستمر من أجل حفظ أمن الحدود فضلاً عن باقي المواضيع ذات الصلة. وأبدت وزارة الخارجية السورية، اليوم السبت، ترحيبها بقرار الحكومة الأمريكية رفع العقوبات المفروضة على سوريا. ووصف بيان الخارجية السورية الخطوة الأمريكية بأنها "في الاتجاه الصحيح"، وذكرت أنها تُساهم في التخفيف من المعاناة الإنسانية والاقتصادية التي يعاني منها الشعب السوري منذ سنوات. وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أصدرت، أمس الجمعة، إذناً عاماً يُخفق العقوبات المفروضة على سوريا، امتثالاً لقرار الرئيس دونالد ترامب. وأصدر البيت الأبيض، أمس الجمعة، بياناً قال فيه إنه يدرس الطريقة المثلى لرفع العقوبات عن سوريا. وقال سام وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، هدف الإدارة الأمريكية من رفع العقوبات عن سوريا. وقال وربيرج، في تصريحاتٍ لشبكة القاهرة الإخبارية، رفع العقوبات عن سوريا يهدف لمنع تحولها لدولة فاشلة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، إنه لم يكن يعلم أن سوريا خاضعة للعقوبات منذ فترة طويلة. وأضاف :"أعتقد أن الرئيس السوري شخص قوي وسنتابع نتائج رفع العقوبات". وكان ترامب قد أعلن في وقتٍ سابق رفع العقوبات على سوريا بعد مجهود كبير من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وأصدرت مؤسسة الرئاسة السورية في وقتٍ سابق بياناً طالبت فيه المجتمع الدولي بالوقوف إلى جانب سوريا لمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية. وأضاف البيان :"نؤكد على أن الاعتداءات التي تستهدف سوريا لن تعيق جهود تحقيق الاستقرار". وتابعت الرئاسة السورية :"نجدد دعوة جميع الأطراف إلى الالتزام بالحوار والتعاون في إطار وحدة الوطن". وأضافت :" لن نساوم على سيادة البلاد أو أمنها وسنواصل الدفاع عن حقوق الشعب بكل الوسائل". وكانت إسرائيل قد قصفت موقعاً قريباً من القصر الرئاسي في دمشق. وقالت السيدة كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي، إن إعادة إعمار سوريا تتطلب الكثير من العمل. وأضاقت :"نُركز حالياً على إعادة بناء البنك المركزي السوري".


الدولة الاخبارية
منذ 4 ساعات
- الدولة الاخبارية
واشنطن بوست: ضباط أمريكيون تلقوا تعليمات باعتقال المهاجرين فور صدور أمر قضائي بترحيلهم
السبت، 24 مايو 2025 03:19 مـ بتوقيت القاهرة ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية في عددها الصادر اليوم السبت أن ضباطا ينتشرون بالمحاكم في جميع أنحاء البلاد حيث اعتقلوا مهاجرين كانوا يحضرون جلسات استماع مقررة بشأن الهجرة، وذلك في إطار توجيه جديد من المسؤولين الفيدراليين يهدف إلى تسريع عمليات الترحيل بشكل كبير. وأوضحت الصحيفة في مقال حصري إن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية في أريزونا وفرجينيا وأكثر من 20 ولاية أخرى تلقوا تعليمات باعتقال الأشخاص فور صدور أمر قضائي بترحيلهم أو بعد تحرك المدعين العامين لإسقاط قضاياهم، ما يشير إلى تكتيك جديد في حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لترحيلهم . ووفقًا لوثائق داخلية اطلعت عليها الصحيفة، تعتزم إدارة ترامب لوضع المهاجرين الذين رُفضت قضاياهم والذين تواجدوا في البلاد منذ أقل من عامين في عملية ترحيل سريعة لا تتضمن جلسة استماع أمام قاضٍ. وأضافت الصحيفة أن هذه العملية المُنسقة تمثل أحدث محاولة من قبل الإدارة الأمريكية لترحيل الأشخاص بسرعة من البلاد حتى لو اضطر المسؤولون إلى تجاوز المحاكم مع تزايد القلق في البيت الأبيض من أن الرئيس دونالد ترامب لن يتمكن من الوفاء بوعده الانتخابي بترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين من الولايات المتحدة. ونقلت الصحيفة عن المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، قولها إن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم تتراجع عن سياسة بايدن القائمة على الإمساك والإفراج، والتي سمحت بإطلاق سراح ملايين المهاجرين غير الشرعيين غير المدققين في الشوارع الأمريكية، مضيفة إن إدارة الهجرة والجمارك تطبق الآن القانون وإجراءات الترحيل المُعجل على هؤلاء المهاجرين غير الشرعيين. وأشارت الصحيفة إلى أنه في يناير الماضي، وقع ترامب أمرا تنفيذيا لتوسيع نطاق عملية تُعرف باسم "الترحيل المُعجل" لتسريع عمليات الترحيل. وقد أصدر هذا الإجراء بموجب قانون صدر عام 1996 بهدف قمع الهجرة غير الشرعية. ويمكن للمهاجرين طلب اللجوء من مسؤولي الهجرة إذا كانوا يخشون الاضطهاد في حال عودتهم إلى ديارهم. ولكن في حال رفض طلباتهم، فإن ملاذهم الوحيد هو مراجعة سريعة من قِبل قاضي الهجرة، وليس جلسة استماع كاملة. ونوهت بأنه تاريخيًا، كانت عمليات الترحيل المُعجل أكثر شيوعًا على الحدود، لكن إدارة ترامب تُوسع نطاق استخدامها في جميع أنحاء المناطق الداخلية للبلاد كما قام الرئيس بمحاولة مماثلة خلال ولايته الأولى عام 2019، لكن أوقفها قاضٍ فيدرالي. ولفتت إلى أن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية وجماعات أخرى رفع دعوى ق قضائية فيدرالية في يناير الماضي في مقاطعة كولومبيا سعيًا لمنع هذا التوسع الأخير، معتبرين أنه ينتهك الحقوق الدستورية للمهاجرين، بالإضافة إلى قوانين أمريكية أخرى. ولكن مع استمرار القضية في المحكمة، يواصل مسؤولو ترامب المضي قدمًا في جهوده الرامية إلى اعتقال المهاجرين وترحيلهم بسرعة. وقد تحرك محامو وزارة الأمن الداخلي في المدن والولايات في جميع أنحاء البلاد هذا الأسبوع لرفض عشرات قضايا الترحيل، قائلين إن الناس أحرار في المغادرة. لكن ما إن غادر المهاجرون قاعات المحكمة، حتى كانت كتيبة من ضباط إنفاذ القانون الفيدراليين في انتظارهم لتقييدهم بالأصفاد ونقلهم إلى مركز احتجاز المهاجرين . وفي فينيكس، تجمع ما يقرب من عشرين ضابط إنفاذ قانون فيدراليًا ملثمًا في مرآب سيارات مبنى مكاتب أمريكي، واعتقلوا رجالًا ونساءً كانوا خارجين من المحكمة وسط احتجاج أفراد عائلاتهم وآخرين. وفي شيكاغو، دخل ضباط فيدراليون بملابس مدنية إلى قاعات المحكمة حاملين قوائم أسماء، بحثًا عن أهدافهم. وقال أكثر من 30 محامي هجرة في جميع أنحاء البلاد إنهم شهدوا اعتقال موكليهم في حملة اعتقالات واسعة النطاق، وهي عملية وصفوها بأنها غير عادلة للأشخاص الذين يلتزمون بالقانون بحضور جلسات المحكمة والسعي للحصول على خيارات هجرة قانونية.