logo
تسجيل تراجع جديد في أسعار المحروقات

تسجيل تراجع جديد في أسعار المحروقات

كش 24١٦-٠٣-٢٠٢٥

سجل منذ صباح امس السبت 15 مارس، انخفاض جديد في أسعار الوقود، حيث شهدت محطات الوقود في مختلف أنحاء البلاد تراجعاً في الأسعار بدأ سريانه اعتباراً من يوم السبت 16 مارس.
وانخفض سعر الغازوال ب 44 سنتيماً ليصل إلى 11.55 درهماً للتر، بينما تراجع سعر البنزين الممتاز ب 50 سنتيماً ليستقر عند 13.50 درهماً للتر.
ويأتي هذا الانخفاض، في سياق متغيرات الأسواق الدولية، حيث تأثرت أسعار النفط العالمية بعدة عوامل، من بينها تقلبات العرض والطلب، وتراجع أسعار الخام في الأسواق العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب الطماطم تشتعل بين المغرب و دولة اوروبية كبيرة؟
حرب الطماطم تشتعل بين المغرب و دولة اوروبية كبيرة؟

أريفينو.نت

timeمنذ 4 أيام

  • أريفينو.نت

حرب الطماطم تشتعل بين المغرب و دولة اوروبية كبيرة؟

أريفينو.نت/خاص يتصاعد غضب المزارعين في فرنسا، حيث تواصل منظمتا 'المزارعون الشباب لجبال البرانس الشرقية' (Jeunes Agriculteurs des Pyrénées-Orientales) و'الاتحاد الإقليمي لنقابات المزارعين في فوكلوز' (FDSEA 84) حملتهما الشرسة ضد ما يعتبرونه إغراقاً للسوق الفرنسية بواردات الطماطم المغربية. <"أنتم تقتلوننا!".. صرخة مزارع فرنسي في وجه "كارفور" بسبب طماطم المغرب.. وكشف المستور عن تكاليف الإنتاج!> وفي أحدث التحركات الاحتجاجية، قام حوالي عشرين منتجاً للطماطم، وبشكل خاص الطماطم الكرزية، من منطقتي فوكلوز وبوش دو رون، بتنظيم ما وصفوه بـ'عملية توعية' داخل متجر 'كارفور كورتين' الكبير (Carrefour Courtine) الواقع في ضواحي مدينة أفينيون. وخلال هذه العملية، وجه أحد المنتجين كلاماً حاداً لمسؤول قسم الفواكه والخضروات بالمتجر قائلاً: 'بطماطمكم المغربية، أنتم تقتلوننا!'. وأوضح المنتج الفرنسي أن 'تكلفة إنتاج طماطمنا الكرزية أغلى بخمس عشرة مرة (15 يورو مقابل 1 يورو للهكتار حسب زعمه)، ومع ذلك، نتمكن من عرضها بسعر يزيد فقط بـ 30 سنتيماً للعلبة الواحدة عن سعر الطماطم المستوردة'. ويوجه هؤلاء المنتجون الفرنسيون سهام نقدهم بشكل خاص إلى المتاجر الكبرى التي 'لا تعرض على زبائنها سوى الطماطم الكرزية المغربية ضمن فئة السعر الأول (الأرخص)'. وأكد المتحدث نفسه قائلاً: 'هناك متاجر تتعاون وتلعب اللعبة النظيفة، فتعرض أيضاً طماطم فرنسية ضمن فئة السعر الأول. ولكن هناك متاجر أخرى لا تفعل ذلك'. وأضاف: 'بسعر 99 سنتيماً الثابت منذ 10 سنوات، تُباع الطماطم الكرزية المغربية عملياً بسعر التكلفة. أما الموزعون الكبار فيحققون أرباحهم من خلال الهامش الباهظ الذي يطبقونه على الطماطم الفرنسية'. <"المنتج الوطني أولاً".. هل تستجيب فرنسا لمطالب حماية مزارعيها أم أن "طوفان" الطماطم المغربية لا يمكن إيقافه؟> وعلى الرغم من اعتراف هؤلاء المنتجين الفرنسيين بأن المنافسة الأجنبية، بما فيها المغربية، قانونية ومشروعة، إلا أنهم ينددون بما يعتبرونه 'منافسة غير شريفة' ناجمة عن 'هوامش ربح تعسفية' تطبقها شبكات التوزيع الكبرى. ويستنكرون قائلين: 'هذه المنتجات، التي غالباً ما تأتي من بلدان ذات تكلفة إنتاج منخفضة، هي المفضلة لدى مراكز الشراء الكبرى التي تراهن على العرض الأقل سعراً، دون أي اعتبار للمنتج الوطني'. وفي مواجهة هذه المنافسة الأجنبية، تطالب النقابات الزراعية الفرنسية بضرورة إبراز منتجاتهم الوطنية في المتاجر مع تطبيق هوامش ربح منخفضة عليها لجعلها أكثر قدرة على المنافسة. وفي هذا السياق، يدعون إلى إعادة النظر بشكل جذري في سياسات الشراء المتبعة حالياً في قطاع التجزئة الفرنسي.

أسعار النفط تتراجع عالمياً… والمغاربة يسددون الفاتورة باهظة
أسعار النفط تتراجع عالمياً… والمغاربة يسددون الفاتورة باهظة

عبّر

timeمنذ 5 أيام

  • عبّر

أسعار النفط تتراجع عالمياً… والمغاربة يسددون الفاتورة باهظة

رغم الانخفاض المتواصل في أسعار النفط على المستوى العالمي، لا تزال أسعار المحروقات في المغرب تشكل عبئاً متزايداً على الأسر المغربية، ما يعيد إلى الواجهة الجدل المحتدم حول سياسة تحرير الأسعار التي تنتهجها حكومة عزيز أخنوش، ويفتح الباب أمام تساؤلات ملحة حول العدالة الطاقية وفعالية شعار 'الدولة الاجتماعية'. تراجع أسعار النفط عالميا… واستقرار مغربي مريب في بيانات السوق ليوم الثلاثاء 20 ماي، تراجع سعر خام برنت إلى 65.39 دولاراً للبرميل، في حين استقر خام غرب تكساس الوسيط عند 62.72 دولاراً، مدفوعاً بعوامل دولية أبرزها تعثر المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، وتراجع التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ما انعكس مباشرة بانخفاض أسعار المحروقات في عدة دول. لكن في السوق المغربي، لا يزال سعر لتر الغازوال يتجاوز 12 درهماً، والبنزين يصل إلى حدود 14 درهماً في بعض المناطق، في تناقض صارخ مع مؤشرات السوق العالمية. أرباح ضخمة على حساب المستهلك رغم إنخفا أسعار النفط في مجمل دول العالم بحسب الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، فإن المحروقات تصل إلى الموانئ المغربية بأقل من 5 دراهم للتر، لكن يتم بيعها للمستهلك بأكثر من الضعف، نتيجة ما سماه بـ'الضرائب المرتفعة والأرباح الفاحشة' التي تحققها الشركات الموزعة. أرقام صادمة: أرباح الشركات الموزعة بلغت أكثر من 80 مليار درهم بنهاية 2024. أرباح الطن الواحد من الغازوال ارتفعت من 600 درهم إلى أكثر من 2000 درهم. أرباح الطن من البنزين تجاوزت 3000 درهم. هذه الأرقام تثير موجة من السخط الشعبي، خصوصاً وأنها تأتي في وقت تتدهور فيه القدرة الشرائية للمواطن، وتتصاعد فيه أصوات تطالب بإنصاف الفئات الهشة والمتوسطة. شعار 'الدولة الاجتماعية' تحت المجهر تتعارض هذه السياسات، بحسب المراقبين، مع الخطاب الحكومي المتكرر حول 'الدولة الاجتماعية'. ففي ظل تدهور الخدمات الصحية والتعليمية، يجد المواطن المغربي نفسه مطالبًا بتحمل أسعار قريبة من نظيرتها الأوروبية، رغم أن متوسط دخله لا يتجاوز خُمس دخل المواطن الأوروبي. سامير… هل تكون جزءًا من الحل؟ يشير العديد من الخبراء، وبينهم الحسين اليماني، إلى أن إعادة تشغيل مصفاة ' سامير ' بمدينة المحمدية قد تساهم بشكل كبير في استقرار الأسعار والتحكم في هوامش الربح، بدل ترك السوق في يد عدد محدود من الفاعلين. ويرى متابعون أن وجود مصفاة وطنية سيمكن من تحقيق السيادة الطاقية وتوفير مخزون استراتيجي، خاصة في أوقات الأزمات الدولية وتقلبات الأسواق. هل المغرب بحاجة لمراجعة سياسته الطاقية؟ مع تزايد التلويح الحكومي بـتحرير أسعار مواد أساسية أخرى مثل السكر والدقيق وغاز البوتان، تتصاعد المخاوف من موجة غلاء شاملة قد تعصف بما تبقى من القدرة الشرائية للطبقات الفقيرة والمتوسطة. دور الدولة في الحماية الاجتماعية. في الوقت الذي تنخفض فيه أسعار النفط عالميًا، يجد المواطن المغربي نفسه في مواجهة فاتورة لا تتوقف عن الارتفاع، في غياب رقابة صارمة على الأسعار، وتضاؤل الخيارات أمامه. فهل ستتحرك الحكومة نحو تسقيف الأسعار، أو إعادة تنظيم القطاع النفطي؟ أم سيبقى المواطن وحده من يؤدي ثمن الليبرالية غير المنضبطة؟

اليماني يكشف المستور: "لتر الغازوال والبنزين يصل الى الموانئ المغربية في حدود 5 دراهم فقط"
اليماني يكشف المستور: "لتر الغازوال والبنزين يصل الى الموانئ المغربية في حدود 5 دراهم فقط"

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبارنا

اليماني يكشف المستور: "لتر الغازوال والبنزين يصل الى الموانئ المغربية في حدود 5 دراهم فقط"

في تصريح ناري توصلت به "أخبارنا المغربية"، كشف الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، ورئيس الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول، أن أسعار المحروقات بالمغرب يمكن أن تشهد انخفاضاً كبيراً لو قررت حكومة عزيز أخنوش إلغاء قرار تحرير الأسعار الذي اعتمدته حكومة بنكيران منذ سنة 2015. وأكد اليماني أن سعر لتر الغازوال لن يتجاوز 8.89 دراهم، وسعر البنزين لن يتعدى 10.52 دراهم خلال النصف الثاني من شهر ماي الجاري، بناءً على آلية احتساب الأسعار القديمة التي كانت تعتمد على متوسط أسعار السوق الدولية مضافة إليها تكاليف النقل والتخزين والضرائب وأرباح التوزيع التي كانت محددة في حدود 600 درهم للطن بالنسبة للغازوال و700 درهم للبنزين، والتي تضاعفت الآن لتتجاوز 2000 درهم و3000 درهم على التوالي. وأضاف أن سعر وصول لتر المحروقات إلى الموانئ المغربية لا يتجاوز 5 دراهم، فيما الفرق مع الأسعار المعروضة في المحطات يتوزع بين الضرائب (حوالي 3.5 دراهم للكازوال و4.7 دراهم للبنزين) وأرباح الشركات التي وصفها بـ"الفاحشة"، مشيراً إلى أن هذه الأرباح فاقت 80 مليار درهم إلى نهاية سنة 2024. وانتقد اليماني الوضع الحالي بشدة، قائلاً إن الأسعار المعمول بها لا تتلاءم مع القدرة الشرائية للمواطن المغربي، وتخدم فقط مصالح لوبيات التوزيع، مشدداً على أن الادعاء بتحويل مخصصات الدعم إلى القطاعات الاجتماعية لا يجد له أي انعكاس واقعي، في ظل ما وصفه بـ"الإفلاس" الذي تعانيه الصحة والتعليم. كما حذر من استمرار مسلسل تحرير الأسعار ليشمل مستقبلاً السكر والدقيق وغاز البوطان، قائلاً: "لا يمكن مطالبة المواطن المغربي بتحمل الأسعار الدولية، وهو لا يتقاضى سوى خمس الحد الأدنى للأجور في أوروبا!" وختم اليماني تصريحه بالتأكيد على ضرورة تفعيل شعار "الدولة الاجتماعية" عبر تدخل الدولة في تسقيف الأسعار، وتشغيل مصفاة "سامير" التي تبقى مفتاح السيادة الطاقية وضمان الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للبلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store