
ارتفاع سعر الدولار وسط تفاؤل بمحادثات التجارة الأمريكية الصينية
ارتفع سعر الدولار مقابل نظرائه من عملات الملاذ الآمن اليوم بعد محادثات جرت مطلع الأسبوع بين الولايات المتحدة والصين.
وصعد الدولار بنسبة 0.4 % إلى 145.93 ينًا يابانيًا، وبنسبة 0.5 % إلى 0.8337 فرنك سويسري.
وتراجع اليورو بنسبة 0.2 % إلى 1.1228 دولار، ونزل الجنيه الإسترليني بنسبة 0.3 % إلى 1.3288 دولار، فيما ارتفع اليوان الصيني في الخارج بنسبة 0.2 % إلى 7.224 يوانات للدولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 42 دقائق
- أرقام
أكبر صناديق المعاشات التقاعدية في العالم .. هيمنة أمريكية
رغم أن الولايات المتحدة لا تمتلك صندوق ثروة سيادي مثل العديد من دول العالم، إلا أن لديها صناديق معاشات تقاعدية ضمن الأكبر في العالم من حيث حجم الأصول، ورغم عدم إدراجهم ضمن التصنيفات العالمية التقليدية المعتمدة. - يُعد صندوق الضمان الاجتماعي في الولايات المتحدة الأكبر في العالم من حيث الأصول المدارة، والتي تخطت 2.7 تريليون دولار، وبفارق كبير عن صندوق المعاشات التقاعدية الحكومي الياباني، والبالغة أصوله 1.64 تريليون دولار. عدم تصنيفه - رغم الفارق الشاسع لصالح صندوق الضمان الاجتماعي الأمريكي، إلا أنه لا يظهر في الكثير من التصنيفات الرئيسية، وذلك بسبب استثماره في أوراق مالية ذات إصدارات خاصة من وزارة الخزانة الأمريكية، وهي سندات لا يمكن تداولها. محدودية الإدارة - على عكس صناديق المعاشات التقاعدية الأخرى حول العالم والتي لديها إدارات مستقلة لإدارة استثماراتها، يُعد الصندوق الأمريكي موازنة داخلية للحكومة الأمريكية (أو حساب مغلق تشرف عليه الحكومة)، والذي تشكل تبعًا لقانون الضمان الاجتماعي لعام 1935. الصناديق الأمريكية - لدى الولايات المتحدة نحو ثلاثة صناديق ضمن أكبر خمسة للمعاشات التقاعدية في العالم، والتي تُشرف على خطة الادخار الحكومي في بعض الولايات، وهي برامج مساهمات محددة للموظفين الفيدراليين وأفراد الخدمة العسكرية. أين تستثمر أموالها؟ - تستثمر صناديق المعاشات الأمريكية في سندات الخزانة الأمريكية، أي أن الأموال المُحصلة بموجب ضريبة رواتب الضمان الاجتماعي تُقرض فعليًا للحكومة الأمريكية لإنفاقها على أي أغراض حالية، وليس بالضرورة أغراض تتعلق بالضمان الاجتماعي. اليابان - لدى اليابان ثاني أكبر صندوق معاشات تقاعدية في العالم، بأصول مدارة تتجاوز 1.6 تريليون دولار، حيث يستثمر في الأسهم والسندات، وتقسم فئات أصوله بين الأوراق المالية المحلية والأجنبية. المصادر: أرقام- معهد صناديق الثروة السيادية- فيجوال كابيتاليست- إدارة الضمان الاجتماعي الأمريكية- إنفستوبيديا

أرقام
منذ 42 دقائق
- أرقام
لماذا تثير سوق السندات الأمريكية قلق المستثمرين الآن؟
عادت سوق السندات الأمريكية إلى ممارسة هوايتها المفضلة لهذا العام، "التقلبات"، بعدما هدأت قليلًا في أعقاب الهدنة التجارية التي أعلنتها الولايات المتحدة مع معظم الشركاء بما في ذلك الصين، وهو تطور يثير قلق بعض المراقبين.. لكن لماذا؟ ناقوس خطر - حذر الملياردير والمستثمر المخضرم "راي داليو"، الخميس، من أن سوق السندات الأمريكية يحيط بها خطر جسيم ، نظرًا للوضع المالي "الحرج" في الولايات المتحدة بسبب تضخم الديون وعجز الموازنة. تحرك مقلق - خلال تعاملات هذا الأسبوع، ارتفعت عوائد السندات لأجل 30 عامًا فوق المستوى النفسي المهم 5%، وفي جلسة الخميس، قفزت إلى أعلى مستوياتها منذ أكتوبر عام 2023، قبل أن تقلل مكاسبها لاحقًا، لكنها لا تزال فوق متوسط العائد للعقد الماضي. ماذا يعني ذلك؟ - ارتفاع عوائد السندات يصاحبه بطبيعة الحال انخفاضًا في أسعارها، وبقول آخر، فهذا يعني مطالبة المستثمرين بأسعار أقل وفوائد أعلى للاحتفاظ بالديون (التي تغطي عجز الحكومة) لفترة طويلة، ما يعكس تزايدًا نسبيًا في مخاوف المستثمرين بشأن تضخم الدين الفيدرالي. المستثمرون يتساءلون - "جورج كاترامبون"، رئيس قسم الدخل الثابت والتداول في شركة "DWS Americas" يقول إن المستثمرين يطرحون سؤالًا صعبًا للغاية الآن، وهو "هل سنقرض الحكومة الأمريكية أموالًا بفائدة 5% لمدة 30 عامًا". هل تفاجأت الأسواق؟ - ليس تمامًا، لكن التحركات الأخيرة تزامنت مع مزيج مزعج من الأحدث، حيث خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للبلاد، وتوقعت ارتفاع الدين، إضافة إلى مشروع الخفض الضريبي الذي يضيف 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الفيدرالية البالغة 36.2 تريليون دولار، على مدى العقد المقبل، ويفاقم العجز. الأسواق تستجيب - بينما ضغط "ترامب" على المشرعين لدعم مشروع القانون، قوبل مزاد وزارة الخزانة، يوم الأربعاء، بطلب فاتر على السندات لأجل 20 عامًا، ولم تقتصر الخسائر على أسعار السندات فحسب، بل امتدت إلى الأسهم، مع قلق المستثمرين بشأن الوضع المالي للولايات المتحدة. ما حجم الخطر؟ - إذا استمرت تقلبات سوق السندات الأمريكية، فإنّ ارتفاع العائدات لا يُهدّد فقط بكبح النمو الاقتصادي (يُترجم ذلك عادة إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض على كل شيء، من المنازل إلى السيارات) بل يُسرّع من التدهور المالي للحكومة. ماذا يترتب على ذلك؟ - تدفع هذه التحولات العديد من المستثمرين إلى إعادة تقييم موقفهم من مخصصاتهم للدخل الثابت، مع إعادة النظر في وضع السندات الحكومية الأمريكية كاستثمار آمن، حتى أن البعض وصف الأمر بأن "الولايات المتحدة على أعتاب فخ الأسواق الناشئة". مرحلة فارقة - نحو نصف سندات الخزانة (أو 14 تريليون دولار من الدين الفيدرالي) ستستحق السداد قريبًا وستحتاج إلى إعادة تمويل بأسعار فائدة أعلى، وفقًا لـ "روس مولد" مدير الاستثمار في شركة "AJ Bell". فخ الأسواق الناشئة - يقول "مولد": "يؤدي ارتفاع عوائد السندات إلى ارتفاع مدفوعات الفوائد، وبالتالي إلى المزيد من الديون، والتي قد يترتب عليها تيسير كمي، ثم ارتفاع التضخم، وارتفاع أسعار الفائدة.. ثم تتكرر هذه الدورة مجددًا، وهذا فخ تقليدي للأسواق الناشئة، إلا أن أمريكا واليابان تُواجهانه الآن". المصادر: أرقام- سي إن بي سي- بلومبرج- رويترز


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
مجموعة فولكس فاجن تفكر في بيع شركة Italdesign
نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-22T21:45:51+00:00 السيارات – قد تبيع مجموعة فولكس فاجن Italdesign – إيتال ديزاين أو تبحث عن شريك جديد، في إطار سعيها لإعادة هيكلة عملياتها في ألمانيا. ويبحث تكتل صناعة السيارات عن سبل لتعزيز موارده المالية في ظل المنافسة المتزايدة من العلامات التجارية الأخرى، وخاصةً الصينية. وقد يساعد بيع Italdesign في توفير أموال قيّمة يمكن استخدامها في تطوير طرازات جديدة وجذابة. وتأسست شركة Italdesignعام ١٩٦٨ تحت اسم 'ستودي إيطاليانا رياليزازيوني بروتوتيبي' على يد المصممين الشهيرين جيورجيتو جيوجيارو وألدو مانتوفاني. في عام ٢٠١٠، استحوذت أودي على ٩٠.١٪ من أسهم دار التصميم مقابل مبلغ لم يُكشف عنه. في عام ٢٠١٥، استقال جيوجيارو من الشركة، وباع أسهمه المتبقية إلى أودي. ويُدرك ممثلو نقابتي فيوم (Fiom) وفيم (FIM Cisl) العماليتين أن أودي تُدرس إمكانية بيع Italdesign، أو قد تبحث عن شريك لها. وعلمت رويترز أن مجموعة فولكس فاجن قد تلقت بالفعل أربعة أو خمسة عروض اهتمام بالشركة، ولكن لا يُعتقد أنها مهتمة ببيعها إلى منافس أو مجموعة مالية. وقد التقى مسؤولو النقابة بإدارة Italdesign في وقت سابق من هذا الأسبوع مع تكثيف المحادثات. ووفقًا لجياني مانوري من نقابة فيوم، كُلِّفت إدارة Italdesign بإيجاد مشترٍ. قد تستغرق هذه العملية عدة أشهر. في هذه الأثناء، يُعتقد أن أودي تُجري عملية تدقيق نافية للجهالة لإعداد الشركة لخطواتها التالية. وتوظف Italdesign حاليًا حوالي 1350 شخصًا، معظمهم في تورينو. وقد حققت الشركة 332 مليون يورو أي حوالي 374 مليون دولار العام الماضي، ووفقًا لمانوري، فهي تُحقق أرباحًا. وتواجه علامة فولكس فاجن التجارية نفسها تحدياتها الخاصة. في أواخر العام الماضي، أعلنت الشركة عن خطط لخفض أكثر من 35 ألف وظيفة في جميع أنحاء ألمانيا وخفض الطاقة الإنتاجية في البلاد. وهي تستهدف بذلك توفير ما يصل إلى 15 مليار يورو أي 15.6 مليار دولار سنويًا. المصدر: السيارات