logo
بسبب صاروخ يمنى.. الرئيس الإسرائيلى يهرب من مباراة كأس إسرائيل لكرة القدم

بسبب صاروخ يمنى.. الرئيس الإسرائيلى يهرب من مباراة كأس إسرائيل لكرة القدم

صوت الأمة٢٩-٠٥-٢٠٢٥

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الرئيس الإسرائيلى إسحق هرتسوج هرع إلى مكان آمن خوفا من الصاروخ، إلى أن تم اعتراضه ثم عاد إسحق هرتسوج لمتابعة نهائى كأس إسرائيل بعد نقله لمكان آمن جراء الصاروخ اليمنى.
وتعليقا على إطلاق الصاروخ، أكد يحيى سريع المتحدث العسكرى باسم جماعة أنصار الله "الحوثيون" تنفيذ "عملية عسكرية استهدفت مطار اللد فى منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستى".
وقال سريع إن "عمليتنا أجبرت ملايين الصهاينة على الهروب إلى الملاجئ وأدت إلى وقف الملاحة في مطار اللد" فى إشارة إلى مطار بن جوريون، مضيفا أن "عملياتنا مستمرة ولن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها".
وجاء إطلاق الصاروخ اليمنى بعد يوم من إعلان الحوثيين شن إسرائيل 4 غارات على مطار صنعاء، دمرت خلالها الطائرة الوحيدة العاملة، ما دفع الخطوط الجوية اليمنية إلى إعلان تعليق الرحلات الجوية بشكل كامل من المطار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال يواصل استهداف غزة.. ويستعيد جثث 3 محتجزين
الاحتلال يواصل استهداف غزة.. ويستعيد جثث 3 محتجزين

بوابة الأهرام

timeمنذ 13 ساعات

  • بوابة الأهرام

الاحتلال يواصل استهداف غزة.. ويستعيد جثث 3 محتجزين

على الرغم من تحول الاهتمام إلى حربه مع إيران، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلى عمليته العسكرية البرية فى قطاع غزة أمس، حيث استمرت مقاتلاته فى شن سلسلة من الغارات على مناطق متفرقة من القطاع، مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وحسب مصادر طبية، فقد استشهد العشرات خلال الساعات الأربع والعشرين الساعة الأخيرة، حيث استشهد شخصان وجرح آخرون فى قصف جوى، فى استهداف منزل لعائلة غراب فى المخيم الجديد بالنصيرات وسط القطاع، فى حين استشهد ثلاثة أشخاص ووقعت عدة إصابات فى صفوف الأطفال، جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين بالمنطقة ذاتها، بينما أصيب ثمانية أشخاص جراء استهداف قوات الاحتلال تجمعات للمواطنين من منتظرى المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادى غزة وسط القطاع. فى شأن آخر، طالب الرئيس الاسرائيلى إسحق هرتسوج أمس بـ«الإفراج العاجل» عن المحتجزين فى غزة. جاء هذا فى الوقت الذى أعلن فيه جيش الاحتلال أمس، أنه تمكن بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) من استعادة جثث ثلاثة محتجزين من القطاع، وذلك فى عملية خاصة نُفّذت الليلة قبل الماضية. على صعيد آخر، اقتحمت قوات الاحتلال، منتصف الليلة قبل الماضية، المصلى القديم فى المسجد الأقصى المبارك، وعبثت بمحتوياته، بعد كسر الخزائن، وتفتيش المكان بوحشية، فيما أعادت صباح أمس إغلاق أبواب «الأقصى»، وسمحت بدخول موظفى الأوقاف فقط، واعتقلت أربعة من حراسه. فى السياق ذاته، واصلت سلطات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين لليوم التاسع على التوالى، تحت ذريعة «الطوارئ» بسبب التصعيد العسكرى مع إيران، وسط تحذيرات من خطورة هذا النهج على الوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد الأقصى المبارك.

41 شهيدا فى «مصائد الجوع» بغزة
41 شهيدا فى «مصائد الجوع» بغزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 14 ساعات

  • بوابة الأهرام

41 شهيدا فى «مصائد الجوع» بغزة

على الرغم من انشغاله بالعدوان على إيران، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلى حرب الإبادة فى غزة، ما أسفر عن استشهاد 41 فلسطينيا خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، إلى جانب إصابة العشرات، وكشفت وزارة الصحة بالقطاع عن ارتفاع عدد الشهداء إلى 450 مدنيا خلال محاولاتهم الحصول على المساعدات الغذائية، التى بدأت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من واشنطن وتل أبيب، توزيعها من نقاط محددة منذ أواخر مايو الماضى، وهو ما يؤشر إلى أنها تحولت إلى فخاخ للموت، بدلا من أن تكون وسيلة للحصول على الغذاء. وأقرت المؤسسة بعجزها عن تلبية احتياجات سكان القطاع، فقد أوضح مديرها التنفيذى المؤقت جون أكري، أنها «تقدم المساعدات على نطاق واسع وبشكل آمن وفعال، لكننا لا نستطيع تلبية الاحتياجات الكاملة، بينما تظل مناطق واسعة من غزة مغلقة». فى شأن آخر، طالب الرئيس الإسرائيلى إسحق هرتسوج بـ«الإفراج العاجل» عن المحتجزين فى غزة، فيما أعلن جيش الاحتلال أمس، أنه تمكن بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) من استعادة جثث ثلاثة محتجزين من القطاع، فى عملية خاصة نُفّذت الليلة قبل الماضية، استنادا إلى معلومات استخباراتية دقيقة جمعها «الشاباك» وفرع المخابرات فى الجيش، بمشاركة قوات من القيادة الجنوبية وفرقة غزة، وأنه بعد استعادة الجثث، جرى التأكد من هويات القتلى من خلال عمليات فحص أجرتها شرطة الاحتلال قبل أن يتم إبلاغ عائلاتهم. على صعيد آخر، اقتحمت قوات الاحتلال، منتصف الليلة قبل الماضية، المصلى القديم فى المسجد الأقصى المبارك، وعبثت بمحتوياته، بعد كسر الخزائن، وقامت بتفتيش المكان بوحشية، فيما أعادت صباح أمس إغلاق أبواب «الأقصى».

سيناريوهات محتملة.. كيف يُمكن أن ترد إيران على الهجوم الأمريكي؟
سيناريوهات محتملة.. كيف يُمكن أن ترد إيران على الهجوم الأمريكي؟

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

سيناريوهات محتملة.. كيف يُمكن أن ترد إيران على الهجوم الأمريكي؟

رغم التحذيرات الإيرانية والدولية، للولايات المتحدة من الانخراط في النزاع الدائر مع إسرائيل، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر الأحد، تنفيذ غارات جوية استهدفت مواقع فوردو ونطنز وأصفهان النووية الإيرانية. وكانت إيران توعدت باستهداف المصالح الأمريكية بما في ذلك قواعدها في المنطقة، إذ كشف مسؤول أوروبي يوم الجمعة، أن طهران حذّرت قطر من أن القواعد الأمريكية في المنطقة ستصبح هدفا مشروعا لها ردا على أي هجوم أمريكي. وسرعان ما علّقت جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن، على الهجوم الأمريكي قائلة إن على واشنطن تحمّل التبعات، ما يفتح الباب أمام عدة سيناريوهات قد يتضمنها الرد الانتقامي الإيراني على الهجوم الأمريكي، فما أبرزها؟ في تصريحات لمجلة "نيوزويك" الأمريكية، أكد الباحث الزائر في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية حميد رضا عزيزي، أن كل الاحتمالات ستكون مفتوحة أمام طهران للرد على الهجوم الأمريكي على مواقعها النووية. من جانبه، أشار المحلل البحثي الأول في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران، خسرو صايح أصفهاني، إلى أن التورط الأمريكي المباشر في الصراع بين إسرائيل وإيران، قد يدفع طهران إلى تحريك أذرعها في المنطقة والخلايا النائمة التابعة لمخابراتها حول العالم. أكد عزيزي، أن طهران راعت منذ بدء الهجمات الإسرائيلية يوم 13 يونيو الجاري، بشكل استراتيجي الحفاظ على مخزون كافٍ من الصواريخ تحسبا لهجوم أمريكي محتمل واستعداد لتوسيع نطاق الحرب. وتمتلك الولايات المتحدة قواعد عسكرية في 19 موقعا على الأقل في منطقة الشرق الأوسط، تستضيف ما يتراوح بين 40 إلى 50 ألف جندي أمريكي. وبعد الانخراط الأمريكي بشكل مباشر في الحرب، لا يستبعد عزيزي ردودا انتقامية إيرانية تستهدف القواعد الأمريكية في المنطقة، فضلا عن إمكانية تعطيل حركة نقل النفط العالمية في مضيق هرمز، الذي يعتبر ممرا حيويا لشحن النفط. إلى جانب ذلك، يرى الباحث الزائر في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، أن طهران قد تطلق العنان لعمليات تخريبية أخرى باعتبار المواجهة الحالية صراعا وجوديا للنظام. وأفادت شبكة "إن بي سي نيوز"، يوم الجمعة الماضي، بأن سلطات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة عززت عمليات المراقبة لعملاء إيران داخل أمريكا. إغلاق مضيق هرمز قبل أيام، ألمح رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان الإيراني إسماعيل كسّاري، إلى إمكانية لجوء طهران إلى إغلاق الممر الملاحي الذي يمر عبره نحو 20% من نفط العالم، قائلا: "ندرس إغلاق مضيق هرمز بشكل جدي". لاحقا، أبلغت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، عن زيادة ملحوظة في التداخلات الإلكترونية في الخليج ومضيق هرمز، ما أثّر على أنظمة الإبلاغ التلقائي لمواقع السفن. وقال المسؤول عن السلامة والأمن في مجلس التجارة البحرية الدولي ومقره الدنمارك، لـ "نيوزويك"، إن التصعيد بين إيران وإسرائيل منذ بدايته أثار مخاوف مجتمع ملّاك السفن، لافتا إلى تدخّل الولايات المتحدة في الصراع قد يجبر طهران على توسيع تهديداتها لتشمل سفنا غير إسرائيلية. وأوضح لارسين، أن القوة الإيرانية تتمتع بكفاءة عالية في الحروب غير المتكافئة، إذ استعدت على مدار عقود لهجوم محتمل على حركة الشحن البحري عبر مضيق هرمز، مؤكدا أن إيران يمكنها شن هجمات بسرعة تفوق الوقت اللازم لعبور السفن للمضيق. ويعد مضيق هرمز، البوابة الرئيسية للبحر الأحمر وقناة السويس، ويقع بين جيبوتي واليمن، بعرض 15 ميلا عند أضيق نقطة، وهو ما يتيح لأنصار الله الحوثيين في اليمن تكثيف هجماتهم الصاروخية على السفن، الأمر الذي سيؤدي إلى عواقب وخيمة على سلاسل الإمداد العالمية. إطلاق أذرعها في المنطقة قبل أيام من تنفيذ الهجوم الأمريكي، قال المحلل البحثي الأول في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران، خسرو صايح أصفهاني، إن النظام الإيراني في حالة تأهب ومستعد لإطلاق هجوم متعدد الجبهات يشمل إطلاق صواريخ ومسيرات على أهداف أمريكية في المنطقة. وأوضح أصفهاني، أن طهران ستوجّه وكلائها مثل الحوثيين في اليمن، وحزب الله في لبنان، والفصائل العراقية بما في ذلك الحشد الشعبي. على الرغم من تأكيد حزب الله اللبناني في بداية الصراع بين إيران وإسرائيل، على أنه لن يبادر بالهجوم على إسرائيل، قبل أن يعاود الأمين العام للجماعة اللبنانية التصريح بأن الحزب إلى جانب إيران ولن يكون محايدا. وفي أبريل الماضي، ذكرت مجلة "التايمز" البريطانية أن إيران نقلت صواريخ "أرض/أرض" بعيدة المدى إلى الفصائل العراقية، ما سيوفر لها تنفيذ ضربات شديدة للقواعد الأمريكية في محيطها حال حصولها على توجيه بذلك من طهران. وفي ما يخص الحوثيين، قالت لارا تاندي، مسؤولة استشارات أمنية وسيبرانية، إلى أن الانخراط الأمريكي المباشر قد يُنهي وقف إطلاق النار الذي أبرمته واشنطن مع الجماعة اليمنية في مايو الماضي. ويطلق لها العنان لاستهداف السفن في البحر الأحمر وباب المندب. كذلك، توقعت تاندي في تصريحاتها لـ"نيوزويك"، أن تستهدف إيران القوات الأمريكية وبعثاتها الدبلوماسية في المنطقة. احتجاز أمريكيين كأسرى يعتقد المحلل البحثي الأول في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران، أن طهران قد تلجأ إلى احتجاز مواطنين أمريكيين على أراضيها أو في الدول التي تتواجد فيها أذرعها المسلحة. وأكد تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الجمعة، أن بعض الأمريكيين واجهوا صعوبات خلال مغادرتهم إيران، محذّرة مواطنيها من أنهم قد يصادفون نقاط تفتيش واستجوابات من قبل السلطات الإيرانية، مضيفا "أبلغ العديد من مواطنينا عن حالات تأخير ومضايقات خلال رحلة مغادرتهم إيران".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store