
«افتقدك كثيرا».. رانيا محمود ياسين تحيي ذكرى ميلاد والدها
محمود ياسين وابنته رانيا
أحمد خالد
أحيت الفنانة رانيا محمود ياسين، ذكرى ميلاد والدها الفنان الراحل محمود ياسين التي توافق اليوم 2 يونيو، معبرة عن حزنها الشديد لفقدانه، وأنها لا تشعر بالأمان من بعده.
رانيا محمود ياسين: أبي الغالي اليوم افتقدك كثيرا ولا أشعر بالأمان
وكتبت رانيا ياسين عبر حسابها الشخصي على «فيس بوك»: «أبي الغالي اليوم عيد ميلادك كم افتقدك كثيرا ولا أشعر بالأمان من بعدك كل شيء ملوش طعم من غيرك كل شيء حلو بجد مشي معاك النهاردة كان بيبقى يوم مميز اوي واحنا بنحتفل بيك».
أضافت: «لكن انت الآن في مكان أحسن عيدك في الجنة ونعيمها يارب حبيبي ألف رحمة نور عليك وربنا يجعلك في منزلة المكرمين في الفردوس الأعلى في صحبة الأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا».
رانيا محمود ياسين ترد على أقاويل دخولها مجال الفن بواسطة والدها ووالدتها
وفي وقت سابق، ردت الفنانة رانيا محمود ياسين على أقاويل دخولها مجال الفن بواسطة والدتها الفنانة شهيرة وشقيقها السيناريست عمرو محمود ياسين، وذلك بسبب والدها الفنان الراحل محمود ياسين.
وأكدت رانيا محمود ياسين خلال لقائها ببرنامج «أوضة ضلمة» الذي تقدمه الإعلامية إنجي هشام على شاشة «هي»: «مامتي شهيرة خريجة معهد فنون مسرحية -وبابا محمود ياسين خريج حقوق مين اللي دخل مين واسطة؟ وهو عرف مامتي قدام كاميرا في مسرحية، انا آداب انجليزي ودارسة أدب ومسرح ومرضيش يدخلني معهد فنون مسرحية، وعمرو أخويا سيناريست».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
الساحر محمود عبدالعزيز "أيقونة الفن" التي لا تغيب
ولد الساحر. كما أحب الجمهور أن يلقبه . في حي الورديان بالإسكندرية. وحصل علي بكالوريوس الزراعة في جامعة الاسكندرية عام 1966. ليشق طريقه في عالم التمثيل بخطوات راسخة وثقة لافتة. حيث بدأ حياته الفنية في التليفزيون من خلال مشاركته مع محمود ياسين ونيللي في مسلسل الدوامة عام 1973. ليتجه بعدها للسينما ليصبح أحد أعمدة الفن العربي لأكثر من أربعة عقود قدم خلالها أعمالا خالدة تركت بصمة لا تنسي في قلوب الجماهير. تميز الفنان محمود عبدالعزيز بأدائه المتقن وقدرته علي تجسيد شخصيات متنوعة. مما جعله يحظي بتقدير النقاد والجمهور علي حد سواء حيث يمتلك قدرة نادرة علي التحول بين الأدوار. فأتقن الكوميديا والتراجيديا والأكشن. وجسد شخصيات صارت جزءا من ذاكرة ووجدان الجمهور. أبرزها شخصية "رأفت الهجان" التي رسخته في قلوب المصريين كبطل قومي. وقدم أكثر من 85 فيلما سينمائيا بداية من سبعينيات القرن الماضي وحتي أوائل الألفينيات أبرزها: الحفيد عام 1974. العار 1982. الكيف 1985. الكيت كات 1991 والذي نال عنه جائزة أفضل ممثل في مهرجاني دمشق والاسكندرية السينمائيين وفيلم "الساحر" عام 2001 ونال عنه أيضا جائزة أفضل ممثل في مهرجان دمشق السينمائي. وشارك في حوالي 15 مسلسلا تلفزيونيا من أبرزها : رأفت الهجان 1987. محمود المصري 2004. جبل الحلال 2014. ورأس الغول 2016.. كما شارك في عدد محدود من المسرحيات في بداياته. أشهرها خشب الورد. كوبري الناموس حيث لم يكن المسرح مساره الرئيسي. لكنه ترك فيه بصمة فنية واضحة. ورحل عن عالمنا الفنان الكبير محمود عبد العزيز في 12 نوفمبر 2016 عن عمر ناهز 70 عاما. بعد صراع مع المرض تاركا فراغا كبيرا في الوسط الفني. ونعاه الفنانون والجماهير. ذاكرين إسهاماته الكبيرة في إثراء الفن المصري والعربي. حيث وصفه العديد بأنه لم يكن مجرد ممثل. بل أيقونة متكاملة أبدعت في كل ما قدمته من أعمال في تاريخ الدراما والسينما المصرية. وبرحيله خسر الفن العربي أحد أعمدته لكونه حالة فنية استثنائية يصعب تكرارها ولكنه حي في أذهان محبيه وستظل أعماله خالدة في ذاكرة الفن العربي.


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
رانيا محمود ياسين تستعيد ذكريات مسرحية "قريب وغريب" بطولة سميحة أيوب
استعادت الفنانة رانيا محمود ياسين ذكريات مشاركتها في مسرحية "قريب وغريب"، التي شاركت في بطولتها الفنانة الراحلة سميحة أيوب، والتي رحلت عن عالمنا أمس الثلاثاء. ونشرت رانيا مقطعًا من العرض المسرحي عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام"، وعلّقت عليه قائلة: "مسرحية قريب وغريب المأخوذة عن المسرحية العالمية الأشجار تموت واقفة، من تأليف أليخاندرو كاسونا، تُعد رمزًا لقوة الإرادة البشرية وقدرتها على المثابرة في مواجهة الصعاب، وتدور أحداثها حول مؤسسة خيرية تسعى لخق السعادة". وأضافت رانيا: "مسرحية قريب وغريب من بطولة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته، والأستاذ القدير عبد الرحمن أبو زهرة، والفنان جمال عبد الناصر، وبمشاركتي، ومن إخراج الأستاذ نبيل منيب، رحمه الله. وعرضت ا على خشبة المسرح القومي". واختتمت رسالتها قائلة: "ألف حمد وشكر ليك يا رب إني وقفت مع عمالقة الفن، أستاذتي وأمي الروحية مدام سميحة أيوب، والأستاذ عبد الرحمن أبو زهرة، أطال الله عمره، هتوحشيني يا حبيبتي... أرجوكم الفاتحة والدعاء لروح مدام سميحة، ربنا يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته". تُعد الفنانة الراحلة من رواد المسرح العربي، حيث قدمت مسيرة فنية حافلة امتدت لعقود، تجاوزت خلالها 170 مسرحية، من أبرزها: "رابعة العدوية"، "سكة السلامة"، "دماء على أستار الكعبة"، "أغا ممنون"، و"دائرة الطباشير القوقازية". A post shared by Rania Yassin (@raniayassin10)


النهار المصرية
منذ 3 أيام
- النهار المصرية
في ذكرى ميلاد 'فتى الشاشة الأول' محمود ياسين: منتج بدرجة فنان في تسع أفلام.. وتوج مشواره الفنى بخمسين جائزة
تحل ذكرى ميلاد "فتى الشاشة الأول "، صاحب الصوت المميز النجم القدير" محمود ياسين" ، الذي برع في أدواره، وتنوع في أختياراته، ووقف أمام الكبار بموهبته، ليثبت ان الفن لاحدود له. وُلد محمود ياسين في 2 يونيو 1941 بمدينة بورسعيد، وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس. بدأ مسيرته العملية في مجال المحاماة، قبل أن يتحول إلى التمثيل بعد أن حالف الحظ طموحه الفني، فرفض تعيينه في القوى العاملة ببورسعيد، ليلتحق بعدها بالمسرح القومي عقب اجتيازه لاختبارات الأداء. كانت البداية الحقيقية له من خلال مسرحية "الحلم" من تأليف محمد سالم وإخراج عبد الرحيم الزرقاني، ومنها أنطلق على خشبة المسرح القومي، ليقدّم أكثر من 20 مسرحية منها: "وطني عكا، عودة الغائب، واقدساه، سليمان الحلبي، الخديوي" وغيرها. اما انطلاقته الكبرى من خلال فيلم "نحن لا نزرع الشوك" أمام النجمة شادية ومن إخراج حسين كمال. فيما يلي نستعرض أهم المحطات الفنية في حياة الفتى الأول محمود ياسين: __ منتج بدرجة فنان في أعمال هامة: كان الراحل "محمود ياسين" نجم بكل المقاييس، فقدم السينما والمسرح والتليفزيون، والذى برع من خلالهم بشكل فاق كل التوقعات ، كما أبدع في الأداء الصوتى، وتمييز في التأليف، وحتى الإنتاج السينمائي كان له نصيب من موهبة ياسين الكبيرة. فعلي مدار مشواره الفني انتج النجم "محمود ياسين" تسعة أعمال فنية، هى من العلامات المميزة في تاريخه، فكانت البداية بفيلم " أنا وابنتي والحب" الذى قدمه عام 1974 مع النجوم هند رستم، عبد المنعم مدبولي ومحمد رضا، وهو من إخراج الر احل محمد راضي ، ثم قدم بعد ذلك فيلم "ضاع العمر يا ولدي" بطولة النجوم رشدي أباظة، نور الشريف، ومحمود عبد العزيز بمشاركة النجمة شهيرة وذلك 1978 حيث أكتفي في هذا العمل بدور المنتج فقط. ويبدو أن عام 1978 كان من الأعوام المتميزة فنيا لدى الراحل، فقدم خلاله أيضا فيلم "رحلة النسيان "مع نجلاء فتحي وهويدا ، ومسلسل "القرين "مع شهيرة وليلي حمادة واخراج جلال غنيم . وجاء بعد عامين ليقدم مسلسل" الأبله "وتحديدا في 1980، وفي العام التالي فيلم" مع تحياتي لأستاذي العزيز "مع نيللي ومديحة يسرى ، وبعد عامين عاد ليقدم فيلم "رحلة الشقاء والحب"، ثم الفيلم الأبرز في مشوار ياسين الفنى والإنتاجي " الجلسة سرية" في عام1986 وشاركة البطوله يسرا، سمير صبرى وشهيرة . ليغيب عن الساحة الإنتاجية قرابة تسعة اعوام ويعود في عام 1995 منتجا لفيلم "قشر البندق "، والذى ضم بطولة جماعية لعدد من الشباب من بينهم الظهور الأول للفنانة "رانيا محمود ياسين". __مشوار حافل توج بالجوائز.. والمحصله ٥٠ تكريم: لم يتوج مشوار الراحل "محمود ياسين" بالنجاحات الفنية والجماهيرية والمالية فقط ، بل كان للنجاح الأدبي نصيب كبير، فحصل على أكثر من 50 جائزة في مختلف المهرجانات في مصر وخارجها، وجميعها جوائز ذات أهميتها كبيره ، فقد حصل على: جوائز التمثيل من مهرجانات طشقند عام 1980. وكذلك مهرجان السينما العربية في أمريكا وكندا عام 1984. و جائزة مهرجان عنابة بالجزائر عام 1988. كما حصل على جائزة الدولة عن أفلامه الحربية عام 1975. كما حصد جائزة الإنتاج من مهرجان الإسماعيلية عام 1980. وتم اختيار الراحل رئيس تحكيم لجان مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1998 ورئيس شرف المهرجان في نفس العام إلى جانب توليه منصب رئيس جمعية كتاب وفناني وإعلاميي الجيزة. وحصد الفتى الأول على جائزة أحسن ممثل في مهرجان التلفزيون لعامين متتالين 2001، 2002. وتم اختياره عام 2005 من قبل الأمم المتحدة سفيرا للنوايا الحسنة لمكافحة الفقر والجوع لنشاطاته الإنسانية المتنوعة.