جيلي جيومي باندا : أصغر سيارة كهربائية بأداء يفوق التوقعات.. صور

شهد معرض شنغهاي الدولي للسيارات حضورًا لافتًا للعلامة الصينية جيلي، التي كشفت عن طرازها الجديد 'جيومي باندا 2026″، إحدى أصغر السيارات الكهربائية التي تطرحها الشركة حتى الآن.
السيارة تأتي بمحرك كهربائي ينتج قوة 41 حصانًا مع نظام دفع خلفي وناقل حركة أوتوماتيكي، وتستطيع قطع مسافة تصل إلى 200 كيلومتر بالشحنة الواحدة، مما يجعلها خيارًا اقتصاديًا للتنقل داخل المدن.
ومن الخارج، ظهرت جيومي باندا 2026، بتصميم رياضي أنيق، مع جنوط بلونين فضي وأسود، وهيكل ثنائي الأبواب مزود بأقواس عجلات بارزة ومصابيح LED دائرية، إلى جانب سبويلر خلفي يعزز الطابع الديناميكي للسيارة.
كما شملت أيضًا مقابض بارزة للأبواب، إشارات جانبية مدمجة، ودعامات جانبية نحيفة، بينما حمل السقف أقطابًا مزدوجة لمظهر أكثر تميزًا، ما جعل السيارة تجمع بين البساطة واللمسات العصرية.
أما المقصورة، فجاءت بسيطة وعملية، حيث زُودت بشاشة لمس تدعم التطبيقات الذكية والخرائط، وعجلة قيادة متعددة الوظائف، مع ناقل حركة دائري وأزرار كهربائية للنوافذ، إضافة إلى مكيف هواء يوفر راحة ملحوظة للسائق والركاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاقتصادية

منذ 7 ساعات

• الاقتصادية

السعودية تناقش مع الصين الحلول العاجلة لتحديات مستهلكي السيارات الصينية

ناقشت وزارة التجارة السعودية اليوم مع ممثلين لوزارة التجارة والسفارة الصينية في المملكة التحديات ووضع الحلول العاجلة لتلك التحديات التي تواجه المستهلك في قطاع السيارات المرتبطة بوكالات السيارات الصينية. الاجتماع الذي عقد في العاصمة السعودية الرياض اليوم استعرض الوضع الراهن والمستقبلي لمبيعات السيارات الصينية وخدمات ما بعد البيع، إضافة إلى التحديات القائمة المرتبطة بشكاوى المستهلكين، وتم بمشاركة الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة. ويهدف اللقاء بين الجانبين إلى رفع مستوى خدمات ما بعد البيع المقدمة للمستهلك، وبحث سبل التعاون المشتركة بين الجهتين في ظل تنامي مبيعات المركبات الصينية في السعودية. يذكر أن سوق السيارات في السعودية شهدت خلال الأعوام الأخيرة تزايداً ملحوظاً في الطلب على السيارات الصينية، حيث أشارت بيانات السوق إلى أن واردات السعودية من السيارات الصينية قد ارتفعت بنسبة 35% خلال العام الماضي وحده، وفقا لتقرير صادر عن هيئة الإحصاءات العامة. وحققت العلامات الصينية الكبرى مثل "جيلي" و"إم جي" نجاحاً كبيراً في السوق السعودية، حيث سجلت مبيعاتها أرقاماً قياسية. ويتوقع محللون أن السيارات الصينية ستحافظ على نموها في السوق السعودية، حيث يتطلع المصنعون الصينيون إلى زيادة استثماراتهم وتعزيز حضورهم في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام.

المربع نت

منذ 3 أيام

• المربع نت

السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات

المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد بعد انسحاب الشركات الغربية من روسيا في عام 2022 نتيجة الحرب مع أوكرانيا، وجدت الصين فرصة ذهبية لاقتحام السوق الروسي، وخلال ثلاث سنوات فقط، ارتفعت مبيعات السيارات الصينية في روسيا بسبعة أضعاف، حتى أصبحت تشكل 63% من السوق المحلي، مقابل 29% فقط للسيارات الروسية. العلامات التجارية الصينية الأكثر رواجًا هناك تشمل شيري، جيلي، وهافال، واللافت أن 99% من السيارات المباعة تعمل بالبنزين، بخلاف الأسواق العالمية الأخرى التي تتجه نحو السيارات الكهربائية والهجينة. كيف سيطرت الصين بهذه السرعة؟ السر يكمن في السياسات الصناعية الصينية، فـ المصانع في الصين تنتج كميات هائلة من السيارات سنويًا، حتى لو كان الطلب المحلي لا يستوعب هذا الإنتاج، وهذه الاستراتيجية أدت إلى إغراق الأسواق العالمية بسيارات منخفضة السعر، منافسة بذلك كبرى الشركات العالمية. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد نفس الظاهرة حدثت في أوروبا، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى فرض ضرائب تصل إلى 40% على السيارات الصينية، بينما رفعتها الولايات المتحدة إلى 100%، قبل أن تحظرها تمامًا. لكن الوضع في روسيا كان مختلفا، فبعد انسحاب الشركات اليابانية والأوروبية، لم تواجه الصين أي منافسة حقيقية، ما جعل السوق الروسي أرضا خصبة للمنتجات الصينية. روسيا فتحت الأبواب بنفسها الغزو الصيني لم يكن مجرد تصدير سيارات، بل إن الشركات الصينية استحوذت على المصانع الغربية المهجورة بأسعار زهيدة، على سبيل المثال، شركة شيري الصينية استولت على ثلاثة مصانع كانت تابعة لـ فولكس فاجن ومرسيدس، كما أن المستهلك الروسي رحب بهذه السيارات، فـ أسعارها منخفضة ولا يوجد بديل حقيقي محلي أو غربي، مما سهل انتشارها بسرعة القرار الروسي الجديد: ضرائب 'الخردة' بدل الجمارك رغم تزايد الهيمنة الصينية، لا تستطيع موسكو فرض رسوم جمركية مباشرة، نظرًا للعلاقات السياسية والاقتصادية الوثيقة مع بكين، خاصة في مجال الطاقة؛ لذا، لجأت روسيا إلى حل بديل وهو 'ضرائب الخردة'. وهي رسوم جديدة تبلغ حوالي 7,500 دولار على كل سيارة مستوردة، وستزداد بنسبة 10-20% سنويًا حتى عام 2030، ويكمن الهدف الرئيسي من هذه السياسة في تقليل الاستيراد، وإجبار الشركات الصينية على التصنيع داخل روسيا. كما بدأت الحكومة الروسية باتخاذ خطوات إضافية، مثل حظر بعض الشاحنات الصينية بذريعة معايير السلامة، وقد تكون هذه بداية لحظر أنواع أخرى من السيارات لاحقًا. لماذا الآن؟ وما علاقة الحرب؟ توقيت التحرك الروسي ليس عشوائيًا، فمع اقتراب نهاية الحرب في أوكرانيا، يُتوقع أن تتوقف روسيا عن إنتاج المعدات العسكرية، ما قد يؤدي إلى فقدان آلاف الوظائف في قطاع التصنيع العسكري. لذلك، تسعى الحكومة لتعويض هذه الخسائر عبر خلق فرص عمل في قطاعات أخرى، وأبرزها صناعة السيارات، وبما أن الصين تهيمن على السوق، فإن إجبارها على التصنيع المحلي يُعد خطوة استراتيجية لتأمين وظائف جديدة للمواطنين الروس. هل تأخرت روسيا؟ الخطوات الروسية جاءت متأخرة إلى حد ما، بعدما أصبحت الصين اللاعب الأول بلا منازع في السوق، ورغم أن السياسات الجديدة قد تُقلص من هيمنة السيارات الصينية، إلا أن المعادلة لن تتغير بسرعة، خاصة أن المستهلك الروسي أصبح يعتمد عليها بشدة. اقرأ أيضًا: 'تقارير المربع' روسيا تحاول إيقاف فيضان السيارات الصينية بضرائب جديدة لحماية الصناعة المحلية المصدر: 1

الوئام

منذ 3 أيام

• الوئام

'سمارت' الألمانية تكشف عن أقوى سياراتها بسعر 46 ألف يورو

لقد هبت رياح مختلفة على شركة سمارت الألمانية بعدما سمحت لها شركة مرسيدس بفعل ما يحلو لها خلال العقدين الأوليين وتكبدها خسائر بالملايين؛ حيث كانت تأتي بألوان زاهية وتصميمات مرحة وعفوية. ولكن بعد هيمنة شركة جيلي الصينية على الشركة الألمانية ولى عهد الرخاء وزاد حجم سيارات سمارت؛ حيث تعتزم الشركة الألمانية طرح سيارتها #5 الكهربائية الجديدة، التي تنتمي إلى فئة SUV، خلال فصل الصيف الحالي نظير سعر يبلغ 45 ألف و900 يورو. وتتمثل أهمية هذه السيارة في كونها أكبر سيارة سمارت حتى الآن؛ حيث تأتي بطول 70ر4 متر لتنافس الفئة الفاخرة من السيارات المدمجة الأخرى مثل فولكس فاجن ID.4 وفورد Explorer وحتى سيارة مرسيدس EQB. تصميم جريء وجذاب ويعتبر التصميم الجريء والجذاب هو ما يمنح سيارة سمارت حضورا قويا ولافتا في هذه الفئة المزدحمة بالموديلات، وعلى الأقل لا تزال سيارة سمارت #5 قريبة من الموديل الأصلي، على الرغم من عدم وجود خلية الأمان ذات الألوان المتباينة، كما زاد طول قاعدة العجلات إلى 90ر2 متر ليصبح أطول من سيارة سمارت السابقة كلها، وقد كان طول سيارة سمارت لا يتعدى 50ر2 متر. رحابة أكبر علاوة على أن سيارة سمات توفر رحابة أكبر من السابق، بل إنها تتفوق على الموديلات المنافسة، حتى أن سيارة مرسيدس GLC تبدو ضيقة نسبيا مقارنة بسيارة سمارت الجديدة، وخاصة بالنسبة للركاب على المقاعد الخلفية. وبينما يجلس الركاب على المقاعد الأمامية بشكل قائم ومعتاد، ويمكنهم طي مسند القدم للخارج أثناء شحن بطارية السيارة، فإن الركاب على المقاعد الخلفية ينعمون بالجلوس على أريكة مزودة بتدفئة مع مسند ظهر قابل لتعديل الوضع كهربائيا، بالإضافة إلى توافر رحابة أكبر للأقدام مقارنة بسيارات الفئة E. وتبلغ سعة صندوق الأمتعة 630 لترا، ويمكن زيادتها إلى 1530 لترا، في تبلغ سعة صندوق الأمتعة الأمامي 72 لترا. تجهيزات تقنية حديثة وإلى جانب الرحابة الكبيرة في مقصورة السيارة، تتمتع سيارة سمارت #5 بالعديد من التجهيزات التقنية الحديثة مثل شاشة للراكب الأمامي وشاشة Head up تدعم تقنية الواقع المعزز، وتزخر السيارة برسومات متحركة مثل الأسد 'ليو'، الذي يظهر كأفاتار على الشاشة، كما أن المساعد الصوتي الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي يعاون السائق في التحكم في وظائف السيارة الرئيسية. وتنعم السيارة سمارت #5 بنظام صوتي فاخر للغاية على غرار سيارة مرسيدس من الفئة S، وليس من قبيل الصدفة أن تبرز السماعة المركزية من لوحة القيادة كجسم غريب عند تشغيل النظام الصوتي. منصة صينية متطورة وأهم ما تمتاز به سيارة سمارت الجديدة هو المنصة الصينية المتطورة، التي تتفوق على جميع الموديلات المنافسة الأوروبية في هذه الفئة؛ حيث تزخر سيارة سمارت #5 الجديدة ببطارية سعة 100 كيلووات ساعة لتغطي مدى سير يبلغ 590 كلم، والذي يعتبر مسافة غير عادية لهذه الفئة من السيارات. علاوة على أنها تعتمد على بنية تعمل بجهد 800 فولت، وتتم عملية الشحن بصورة أسرع من الموديلات المنافسة. وتعتبر قدرة الشحن البالغة 150 كيلووات متوسطة في هذا الموديل الأساسي، وبالتالي فإن البطارية سعة 76 كيلووات ساعة تكفي لقطع مسافة تصل إلى 465 كلم. وتزخر سمارت #5 الجديدة بأنظمة الدفع المتوافرة لها؛ حيث يعتمد الموديل الأساسي على سواعد محرك خلفي بقوة 250 كيلووات/340 حصان، بينما يصل الموديل الفاخر إلى قوة 432 كيلووات/588 حصان مع نظام الدفع الرباعي، وبفضل هذه القوة الحصانية الكبيرة تنطلق السيارة من الثبات حتى سرعة 100 كلم/س في غضون 9ر4 ثانية، في حين تصل سرعتها القصوى إلى 200 كلم/س.