
في ظل العاصفة… "الأشغال" تكثف جهودها لإعادة فتح الطرقات (فيديو)
أكد وزير الأشغال العامة والنقل، علي حمية، أن مراكز جرف الثلوج التابعة للوزارة تواصل عملها دون توقف لإعادة فتح الطرقات أمام حركة السير، مشدداً على أهمية التقيد بإرشادات قوى الأمن الداخلي حفاظاً على السلامة العامة.
وكتب حمية، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "تعمل مراكز جرف الثلوج التابعة لوزارة الأشغال العامة والنقل على فتح الطرقات دون توقف على مدار الساعة".
وطالب الجميع، "التقيد بإرشادات قوى الأمن الداخلي حفاظاً على السلامة العامة".
تعمل مراكز جرف الثلوج التابعة لوزارة الأشغال العامة والنقل على فتح الطرقات دون توقف على مدار الساعة. نطلب من الجميع التقيد بإرشادات قوى الامن الداخلي حفاظا على السلامة العامة. pic.twitter.com/CXaTuM2g3E
— Ali Hamie | علي حمية (@alihamie_lb)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
إسبانيا تعلن حالة الطوارئ.. وتغلق شبكة السكك الحديدية
أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية ، الإثنين، حالة الطوارئ بعد أن شهد معظم أنحاء شبه الجزيرة الإيبيرية انقطاعا في التيار الكهربائي. وأضافت الوزارة أن حالة الطوارئ ستطبق في المناطق التي تستدعي فيها الضرورة ذلك. وطلبت مدن مدريد والأندلس وإكستريمادورا من الحكومة المركزية تولي مسؤولية النظام العام فيها. من جانبه، قال وزير النقل الإسباني أوسكار بوينتي إن قطارات المسافات المتوسطة والطويلة في البلاد ستظل خارج الخدمة، الإثنين، بسبب انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد، وذلك رغم استعادة الكهرباء في بعض المناطق. وأضاف بوينتي في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي إكس: "من غير المتوقع حاليا استئناف الخدمة للمسافات المتوسطة والطويلة اليوم". وأوضح بوينتي أنه سيتعين على المسافرين التخلي بشكل مؤقت عن رحلاتهم. وأضاف: "نعمل على استعادة


ليبانون 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
مأساة ما بعدها مأساة في غزة.. السكان يشتهون الخبز!
نشر موقع "بلينكس" الإماراتي تقريراً جديداً تحت عنوان: مطاردة الطحين.. غزة تبحث عن "كسرة خبز"، وجاء فيه: في قطاع غزة المحاصر والمدمر جراء الحرب المستمرة منذ أكثر من 18 شهرا، أصبح الطحين عملة نادرة تتشارك العائلات الكميات القليلة المتوافرة منه للاستمرار فيما الجوع يتربص بها. منذ الثاني من آذار، تمنع إسرائيل بشكل تام إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنكوب، متهمةً حركة حماس بالاستيلاء على هذه الإمدادات التي كانت تصل أثناء الهدنة المبرمة في 19 من كانون الثاني، ليعلن برنامج الأغذية العالمي، في 25 نيسان 2025، إن مخزونه الغذائي في غزة نفد بسبب استمرار إغلاق المعابر المؤدية إلى القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.4 مليون نسمة. ويبحث أشخاص بين الأنقاض عما يسدّ جوعهم، بينما يسير آخرون مسافة كيلومترات إلى نقاط توزيع المساعدات أملاً في الحصول على القوت لعائلاتهم.. فماذا قال أهالي غزة عن الأزمة الغذائية؟ وكيف يشبعون بطونهم؟ الكرتون بدلا من الحطب تجلس فلسطينيات على الأرض ويخلطن بتأن كميات الطحين القليلة. وتقول أم محمد عيسى ، وهي متطوعة تساعد في صنع الخبز بما توافر من موارد "لأن المعابر مغلقة، لم يعد هناك غاز، ولا طحين، ولا حتى حطب يدخل إلى القطاع". وتقول أم محمد عيسى إن المتطوعين لجأوا إلى حرق قطع الكرتون لإعداد خبز الصاج. وتضيف: "ستحل المجاعة. سنصل إلى مرحلة لا نستطيع فيها إطعام أطفالنا". وسبق لمنظمات إغاثة دولية أن حذرت من مجاعة وشيكة خلال الحرب المتواصلة منذ 18 شهراً. "الخبز ثمين جدا" حتى نهاية آذار، كان سكان القطاع يقفون في طوابير كل صباح أمام مخابز قليلة كانت لا تزال تعمل، على أمل الحصول على بعض الخبز. لكن، بدأت الأفران الواحدة تلو الأخرى توقف عملها مع نفاد مكونات الخبز الأساسية من طحين وماء وملح وخميرة. حتى المخابز الصناعية الكبيرة الأساسية لعمليات برنامج الأغذية العالمي، أغلقت أبوابها بسبب نقص الطحين والوقود اللازم لتشغيل المولدات. وقالت منظمة "المطبخ المركزي العالمي" الخيرية الأربعاء، إن الأزمة الإنسانية تتفاقم يوما بعد يوم. وكتبت عبر موقع إكس "الخبز ثمين جدا، وغالبًا ما يحل محل وجبات الطعام العادية حيث توقف الطهي". ومخبز هذه المنظمة الخيرية هو الوحيد الذي لا يزال يعمل في قطاع غزة وينتج 87 ألف رغيف في اليوم. يقول رب العائلة بكر ديب البالغ 35 عاماً من بيت لاهيا في شمال القطاع "بنيت فرناً من الطين لأخبز فيه الخبز وأبيعه". وعلى غرار معظم سكان القطاع نزح ديب بسبب الحرب، وهو الآن في مدينة غزة، ويضيف: "هناك نقص حاد في الطحين الآن" مضيفا "هذا فاقم أزمة الخبز أكثر". وتوقف بيع الطعام في بسطات على جوانب الطرق فيما الأسعار في ارتفاع مستمر يجعل غالبية السكان غير قادرين على شراء السلع. وظنت فداء أبو عميرة أنها عقدت صفقة رابحة عندما اشترت كيسا كبيرا من الطحين في مقابل مئة دولار في مخيم الشاطئ للاجئين في شمال القطاع. لكنها تقول بحسرة "ليتني لم أشتره. كان مليئاً بالعفن والديدان. وكان طعم الخبز مقززاً". قبل الحرب، كان الكيس نفسه، زنة 25 كيلوغراماً، يُباع بأقل من 11 دولارا. وتقول تسنيم أبو مطر من مدينة غزة "نحن نموت حرفياً من الجوع". وأضافت، وهي تبلغ من العمر 50 عاماً "نحسب ونقيس كل ما يأكله أطفالنا، ونقسم الخبز ليكفي لأيام" مؤكدة "يكفي، فقد وصلت القلوب الحناجر". وبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن أكثر من 250 مركز إيواء في غزة افتقر الشهر الماضي إلى الطعام الكافي أو لم يتوافر لديه أي طعام على الإطلاق. وقد طوّر سكان غزة قدرتهم على الصمود خلال هذه الحرب وعلى مر مواجهات سابقة مع إسرائيل، لكنهم يقولون في مقابلاتهم مع فرانس برس، إنهم غالبا ما يشعرون بأن هذه الطرق المبتكرة للتكيّف تعيدهم قرونا إلى الوراء.


التحري
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- التحري
هبوط أرض في مطار بيروت
أعلنت وزارة الأشغال العامة والنقل، عبر منصة 'إكس'، أنّ مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت يشهد تنفيذ أعمال صيانة طارئة في ساحة وقوف الطائرات، وذلك لمعالجة أضرار بنيوية خطيرة تمثّلت بتشققات عميقة وهبوطات موضعية في سطح الأرض، ما يشكل خطراً على سلامة حركة الطيران. وأوضحت الوزارة أنّ هذه الخطوة تأتي في إطار الإجراءات الوقائية لضمان السلامة العامة وكفاءة التشغيل الجوي، مشددة على التزامها الدائم بتعزيز معايير السلامة وجودة البنية التحتية، وضمان استمرارية العمل في المطار دون أي خلل يؤثر على سير العمليات الجوية