ابن إيلون ماسك يُجبر ترامب على تغيير مكتبه في البيت الأبيض: السبب صادم
أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإزالة مكتب "ريزولوت" الأيقوني من المكتب البيضاوي لإجراء بعض أعمال الترميم، وذلك بعد أن ظهر ابن إيلون ماسك البالغ من العمر 4 سنوات، "إكس"، وهو يعبث بأنفه ويمسح ما استخرجه على المكتب خلال بث مباشر الأسبوع الماضي.
,ظهر ابن ماسك الصغير، وهو يتململ، ويتمتم، بل ويمشي في بعض الأحيان داخل المكتب البيضاوي عندما حضر مع والده إيلون ماسك خلال جلسة أسئلة وأجوبة مشتركة حول عمل "وزارة كفاءة الحكومة". ترامب يستبدل مكتبه التاريخي في المكتب البيضاوي الذي مسحه ابن إيلون ماسك بالمخاط وسيتم ارجاعه بعد ترميمه نيويورك بوست pic.twitter.com/zLR7i092nz — الأحداث العالمية (@NewsNow4USA) February 21, 2025وفي لحظة معينة، بدا أن الطفل - وهو ابن المغنية الشهيرة غرايمز - يحرك إصبعه داخل أنفه، ثم مسح على ما يبدو ما استخرجه على المكتب الشهير، الذي استخدمه لأول مرة الرئيس جون كينيدي عام 1961، ثم توالى استخدامه من قبل رؤساء مثل جيمي كارتر، وبيل كلينتون، وباراك أوباما، وجو بايدن خلال فترات حكمهم.يُعرف ترمب بكونه مهووسًا بالنظافة، وقد كشف في منشور على منصة تروث سوشيال، أن مكتب "ريزولوت" قد تم استبداله مؤقتًا، وهو واحد من ستة مكاتب متاحة للرئيس الأمريكي."هذا المكتب، المعروف باسم 'C&O'، وهو أيضًا مكتب مرموق استخدمه الرئيس جورج بوش الأب وآخرون، تم تركيبه مؤقتًا في البيت الأبيض بينما يخضع مكتب 'ريزولوت' لعملية ترميم خفيفة - وهي عملية بالغة الأهمية".ويُعد مكتب "ريزولوت" واحدًا من أشهر المكاتب التي زينت المكتب البيضاوي، حيث تم تصنيعه من بقايا السفينة البريطانية المستكشفة للقطب الشمالي HMS Resolute، وتم تقديمه كهدية من الملكة فيكتوريا للرئيس الأمريكي رذرفورد هايز عام 1880.تاريخ مكتب "C&O"اسم C&O هو اختصار ل Chesapeake and Ohio Railway، وتم تصميمه في الأصل لمالكي هذه الشركة. استخدم المكتب لأول مرة في قاعة الدراسة في المكتب البيضاوي عام 1975، قبل أن تقوم شركة السكك الحديدية GSX بالتبرع به للبيت الأبيض عام 1987.ويرمز C&O إلى شركة "تشيسابيك وأوهايو للسكك الحديدية"، وقد تم بناؤه في الأصل لمالكي الشركة. وقد دخل المكتب الخدمة في مكتب الدراسة البيضاوي عام 1975، ثم تبرعت به شركة GSX للسكك الحديدية إلى البيت الأبيض عام 1987.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
التوتر بين ترامب وبوتين يقلل فرص السلام في أوكرانيا
وفي خطابه الأكثر قسوة حتي الآن ضد بوتين ، أعلن ترامب أن الرئيس الروسي "يلعب بالنار" - في إشارة إلي القصف الروسي المتصاعد ل أوكرانيا خلال الأيام الأخيرة - علي الرغم من جهود الرئيس الأمريكي للتوسط في اتفاق سلام بين كييف وموسكو. وقدم ترامب رسائل متضاربة بشأن بوتين ، تتراوح بين الثناء علي زعيم قال إنه يعتقد أنه يستطيع التعامل معه، والإحباط بسبب عدم قدرته علي جلب روسيا إلي طاولة المفاوضات، وبلغ الإحباط ذروته، الثلاثاء، حين ألمح ترامب إلي أنه كان يحمي بوتين من عواقب وخيمة تتعلق بالحرب الروسية في أوكرانيا. وكتب ترامب في منشور علي موقع "تروث سوشيال": "ما لا يدركه فلاديمير بوتين هو أنه لولا وجودي، لكانت روسيا شهدت بالفعل الكثير من الأمور السيئة للغاية، بل سيئة للغاية. إنه يلعب بالنار!". وجاء هذا المنشور في أعقاب اقتراح ترامب قبل يومين، بأنه قد يكون منفتحًا علي فرض عقوبات علي روسيا، وهو تحول كبير بعد أشهر كان فيها حذرًا للغاية بشأن الضغط علي بوتين لدرجة أنه أعفي موسكو من التعريفات الجمركية، التي فرضها علي معظم بقية العالم. ولكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كان ترامب مستعدًا حقًا لفرض المزيد من العقوبات، وظل صامتًا بشأن ما إذا كان يدعم جهدًا ثنائيًا من الحزبين في الكونجرس لتعزيز هذه العقوبات. وواجهت روسيا سنوات من العقوبات الأمريكية. علي الرغم من أن الخبراء يقولون إنه يمكن تشديدها ضد قطاع الطاقة والبنوك، وقال دبلوماسي مطلع علي المناقشات، إن وزارتي الخارجية والخزانة تعملان علي صياغة حزم عقوبات محتملة ضد روسيا تركز علي تلك القطاعات. وأضاف الدبلوماسي، أن نفس الفرق تعمل أيضًا علي تقييم فعالية نظام العقوبات الحالي وتفكر في التراجع عن بعض العقوبات القائمة، لكن أي تحول سيعتمد علي التفضيل الشخصي ل ترامب ، الذي أوضح أنه وحده هو المتحكم في السياسة الأمريكية، وفق واشنطن بوست. ومع ذلك حتي الآن، لم يتم اتخاذ أي إجراء للضغط علي بوتين أو لدعم أوكرانيا ، التي لا تزال تتلقي الدفعات الأخيرة من المساعدات العسكرية التي وافق عليها الرئيس السابق جو بايدن. ومن المقرر أن ينفد هذا الدعم في الأشهر المقبلة. ولم يشر ترامب إلي خطط لإحيائه أو تمديده، الأمر الذي يضع كييف في موقف استراتيجي غير مؤكد. وقال ديفيد شيمر، مدير أوكرانيا السابق في مجلس الأمن القومي التابع لبايدن: "هناك خيار يواجه الإدارة الحالية، وهو السماح بمساعدات أمنية إضافية ل أوكرانيا حتي تستمر في تلقي الأسلحة التي تحتاجها للدفاع عن بلادها". وأضاف: "أن نرسم مسارًا مختلفًا، وهو السماح بتقليص المساعدات الأمنية الأمريكية، وهو ما من شأنه أن يضر ب أوكرانيا ، ويصب في مصلحة روسيا، وفي نهاية المطاف يشجع روسيا ويحفزها علي مواصلة هذه الحرب". وحتي الأسبوع الماضي، أشاد ترامب بـ"محادثته الجيدة مع رجل لطيف يُدعي فلاديمير بوتين"، إذ "كانت نبرة وروح المحادثة ممتازة". وأعرب ترامب بوضوح عن رغبته في تجاوز الحرب، وإحياء العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وروسيا، رغم رفض بوتين طلب الرئيس الأمريكي بوقف فوري لإطلاق النار، وهو ما قبلته أوكرانيا. وفي اتصال هاتفي مع القادة الأوروبيين عقب محادثاته مع بوتين ، قال ترامب إن "الزعيم الروسي لا يبدو مستعدًا للسلام"، وفقًا لدبلوماسي ثاني. وأواخر أبريل، وهو اليوم نفسه الذي التقي فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في جنازة البابا فرنسيس بروما، عبّر ترامب عن استيائه الشديد إزاء حالة مفاوضات السلام والتغطية الإعلامية لجهوده الرامية إلي وقف إطلاق النار في أوكرانيا ، كما انتقد التزام بوتين بهذه العملية. وقال ترامب: "لم يكن هناك مبرر لقيام بوتين بإطلاق الصواريخ علي المناطق المدنية والمدن والبلدات، خلال الأيام القليلة الماضية، هذا يجعلني أعتقد أنه ربما لا يريد وقف الحرب، ويجب التعامل معه بطريقة مختلفة. من خلال المعاملات المصرفية أو العقوبات الثانوية، يموت الكثير من الناس!!!". وحسب واشنطن بوست، يقول خبراء في الشؤون الأوكرانية، إن غياب الرد الملموس من جانب واشنطن أعطي موسكو الضوء الأخضر لمواصلة الحرب. وأضاف ويليام تايلور، السفير الأمريكي السابق لدي أوكرانيا: "رأينا تصريحات صادرة عن الرئيس وآخرين من حوله مفادها أنه يشعر بالإحباط والغضب، كل هذه التصريحات لم تحدث أي تأثير، إنها أشبه بمناورة من الروس، بوتين لا يأخذ هذه التصريحات علي محمل الجد، ما قد يدفع بوتين إلي أخذنا علي محمل الجد هو اتخاذ خطوات فعلية". وأضاف "تايلور" أن زيادة العقوبات علي روسيا، والدعم العسكري المتجدد ل أوكرانيا ، وتشجيع الأوروبيين علي استخدام 300 مليار دولار من الأصول السيادية الروسية المجمدة لمساعدة كييف، كل هذا من شأنه أن يؤدي إلي قلب حسابات بوتين بشأن القدوم إلي طاولة المفاوضات. وكان البعض في إدارة ترامب فاترًا بشأن هذه الإجراءات حتي الآن. قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الأسبوع الماضي: "إذا بدأتم بالتهديد بالعقوبات، فسيتوقف الروس عن الحديث، ومن المهم أن نتمكن من التحدث معهم ودفعهم للجلوس إلي طاولة المفاوضات". ويقول خبراء العقوبات، إن هناك تدابير يمكن تشديدها بما يتجاوز الجهود التي بُذلت في عهد بايدن، وقال إدوارد فيشمان، الذي ساعد في تصميم العقوبات علي روسيا، خلال إدارة أوباما، مؤلف كتاب "نقاط الاختناق: القوة الأمريكية في عصر الحرب الاقتصادية": "عندما نتحدث عن زيادة العقوبات علي روسيا، فإننا في الواقع نحقق قدرًا لا بأس به من الأهداف سهلة المنال". في حين استهدفت العقوبات الأمريكية عددًا من البنوك الروسية البارزة وعددًا من الأفراد المقربين من بوتين ، لا تزال هناك العديد من الطرق القانونية التي تسمح بتدفق الدولارات الأمريكية إلي روسيا، وفقًا لفيشمان، فعلي سبيل المثال، نجت شركات النفط والغاز الروسية المملوكة للدولة من العقوبات الأمريكية الكاملة حتي الآن. وأضاف "فيشمان": "في الواقع، مجرد قطع الشركات والبنوك الروسية الفردية عن النظام المالي الأمريكي، وتجميد أصولها، ومنع قدرتها علي التعامل بالدولار - يعني أن هناك أهدافًا لا تزال قائمة". وامتنع بايدن عن إطلاق العنان للعقوبات الكاملة علي قطاع الطاقة الروسي - علي سبيل المثال، من خلال استهداف المشترين من النفط والغاز الروسيين - لأنه كان قلقًا من أن ذلك قد يؤدي إلي ارتفاع أسعار الطاقة العالمية ويؤثر سلبًا علي أصوات الناخبين الأمريكيين. وأوضح فيشمان أن ترامب - الأقل تعاطفًا مع كييف - قد يكون من غير المرجح أن يتجاوز خط بايدن علي هذه الجبهة، علي الرغم من أن أسعار الغاز أقل الآن مما كانت عليه. خلال ذروة التضخم في عهد بايدن، ما يمنح البيت الأبيض مساحة أكبر إلي حد ما للمناورة. وقف إطلاق النار ؟.. لا، لا أعتقد ذلك، لكنني أعتقد أنها خطوة بالغة الأهمية لإبعاد بوتين عن تفكيره الحالي بأن الوقت في صالحه".


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
إيلون ماسك يعلن رحيله عن إدارة ترامب
قال الملياردير إيلون ماسك الذي كان يقود وزارة الكفاءة في الحكومة الأمريكية الجديدة إن فترة عمله كموظف حكومي انتهت. وكان ماسك أحد الاوجه البارزة في حملة الرئيس الأمريكي العائد للبيت الأبيض دونالد ترامب، ودائما ما كان يشاركه المنصة في الجولات الانتخابية، بينما كان يثني عليه ترامب ومنحه صفة موظف حكومي خاص لقيادة وزارة كفاءة. وكتب ماسك عبر حسابه على منصة إكس التي يمتلكها «مع انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس على فرصة الحد من الإنفاق المُبذر». وتابع ماسك قائلا «ستتعزز مهمة وزارة كفاءة الحكومة بمرور الوقت، حيث ستصبح أسلوبا لعمل جميع جهات الحكومة».


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
إقتصاد : ارتفاع الأسهم الآسيوية بعد إيقاف الرسوم الجمركية الأمريكية الشاملة
الخميس 29 مايو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- ارتفعت الأسهم الآسيوية وقفزت العقود الآجلة الأميركية بعد أن منعت محكمة اتحادية الرئيس دونالد ترامب من فرض رسوم جمركية شاملة على الواردات بموجب قانون سلطات الطوارئ وفق رويترز. ووجدت المحكمة أن قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة الدولية لعام 1977، والذي استشهد به ترامب كأساس لإصدار أوامر بزيادات هائلة في الرسوم الجمركية على الواردات ، لا يجيز استخدام التعريفات الجمركية. أصدرت هيئة قضائية مؤلفة من ثلاثة قضاة أحكامًا في عدة دعاوى قضائية زعمت أن ترامب تجاوز صلاحياته، مما أثار شكوكًا حول سياساته التجارية التي هزت الأسواق المالية العالمية، وأثارت استياء شركاء التجارة، وأثارت حالة من عدم اليقين بشأن توقعات التضخم والاقتصاد العالمي. وقد استأنفت إدارة ترامب الحكم، ولم يتضح بعد ما إذا كان البيت الأبيض سيستجيب للحكم بإيقاف جميع تعريفات الكهرباء الطارئة مؤقتًا. تم تعليق العديد من زيادات التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب لمدة تصل إلى 90 يومًا للسماح بالوقت لإجراء مفاوضات تجارية، لكن عدم اليقين بشأن نتائجها النهائية أعاق الشركات وترك المستهلكين حذرين بشأن ما ينتظرهم. وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.6% في حين ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.2%. ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.5% ليصل إلى 38,263.36 نقطة. وكانت الصين، أكبر حليف للولايات المتحدة في آسيا، تناشد ترامب إلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها على الواردات من اليابان، ووقف فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الصلب والألمنيوم والسيارات. دفع القرار الدولار الأمريكي إلى ارتفاع حاد مقابل الين الياباني، حيث بلغ سعره 146.06 ينًا صباح الخميس، مرتفعًا من 144.87 ينًا أواخر الأربعاء. ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.3% ليصل إلى 8,418.90. في كوريا الجنوبية، التي تعتمد، مثل اليابان، اعتمادًا كبيرًا على الصادرات إلى الولايات المتحدة، ارتفع مؤشر كوسبي بنسبة 1.4% ليصل إلى 2,707.77 نقطة. كما استفادت الأسهم من قرار بنك كوريا المركزي بخفض سعر الفائدة الرئيسي من 2.75% إلى 2.5%، لتخفيف الضغط على الاقتصاد.