
بغطاء رأس يشبه الحجاب.. مايا دياب تُثير الجدل بإطلالة جريئة و"غريبة"! (صور)
نشرت الفنانة مايا دياب مجموعة من الصور عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام" من آخر جلسة تصوير خضعت لها.
وأطلت مايا وهي ترتدي ملابس جريئة وبغطاء رأس يشبه الحجاب، وقد وصفها كثيرون بإنها إطلالة غريبة وغير تقليدية تشبه مايا.
واكتفت مايا بالتعليق على الصور برمز الوردة فقط، مما زاد من فضول متابعيها وحفز تساؤلاتهم حول ما إذا كانت هذه الإطلالة مرتبطة بمشروع فني جديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
مايا دياب بإطلالة استعراضية غريبة... هل تمهّد لعمل فني جديد؟ (صور)
نشرت الفنانة اللبنانية مايا دياب مجموعة من الصور الجديدة عبر حسابها الرسمي في"إنستغرام"، من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، أثارت بها الكثير من التساؤلات. ظهرت دياب بإطلالة جريئة وغير مألوفة، إذ ارتدت ملابس لافتة نسّقتها مع غطاء رأس يشبه الحجاب بتوقيع "أحمد الفزايري". تميّز الفستان الذي ابتُكر خصيصاً لها بلونه الأبيض الأنيق وقماشة الساتان الفخم. وقد أضفت وقصّة الصدر العميقة مع تفاصيل منسدلة على الجانبين إلى إطلالتها فخامة انتهت عند خصرها حيث اتّسعت التنورة بأسلوب الفساتين الكبيرة كالأميرات. واتّسم هذا الفستان بالجمع بين الحشمة والأكمام الطويلة والجرأة بفضل قصّة القبّة V. وعزز غطاء الرأس المبتكر سحر إطلالتها وجعلها خالدة. أطلّت بأظافر عنكبوتية طويلة جداً زيّنتها باللون الزهري النيود، واكتفت بالتعليق على الصور برمز الوردة، ما زاد من غموض الإطلالة ودفع متابعيها إلى التساؤل عمّا إذا كانت مرتبطة بعمل فني مرتقب. أمّا مكياجها فقد بدا برونزياً أنيقاً أظهر سحر عيونها بالرموش الكثيفة والطويلة وجمال شفاهها. إلّا أنّ تطبيق الستراس وأكسسوارات معدنية على منطقة حول العينين جعل مكياجها استعراضياً. تفاعل الجمهور مع إطلالة مايا دياب الغريبة لقيت هذه الإطلالة المثيرة للجدل تفاعلاً واسعاً من جمهورها، إذ عبّر كثيرون عن إعجابهم بتميّزها وتفرّد أسلوبها، فجاء في التعليقات: "لا أحد يشبهك، أنتِ أيقونة موضة"، و"متشوقون لسماع الأغنية ومشاهدة الكليب الجديد"، وسط إشارات إلى تاريخ إصدار متوقع في العشرين من حزيرانيونيو الجاري. View this post on Instagram A post shared by Maya Diab (@mayadiab) يُذكر أنّ مايا كانت قد أحيت أخيراً حفلاً غنائياً في البحرين، وتألّقت بجلد التمساح الذهبي في البحرين من جان لويس صبجي ، وشاركت جمهورها مشاهد من الحفل وكواليسه، فيما تتحضّر في الفترة الحالية لإطلاق عمل غنائي جديد، يبدو أنه يحمل مفاجآت في الشكل والمضمون.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
في حضرة مهرجان الكرز... حمانا تستعيد نبضها (صور وفيديو)
حين تسير في دروب حمانا، تشعر أنك تمشي فوق خريطة معلقة بين غيمة وضوء، فهي لا تبعد سوى ثلاثين كيلومتراً عن بيروت، لكنها تبعد أكثر من ذلك عن صخب المدن واستهلاك الروح. إنها بلدة الذاكرة، وعين الشمس، وواحة مهرجان الكرز. والمهرجان في حمانا ليس مجرد تظاهرة سياحية موسمية، بل عودة سنوية إلى الذات، وإلى جذور القرية وتلك اللحظة التي تتصافح فيها اليد مع الغصن، والذكرى مع الطعم. هذا العام، في نسخته لعام 2025، امتدّ المهرجان على مدى يومين، وانتهى مساء أمس، بعد أن غمر حمانا بزخّات من الفرح والزوار، والموسيقى والكرز. منذ ستينيات القرن الماضي، حين انطلق أول مهرجان للكرز، تحوّلت الضيعة من أرض توت إلى أرض كرز، ومن موسم صامت إلى صخب احتفالي. ملكة جمال الكرز، وألذّ كوكتيل، وأشهى كبّة بالكرز، ثمّ دخلت الحرفيّات والمونة والمطرّزات على خط المهرجان، فتوسّع وانفتح، وصار موسمًا للذاكرة والنمو. لكن الكرز في هذا العام لم يصمد ليومين. ففي اليوم الأول، كان المشهد سوريالياً: أكياس، أيدٍ، ضحكات، صور، وقبل الغروب... نفدت ثمرة كرز حمانا. كل ما قُطف بِيع. وفي اليوم الثاني، من وصل متأخراً وجد كرزاً من الجبل ومن مناطق أخرى. قال أحد المسنّين، وهو يشير إلى بيت قديم في ساحة البلدة: "الكرز الذي اشتراه الزوار في اليوم الثاني لم يكن من حمانا... لقد نفد كرزنا. ولكن كرزنا يُعَدّ ذهباً، حتى وإن ارتفع سعره". الزوار لم يكتفوا بشراء الكرز، بل ساروا على دروب المشي في الطبيعة الممتدة من نبع فالوغا، نزولًا في وادي لامارتين، وصولاً إلى بساتين حمانا. كانت الطريق أشبه برحلة في الزمن والطبيعة معًا. سكون النبع، ظلال الوادي، ثم فجأة ضجيج السوق، وصخب المهرجان، وصوت الكرز حين يلامس كفًّا متلهفة. في قلب هذا المشهد، كانت مايا كنعان، ابنة البلدة، تستقبل الضيوف، تقول: "حمانا عروس قضاء المتن، وأنا ابنة هذه البلدة. في كل عام ننظم هذا المهرجان، ليس فقط لننشر الفرح، بل لننقل تراثنا إلى الأجيال المقبلة. لدينا أنواع مميزة من الكرز: الخمري، والمزيّح، والأصفر، ونصنع منها المربى، والكمبوت، والكبة، وحتى عصير الكرز. والمهرجان يتوسع عاماً بعد عام، إذ يضم الآن إلى جانب الكرز، منتجات من القشّ وبذور الكرز، وتحفاً مصنوعة يدوياً وأقمشة تراثية". من يستمع إلى مايا يدرك أن المهرجان ليس فعالية تنتهي عند خيمة أو طبق. إنه ذاكرة تُصنع من جديد، وجيل جديد يمسك بها ليكمل المسيرة. فمنذ عشر سنوات، كانت بساتين الكرز خمسة فقط، أما اليوم فقد أصبحت أحد عشر بستاناً. الزراعة تتوسع، والشباب حاضرون، والبلدية تشجع، والمنظمات النسائية تهتم بالحرف والتراث. وفي السوق، كانت الوجوه تتقاطع: أطفال يركضون، نساء يعدون الكبة بالكرز، شباب يوزعون أكياس القطاف على المشاركين. في الصباح، اصطحب أهل البلدة الزوار بالحافلات إلى البساتين، وعرّفوهم على أشجار الكرز وكيفية قطف الثمار الناضجة. ومن لم يقطف، استعاض بالشراء. ومن لم يشترِ، تذوّق، أو التقط صورة مع سلّة من كرز الجبل. في السوق التي تعود أبنيتها إلى القرن الثامن عشر، تمازجت روائح الكرز بمربى الفريز، والخشب المعطّر بالقشّ، والفخار، وروائح الطعام الشعبي. أما الأطفال، فكان لهم عالمهم الخاص من الألعاب والمرح. وبين عزف الموسيقى، واستعراضات الجمباز، وحشود السيّاح أمام كشك "الكبة بالكرز"، بدت حمانا كأنها تستعيد صوتها، بعد أن هاجر أغلب ناسها. البلدة التي كانت يوماً ملتقى الأدباء والمصطافين العرب والأجانب، بدأت تستعيد مكانتها. يقول لامارتين، الذي زار حمانا وكتب عنها في "رحلة إلى الشرق": "إن أجمل أعمال الله تقع في وادي حمانا". واليوم، في عام 2025، لا تزال أعمال الله تُزهر على شجرة، وتُباع في ساحة، وتُطبخ في قدر. المهرجان أعاد الحركة إلى الشارع، والناس إلى الأرض. وفي كل ثمرة كرز قصّة صغيرة. وفي كل كيس يُحمل إلى بيروت أو صيدا أو زغرتا رسالة: أن هذه الأرض لا تموت، وأن في كل ثمرة... وطن.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
بغطاء رأس يشبه الحجاب.. مايا دياب تُثير الجدل بإطلالة جريئة و"غريبة"! (صور)
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... نشرت الفنانة مايا دياب مجموعة من الصور عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام" من آخر جلسة تصوير خضعت لها. وأطلت مايا وهي ترتدي ملابس جريئة وبغطاء رأس يشبه الحجاب، وقد وصفها كثيرون بإنها إطلالة غريبة وغير تقليدية تشبه مايا. واكتفت مايا بالتعليق على الصور برمز الوردة فقط، مما زاد من فضول متابعيها وحفز تساؤلاتهم حول ما إذا كانت هذه الإطلالة مرتبطة بمشروع فني جديد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News