logo
شاهد- الحلقة الرابعة من «كش ملك» الاضرعي يضرب في الوتر الحساس

شاهد- الحلقة الرابعة من «كش ملك» الاضرعي يضرب في الوتر الحساس

اليمن الآن٠٤-٠٣-٢٠٢٥

تناولت الحلقة الرابعة من برنامج «كش ملك» الذي يعده ويقدمه الفنان، محمد الاضرعي، ويبث لأول مرة على قناة «الجمهورية»، موضوعا هاما كشفت خلاله ألاعيب وحيل ميليشيا الحوثي في اثارة البلبلة داخل الجسد الجمهوري.
وتطرقت الحلقة الرابعة إلى أساليب التحريض التي اعتمدتها ميليشيا الحوثي ضد الدولة ونخرها من الداخل، ونشر حالة التذمر في المؤسسات الحكومية وخاصة مايتعلق بال"مرتبات".
وفضحت الحلقة أكاذيب ميليشيا الحوثي التي كانت تتغنى بحقوق المواطن في الوقت الذي كانت تنشر عناصرها الفساد وتأخذ الرشوة وتوظف المحسوبين على السلالة، وحين انقلبت الحكم ادعت الفضيلة وقطعت المرتبات وفصلت الموظفين المخالفين لها، حتى من كانوا يقفون الى جانب عناصرها ويتدخلون لوقف محاكمتهم في قضايا فساد في مرحلة ما قبل الانقلاب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حملة مداهمات حوثية في "صرَف" بعد انفجار ضخم.. والميليشيا تطارد مصوري الحادثة وتفرض تعتيماً شاملاً
حملة مداهمات حوثية في "صرَف" بعد انفجار ضخم.. والميليشيا تطارد مصوري الحادثة وتفرض تعتيماً شاملاً

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

حملة مداهمات حوثية في "صرَف" بعد انفجار ضخم.. والميليشيا تطارد مصوري الحادثة وتفرض تعتيماً شاملاً

شنت ميليشيا الحوثي، خلال اليومين الماضيين، حملة مداهمات واسعة طالت عدداً من منازل المواطنين في حي صرَف شرق العاصمة صنعاء، عقب الانفجار العنيف الذي هز المنطقة الخميس الماضي، والذي يُعد من أكبر الحوادث الأمنية التي شهدتها العاصمة منذ سنوات. وأفادت مصادر محلية بأن المداهمات تركزت على منازل شبان يُعتقد أنهم وثقوا الانفجار ونشروا المقاطع المصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قامت عناصر الميليشيا بمصادرة جماعية لهواتف السكان، وفرضت طوقاً أمنياً مشدداً على المنطقة. ووفقاً لمصادر طبية وشهود عيان، فإن الانفجار وقع في منشأة سرية تحت الأرض بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف"، حيث كانت الميليشيا تخزن كميات ضخمة من الأسلحة والمتفجرات، من بينها صواريخ دفاع جوي ومواد شديدة الانفجار مثل نترات الصوديوم، نترات البوتاسيوم، ومادة C4 العسكرية. وأدى الانفجار إلى مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، معظمهم من النساء والأطفال، وتدمير عشرة منازل بشكل كامل، وسط معلومات عن وجود ضحايا ما يزالون تحت الأنقاض. وتم نقل الجرحى إلى مستشفيات زايد، والمؤيد، والسعودي الألماني، التي فرضت عليها الميليشيا إجراءات مشددة وصلت حد منع بعض الكوادر الطبية من الدخول أو الخروج. وأشارت جهات حقوقية إلى انتشار مكثف لعناصر جهاز الأمن والمخابرات التابع للحوثيين ووحدات من الهندسة العسكرية، على امتداد الخط من مديرية بني حشيش وحتى مستشفى زايد، في محاولة للتكتم على حجم الكارثة ومنع تسريب أي معلومات أو صور من موقع الانفجار.

تدمير مخازن سلاح الحوثي بضواحي صنعاء.. خيانة أو اختراق
تدمير مخازن سلاح الحوثي بضواحي صنعاء.. خيانة أو اختراق

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

تدمير مخازن سلاح الحوثي بضواحي صنعاء.. خيانة أو اختراق

تدمير مخازن سلاح الحوثي بضواحي صنعاء.. خيانة أو اختراق السابق التالى تدمير مخازن سلاح الحوثي بضواحي صنعاء.. خيانة أو اختراق السياسية - منذ 9 دقائق مشاركة صنعاء، نيوزيمن: أثارت الانفجارات العنيفة التي هزت ضواحي صنعاء الكثير من التكهنات والتساؤلات حول الاسباب التي أدت إلى تدمير المخزن السري الذي أخفته ميليشيا الحوثي الإيرانية داخل حي سكني دون المبالاة بحياة وأروح المدنيين لخطورة ما يحويه المخزن. لحظات مرعبة وثقتها كاميرات مراقبة لسلسلة انفجارات وقع داخل مخزن أسلحة حوثي مخفي وسط حي سكني بمنطقة بني حشيش، وهي منطقة سكنية قريبة استغلتها الميليشيات لإنشاء مخازن أسلحة سرية تكون قريبة من مطار صنعاء الدولي وقاعدة الديلمي الجوية التي تعرضت لسلسلة ضربات أمريكية وإسرائيلية خلال الأشهر السابقة. بحسب المعلومات أن الموقع شهد نحو 5 انفجارات متفاوتة القوة، وأدت إلى تدمير عدة منازل وسقوط العشرات بين قتيل وجريح من المدنيين. حالة تعتيم تمارسها الميليشيات لإخفاء حقيقة انفجار أحد مخازن أسلحتها الهامة والأسباب التي أدت إلى وقوعه. بحسب خبراء عسكريين اكدوا أن ما حدث من انفجارات ليست ناتجة عن هجوم جوي كما تحاول الميليشيات الحوثية الترويج له، وإنما انفجارات لمخزن أسلحة يضم مقذوفات وانواع مختلفة من الذخائر، إلى احتراق كميات من الوقود الصلب المخزن في المنشأة المحصّنة تحت الأرض، أسفل عمارة سكنية بالإضافة إلى نترات الأمونيوم. التسجيلات المصورة أظهرت دمار كبير في الحي السكني، ناهيك عن نسف العمارة التي كانت تحوي المواد المتفجرة. حيث تسبب الانفجارات في خسائر بشرية كبيرة وفقًا لما ذكرته مصادر صحية في صنعاء ناهيك عن تدمير عدد من المنازل وتشريد الكثير من الأسر التي نزحت خوفًا من عودة الانفجارات. ما حدث اثار حالة إرباك لدى الميليشيات الحوثية مع انكشاف أحد مخازن أسلحتها، وكذا عرى حقيقة الوجه الإجرامي للجماعة التي حولت الأحياء السكنية إلى مواقع للموت تهدد حياة الآلاف من المواطنين الأبرياء. الانفجارات المتسلسلة والضحايا والتوثيق المصور صعب على القيادات الحوثية تقديم أي رواية مناسبة لتمرير الحادثة. التعميم الكامل على تفاصيل الحادثة وعدم الإفصاح عن حقيقة ما جرى صعد من تكهنات تعرض الجماعة لخرق أمني واستخباراتي وخيانة داخلية وفقًا للمحللين والمراقبين الذين قالوا أن الانفجار وقع داخل المنشأة العسكرية التي تعد موقع سري لا يعمل عنه الكثيرين سواء قيادات بارزة في الجماعة، وما يشير إلى خيانة داخلية.

حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر
حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" تغادر البحر الأحمر

أخبار المحافظات غادرت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري إس ترومان" (CVN-75) البحر الأحمر متجهة إلى الولايات المتحدة، بعد مهمة امتدت قرابة ثمانية أشهر وشملت تدريبات مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) وعمليات قتالية ضد ميليشيا الحوثي في اليمن ضمن عملية "الفارس الخشن". وذكرت مجلة ذا ناشيونال إنترست أن حاملة الطائرات النووية من فئة نيميتز شاركت خلال فترة انتشارها في مناورات "نبتون سترايك" في البحر الأبيض المتوسط، كما عملت ضمن منطقة مسؤولية الأسطول السادس الأمريكي، قبل أن تُمدد مهمتها مرتين من قبل وزير الدفاع بيت هيجسيث. وتزامن انتهاء المهمة مع موافقة الحوثيين المدعومين من إيران على وقف هجماتهم على السفن التجارية والقطع البحرية الأمريكية في البحر الأحمر مطلع الشهر الجاري. ورافقت "هاري إس ترومان" خلال مهمتها سفن حربية عدة، من بينها المدمرة "يو إس إس جيسون دونهام" والطراد "يو إس إس جيتيسبيرغ"، بالإضافة إلى المدمرة "يو إس إس ستاوت"، ضمن مجموعة حاملات الطائرات الضاربة العاملة في البحر الأحمر منذ نوفمبر الماضي. وعلى الرغم من عودة الحاملة وسفنها المرافقة بطواقمها بسلام، إلا أن المهمة لم تخلُ من الخسائر، إذ فقدت ثلاث طائرات من طراز F/A-18 "سوبر هورنت" خلال العمليات. إحدى الطائرات أُسقطت بنيران صديقة من الطراد "جيتيسبيرغ"، فيما سقطت الثانية أثناء سحبها داخل الحظيرة نتيجة مناورة اضطرارية، أما الثالثة فقد تحطمت إثر هبوط فاشل اضطر خلاله الطيار وضابط التسليح إلى القفز بالمظلات. وشهدت المهمة كذلك حادث تصادم لحاملة الطائرات في فبراير الماضي أثناء مرورها قرب بورسعيد، حين اصطدمت بسفينة شحن بنمية، ما استدعى توقفها لإصلاحات عاجلة في اليونان. ومن المقرر أن تعود "هاري إس ترومان" إلى قاعدة نورفولك البحرية تحت قيادة جديدة، بعد إعفاء الكابتن ديفيد سنودن من منصبه وتعيين الكابتن كريستوفر "تشوداه" هيل خلفًا له. وسبق لهيل أن قاد حاملة الطائرات "دوايت دي. أيزنهاور" خلال مهمتها القتالية المطولة في الشرق الأوسط، والتي تُعد الأعنف للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية. يُذكر أن حاملة الطائرات "كارل فينسون" وصلت إلى المنطقة في أبريل، لتنضم إلى سلسلة من حاملات الطائرات التي نشرتها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط منذ خريف 2023، في ظل التصعيد المستمر في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store