logo
«أصدقاء مرضى الكلى» تستعرض خطة عمل 2025

«أصدقاء مرضى الكلى» تستعرض خطة عمل 2025

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

عقدت جمعية أصدقاء مرضى الكلى، التابعة لإدارة التثقيف الصحي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، اجتماع جمعيتها العمومية السنوي لعام 2025، بحضور أعضاء الجمعية وممثلي وزارة تمكين المجتمع ودائرة الخدمات الاجتماعية، وعدد من المتخصصين والمهتمين بالشأن الصحي.
استعرضت منى الحواي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، خلال الاجتماع، أبرز إنجازات عام 2024، التي شملت تنظيم حملات تثقيفية وورش عمل لرفع مستوى الوعي بأهمية الوقاية من أمراض الكلى، وتشجيع تبنّي أنماط حياة صحية.
كما ناقش الأعضاء التقريرين الإداري والمالي للسنة الماضية، وتمت المصادقة عليهما بالإجماع، وتم استعراض خطة العمل والموازنة العامة لعام 2025، والتي تركز على توسيع نطاق البرامج التوعوية وتطوير مبادرات مبتكرة لدعم المصابين على المستويين الصحي والاجتماعي.
وشهد الاجتماع اعتماد التشكيل الجديد لمجلس إدارة الجمعية، حيث ترأست المجلس منى شريف الحواي، وانضمت إلى عضويته فاطمة أحمد النقبي، وعائشة إبراهيم آل علي، وعائشة أحمد المؤذن، وريما أحمد الحمادي، ونجلاء درويش مراد، وعبيد حديد الخميسي، وشيخة عيسى المغني، وعبداللطيف مصطفى القاضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد النسائي ينظم ملتقى الصحة النفسية للمرأة
الاتحاد النسائي ينظم ملتقى الصحة النفسية للمرأة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الاتحاد النسائي ينظم ملتقى الصحة النفسية للمرأة

نظم الاتحاد النسائي العام، بالتعاون مع مستشفى الكورنيش وشركة صحة، ملتقى توعوياً تحت عنوان: «جودة الصحة النفسية للمرأة»، وذلك بمقر الاتحاد في أبوظبي، في إطار جهوده لتعزيز التوعية بالصحة النفسية والجسدية للمرأة، وتقديم الدعم والاستشارات بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين. وقالت نورة خليفة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد، إن صحة المرأة النفسية لا تقل أهمية عن صحتها الجسدية، مؤكدة حرص الاتحاد على تعزيز التوعية والدعم النفسي والاجتماعي في جميع مراحل حياة المرأة، خاصة في الفترات الحساسة مثل ما بعد الولادة أو عند مواجهة تحديات الإنجاب، وهو واجب وطني وإنساني. وأضافت أن الملتقى يأتي تأكيداً لالتزامهم بالعمل مع شركائهم لتوفير بيئة داعمة وآمنة للمرأة، وتمكينها من العيش بجودة حياة متكاملة، صحياً ونفسياً واجتماعياً. وتناول الملتقى الذي شهد حضور عدد من الأطباء والمتخصصين والمشاركين من مختلف المؤسسات الصحية والمجتمعية، جلستين رئيسيتين، ناقشت الأولى «الصحة النفسية بعد الولادة وفي مختلف مراحل عمر المرأة»، والثانية تناولت موضوع «الخصوبة عند السيدات وعلاجات تأخر الإنجاب وأثرها على صحة المرأة النفسية». (وام)

حوار وطني يناقش مستقبل العلاج الإشعاعي
حوار وطني يناقش مستقبل العلاج الإشعاعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

حوار وطني يناقش مستقبل العلاج الإشعاعي

نظّمت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية أمس، أولى فعاليات «لقاء مع الجهة الرقابية» لعام 2025، تحت عنوان: «العلاج الإشعاعي للأورام: بين الحاضر والمستقبل» بمشاركة خبراء من القطاع الصحي وعلاج الأورام بالإشعاع لمناقشة أحدث التطورات في هذا المجال. وناقش الخبراء الأطر الرقابية الوطنية والدولية المتعلقة بالحماية من الإشعاع للمرضى والعاملين، والجوانب الفنية الأخرى المرتبطة بها، واستعرضوا التقنيات والإجراءات المتبعة للتصوير الإشعاعي في مؤسساتهم، مؤكدين أهمية دور هذا النوع من التصوير في مجال العلاج الإشعاعي للسرطان، كونه أداة أساسية في تخطيط العلاج مع العمل على تلبية احتياجات المرضى، فضلاً عن أهمية المراجعات الدورية للمعايير الإشعاعية المستخدمة والتي تسهم في تحسين دقة التشخيص السريري، وضمان سلامة المرضى والالتزام بالبروتوكولات الوطنية والدولية. وتطرقت النقاشات إلى الحلول الاستراتيجية لمواجهة التحديات الحالية في العلاج الإشعاعي، بما في ذلك ضرورة توحيد الأدلة والإرشادات الرقابية بما يتماشى مع التطورات التقنية في هذا المجال، إضافة إلى استكشاف سبل استخدام الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية في تشخيص الأورام وعلاجها. وأكد الحضور أهمية تطوير برامج لبناء القدرات لمواكبة الاحتياجات المستقبلية للكوادر الطبية، وتعزيز التعاون في مجالات الأبحاث والتطوير، إلى جانب إنشاء فريق عمل متخصص تحت مظلة لجنة الحماية من الإشعاع للتنسيق مع الجهات الصحية المحلية، وتسهيل عمليات المراجعة الفنية للأطر الرقابية. وأشارت عايدة الشحي، مدير إدارة الأمان الإشعاعي في الهيئة، إلى العمل في تعزيز التعاون بين الجهات الرقابية ومقدمي الرعاية الصحية، لضمان أعلى معايير الأمان الإشعاعي، حيث وفرت هذه الفعالية منصة مهمة لتبادل الخبرات، وتوحيد أفضل الممارسات، واستكشاف الابتكارات التي ستُسهم في تطوير مستقبل العلاج الإشعاعي في دولة الإمارات. ولفتت عايدة الشحي إلى أن هذه الفعالية تعد جزءاً من المسؤولية المشتركة في حماية المرضى والعاملين، وضمان الاستخدام الآمن والفعّال للتقنيات الحديثة. وعرضت الهيئة جهودها في دعم وتطوير منظومة الحماية من الإشعاع في دولة الإمارات، وذلك من خلال شراكاتها الفاعلة مع منظمات دولية مرموقة مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمفوضية الدولية للحماية من الإشعاع، إضافةً إلى تأسيس اللجنة الوطنية للحماية من الإشعاع في عام 2011، والتي تترأسها الهيئة وتقوم بدور استشاري للحكومة في جميع المسائل المتعلقة بالحماية الإشعاعية. وتأتي هذه الجهود ضمن التزام الهيئة بدعم تطلعات دولة الإمارات، لتكون في طليعة الابتكار في مجال الرعاية الصحية، وتعزيز مكانتها كمركز رائد للسياحة الطبية، وذلك تماشياً مع محور «المجتمع الأكثر ازدهاراً عالمياً» ضمن رؤية «نحن الإمارات 2031»، التي تهدف إلى توفير رعاية صحية عالية الجودة لجميع أفراد المجتمع. وفي أكتوبر 2025، ستستضيف الهيئة الدورة الثامنة من الندوة الدولية حول نظم الحماية من الإشعاع، والتي تنظمها المفوضية الدولية للحماية من الإشعاع، وستكون هذه الفعالية منصة دولية لتبادل المعرفة والخبرات، وتعزيز التعاون الدولي في مجال الحماية الإشعاعية. (وام)

«دبي لرعاية النساء والأطفال» تعيد رسم ملامح الطفولة
«دبي لرعاية النساء والأطفال» تعيد رسم ملامح الطفولة

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

«دبي لرعاية النساء والأطفال» تعيد رسم ملامح الطفولة

هذا ما قالته شيخة المنصوري، مديرة المؤسسة بالإنابة، التي أكدت أن المؤسسة لا تقتصر على إيواء الأطفال المعنفين، بل تسعى لتمكينهم نفسياً واجتماعياً، ليكونوا أفرادا أقوياء، وأن «المعنفين» لا يحتاجون فقط للحماية، بل إلى من يعزز قدراتهم على التعافي من آثار العنف، مضيفة: «بعضهم جاء بخوف لا يترجم بالكلمات، وآخرين بكوابيس لا تنام معهم، لتبدأ المؤسسة أولى خطوات العلاج بالاستماع إليهم، ثم يأتي دور الفريق المتخصص من الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين، الذي يرافق الطفل في رحلة إعادة بناء ذاته». وحول مشروع التعليم النظامي أوضحت مديرة المؤسسة بالإنابة أنه يهدف إلى إلحاق الأطفال المعرضين للعنف والإساءة والاستغلال إلى المدارس النظامية في الدولة، بغرض إعادة تأهيلهم ودمجهم مع المجتمع، وعدم حرمانهم من فرص وحق التعليم. وبينت أن هذا المشروع يهدف إلى إعادة تأهيلهم ودمجهم مع المجتمع، وتنمية المهارات اللغوية والحسابية، وتطوير ذواتهم والارتقاء بها، وبناء ثقتهم بأنفسهم. وحول مشروع الدورات التعليمية والمهارية أوضحت المنصوري أنه يهدف إلى توفير دورات وورش تنمي الجوانب التعليمية والمهارية لدى الأطفال، بغرض تحسين مستواهم التعليمي، تطوير المهارات الحركية، تطوير وغرس مهارات جديدة، استغلال وقت الفراغ بما يفيدهم. كما أوضحت المتحدثة أن المؤسسة تدمج الأطفال في برامج تعليمية وفنية ورياضية، تصمم خصيصاً لمساعدتهم على التعافي والنمو، مؤكدة حرص المؤسسة على قياس أثر الدورات التدريبية والورش التي يتضمنها برنامج التمكين، من خلال استبيانات وتقارير تعد من قبل المدربين، كما يتم قياس مستوى رضا المتعاملين في نهاية كل عام، وذلك لضمان جودة البرامج، وتحقيق أهدافها المرجوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store