
عام / نائب أمير نجران يلتقي رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة
نجران 10 ذو القعدة 1446 هـ الموافق 08 مايو 2025 م واس التقى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران بمكتبه اليوم، رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشيخ عبدالله بن سعد الدوسري، الذي قدم للسلام على سموه. //انتهى//12:46 ت مـ 0051
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
تأجيل محاكمة أحمد الفهد في قضية الاختلاس إلى 24 يونيو
تابعوا عكاظ على قررت محكمة الوزراء تأجيل محاكمة الشيخ أحمد الفهد إلى 24 يونيو القادم، وذلك من أجل استدعاء الشهود في قضية المصروفات السرية لوزارة الدفاع، والمتعلقة بشراء ساعات ومركبات تبلغ قيمتها 400 ألف دينار. وحجزت المحكمة التظلم على حفظ بلاغ وحدة التحريات المالية بتدخل الفهد بالانتخابات للحكم في نفس اليوم. وفي أحداث جلسة المحاكمة، أودع أحمد الفهد شيكاً بقيمة المبلغ المتهم باختلاسه، مطالباً بتسليمه إلى إدارة التنفيذ، فيما طالب دفاعه بحضور شهود الإثبات وضابط الواقعة وقدم حافظة مستندات. أخبار ذات صلة وطالب دفاع الفهد بتزويده بالمصروفات السرية لوزارة الدفاع من عام 1962 إلى قبل تولي موكله الوزارة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الشيباني: رفع العقوبات يعبّر عن إرادة إقليمية ودولية في دعم سوريا
اعتبر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني اليوم الثلاثاء، أن قرار رفع العقوبات يعبر عن "إرادة إقليمية ودولية" لدعم سوريا، بعيد تأكيد دبلوماسيين لوكالة فرانس برس منح الاتحاد الأوروبي الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ اندلاع النزاع. وقال الشيباني خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأردني أيمن الصفدي في دمشق "إزالة العقوبات تعبر عن الإرادة الاقليمية والدولية في دعم سوريا"، مؤكدا أن لدى "الشعب السوري اليوم فرصة تاريخية وهامة جدا لإعادة بناء بلده". وأضاف "الخطة اليوم أن نستفيد من رفع العقوبات.. من يريد أن يستثمر في سوريا فالأبواب مفتوحة، من يريد أن يتعاون مع سوريا فليس هناك من عقوبات". الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات تصريح الشيباني جاء عقب إعلان دبلوماسيين في بروكسل أن دول الاتحاد الأوروبي أعطت اليوم الثلاثاء الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، في محاولة لدعم تعافيها، عقب الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الاول). ومن المتوقع أن يعلن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي رسميا قرارهم في وقت لاحق اليوم، في خطوة تعقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض الأسبوع الماضي رفع واشنطن عقوباتها عن سوريا. وجاءت الخطوة الأخيرة من الاتحاد الأوروبي بعد خطوة أولى في فبراير ( شباط) تم فيها تعليق بعض العقوبات على قطاعات اقتصادية سورية رئيسية. وقال مسؤولون إن هذه الإجراءات قد يُعاد فرضها إذا أخل قادة سوريا الجدد بوعودهم باحترام حقوق الأقليات والمضي قدما نحو الديموقراطية.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد وحدات الصواريخ في"حماس" شمال غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان له، تصفية قائد منظومة الصواريخ والقذائف في حركة "حماس" شمالي قطاع غزة. وجاء في البيان: "استهدف الجيش الاسرائيلي وقتل قائد قوات حماس الصاروخية في شمال قطاع غزة معتز ضيف". وأضاف الجيش في بيانه "إن القائد التابع لحركة حماس كان مسؤولًا عن مخططات لمهاجمة الطائرات الإسرائيلية، وأطلق المسيرات لمهاجمة المواطنين الإسرائيليين". كما أكد الجيش الاسرائيلي أن عملية القضاء على معتز ضيف جرت في 17 مايو. ميدانيا، - قال مسعفون في غزة إن ضربات جوية إسرائيلية قتلت 50 فلسطينيا على الأقل اليوم الثلاثاء فيما تواصل إسرائيل قصفها رغم الضغوط الدولية المتزايدة عليها لوقف العمليات العسكرية والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع دون عوائق. ووقعت الضربات في أنحاء القطاع، وقال المسعفون إن الهجمات شملت استهداف منزلين مما أسفر عن سقوط 18 قتيلا بينهم نساء وأطفال، ومدرسة تؤوي عائلات نازحة. وفي مدينة غزة، أظهرت لقطات لرويترز رجالا ونساء وأطفالا يبحثون بين أنقاض مدرسة بحي الدرج كانوا يحتمون بها، حيث وُجدت قطع ملابس متفحمة ودمية حمراء بين أمتعتهم المتناثرة. وفي المستشفى الأهلي القريب، أدى رجال صلاة الجنازة على جثامين قبل تشييعها ودفنها. ويقول المسعفون إن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 500 شخص خلال الأيام الثمانية الماضية مع تكثيف الحملة العسكرية. وألحقت الحملة العسكرية البرية والجوية الإسرائيلية الدمار بالقطاع الساحلي، مما أدى وفقا للسلطات الصحية في غزة إلى مقتل أكثر من 53 ألفا، ونزوح جميع سكان القطاع تقريبا والبالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. وبدأت الحملة بعد أن هاجم مسلحون بقيادة حماس مناطق إسرائيلية في غلاف غزة في أكتوبر 2023، مما أسفر وفقا للإحصاءات الإسرائيلية عن مقتل حوالي 1200 شخص واحتجاز 251 محتجزا.