منتخب الشباب يتطلع للفوز أمام كوريا الشمالية.. اليوم
عمان
اختتم المنتخب الوطني ت20 لكرة القدم، أمس السبت، تحضيراته الفنية والبدنية استعدادا لمواجهة كوريا الشمالية، عند العاشرة صباح اليوم الأحد -بتوقيت الأردن- على ملعب لونغهوا في مدينة شينزين الصينية، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لنهائيات كأس آسيا للشباب.
وأجرى المنتخب مرانه الأخير على الملاعب التدريبية المخصصة للبطولة، بقيادة المدرب بيتر ماينديرسما، وبحضور كافة اللاعبين، حيث ركزت التدريبات على الجوانب التكتيكية الخاصة بلقاء اليوم.
يذكر أن المنتخب الوطني تعثر في مباراته الأولى أمام السعودية 0-1، فيما تعادل العراق مع كوريا الشمالية 1-1.
ويتبع لقاء المنتخب ونظيره الكوري الشمالي اليوم، مواجهة السعودية والعراق عند الـ2:30 عصرا -بتوقيت الأردن- على ستاد باوان.
وتضم قائمة المنتخب 23 لاعبا: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، ينال المحمود، عبدالله المنيص، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، عدنان نوفل، إبراهيم صبرة.
يذكر أن البطولة تقام بمشاركة 16 منتخبا تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات، حيث يتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، فيما تحصل المنتخبات الأربعة الأولى على بطاقات التأهل إلى كأس العالم للشباب تحت 20 عاما في تشيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- الغد
مدرب "الشباب" يزيد من أوجاع الكرة الأردنية.. ومطالبات بتغيير نهج تعيين المدربين
مهند جويلس عمان- فشل المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 20 عاما، في تحقيق حلم الشارع الرياضي بالوصول إلى نهائيات كأس العالم للشباب، بعد أن تعثر بالتعادل أول من أمس أمام المنتخب العراقي بدون أهداف، ليفقد فرصة بلوغ الدور ربع النهائي لنهائيات كأس آسيا. اضافة اعلان ولم يقدم المنتخب الوطني المستوى المأمول منه خلال منافسات البطولة، حيث ظهر الفريق بلا هوية فنية منذ أن بدأت مشاركته، حيث خسر في مباراته الأولى أمام السعودية بهدف نظيف، قبل أن يسجل فوزه الوحيد على كوريا الشمالية بهدفين لهدف، فيما تعادل مع المنتخب العراقي في نهاية الدور الأول سلبا، ليودع البطولة من دور المجموعات. وحمل الشارع الرياضي مسؤولية هذا الإخفاق لاتحاد الكرة، الذي بادر لتعيين مدرب هولندي لا يملك مؤهلات قيادة منتخب شباب في كاس آسيا، مؤكدين أن المدرب الهولندي لم يكن مؤهلا لهذا المنصب. وعلى الرغم من المباريات الودية العديدة التي أجراها المنتخب في الفترات الماضية، والمعسكرات الخارجية والداخلية العديدة التي وفرها اتحاد الكرة للفريق بقيادة المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، إلى جانب تصريحات المدرب قبل خوض البطولة، التي أعلن من خلالها عن جاهزية المنتخب لها، وقدرته على خطف إحدى بطاقات التأهل لمنتخب الشباب، إلا أن أداء الفريق لم يصل إلى درجة تقربه من نيل مراده. ومن أبرز النقاط التي عانى فيها منتخب الشباب خلال النهائيات، غياب اللمسة الأخيرة عند المهاجمين، نظير الوصول في حالات عديدة لمرمى المنافسين، وبروز الأداء الفردي عند عدد من اللاعبين، ما جعل الجماهير تستذكر الاستبعاد الغريب من المدرب للاعب عز الدين أبو عاقولة، الذي كان هداف دوري الشباب مع فريقه الرمثا، وأحد أهم المواهب الشابة على الصعيد المحلي. ولم يكن النجم الأول بالفريق إبراهيم صبرة في أفضل حالاته الفنية والبدنية، على الرغم من تسجيله هدفين بمرمى كوريا الشمالية، وربما أثر عليه التنقل المستمر والسفر لمسافات طويلة وحده دونا عن بقية اللاعبين، حيث شارك مع المنتخب بمباراتين وديتين أمام إندونيسيا والهند، قبل العودة إلى أرض الوطن ولعب مباراتين أمام الحسين إربد بكأس السوبر، والسفر مجددا إلى الصين لخوض النهائيات، وذلك كله خلال فترة قصيرة للاعب صغير في السن وتعرض للإرهاق البدني بشكل واضح. وازدادت إخفاقات الكرة الأردنية بالنسبة لمنتخبات الفئات العمرية على صعيد المشاركات الآسيوية، بعد أن فشل أيضا منتخب تحت 23 عاما العام الماضي، في التأهل للإدوار الإقصائية وخروجه من مرحلة المجموعات، فيما لم يستطع منتخب الناشئين بلوغ النهائيات القارية رغم استضافة مبارياته بالتصفيات في الأردن. ويرى المدرب الوطني خليل فطافطة، أن الإخفاق لم يكن وليد اللحظة، حيث سبق وأن تعثر منتخب الشباب في بطولة غرب آسيا وتقديمه مستويات متواضعة، إلى جانب تأهله بالحظ في التصفيات، ووقوعه بمجموعة سهلة مع المنتخب القطري ومنتخبات ضعيفة، والتأهل واحد من أفضل فرق الوصافة بفارق بسيط من الأهداف. وبين فطافطة في معرض رده على استفسارات "الغد"، أنه منذ تعيين المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، كانت الدلائل تشير إلى عدم نجاح المنتخب، نظير التدريبات المتواضعة التي يقدمها للاعبين، وعدم امتلاكه سيرة ذاتية مميزة، وتفوق عدد كبير من المدربين المحليين عليه، مفيدا بأن الاتحاد لم يقصر البتة معه في منحه الصلاحيات كافة، لتحقيق الإنجاز. وأضاف، منذ تعيين الهولندي أليكس مديرا فنيا في اتحاد الكرة، لم نحقق أي إنجاز في الكرة الأردنية بمنتخبات الفئات العمرية، وضم أليكس لمواطنه ماينديرسما كان دلالة واضحة على أن هذا الفني، يريد جلب مدربين لا يملكون خبرات كبيرة كي يملك السلطة عليهم. وتمنى فطافطة أن يتم تشكيل لجنة فنية مميزة في اتحاد الكرة، واستبعاد أليكس بشكل فوري من منصبه، والعمل على تقييم المرحلة السابقة، والتجرد من الاختيارات الغريبة للمدربين المبنية على المحسوبية. بدوره، قال الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي مبارك الخوالدة: "إن المنتخب يمتلك أسماء مميزة قادرة على الوصول واللعب بالبطولات العالمية، بدليل وجود أكبر عدد من اللاعبين المحترفين في الخارج بالمجموعة، إلى جانب لعب عدد كبير منهم في دوري المحترفين"، موضحا أن الخلل ظهر ببداية البطولة بغياب الشكل الفني والانضباط الذي هو أساس عمل المدرب. وأشار الخوالدة لـ"الغد"، إلى أن اتحاد الكرة اهتم كثيرا بمنتخب الرجال في الفترة الماضية، وغض النظر نوعا ما عن بقية المنتخبات للذكور والإناث، مؤكدا أن الكرة الأردنية تشهد تراجعا مخيفا على الساحة الآسيوية نتيجة غياب التخطيط. وتابع، بعد دخول نظام الأكاديميات على بطولات الفئات العمرية، لم نحقق أي إنجاز يذكر في السنوات الماضية، وهي نقطة تستدعي الوقوف عندها مطولا وعلاجها، واستغرب من عدم استدعاء مهاجم الرمثا عز الدين أبو عاقولة الذي لم يتأثر بمشكلته الطبية، بل عاد أقوى مما كان، ولديه القدرة على تقديم الإضافة الفنية للمدرب في أي وقت.


الغد
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- الغد
مواجهة حاسمة لـ"الشباب" أمام العراق بكأس آسيا اليوم
مهند جويلس عمان- يطمح المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 20 عاما، إلى بلوغ الدور ربع النهائي من كأس آسيا للشباب، عندما يلتقي نظيره العراقي عند الساعة العاشرة من صباح اليوم بتوقيت الأردن، على ستاد مركز لونغهوا الثقافي والرياضي بمدينة تشينزين الصينية، لحساب الجولة الثالثة والأخيرة من المجموعة الثانية. اضافة اعلان ويحمل منتخب الشباب آمال الجماهير الأردنية في قطع خطوة مهمة نحو التأهل لكأس العالم، من خلال التأهل لدور الثمانية وتبقي 90 دقيقة إضافية في الدور المقبل فقط لتحقيق الحلم، من خلال تسجيل الفوز والتأهل كمتصدر أو وصيف عن المجموعة الثانية. وتقام بالتوقيت ذاته المباراة الثانية لحساب المجموعة نفسها، التي تجمع المنتخب السعودي بنظيره الكوري الشمالي على ستاد شنتشن باوان، علما أن السعودية تملك 3 نقاط مقابل نقطة وحيدة للكوري الشمالي. ولم يظهر المنتخب الوطني بالصورة المطلوبة في مباراته الأولى، وخسر من المنتخب السعودي بهدف نظيف، ما أدخل الشك لدى الجماهير في قدرة المنتخب على تكرار إنجاز التأهل للمونديال في العام 2007، في ظل التعثر ببداية المشوار، قبل أن يصحح المسار في الجولة الثانية ويتغلب على المنتخب الكوري الشمالي بهدفين لهدف وسط تفاوت في المستوى بمعظم فترات اللقاء. ويملك المنتخب الوطني فرصة التأهل المباشر للدور المقبل، من خلال تسجيل الفوز بأي نتيجة، والتي ستجعله بالصدارة مع مراعاة نتيجة مواجهة السعودية وكوريا الشمالية بالتوقيت نفسه، وهو ما شدد عليه المدرب الهولندي للمنتخب الوطني بيتر ماينديرسما بالتدريب الأخير أمس، بضرورة الفوز وعدم انتظار نتيجة أخرى لخدمة المنتخب في التأهل. ويأمل منتخب الشباب بتسجيل فوز من أجل الابتعاد عن الحسابات المعقدة، معتمدا على معنويات لاعبيه، وقدومهم من فوز مهم على كوريا الشمالية مؤخرا، رغم صعوبة المهمة أمام المنتخب العراقي الذي يتمتع بالاستقرار الفني. ومن المتوقع أن يحافظ ماينديرسما على التشكيلة الأساسية التي خاضت المباراة الماضية، من خلال الزج بكل من: سلامة سلمان، عبد الله المنيص، يوسف المقابلة، أيهم السمامرة، محمد طه، صالح فريج، عبد الرحمن الخضور، يوسف قشي، محمود ذيب، عودة فاخوري وإبراهيم صبرة. وعلى الطرف المقابل، يدخل المنتخب العراقي اللقاء متصدرا المجموعة، ويملك أكثر من فرصة للتأهل لربع النهائي، في حال عدم تحقيقه الفوز، نظرا لجمعه 4 نقاط من تعادل مع كوريا الشمالية بهدف لمثله، وفوز على السعودية بهدف نظيف. ويغيب عن كتيبة المدرب عماد محمد عنصران أساسيان بداعي الإيقاف، وهما علي مخلد ومصطفى قابيل، ويبرز بالفريق كل من وسام علي، عباس عدنان، حسين فاهم، كرار جعفر، ليث ضياء، حسن عماد، مسلم موسى، حيدر حمد، أحمد جاسم، أموري فيصل ومصطفى نواف. وتقام البطولة بنظام المجموعات، حيث تم توزيع 16 منتخبا على 4 مجموعات، حيث يخوض كل فريق 3 مباريات، ويتأهل متصدر ووصيف كل مجموعة للدور ربع النهائي، على أن تتأهل المنتخبات الواصلة للمربع الذهبي لبطولة كأس العالم للشباب في تشيلي، التي ستقام خلال شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.

الدستور
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- الدستور
منتخب الشباب يطمح لحسم تأهله أمام العراق اليوم
عمان أنهى المنتخب الوطني ت20 تدريباته الفنية والبدنية، تأهبا لمواجهة نظيره العراقي عند العاشرة صباح اليوم -بتوقيت الأردن- على ملعب لونغهوا في مدينة شينزين الصينية، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لنهائيات كأس آسيا للشباب. وأجرى المنتخب تدريبه النهائي امس على أحد ملاعب التدريب المخصصة للبطولة، بقيادة المدرب بيتر ماينديرسما لوضع اللمسات الأخيرة، إلى جانب تطبيق بعض الجمل الخاصة بمواجهة الغد. وتشهد منافسات المجموعة الثانية بذات التوقيت لقاء السعودية وكوريا الشمالية على ستاد باوان. ويدخل المنتخب الوطني اللقاء وفي رصيده 3 نقاط، بعد تعثره في الجولة الأولى أمام السعودية 0-1، وفوزه في الجولة الثانية على كوريا الشمالية 2-1، فيما يتصدر العراق المجموعة بـ4 نقاط، بعد تعادله مع كوريا الشمالية 1-1 وفوزه على السعودية 1-0. ويحتاج المنتخب الوطني للفوز بأي نتيجة في مواجهة الغد لضمان التأهل للدور ربع النهائي من البطولة، فيما يدخله التعادل بحسابات انتظار نتيجة المباراة الأخرى. وتضم قائمة المنتخب 23 لاعباً: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، ينال المحمود، عبدالله المنيص، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، عدنان نوفل، إبراهيم صبرة. يذكر أن البطولة تقام بمشاركة 16 منتخبًا تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات، حيث يتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، فيما تحصل المنتخبات الأربعة الأولى على بطاقات التأهل إلى كأس العالم للشباب تحت 20 عامًا في تشيلي.