معلومات مثيرة عن الصواريخ الباليستية.. هكذا تتحرك في السماء

نشر موقع " الجزيرة نت" تقريراً جديداً سرد فيه تفاصيل ومعلومات عن الصواريخ الباليستية التي تستخدمها إيران حالياً لقصف إسرائيل رداً على هجمات طالتها.. فماذا نعرف عن هذه الصواريخ؟
- الصواريخ الباليستية أسلحة بعيدة المدى مصممة لنقل رؤوس حربية تقليدية أو نووية باتباع مسار باليستي أو منحنٍ
- يتم إطلاق هذه الصواريخ باستخدام محركات صاروخية قوية، حيث تصعد إلى الغلاف الجوي العلوي أو حتى إلى الفضاء، بسرعة فائقة
- بمجرد قطع محركاتها، يتبع الصاروخ مساراً محدداً مسبقاً، ليعاود دخول الغلاف الجوي للأرض في نزول حاد قبل أن يضرب الهدف
- يمكن للصواريخ الباليستية أن تسافر لمسافات تتراوح بين بضع مئات من الكيلومترات وأكثر من 10 آلاف كيلومتر عبر القارات
يتم تصنيف الصواريخ الباليستية بناءً على مداها:
1- صاروخ باليستي لمدى ساحة المعركة "بي آر بي إم" (BRBM)- أقل من 200 كيلومتر (124 ميلا)
2- صاروخ باليستي قصير المدى "إس آر بي إم" (SRBM) - أقل من ألف كيلومتر (621 ميلا)
3- صاروخ باليستي متوسط/متوسط بعيد المدى "إم آر بي إم/آي آر بي إم" (MRBM/IRBM) - بين ألف كيلومتر و3500 كيلومتر (621-2175 ميلا)
4- صاروخ باليستي بعيد المدى "إل آر بي إم" (LRBM) - بين 3500 كيلومتر و5500 كيلومتر (2175-3418 ميلا)
5- صاروخ باليستي عابر للقارات "آي سي بي إم" (ICBM) - أكثر من 5500 كيلومتر (3418 ميلا)
- تطير الصواريخ الباليستية بسرعات فائقة، مما يسمح لها بقطع آلاف الكيلومترات خلال دقائق فقط.
- يتم قياس السرعة التي تسافر بها بمعدل "ماخ" وهي وحدة تعادل سرعة الصوت. فعلى سبيل المثال، الماخ 5 يعني 5 أضعاف سرعة الصوت.
- تبلغ بعض الصواريخ -التي عادة ما تكون قصيرة المدى- سرعات تفوق سرعة الصوت (أسرع من ماخ واحد، أو حوالي 1225 كيلومترا/ساعة أو 761 ميلاً/ساعة) بينما يمكن للصواريخ الأطول مدى أن تصل إلى سرعات فرط صوتية، أكبر من ماخ 5 (6125 كيلومترا/ساعة أو 3806 أميال/ساعة).
- تتراوح المسافة بين إيران وإسرائيل بين 1300 كيلومتر و1500 كيلومتر (800-930 ميلا)، ويمكن للصواريخ الباليستية الإيرانية التي تسافر بسرعة ماخ 5 أن تصل إسرائيل في حوالى 12 دقيقة، رغم أن الوقت الدقيق يعتمد على نوع الصاروخ وموقع الإطلاق.
- ما يجعل الصواريخ الباليستية خطيرة بشكل خاص هو المدى البعيد، والسرعة العالية، وصعوبة اعتراضها.
- يعطي مسارها السريع والعالي أنظمة الدفاع القليل من الوقت للرد، وعندما تعاود دخول الغلاف الجوي، تنزل بسرعة أكبر، مما يجعل اعتراضها أكثر صعوبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بيروت نيوز

منذ 4 ساعات

• بيروت نيوز

معلومات مثيرة عن الصواريخ الباليستية.. هكذا تتحرك في السماء

نشر موقع 'الجزيرة نت' تقريراً جديداً سرد فيه تفاصيل ومعلومات عن الصواريخ الباليستية التي تستخدمها إيران حالياً لقصف إسرائيل رداً على هجمات طالتها.. فماذا نعرف عن هذه الصواريخ؟ – الصواريخ الباليستية أسلحة بعيدة المدى مصممة لنقل رؤوس حربية تقليدية أو نووية باتباع مسار باليستي أو منحنٍ – يتم إطلاق هذه الصواريخ باستخدام محركات صاروخية قوية، حيث تصعد إلى الغلاف الجوي العلوي أو حتى إلى الفضاء، بسرعة فائقة – بمجرد قطع محركاتها، يتبع الصاروخ مساراً محدداً مسبقاً، ليعاود دخول الغلاف الجوي للأرض في نزول حاد قبل أن يضرب الهدف – يمكن للصواريخ الباليستية أن تسافر لمسافات تتراوح بين بضع مئات من الكيلومترات وأكثر من 10 آلاف كيلومتر عبر القارات يتم تصنيف الصواريخ الباليستية بناءً على مداها: 1- صاروخ باليستي لمدى ساحة المعركة 'بي آر بي إم' (BRBM)- أقل من 200 كيلومتر (124 ميلا) 2- صاروخ باليستي قصير المدى 'إس آر بي إم' (SRBM) – أقل من ألف كيلومتر (621 ميلا) 3- صاروخ باليستي متوسط/متوسط بعيد المدى 'إم آر بي إم/آي آر بي إم' (MRBM/IRBM) – بين ألف كيلومتر و3500 كيلومتر (621-2175 ميلا) 4- صاروخ باليستي بعيد المدى 'إل آر بي إم' (LRBM) – بين 3500 كيلومتر و5500 كيلومتر (2175-3418 ميلا) 5- صاروخ باليستي عابر للقارات 'آي سي بي إم' (ICBM) – أكثر من 5500 كيلومتر (3418 ميلا) – تطير الصواريخ الباليستية بسرعات فائقة، مما يسمح لها بقطع آلاف الكيلومترات خلال دقائق فقط. – يتم قياس السرعة التي تسافر بها بمعدل 'ماخ' وهي وحدة تعادل سرعة الصوت. فعلى سبيل المثال، الماخ 5 يعني 5 أضعاف سرعة الصوت. – تبلغ بعض الصواريخ -التي عادة ما تكون قصيرة المدى- سرعات تفوق سرعة الصوت (أسرع من ماخ واحد، أو حوالي 1225 كيلومترا/ساعة أو 761 ميلاً/ساعة) بينما يمكن للصواريخ الأطول مدى أن تصل إلى سرعات فرط صوتية، أكبر من ماخ 5 (6125 كيلومترا/ساعة أو 3806 أميال/ساعة). – تتراوح المسافة بين إيران وإسرائيل بين 1300 كيلومتر و1500 كيلومتر (800-930 ميلا)، ويمكن للصواريخ الباليستية الإيرانية التي تسافر بسرعة ماخ 5 أن تصل إسرائيل في حوالى 12 دقيقة، رغم أن الوقت الدقيق يعتمد على نوع الصاروخ وموقع الإطلاق. – ما يجعل الصواريخ الباليستية خطيرة بشكل خاص هو المدى البعيد، والسرعة العالية، وصعوبة اعتراضها. – يعطي مسارها السريع والعالي أنظمة الدفاع القليل من الوقت للرد، وعندما تعاود دخول الغلاف الجوي، تنزل بسرعة أكبر، مما يجعل اعتراضها أكثر صعوبة.

ليبانون 24

منذ 5 ساعات

• ليبانون 24

معلومات مثيرة عن الصواريخ الباليستية.. هكذا تتحرك في السماء

نشر موقع " الجزيرة نت" تقريراً جديداً سرد فيه تفاصيل ومعلومات عن الصواريخ الباليستية التي تستخدمها إيران حالياً لقصف إسرائيل رداً على هجمات طالتها.. فماذا نعرف عن هذه الصواريخ؟ - الصواريخ الباليستية أسلحة بعيدة المدى مصممة لنقل رؤوس حربية تقليدية أو نووية باتباع مسار باليستي أو منحنٍ - يتم إطلاق هذه الصواريخ باستخدام محركات صاروخية قوية، حيث تصعد إلى الغلاف الجوي العلوي أو حتى إلى الفضاء، بسرعة فائقة - بمجرد قطع محركاتها، يتبع الصاروخ مساراً محدداً مسبقاً، ليعاود دخول الغلاف الجوي للأرض في نزول حاد قبل أن يضرب الهدف - يمكن للصواريخ الباليستية أن تسافر لمسافات تتراوح بين بضع مئات من الكيلومترات وأكثر من 10 آلاف كيلومتر عبر القارات يتم تصنيف الصواريخ الباليستية بناءً على مداها: 1- صاروخ باليستي لمدى ساحة المعركة "بي آر بي إم" (BRBM)- أقل من 200 كيلومتر (124 ميلا) 2- صاروخ باليستي قصير المدى "إس آر بي إم" (SRBM) - أقل من ألف كيلومتر (621 ميلا) 3- صاروخ باليستي متوسط/متوسط بعيد المدى "إم آر بي إم/آي آر بي إم" (MRBM/IRBM) - بين ألف كيلومتر و3500 كيلومتر (621-2175 ميلا) 4- صاروخ باليستي بعيد المدى "إل آر بي إم" (LRBM) - بين 3500 كيلومتر و5500 كيلومتر (2175-3418 ميلا) 5- صاروخ باليستي عابر للقارات "آي سي بي إم" (ICBM) - أكثر من 5500 كيلومتر (3418 ميلا) - تطير الصواريخ الباليستية بسرعات فائقة، مما يسمح لها بقطع آلاف الكيلومترات خلال دقائق فقط. - يتم قياس السرعة التي تسافر بها بمعدل "ماخ" وهي وحدة تعادل سرعة الصوت. فعلى سبيل المثال، الماخ 5 يعني 5 أضعاف سرعة الصوت. - تبلغ بعض الصواريخ -التي عادة ما تكون قصيرة المدى- سرعات تفوق سرعة الصوت (أسرع من ماخ واحد، أو حوالي 1225 كيلومترا/ساعة أو 761 ميلاً/ساعة) بينما يمكن للصواريخ الأطول مدى أن تصل إلى سرعات فرط صوتية، أكبر من ماخ 5 (6125 كيلومترا/ساعة أو 3806 أميال/ساعة). - تتراوح المسافة بين إيران وإسرائيل بين 1300 كيلومتر و1500 كيلومتر (800-930 ميلا)، ويمكن للصواريخ الباليستية الإيرانية التي تسافر بسرعة ماخ 5 أن تصل إسرائيل في حوالى 12 دقيقة، رغم أن الوقت الدقيق يعتمد على نوع الصاروخ وموقع الإطلاق. - ما يجعل الصواريخ الباليستية خطيرة بشكل خاص هو المدى البعيد، والسرعة العالية، وصعوبة اعتراضها. - يعطي مسارها السريع والعالي أنظمة الدفاع القليل من الوقت للرد، وعندما تعاود دخول الغلاف الجوي، تنزل بسرعة أكبر، مما يجعل اعتراضها أكثر صعوبة.

ليبانون 24

منذ 12 ساعات

• ليبانون 24

"صاروخ متطور" يقصف إسرائيل.. خبيرٌ بارز يتحدّث عنه

كشف الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن صاروخ "فتاح" الذي استخدمته إيران في هجومها الأخير على إسرائيل هو الأكثر تطوراً في منظومة الصواريخ الفرط صوتية. ولفت الدويري إلى أنَّ آلية إطلاق الصواريخ لها فاعلية بغض النظر عن تقليص عددها، قائلاً إن هناك عدة أنواع من الصواريخ الفرط صوتية منها "خرمشهر" و"سجيل" و" قاسم" و"عماد" و"فتاح" و"زلزال" ولها تباينات صغيرة جداً من حيث الخصائص، وأضاف: "سرعة الصواريخ الفرط صوتية تتراوح ما بين 11 ماخ و15 و16 ماخ". إلى ذلك، تقولُ وكالة الأنباء الإيرانية إنَّ مدى الصاروخ "فتاح" يبلغ 1400 كيلومتر، وسرعته 15 ألف كيلومتر في الساعة، وأقصى وزن له هو 4600 كيلوغرام ورأسه الحربي ألف كيلوغرام. وفي تعليقه على ما أوردته إذاعة الجيش الإسرائيلي من أن إيران أطلقت نحو 400 صاروخ باليستي على إسرائيل منذ بداية المواجهة العسكرية، وصف اللواء الدويري هذا الرقم بالكبير، بالنظر إلى نوعية الصواريخ التي تم إطلاقها والتي عززت بالطائرات المسيّرة. ورأى أن آلية إطلاق الصواريخ الإيرانية هي المهمة بغض النظر عن انخفاض عددها، فإطلاقها فترات الليل في اليوم الأولى للمواجهة وتقسيمها إلى دفعات يحدث إشغالاً وإرهاقاً للدفاعات الجوية الإسرائيلية ، بالإضافة إلى تأثيرها على المجتمع الإسرائيلي الذي يضطر للبقاء أمام الملاجئ والأماكن المحصنة، وهو ما يؤدي إلى تعطيل عجلة الإنتاج. وأشار الدويري إلى أن إسرائيل لن تستطيع الصمود أمام الصواريخ الإيرانية لولا الجسر الأميركي والأوروبي الذي يدعمها، وهو ما حصل معها في قطاع غزة ، مُتسائلاً عما إذا كانت إيران قد وضعت خطة إستراتيجية دقيقة لمواجهة حرب طويلة الأمد، سيما في ظل الاختراق الأمني لأراضيها والذي أدى إلى اغتيال علماء وقادة عسكريين في الهجوم الإسرائيلي الأول. (الجزيرة نت)