
Tunisie Telegraph متطرف مقيم بأوكرانيا يشيد بمقتل التونسي هشام ميراوي ويتوعد المهاجرين المغاربة
رافائيل بيرسون، وهو من دعاة البقاء من ستراسبورغ ويقيم حاليًا في تشيرنيهيف (أوكرانيا)، أعرب عن دعمه للإرهابي كريستوف بيلجيمبي،الذي قتل المهاجر التونسي هشام ميراوي رميا بالرصاص ووجّه تهديدات بالقتل ضد المسلمين وسكان شمال إفريقيا، الذين يصفهم بـ'الصراصير'.
يبيع رافائيل بيرسون معدات عسكرية، وبناءً على تصريحاته، يُشيد علنًا بالحرب الأهلية.
تُثير أيديولوجيته القائمة على البقاء، التي ينشرها منذ عام 2012 على الأقل، إلى جانب تصريحاته العنيفة، مخاوف من وقوع هجوم عنيف في فرنسا، خاصةً إذا عاد إلى البلاد مُسلّحًا.
ووفقًا لعدة روايات، يُوصف أيضًا بأنه محتال سيئ السمعة وغير مستقر؛ ويُنظر في عودته إلى فرنسا إذا تدهور الوضع في أوكرانيا.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من المواطنين الفرنسيين الذين انتقلوا إلى أوكرانيا منذ بداية الصراع الروسي الأوكراني فعلوا ذلك للانضمام إلى فوج آزوف، وربما يكونون قد شاركوا في جرائم حرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
أولا وأخيرا .. أسعار لها مخالب وأنياب
لا يختلف إثنان في أن أسواقنا تحوّلت إلى غابة ، توحشت فيها الاسعار ، و اشتدت أنيابها صلابة ، ومخالبها طولا ، و أشداقها كبرا و اتساعا . لا قانون فيها يسبق قانون الغاب ، و لا شريعة فيها تسبق شريعة التوحش , و البطش ، والخبث و ...

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
إجراءات هامة لرفع درجات اليقظة وحماية صابة الحبوب بهذه الولاية..
وبين الوالي، لدى إشرافه على جلسة عمل عشية اليوم الاحد بحضور كافة المعتمدين والكتابة العامين المكلفين بتسيير بلديات الجهة وعمد الولاية والقيادات العليا والقاعدية الامنية ومصالح الحماية المدنية والادارات والمندوبيات الجهوية، ان إنجاح موسم الحصاد مسؤولية مشتركة بين جميع مكونات الدولة من الحضور وغيرهم باعتباره مسالة امن قومي غذائي ومجتمعي وتنموي . وشدد على ضرورة رفع نسق مسح الحواشي وفك عزلة المسالك المؤدية لمناطق الزراعات الكبرى وتوفير التجهيزات اللوجستية الواجبة للغرض من آلات ماسحة واعوان ميدانيين للتدخل اليدوي في المجال فضلا عن تكثيف صيانة الشبكات الكهربائية ومعدات وآليات الحصاد وتجهيزها بآلات إطفاء الحرائق اضافة الى الرفع من نسق الحملات التحسيسية والتوعوية الموجهة للفلاحين في هذا الشان. كما دعا إلى تكثيف التدخلات المشتركة لرفع جميع المصبات المحيطة بحقول الحبوب على غرار بقية المصبات المتواجدة في المحيط العمراني والانتباه بشان كل الظواهر غير الطبيعية وغير القانونية لتفادي كل ما قد يهدد الصابة من تعمد لاشعال النيران وايضا التصدي لظاهرة التهريب والبيع غير القانوني للصابة. يشار الى ان موعد إعطاء إشارة إنطلاق موسم الحصاد بولاية بنزرت تقرر يوم غد الاثنين 9 جوان بمعتمديتي ماطر وجومين. وكشفت اللجنة التحضيرية الجهوية للموسم، انه تم بذر ما يوازي 176 الف هك ،منها 99 الف هك من الحبوب و60 الف هك من الاعلاف و14الف هك من البقول الجافة و3000هك من الزراعات الصناعية مشيرة الى ان تقديرات الانتاج تعادل هذا الموسم حوالي 2،55 مليون قنطار ،اي بمعدل 26ق في الهكتار الواحد . كما تم تخصيص 326 آلة حصاد اكدت مصالح مندوبية التنمية الفلاحية انها كافية لجمع الصابة اضافة الى توفير الكميات الواجبة من تل الربط واكياس جمع المحصول وضبط خطط عملية لنقل المحصول وتهيئة مراكز التجميع البالغ عددها 30 مركزا ومستودعا محوريا بمنطقة حافر مهر ببنزرت الجنوبية بطاقة خزن غير مسبوقة تعادل 500 الف قنطار . كما انطلقت اللجنة الجهوية التحضيرية لموسم الحصاد في تنفيذ عديد البرامج التوعوية والتحسيسية والارشادية وايضا الفنية والميدانية ومنها تركيز نقاط متقدمة للحماية المدنية بكل المراكز الجهوية والمحلية القارة والمتنقلة بالاضافة للاستنفار الامني النموذجي من اجل ان يتم موسم حصاد وتجميع ونقل واجلاء المحصول في احسن الظروف ودون إشكاليات.

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
بتكليف من رئيس الجمهورية ،وزير الشؤون الخارجية يترأس الوفد التونسي في أشغال مؤتمر الأمم المتحدة الثالث بمدينة نيس..
وأضافت الوزارة، ان هذا المؤتمر ينعقد تحت عنوان "مؤتمر الأمم المتحدة لدعم تنفيذ الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة: حفظ المحيطات واستخدامها على نحو مستدام من أجل تنمية مستدامة". وسيتولى وزير الشؤون الخارجية، بهذه المناسبة، إلقاء كلمة تونس وسيستعرض مقاربتها في معالجة القضايا البيئية والتنمية المستدامة بالإضافة إلى انتظاراتها من المؤتمر باعتباره يشكّل منصة شاملة لحشد الدعم من أجل تنفيذ المبادرات الوطنية المتعلقة بصحة البحار والاستخدام المستدام للموارد البحرية. وسيشكل المؤتمر فرصة لتونس لعرض الإنجازات والتحديات التي تواجه النظام البيئي والبحري على المستوى الوطني، فضلا عن بناء شراكات واستقطاب استثمارات تهدف لحماية البيئة البحرية في تونس وتعزيز الاستثمار في الاقتصاد الأزرق. كم سيتطرق المؤتمر إلى قضايا المحيطات الرئيسية والمتمثلة في التعدين في قاع البحار واعتماد المعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي وتنظيم الصيد المفرط، بالإضافة الى استعراض كافة التحديات الماثلة والفرص المتصلة بحماية المحيطات والموارد البحرية المشتركة.