من قلب أزمته مع أنجلينا جولي.. براد بيت يروي معاناته بعد الطلاق

في حديث صريح على بودكاست Armchair Expert، فتح النجم العالمي براد بيت قلبه ليروي تفاصيل مرحلة ما بعد الانفصال عن أنجلينا جولي، واصفًا إياها بأنها "أكثر فترات حياته ظلمة"، وأنه كان بحاجة إلى "الاستفاقة على بعض الحقائق"، وقال بيت خلال اللقاء: "كنت على رُكبتيّ، واحتجت أن أستفيق في بعض النواحي".
لم يُحدد بيت التوقيت الدقيق الذي بدأ فيه هذه الرحلة الداخلية، لكنه أشار إلى أنه جرّب كل الطرق الممكنة للخروج من تلك المرحلة الصعبة، وقال: "كنت أحاول أي شيء، أي نصيحة، أي خطوة.. كنت في حاجة لإعادة تشغيل نفسي بالكامل"، وقد وصف تلك المرحلة بأنها مليئة بالتأمل، والقرارات الحاسمة، والرغبة في التغيير من الداخل.
خلال الحديث، أشاد بيت بأشخاص مرّوا بتجارب مشابهة، مشيرًا إلى أن سماعهم يتحدثون بصراحة عن أزماتهم ألهمه، ليبدأ رحلة مكاشفة ذاتية، كانت -بحسب وصفه- "مُحررة ومؤثرة بعمق".
وأضاف: "أن ترى رجالًا يتحدثون عن آلامهم وأخطائهم برحابة صدر، كان أمرًا مدهشًا بالنسبة لي".
رغم أن طلاق بيت وجولي أُعلن رسميًا عام 2019، إلا أن تداعيات الانفصال لا تزال حاضرة، فالعلاقة بين بيت وبعض أبنائه الستة تمرّ بفترات من القطيعة، في وقت بدأت بعضهم باتخاذ خطوات علنية للتخلي عن اسمه العائلي، فيما لا تزال علاقته بابنيه التوأم نوكس Knox وفيفيان Vivienne مستمرة بشكل متقطع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرياض

منذ ساعة واحدة

• الرياض

صيف من الإثارة في دراما العالم

في مشهد عالمي يزداد تشابكًا بين المنصات الرقمية ودور العرض التقليدية، يتقدم صيف 2025 بقائمة متنوعة من الأعمال السينمائية والتلفزيونية التي تمزج بين الخيال والحقيقة، وبين الامتيازات القديمة والمحاولات الأصيلة الجديدة. ورغم الظلال التي ألقتها الجائحة والإضرابات الصناعية في السنوات الأخيرة، يبدو أن الصناعة تعافت جزئيًا وعادت بروح أكثر طموحًا. أفلام الصيف.. تصدرت ثلاثة عناوين بارزة مشهد الترقب هذا الصيف، أولها فيلم "F1" من بطولة براد بيت، الذي يعود فيه لتجسيد شخصية سائق فورمولا 1 معتزل يستأنف مشواره وسط تحديات الجيل الجديد. ويُعد الفيلم من أكبر إنتاجات Apple Studios بميزانية تقارب 300 مليون دولار، ويعكس طموح المنصات في اقتحام الشاشة الكبيرة بأعمال ذات بعد سينمائي خالص. كما يختم توم كروز مسيرته في سلسلة الأكشن "Mission: Impossible" من خلال الجزء الأخير المعنون "The Final Reckoning"، والذي طُرح في مايو الماضي محققًا أكثر من نصف مليار دولار عالميًا. ويتزامن ذلك مع عودة سلسلة "جوراسيك" عبر عمل جديد بعنوان "Jurassic Worl Rebirth"، بمشاركة كل من سكارليت جوهانسون وماهرشالا علي. تواريخ مزدحمة وأيام مزدوجة.. لعل أبرز ما يميز هذا الصيف هو اعتماد عدد من الاستوديوهات نمط "الإصدار المزدوج"، إذ تُعرض في اليوم الواحد فيلمين ضخمين بشكل متزامن. ففي 27 يونيو الجاري، يشهد الجمهور طرح كل من F1 وM3GAN 2.0، يليها في 18 يوليو المقبل فيلم الرسوم Smurfs بمشاركة المغنية ريانا، إلى جانب نسخة حديثة من فيلم الرعب الكلاسيكي I Know What You Did Last Summer. صعود منصات البث.. على الصعيد التلفزيوني، تقود أبل الموسم بدراما جديدة تحمل عنوان "Smoke"، المستوحاة من قصة حقيقية عن حرائق متعمدة هزت جنوب كاليفورنيا في الثمانينات. المسلسل من بطولة تاران إيجرتون وجودرني سميلت، وتأليف الكاتب دينيس ليهان. أما نتفلكس، فحققت نجاحًا واسعًا من خلال العمل البريطاني "Adolescence"، الذي يدور حول مراهق متهم بقتل زميله داخل المدرسة، وسط حبكة نفسية كثيفة وأسئلة أخلاقية مفتوحة. وقد نال العمل استحسان النقاد وجرى الإعلان مؤخرًا عن تجديده لموسم ثانٍ. كما برزت دراما الجريمة الأوروبية من خلال المسلسلات السويدية "The Åre Murders" و"The Glass Dome"، والإسباني "Two Graves"، والتي عكست قوة الإنتاج الأوروبي في تقديم قصص واقعية مشحونة بالتشويق. أعمال تاريخية وعوالم متخيلة.. في منحى آخر، تواصل أمازون استثمارها في الأعمال التاريخية عبر مسلسل "House of David"، الذي يتناول حياة الملك داوود ضمن رؤية درامية إنسانية بعيدة عن المعالجة التقليدية. ونتيجة للنجاح الكبير الذي حققه موسمه الأول، أطلقت المنصة الموسم الثاني في فبراير المنصرم. كما تستعد لطرح مسلسل تجسس جديد بعنوان "Butterfly"، من بطولة دانيال دي كيم، ويُعرض في 13 أغسطس المقبل. من جهة أخرى، أنهى مسلسل Doctor Who موسمه الخامس عشر في مايو، ليتم الإعلان لاحقًا عن عمل فرعي جديد بعنوان The War Between the Land and the Sea من المتوقع عرضه قبل نهاية العام. صناعة تتعافى.. أشارت تقارير إعلامية متعددة إلى أن صيف 2025 قد يكون اختبارًا حقيقيًا لمدى قدرة الصناعة على تجاوز تداعيات السنوات الماضية. وبينما تراهن بعض الاستوديوهات على أسماء مألوفة وامتيازات قديمة، تبرز محاولات جديدة تعكس توقًا إلى الأصالة، لعل أبرزها فيلم F1، الذي يمثل رهانًا على عمل غير مقتبس. أما الجمهور، فما زال يميل إلى الأعمال المليئة بالإثارة والحنين، لكنه يزداد تطلبًا إزاء مستوى الكتابة وتماسك السرد. بين الحركة المشوّقة في "المهمة المستحيلة"، والدراما النفسية المتماسكة في "Adolescence"، والرمزية التاريخية في "House of David"، يتنوع المشهد العالمي هذا الصيف ليمنح المتابع فسحة من الترقب والتجربة. وفي ظل هذا التنوع، تظل الأعمال القادرة على الجمع بين العمق والإبداع، هي التي تستحق البقاء في الذاكرة.

الرجل

منذ 4 ساعات

• الرجل

من قلب أزمته مع أنجلينا جولي.. براد بيت يروي معاناته بعد الطلاق

في حديث صريح على بودكاست Armchair Expert، فتح النجم العالمي براد بيت قلبه ليروي تفاصيل مرحلة ما بعد الانفصال عن أنجلينا جولي، واصفًا إياها بأنها "أكثر فترات حياته ظلمة"، وأنه كان بحاجة إلى "الاستفاقة على بعض الحقائق"، وقال بيت خلال اللقاء: "كنت على رُكبتيّ، واحتجت أن أستفيق في بعض النواحي". لم يُحدد بيت التوقيت الدقيق الذي بدأ فيه هذه الرحلة الداخلية، لكنه أشار إلى أنه جرّب كل الطرق الممكنة للخروج من تلك المرحلة الصعبة، وقال: "كنت أحاول أي شيء، أي نصيحة، أي خطوة.. كنت في حاجة لإعادة تشغيل نفسي بالكامل"، وقد وصف تلك المرحلة بأنها مليئة بالتأمل، والقرارات الحاسمة، والرغبة في التغيير من الداخل. خلال الحديث، أشاد بيت بأشخاص مرّوا بتجارب مشابهة، مشيرًا إلى أن سماعهم يتحدثون بصراحة عن أزماتهم ألهمه، ليبدأ رحلة مكاشفة ذاتية، كانت -بحسب وصفه- "مُحررة ومؤثرة بعمق". وأضاف: "أن ترى رجالًا يتحدثون عن آلامهم وأخطائهم برحابة صدر، كان أمرًا مدهشًا بالنسبة لي". رغم أن طلاق بيت وجولي أُعلن رسميًا عام 2019، إلا أن تداعيات الانفصال لا تزال حاضرة، فالعلاقة بين بيت وبعض أبنائه الستة تمرّ بفترات من القطيعة، في وقت بدأت بعضهم باتخاذ خطوات علنية للتخلي عن اسمه العائلي، فيما لا تزال علاقته بابنيه التوأم نوكس Knox وفيفيان Vivienne مستمرة بشكل متقطع.

مجلة سيدتي

منذ 7 ساعات

• مجلة سيدتي

جينيفر أنيستون تكشف عن أمنية لم تحققها بعد في عالم التمثيل

منذ طلّتها الأولى، وقد أسرت النجمة العالمية جينيفر أنيستون قلوب مُحبيها، واستطاعت أن تصنع لنفسها مسيرة مميزة، سواء في المسلسلات التلفزيونية أو الأفلام السينمائية. حصدت من خلالها ترشيحات وجوائز عدة عن أدوارها المتنوّعة، كما حازت شهرةً واسعة وكسبت جمهوراً عريضاً. ورغم ذلك، مازال في جُعبة أنيستون المزيد لتقدّمه، ومازالت تطمح في تقديم تجرِبة تمثيلية لم تخُضها من قبلُ. جينيفر أنيستون تكشف عن حُلم فني Embed from Getty Images في مقابلة جديدة لـ جينيفر أنيستون مع مجلة People، تحدثت النجمة الحائزة على جائزة إيمي ، والبالغة من العمر 56 عاماً، عن قائمة أمنياتها بخصوص الفن، وجاءت على رأسها رغبتها العارمة في التمثيل على مسرح برودواي العريق. وقالت أنيستون: "أرغب بشدة في تقديم مسرحية على برودواي. هذه أول رغبة في قائمة أمنياتي". ويُذكر أن أنيستون قدّمت بعض العروض المسرحية في بداية مشوارها الفني ولكن خارج مسرح برودواي، وذلك قبل أن تحصل على دورها المتميّز بشخصية راشيل بالمسلسل التلفزيوني العالمي "Friends". وبينما لايزال حُلم أنيستون عالقاً في ذهنها طوال الوقت، لكنها اعترفت بأن تخصيص الوقت لتحقيقه أمرٌ صعب، وقالت: "أنا اعتدت العمل طوال الوقت؛ لذا أجبر نفسي في الفترة الأخيرة؛ محاولةً تخصيص بعض الوقت للسفر بدلاً عن العمل، وهذا يجعل وقتي محدوداً، وتقديم عمل على مسرح برودواي يتطلب تفرغاً". ومع ذلك؛ فهي مصممة على إفساح المجال لهذا الهدف الذي طالما راودها؛ حتى ولو بعد سنوات. وأكدت قائلة: "مازلت مصممة على تقديم مسرحية على برودواي. الأمر يتعلق فقط بإيجاد العمل المناسب والسيناريو المناسب والوقت". إليكِ هذا الخبر جينيفر أنيستون تشارك جمهورها يومياتها عبر إنستغرام مسرح برودواي يذكر أن مسرح برودواي يعَد رمزاً للفن المسرحي العالمي، وخاصة المسرح الموسيقي. المسرح الرئيسي موجود في مانهاتن، نيويورك، كما يندرج تحت اسم "برودواي" مجموعة من المسارح الاحترافية (41 مسرحاً تحديداً) متواجدة في مختلف أنحاء نيويورك، والتي تستضيف أشهر العروض المسرحية؛ خصوصاً المسرحيات الغنائية، وتعرض بعضها لسنوات، كما يحضرها ملايين من الجماهير. تجرِبة جينيفر أنيستون بالإخراج السينمائي الجدير بالذكر، أن موهبة أنيستون لا تتوقف على التمثيل فقط؛ بل هي فنانة شاملة، دائماً تسعى للتنوُّع وتجرِبة أنماط مختلفة. لذلك حرَصت على خوض تجرِبة الإخراج أيضاً. عام 2011، تم عرض الفيلم التلفزيوني "Five" الذي دارت أحداثه حول قصص مُختلفة لخمس سيدات تمت إصابتهن بـ مرض سرطان الثدي ، وكيف أثّر هذا المرض على حياتهن، والعقبات التي كان عليهن اجتيازها، ودارت أحداث الفيلم ما بين الدراما والكوميديا. وقد شاركت النجمة جينيفر أنيستون بإخراج الفيلم مع 4 مخرجات أخريات، وهن: باتي جينكينز، أليشا كيز، ديمي مور، بينيلوبي سفيريس. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».