
مركبة فضائية أميركية تابعة لشركة خاصة هبطت على القمر
نجحت شركة أميركية في إنزال مركبتها الفضائية على سطح القمر اليوم (الأحد)، لتصبح بذلك ثاني مركبة خاصة تحقق هذا الإنجاز، بحسب ما أظهر بث مباشر عبر الإنترنت من مركز التحكم بالمهمة.
We're baaack!
Blue Ghost has landed, safely delivering 10 NASA scientific investigations and tech demos that will help us learn more about the lunar environment and support future astronauts on the Moon and Mars. pic.twitter.com/guugFdsXY3
— NASA (@NASA) March 2, 2025
وهبطت مركبة «بلو غوست ميشن 1» (Blue Ghost Mission 1) التابعة لشركة «فايرفلاي ايروسبايس» (Firefly Aerospace) في الساعة 3:34 بتوقيت ساحل الولايات المتحدة الشرقي (08:34 بتوقيت غرينيتش) بالقرب من مونس لاتراي، وهو تشكيل بركاني في منطقة ماريه كريسيوم على الجانب الشمالي الشرقي القريب من القمر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
السعودية تتعاون مع «ناسا» لإطلاق أول قمر سعودي لدراسة مناخ الفضاء
في خطوة تعكس صعود المملكة العربية السعودية على أنها لاعب فاعل في قطاع الفضاء العالمي، وقّعت المملكة ممثلةً بـ«وكالة الفضاء السعودية»، اتفاقية تنفيذية مع وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» لإطلاق أول قمر اصطناعي سعودي مخصص لدراسة مناخ الفضاء. وسيكون هذا القمر جزءاً من مهمة «أرتميس 2» التاريخية، والتي تمثل ثاني رحلة مأهولة ضمن برنامج «أرتميس» التابع لـ«ناسا»، ويُعد من أبرز المشاريع الفضائية العالمية الحالية. ويأتي هذا التعاون امتداداً لاتفاقية إطارية شاملة وقّعتها حكومتا المملكة والولايات المتحدة في يوليو (تموز) 2024، ويجسّد أيضاً التزام السعودية بتنفيذ اتفاقية «أرتميس» الدولية التي تضم تحالفاً من الدول المشاركة في استكشاف القمر، والمريخ، والكويكبات لأغراض سلمية. في مهمة أرتميس 2، المملكة تجسد رؤيتها في أن تكون في طليعة الدول المساهمة في استكشاف الفضاء، بإطلاق أول قمر صناعي سعودي لدراسة مناخ الفضاء ممثلة بـ #وكالة_الفضاء_السعودية ضمن شراكة استراتيجية مع @NASA وبدعم من @NIDLP_2030 لتوطين التقنيات وتمكين الكفاءات الوطنية، وتحقيق مستهدفات... — وكالة الفضاء السعودية (@saudispace) May 14, 2025 لا تقتصر أهمية الاتفاقية على بعدها الرمزي، بل تشكّل نقلة عملية في ترسيخ دور المملكة باعتبار أنها لاعب علمي وتقني في الفضاء. فالقمر الاصطناعي السعودي، الذي يُعد من المبادرات الاستراتيجية ضمن برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، يهدف إلى جمع بيانات علمية دقيقة عن النشاط الشمسي، وتأثيراته على الغلاف المغناطيسي للأرض. وتُعد هذه البيانات حيوية في دعم أبحاث الفضاء العالمية، وتعزيز سلامة رواد الفضاء خلال مهماتهم، وضمان كفاءة واستمرارية أنظمة الاتصالات، والأقمار الاصطناعية التي أصبحت عموداً فقرياً للبنية التحتية الرقمية في العالم. بموازاة البعد العلمي الدولي، تحمل هذه المهمة أبعاداً وطنية مهمة، أبرزها المساهمة في توطين تقنيات الفضاء المتقدمة داخل المملكة، ورفع نسبة المحتوى المحلي في الصناعات الاستراتيجية. كما تدعم المهمة جهود تطوير رأس المال البشري السعودي في مجالات علوم الفضاء، عبر تدريب وتأهيل كوادر وطنية قادرة على تصميم وتنفيذ وتشغيل الأنظمة الفضائية. وفي هذا السياق، تؤكد «وكالة الفضاء السعودية» أن هذه المشاريع لا تهدف فقط إلى التمركز في خريطة الفضاء العالمية، بل أيضاً إلى تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد معرفي يرتكز على الابتكار، والتقنية، ونقل المعرفة. ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يصافح الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال الزيارة التاريخية للمملكة (رويترز) وجرى توقيع الاتفاقية على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى المملكة، في لحظة ذات دلالات استراتيجية، تعكس متانة العلاقات الثنائية، وعمق التعاون بين البلدين في مجالات التقنية والابتكار. وفي تعليق على الحدث، شدد مسؤولون من الطرفين على أن المشروع يفتح آفاقاً جديدة للتعاون البحثي والتقني، ويعزز من الحضور السعودي في الفضاء على أنها قوة طموحة تعتمد على الشراكات العلمية المتقدمة. كما تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية أشمل تقودها المملكة للانخراط في مشاريع الفضاء الدولية الكبرى، لتكون مساهماً فعلياً في إنتاج المعرفة، وتوسيع حدود الاكتشاف العلمي. وتسعى السعودية من خلال وكالة الفضاء إلى ترسيخ مكانتها لتكون قوة فضائية ناشئة تؤمن بأن استكشاف الفضاء هو امتداد طبيعي لطموحها التنموي.


المدينة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- المدينة
وزير "الاتصالات": زيارة الرئيس الأمريكي ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي والابتكار والفضاء
أكَّد معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، أن زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة العربية السعودية، تُجسد عمق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات.وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، حيث استقطبت المملكة استثمارات أمريكية تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثل أكثر من (90%) من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq) وغيرها.وأكد السواحه أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، كما أنها ثمرة لتمكين ومتابعة، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي قاد مسيرة التحول التقني والرقمي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا للتقنية والابتكار.وأشار معاليه إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقمية، كما سجلت المملكة تقدمًا عالميًا في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال، مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل.وفي مجال الفضاء، نوّه السواحه بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكدًا أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة، مبينًا أن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار.وأفاد معاليه، أن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار, أثمرت عن مشاريع نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.


سويفت نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
وزير 'الاتصالات': زيارة الرئيس الأمريكي ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي والابتكار والفضاء
الرياض – واس : أكَّد معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، أن زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة العربية السعودية، تُجسد عمق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات.وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، حيث استقطبت المملكة استثمارات أمريكية تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 – 2025)، تمثل أكثر من (90%) من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq) وغيرها.وأكد السواحه أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، كما أنها ثمرة لتمكين ومتابعة، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي قاد مسيرة التحول التقني والرقمي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا للتقنية والابتكار.وأشار معاليه إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقمية، كما سجلت المملكة تقدمًا عالميًا في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال، مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل.وفي مجال الفضاء، نوّه السواحه بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكدًا أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة، مبينًا أن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار. وأفاد معاليه، أن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار, أثمرت عن مشاريع نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار. مقالات ذات صلة