logo
ثقافة الإعتراف…. المندوب والصحفي عبدالرحيم المرزوقي بين مطرقة المحكمة وسندان نفوذ قوي من الخصوم !!!

ثقافة الإعتراف…. المندوب والصحفي عبدالرحيم المرزوقي بين مطرقة المحكمة وسندان نفوذ قوي من الخصوم !!!

المغربية المستقلة : مصطفى حناوي
.ما أحوجنا إلى ثقافة الإعتراف ، بالخدمات الجليلة للمواطنين ونستحضر تجربة رجل مناضل إجتماعي يجيد الإنصات إلى نبضات المجتمع ويكون حضوره مجديا بالإرتباط العضوي بقضايا المواطنين ويتعلق الأمر بالأستاذ المحترم عبدالرحيم مرزوقي إبن درب السلطان حيث نشأ وترعرع داخل الأحياء الشعبية حيث إندمج في الأوساط الشعبية بيبن أبناء الدارالبيضاء بروح ودم جديدين يضخهما في شرايين محيطه وذلك لاختياته الإختيارية في عملية التطوع الإعلامي بإرتباطاته العضوية وذلك برفع المظالم عن المظلومين وذلك بتبني صحافة الإستقصاء ومطارحة الإشكاليات ،
ونظرا لإرتباطه بقضايا المظلومين بحيث يترافع من أجلهم حتى تلقى ضربة موجعة وهو يؤدي مهمته في مؤازرة الساكنة المغلوبة 10\11\2009 كان في مهمة إعلامية إستقصاءية بمنطقة منسية فتعرض لهجوم بالهراوات والأسلحة فإنهالوا عليه بالضرب مما أدى إلى إصابتة بكسر مزدوج خطير على مستوى الساق اليسرى بجماعة أكافاي دائرة الحوز وكذا إصابته بجرح غائر على مستوى الصدغ الأيسر مما أدخله في غيبوبة ولا ننسى أن المجرمين الذين قاموا بالإعتداء الشنيع وهو يقوم بدوره الصحفي وفي إطار مقاربات أستقساية للوقوف على التجاوزات اللاقانونية ، وخلال إصابته ظل الاعتداء متواصل بأنهم صرحوا لدى معارفهم بأن السبب لإخراس صوته وذلك بتصفيته جسديا ولحسن الحظ أن أن انتهاء ثلاثة رجال كانوا يؤدون صلاة الظهر فلما صادفوا الإعتداء تدخلوا بغرض انقاذ الضحية من موت محقق وهذه من ألطاف الله عز وجل وهو الحافظ لكان سيقع ملا يحمد عقباه ومع أن الشهود الذين أوقفوا الضحية المندوب الصحفي لجريدة الحقوق والناس أنه إذا أمس أحد الجناة الضحية فإن الشهود وعائلاتهم سيدافعون من أجل ذرء الهجوم ، ولقدم مكث الضحية في وضعية جد حرجة لمدة ١٤ يوما يرقد بجناح تقويم العظام بمستشفى إبن طفيل ورغم علم السلطات المحلية وعلى مركز درك سيدي الزوين بمراكش عناء الإنتقال لمدة أربعة عشر يوما كاملا من أجل الإستماع إليه لإيفادتهم بأسماء الجناة من أجل القيام بالوجب المتعين ونظرا للنباهة واليظة والحكامة التي يتسم بها مناضلون لمدة التواطئء والنفوس عندز تحرير المحظر والعجيب والغريب أن مندوبنا الصحفي تعرض لهجوم منظم ومنسق من طرف عصابة اجرامية عرضته لعاهة مستديمة وعلى الرأس والرجل اليسرى والتي أصبحت من عاهة مستديمة ونقص وهو إبن 43 سنة معتمدا الأن بعكازتة بعدما كان يتمتع بصحة جيدة لاتحول إلى معاق ولحد الساعة قطع الضحية كل مراحل التقاضي حيث صدرت قرارات عن محكمة النقض بإسم جلالة الملك في حق الجناة الأربعة الأول تم الحكم عليه يثلاثة سنوات نافدة والثالث والرابع والخامس سنتين سجنا نافذا مع المطالب المدنية للفائدة المطالب الحق المدني لفائدة المندوب الصحفي في حدود أربعون ألف درهم يؤديها المتهمون تضامنا فيما بينهن، ولحد كتابة هذه السطور لازال الجناة أحرارا دون تفعيل الحكم ولقد صرحوا والقول لهم بأن بأن نفوسهم قوي لأنهم لهم نفوذ النسب ، لبقى المندوب الصحفي عبدالرحيم رهين المحبسين إعاقة مستدية وتعويض معلق على المجهول ليبقى تحقيق تنزيل الحكم معلقا في غياب التنزيل للحكم وما إذا قدر إستفاد من هذا التعويض الهزيل ليستعيد صحته التي تعرضت لعاهة مستديمة ، وفي إنتظار إنصافه وجبر ضرره وإحاطته بالرعاية التامة لازال ينتظر من الجهات المعنية إنصافه ورفع الحيف عليه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحيل الأستاذ المحامي العمري المختار قامة قانونية تفقدها الساحة الحقوقية
رحيل الأستاذ المحامي العمري المختار قامة قانونية تفقدها الساحة الحقوقية

صوت العدالة

timeمنذ 35 دقائق

  • صوت العدالة

رحيل الأستاذ المحامي العمري المختار قامة قانونية تفقدها الساحة الحقوقية

ببالغ الحزن والأسى، ودعت الأسرة القانونية والقضائية، صباح الأربعاء من هذا الأسبوع، أحد رجالاتها البارزين، الأستاذ المحامي العمري المختار، والد الأستاذ المحامي العمري نجيب، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتفاني في خدمة العدالة والدفاع عن الحقوق. عرف الفقيد، طيب الله ثراه، بمسيرته المتميزة في مهنة المحاماة، حيث كرس حياته المهنية للدفاع عن القيم القانونية والإنسانية، واشتهر بأخلاقه الرفيعة واستقامته المهنية، فضلاً عن مساهماته المتعددة في إرساء تقاليد المحاماة الرصينة، وتكوينه للعديد من الأجيال التي تتلمذت على يده واستفادت من خبرته الواسعة. وقد خلف خبر رحيله أثراً بالغاً في نفوس زملائه ومحبيه، الذين استحضروا مناقبه وأعماله الجليلة، وتقدموا بأحر التعازي والمواساة إلى ابنه الأستاذ نجيب العمري، وإلى كافة أفراد الأسرة، راجين من الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إن فقدان الأستاذ العمري المختار لا يعد خسارة لعائلته فقط، بل للساحة القانونية الوطنية بأسرها، التي فقدت أحد أعمدتها ورجالاتها الأوفياء. إنا لله وإنا إليه راجعون. تعزية #محاماة #أخبار #قضاء #المملكةالمغربية #صوت_العدالة #ساتيفي

حصري.. حجز العشرات من الخرفان في عملية أمنية لمنع الذبح العشوائي بمراكش
حصري.. حجز العشرات من الخرفان في عملية أمنية لمنع الذبح العشوائي بمراكش

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

حصري.. حجز العشرات من الخرفان في عملية أمنية لمنع الذبح العشوائي بمراكش

في خطوة تنسجم مع التوجيهات الملكية الرامية إلى الحفاظ على الثروة الحيوانية الوطنية، تمكنت عناصر الدائرة الأمنية 15، بتنسيق مع سلطات الملحقة الإدارية النخيل، من حجز حوالي 67 خروفا كانت على متن ثلاث سيارات من نوع "بيكوب"، وذلك على مستوى المدخل الشرقي لمدينة مراكش، يوم أمس الخميس. وجرت العملية تحت إشراف مباشر من رئيس الدائرة الأمنية، في إطار الإجراءات الاستثنائية المتخذة لتنظيم تداول الأضاحي خلال الظرفية الراهنة التي يعرفها قطاع تربية الماشية. ووفق معطيات حصلت عليها "كشـ24"، فقد تلقت عناصر الأمن الوطني العاملة بالسدود القضائية تعليمات صارمة بمنع عبور الشاحنات المحملة بالمواشي الموجهة لشعيرة عيد الأضحى. وتم اقتياد الخرفان إلى المجزرة، فيما تم قطر وسائل النقل نحو المحجز البلدي، في إطار مسعى يروم الحد من الذبح الفردي وتقييد حركة الأضاحي خارج المسالك القانونية، التزاما بالإهابة الملكية الأخيرة الداعية إلى تعليق شعيرة الذبح لهذا الموسم لحماية القطيع الوطني من الاستنزاف. وتزامنت هذه التحركات الأمنية مع ارتفاع لافت في أسعار المواشي واللحوم الحمراء بأسواق مراكش ومدن أخرى، حيث بلغ سعر "الدوارة" ما بين 600 و700 درهم، في سابقة أثارت ردود فعل غاضبة وسط المستهلكين، وسط مخاوف من استمرار ارتفاع الأسعار مع اقتراب موعد العيد.

صمت عمدة الدار البيضاء يثير الجدل.. مطالب متصاعدة بسحب التفويض من نائبها المتورط في التلاعب
صمت عمدة الدار البيضاء يثير الجدل.. مطالب متصاعدة بسحب التفويض من نائبها المتورط في التلاعب

الجريدة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة 24

صمت عمدة الدار البيضاء يثير الجدل.. مطالب متصاعدة بسحب التفويض من نائبها المتورط في التلاعب

تتزايد الضغوط داخل مجلس جماعة الدار البيضاء لسحب التفويض الممنوح لعبد اللطيف الناصري، نائب العمدة المكلف بقطاعي الرياضة والثقافة، عقب صدور قرار تأديبي عن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم يقضي بتوقيفه لمدة ثلاث سنوات عن ممارسة أي نشاط رياضي، على خلفية اتهامه بالتورط في التلاعب بنتائج مباريات رياضية. ورغم أن القرار غير نهائي، إلا أنه فجر جدلاً واسعاً حول مدى أهلية المسؤول للاستمرار في تدبير ملفات ذات حساسية أخلاقية ومؤسساتية. القرار، الذي اتخذته لجنة الأخلاقيات التابعة للجامعة، لم يقتصر على توقيف المعني بالأمر، بل شمل أيضاً تغريمه بمبلغ 30 ألف درهم، مع تحميله مسؤولية الإخلال بمبادئ النزاهة الرياضية. واعتبرت اللجنة أن المخالفات المنسوبة إليه "جسيمة"، بما يضع مصداقية الجهاز المنتخب موضع تساؤل، خاصة في قطاع حساس كقطاع الرياضة. على المستوى السياسي، تزايدت الأصوات المطالبة بتفعيل مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، حيث يرى عدد من أعضاء المعارضة داخل المجلس الجماعي أن استمرار الناصري في منصبه، رغم صدور قرار تأديبي في حقه، يسيء إلى صورة المجلس ويضعف ثقة المواطنين في المؤسسات المنتخبة. كما عبّر فاعلون مدنيون وحقوقيون عن قلقهم من تأثير هذه الواقعة على مسار تخليق الحياة العامة، لا سيما في مدينة تواجه تحديات متراكمة في تدبير الشأن المحلي. وتُطرح تساؤلات عدة حول موقف العمدة نبيلة الرميلي، التي لم تصدر عنها إلى حدود الساعة أي إشارة رسمية توضح موقفها من القضية. ويضع المراقبون هذا الصمت في خانة الحرج السياسي، لا سيما أن الناصري يشغل موقعاً محورياً داخل تركيبة المجلس، ما يفرض عليها اتخاذ قرار حاسم يتماشى مع مقتضيات الشفافية والمسؤولية العمومية. وتوسّعت دائرة الجدل بعد دخول أحمد مفتاح، عضو مجلس مقاطعة عين الشق، على خط القضية، حيث نشر تدوينه عبر حسابه الرسمي تساءل فيها عن مدى التزام المجلس بالقانون، وطالب بتفعيل المادة 65 من القانون التنظيمي للجماعات، المتعلقة بحالات تضارب المصالح. وأشار مفتاح إلى أن هناك شبهات تطال طريقة تدبير مشاريع رياضية بتمويل من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ما يستدعي، حسب رأيه، تحركاً عاجلاً من الجهات الرقابية المختصة. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه العاصمة الاقتصادية حالة من الترقب إزاء ما إذا كانت مؤسسات التدبير الجماعي ستتجاوب مع المطلب الشعبي والسياسي المتنامي، خصوصاً في ظل ارتفاع الأصوات المطالبة بوضع حد لأي شبهة تمس بنزاهة تدبير الشأن المحلي. وتتجه الأنظار إلى رئيسة المجلس الجماعي لمعرفة ما إذا كانت ستُفعِّل الآليات القانونية والمؤسساتية التي تضمن احترام قواعد الحكامة الجيدة، خاصة وأن الملف تجاوز الطابع التأديبي الرياضي ليطرح نفسه كقضية رأي عام ذات أبعاد سياسية وأخلاقية. وفي ظل هذا الوضع، يبقى مستقبل عبد اللطيف الناصري على رأس قطاعي الرياضة والثقافة رهيناً بمدى التزام القيادة الجماعية بمبادئ الشفافية والمساءلة، في وقت تترقب فيه ساكنة الدار البيضاء خطوات واضحة تضع المصلحة العامة فوق الحسابات السياسية الضيقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store