
ابتكار ثوري.. شريحة رقيقة تنقل 100 مليون كتاب في 7 دقائق!
اضافة اعلان
الشريحة التي صُمّمت في مركز البصريات والفوتونيات والليزر (COPL) تعتمد على الضوء بدل الكهرباء لنقل البيانات، ما يجعلها مثالية لتلبية احتياجات مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي كثيفة الطاقة مثل التي تستخدمها أنظمة مثل ChatGPT.
أبرز مميزات الشريحة:
سرعة نقل تعادل تحميل 100 مليون كتاب خلال 7 دقائق.
تستخدم مُعدّلات الحلقات الدقيقة المصنوعة من السيليكون لتشفير المعلومات من خلال شدة وطور الضوء.
تستهلك 4 جول فقط من الطاقة – تعادل تسخين مليلتر واحد من الماء بدرجة واحدة مئوية.
صغيرة جداً وفعالة من حيث الحجم والطاقة، وتتيح تقليل المسافات داخل مراكز البيانات، وكأن الأجهزة مفصولة بأمتار فقط، لا كيلومترات.
أهمية الابتكار:
في ظل تزايد الطلب على الذكاء الاصطناعي، قد تُحدث هذه الشريحة تحولاً جذرياً في طريقة عمل مراكز البيانات عبر تحسين سرعة التواصل وكفاءته بين المعالجات.
ورغم أن التقنية لا تزال في مرحلة التجريب، إلا أن شركات مثل NVIDIA بدأت بالفعل باستخدام مكونات مشابهة، ما يُقرّب هذه الابتكارات من التطبيق التجاري الفعلي في المستقبل القريب.
24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 16 ساعات
- الدستور
التوأم الرقمي: كيف يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في مستقبل العمل والتعليم؟
وكالات أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم قادرًا على إنتاج "توأم رقمي" يُحاكي الإنسان في المظهر، والصوت، وطريقة الحديث، بل وحتى في المعرفة، مما يفتح آفاقًا جديدة في بيئات العمل والتعليم. ولم تعد هذه النسخ الرقمية مجرد روبوتات محادثة، بل أدوات افتراضية متكاملة تعتمد على تقنيات متقدمة مثل ChatGPT، وGoogle Gemini، وElevenLabs، ومنصة Character-3 التي تتيح تحريك تعابير الوجه، وحركات الجسم، ومزامنة الصوت مع الشفاه، لتوليد فيديوهات عالية الجودة بدقة 4K ومدة تصل إلى 90 ثانية. وشرح "مايكل لينغلباخ"، الرئيس التنفيذي لشركة Hedra، آلية الاستخدام قائلاً: "يكفي تحميل صورتك وتسجيل صوتك، وتحديد ما يجب أن تقوله النسخة الرقمية، وسيتكفل الذكاء الاصطناعي بإنتاج فيديو واقعي يشبهك تمامًا". وقد بدأت هذه التقنية تُستخدم على نطاق واسع في التسويق، والتدريب، والتعليم، وإنتاج المحتوى، حيث يعتمد عليها كثير من المديرين وأصحاب الشركات الناشئة في تنفيذ المهام الروتينية كحضور الاجتماعات أو تقديم العروض التقديمية. ومع تطور هذه التقنية، ظهر مفهوم "التوأم الرقمي الفائق"، وهو نموذج مدعوم بالذكاء الاصطناعي يتفوق على مستخدمه من حيث القدرات المعرفية، إذ يمكنه الوصول إلى الإنترنت، وتحليل البيانات، واتخاذ قرارات مدعومة بمعلومات لحظية. ويرى المطورون أن التوأم الرقمي قد يصبح قريبًا أداة يومية لا غنى عنها لموظفي المكاتب والعاملين عن بُعد، مما يعزز الإنتاجية، بل وقد يُستخدم كبديل مؤقت عن الإنسان في بعض المهام. ومع ذلك، تثير هذه الطفرة التكنولوجية تساؤلات متزايدة حول الخصوصية، والأخلاقيات، وإمكانية إساءة الاستخدام، في وقت بدأت فيه بالفعل بإحداث تغييرات جذرية في عالم الأعمال والتعليم. "


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
التوأم الرقمي.. كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي مستقبل العمل والتعليم!
أخبارنا : أصبح الذكاء الاصطناعي قادرا الآن على إنشاء نسخ رقمية من البشر للمشاركة في سير العمل وعقد مؤتمرات الفيديو. وهذه النسخ الرقمية ليست مجرد روبوتات محادثة، بل هي نسخ افتراضية تُحاكي مظهرك، وصوتك، وأسلوب كلامك، ومعرفتك. وتعتمد هذه التقنيات على أدوات مثل ChatGPT، وGoogle Gemini، وElevenLabs، وCharacter-3. وشرح الرئيس التنفيذي لشركة Hedra، مايكل لينغلباخ، قائلا: "إنك تقوم بتحميل صورتك وتسجيلات صوتك، وتُحدّد ما يجب قوله أو فعله، أما الذكاء الاصطناعي فيُنشئ فيديو بنسختك الرقمية. وتتيح منصة Character-3 تحريك تعابير الوجه وحركات الجسم، ومزامنة الصوت مع حركة الشفاه، وإنشاء فيديو بدقة 4K (60 إطارا في الثانية) لمدة تصل إلى 90 ثانية. وقد وجدت هذه التكنولوجيا تطبيقات واسعة لدى المسوّقين، والأساتذة، والشركات، ومطوري المحتوى المرئي والصوتي. ويستفيد العديد من المسؤولين، من مؤسسي الشركات الناشئة إلى كبار المديرين، من نسخ الذكاء الاصطناعي لأداء مهام روتينية مثل حضور الاجتماعات، وتقديم العروض، أو إجراء المقابلات. ويتم تدريب "التوأم الرقمي" على أسلوب الكلام، والمنهج العملي، وطريقة التواصل الخاصة بالشخص. وقد ظهر مؤخرا مفهوم "التوأم الرقمي الفائق"، وهي نسخة من الذكاء الاصطناعي لا تكتفي بتقليد المستخدم، بل تمتلك معرفة تفوقه، بفضل وصولها إلى الإنترنت وبيانات المؤسسة والتحليلات في الوقت الفعلي. ويؤكد المطورون أن نسخ الذكاء الاصطناعي ستصبح قريبا أداة يومية أساسية لموظفي المكاتب والمتخصصين عن بُعد، فهي ليست مجرد تقنية جديدة، بل وسيلة لتعزيز الإنتاجية يمكنها استبدالك مؤقتا. لكن هذه التطورات تثير أيضا تساؤلات حول الخصوصية، والأخلاقيات، وإمكانية إساءة الاستخدام، في الوقت الذي بدأت فيه بالفعل بإحداث تغييرات جوهرية في مجالات الأعمال والتعليم.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
يهدد عرش ChatGPT .. نموذج ذكاء اصطناعي جديد من "علي بابا"
سرايا - أطلقت شركة مون شوت، المدعومة من علي بابا، نموذج الذكاء الاصطناعي Kimi K2 مفتوح المصدر ومنخفض التكلفة ومتعدد اللغات، وهو نهج لم تتبعه سوى قلة من شركات التكنولوجيا العملاقة، باستثناء "ميتا" و"غوغل". جاء ذلك، بعدما أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI المالكة لـ ChatGPT، في وقت سابق عن تأجيل إطلاق أول نموذج مفتوح المصدر للشركة إلى أجل غير مسمى؛ بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. وتتمثل إحدى نقاط قوة Kimi K2 في كتابة أكواد حاسوبية للتطبيقات، وهو مجال ترى فيه الشركات إمكانية لتقليص أو استبدال الموظفين بالذكاء الاصطناعي التوليدي. وفي إعلانها عن النموذج الجديد على منصات التواصل الاجتماعي، أكدت شركة مون شوت أن Kimi K2 تفوق على منافسيه مثل ChatGPT 4 في عدة معايير، وأن أداءه العام أفضل من أي نموذج موجود حاليًّا. وإلى جانب قدراته العالية، يتميز Kimi K2 بتكاليف أقل، مما يجعله جذابًا لعمليات النشر واسعة النطاق أو التي تتطلب ميزانية محدودة. ويتوفر نموذج Kimi K2 مجانًا عبر تطبيق Kimi وواجهة المتصفح، على عكس ChatGPT الذي يفرض اشتراكات شهرية على أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي. يُذكر أن Kimi K2 ليس روبوت دردشة كامل، بل هو أشبه بواجهة بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لكنه يعمل بشكل جيد وليس له حدود استخدام، مع ذلك يحتاج Kimi K2 إلى أجهزة قوية لكي يعمل بشكل صحيح، إذ إن النموذج الكامل كبير جدًّا للإعدادات العادية، ويعتبر غير عملي لمعظم المستخدمين إلا إذا كنت تستخدم وحدات معالجة رسومات متعددة أو كمبيوتر قوي.