logo
حبة تشيتوس على شكل "بوكيمون" تُباع بـ87 ألف دولار

حبة تشيتوس على شكل "بوكيمون" تُباع بـ87 ألف دولار

موقع 24١١-٠٣-٢٠٢٥

في واقعة غريبة، بيعت أغلى حبة شيتوس في العالم على شكل شخصية تشاريزارد من سلسلة الرسوم المتحركة اليابانية "بوكيمون" لمشتر لم يكشف عن اسمه، بسعر 87 ألف دولار، أي ما يعادل تقريباً 319 درهم إماراتي.
وكشف مقطع فيديو عن حبة الشيتوس المثبتة على بطاقة بوكيمون مخصصة ومغلفة داخل صندوق، وكأنها قطعة تاريخية، في مشهد حظي بتفاعل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفق ما أعلنت دار "غولدين" للمزادات على وسائل التواصل الاجتماعي، فقد تم اكتشاف الوجبة الخفيفة الحارة على شكل تنين وحفظها من قبل شركة تذكارات رياضية في وقت ما بين عامي 2018 و2022، ثم زادت شعبيتها على وسائل التواصل الاجتماعي العام الماضي.
وتساءل مغردون عن سبب إنفاق شخص ما الكثير من المال على "تشيتوس"، قال أحد المستخدمين: "هذا أمر غبي إلى حد ما، لكننا في عام 2025، والناس يفعلون أشياء مجنونة"، بينما تساءل آخرون كيف أصبحت الوجبة الخفيفة تشبه التنين إلى هذا الحد.
وهذه ليست المرة الأولى التي تباع فيها قطعة شيتوس غريبة الشكل بمبالغ طائلة من المال، ففي عام 2017، بيعت قطعة شيتو تشبه الغوريلا هارامبي، التي قُتلت خلال حادث مأساوي في حديقة حيوانات سينسيناتي الأمريكية، مقابل ما يقرب من 100 ألف دولار، ما يعادل 367 ألف درهم إماراتي، على موقع المزادات "إيباي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront
مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

مغامرة جديدة في عالم المخدرات.. نتفليكس تطرح إعلان The Waterfront

أطلقت منصة نتفليكس الإعلان التشويقي لمسلسلها الجديد "The Waterfront"، المقتبس عن قصة حقيقية. وأثار العمل حماس الجمهور بفضل مشاهده التي تستعرض الطبيعة الساحلية الخلابة والمنازل الفاخرة وموانئ الصيد المزدحمة. المسلسل، من إنتاج كيفن ويليامسون، يروي دراما عائلية مشوّقة تجمع بين تجارة السمك والجرائم المنظمة. وتدور الأحداث في بلدة "هافينبورت" الساحلية بولاية كارولاينا الشمالية، حيث تواجه عائلة "باكلي" أزمات مالية خانقة تهدد إمبراطوريتهم في صيد السمك. ومع اقتراب الانهيار المالي، يجد رب العائلة، هارلان باكلي، نفسه مضطرًا للدخول في صفقة خطرة لتهريب مخدرات بقيمة 10 ملايين دولار عبر قوارب العائلة، مما يضعهم في مواجهة مباشرة مع إدارة مكافحة المخدرات (DEA) وتاجر مخدرات خطير. المسلسل مستوحى من تجربة شخصية للمُنتج كيفن ويليامسون، الذي نشأ في عائلة تعمل بصيد السمك. خلال أزمة الثمانينيات، اضطر والده للقيام بأعمال غير قانونية لتوفير قوت أسرته. وقال ويليامسون: "أبي كان رجلاً صالحًا، لكنه لجأ لأمور غير قانونية لتوفير الطعام. هذه القصة ألهمتني، وساعدتني شخصيًا في الذهاب إلى الجامعة". ويتميز المسلسل بشخصيات معقدة تجمع بين الخير والشر، منها: هولت ماكالاني بدور "هارلان باكلي"، رب العائلة المتعافي من أزمتين قلبيتين. وماريا بيلو بدور "بيل"، الزوجة الأنيقة والقوية. وميليسا بينويست بدور "بري"، الابنة المكافحة للإدمان والساعية لاستعادة حضانة ابنها. وتبدأ نتفليكس عرض حلقات المسلسل الأول في 19 يونيو/حزيران القادم، لتقدم للجمهور تجربة درامية مختلفة تجمع بين الأزمات العائلية والجرائم المثيرة. aXA6IDE4NS40OC41My4yMCA= جزيرة ام اند امز LT

إكسبو أوساكا 2025.. الإمارات تعرض رؤيتها المعمارية
إكسبو أوساكا 2025.. الإمارات تعرض رؤيتها المعمارية

العين الإخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • العين الإخبارية

إكسبو أوساكا 2025.. الإمارات تعرض رؤيتها المعمارية

نظمت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة) ندوة بعنوان "ركائز العريش: العمارة في مرحلة التحول" التي أقيمت في إكسبو أوساكا 2025 باليابان. وبحسب موقع "جالف توداي"، نُظمت هذه الفعالية بالشراكة مع جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في إكسبو 2025، وبدعم من برنامج دبي للمنح الثقافية، وهو مبادرة ضمن استراتيجية دبي لجودة الحياة. ويُعد هذا الحدث جزءًا من مهمة الهيئة الأوسع نطاقًا لتعزيز القطاع الثقافي والإبداعي، وتعزيز جاذبية الدولة عالميًا. وتماشيًا مع شعار جناح دولة الإمارات "من الأرض إلى الأثير"، الذي يُحدد رؤية دولة الإمارات لمستقبل البشرية، استكشفت هذه الندوة، التي تُنظم لأول مرة، العمارة في دولة الإمارات، مع التركيز على ممارسات التصميم المحلية، والابتكار في المواد، والتبادل الإقليمي بين دولة الإمارات واليابان ودول أخرى. كما تناولت المناقشات أهمية المعرفة في تشكيل المشهد الحضري، مع التركيز بشكل خاص على هياكل العريش في العمارة. وفي كلمتها الافتتاحية، وصفت هالة بدري، المدير العام لهيئة الثقافة والفنون في دبي، جناح دولة الإمارات بأنه انعكاسٌ قويٌّ لطموح الدولة والتزامها الراسخ بالتراث كمحركٍ للابتكار. وأشارت إلى كيفية تجلي هذه الروح من خلال تصميم الجناح، الذي يدمج الممارسات المحلية، مثل استخدام العريش (سعف النخيل)، في بيئة معاصرة. تسليط الضوء على الهوية الثقافية وقالت: "من خلال تنظيم الندوة في إكسبو 2025، كان هدفنا هو تسليط الضوء على الهوية الثقافية الإماراتية وإظهار بيئة دبي النابضة بالحياة والداعمة للصناعات الثقافية والإبداعية ورواد الأعمال الناشئين. كما ساهم الحدث في تعزيز مكانة المواهب المحلية عالميًا من خلال تسليط الضوء على أفكارهم ورؤاهم الطموحة التي تدفع بقطاع التصميم والهندسة المعمارية إلى الأمام". وأضافت بدري، "في دبي للثقافة، لا ندخر جهدًا لبناء جسور التواصل مع المجتمعات الأخرى، وتوسيع فرص التبادل الثقافي العالمي، ودعم الفنانين والمصممين وأصحاب الأعمال بموارد للعيش والعمل والإبداع والازدهار، ونفخر بتنظيم هذه الندوة في اليابان، البلد الذي شكّل إرثه الإبداعي الممارسات الدولية، ويجسّد الاستدامة والمرونة والعمق الثقافي." وأكدت خلود خوري، مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في دبي للثقافة، على أهداف برنامج دبي للمنح الثقافية وأثره في رعاية المنظومة الفنية. وأشارت إلى أنه سيتم توفير منح تتجاوز قيمتها 180 مليون درهم إماراتي على مدى عشر سنوات، لدعم تخصصات متنوعة، من الفنون البصرية والجميلة وعلم المتاحف. وأشرف على تنظيم الندوة كل من سالم السويدي، مؤسس مجموعة سوالف كولكتيف والمؤسس المشارك لـ "ممر لاب"، وراشد الملا، مؤسس "مبناي" والمؤسس المشارك لـ "ممر لاب". عشر جلسات نقاشية وتضمّن الحدث عشر جلسات نقاشية، تناولت التراث والاستدامة والتصميم، ومن أبرز الجلسات جلسة "التقارب الثقافي: تأثير العمارة اليابانية على الهوية الإقليمية الخليجية"، التي استكشفت أبحاث "أركيدنتيتي" حول تطور الحداثة اليابانية من أربعينيات إلى سبعينيات القرن الماضي وتأثيرها على جماليات الشرق الأوسط. أما جلسة "ربط الخيوط: صلة التراث الحديث بالثقافة العامية والمعاصرة"، فقد بحثت في كيفية استلهام المباني الحديثة في دولة الإمارات العربية المتحدة من التقاليد العامية. وكانت هناك جلسة "تشكيل الممارسة: التحديات والفرص في المشاريع المعمارية"، التي سلّطت الضوء على المشهد الديناميكي لدولة الإمارات والاستراتيجيات التي ينتهجها المهندسون المعماريون لإنشاء استوديوهات تصميم مرنة واستدامتها في ظل ضغوط السوق، وتطور الأجندات الحضرية، وتزايد توقعات العملاء. أما جلسة "تسخير الموقع: كيفية التنقل عبر البناء في سياق مراعٍ للموقع"، فقد قدّمت رؤىً حول كيفية إثراء الممارسة المعمارية من خلال ترسيخ الجماليات في التحليل السياقي، وانضباط المواد، والسرديات الثقافية والبيئية. وفي غضون ذلك، استكشفت ندوة "تعليم التصميم في الإمارات: مناهج التدريس في تعلم التصميم" كيف تُعيد مبادرات، مثل مبادرة "LIMASS"، بقيادة لينا أحمد وماركو سوسا في جامعة زايد، صياغة الاستدامة باستخدام النظم التقليدية والموارد المحلية. وتضمنت الندوة أيضًا جلسة "من الشرق إلى الشرق: العمارة اليابانية في السياقات الإماراتية"، التي ركّزت على العمارة كوسيلة للتآزر الثقافي، وجمعت أعمال تاكيهاشي موروياما مع أعمال المعماريين الإماراتيين أحمد بوخش وأحمد العلي، للتأمل في كيفية تأثير المبادئ اليابانية على المشاريع في الإمارات. وتتبعت جلسة "من العريش إلى الفلات السكنية" تحول الإسكان في الإمارات، من منازل العريش المصنوعة من سعف النخيل إلى الفلل الحديثة، موضحةً كيف غيّرت التحولات في القيم الثقافية والمواد المستخدمة والتكيف البيئي طريقة البناء. وسلطت جلسة "الأفلاج: من الماء تنبع الحياة" الضوء على التصميم المبتكر والإدارة المجتمعية لأنظمة ري الأفلاج، معتبرةً إياها حلولاً صديقة للبيئة دعمت الزراعة والاستيطان في جميع أنحاء المنطقة، لعدة قرون. aXA6IDE5MC4xMDYuMTc2LjE2NiA= جزيرة ام اند امز AU

«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا
«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا

زهرة الخليج

timeمنذ 19 ساعات

  • زهرة الخليج

«كارتييه» تحتفي برائدات الأعمال في حفل جوائز «إمباكت» بأوساكا

#ثقافة وفنون احتفت دار «كارتييه»، مؤخرًا، بتسع من رائدات الأعمال الاستثنائيات، خلال حفل جوائز «إمباكت» المؤثر، الذي أقيم بمركز ساكاي للفنون الأدائية بمدينة أوساكا اليابانية. وجمع الحدث أكثر من 800 ضيف؛ للاحتفاء بالزميلات السابقات في مبادرة كارتييه للمرأة، اللاتي حققت مشاريعهن تأثيرًا ملموسًا ودائمًا على المجتمع والبيئة. جاء هذا الحفل تتويجًا لأسبوع جوائز «إمباكت» لمبادرة كارتييه للمرأة، الذي أقيم من 20 إلى 23 مايو الجاري، ضمن الأجواء النابضة بالحياة لمعرض إكسبو 2025 العالمي في أوساكا، كانساي، حيث شاركت «كارتييه» في إنشاء «جناح المرأة» الرمزي. وتحت شعار «قوى من أجل الخير»، أكد الحفل، مجددًا، قناعة «كارتييه» الراسخة بأن ازدهار المرأة يعني ازدهار البشرية جمعاء. ومنذ إطلاقها، كرّمت مبادرة كارتييه للمرأة، ودعمت، رائدات الأعمال اللاتي يستخدمن قوة الأعمال لإحداث تغيير هادف. وقد دعمت المبادرة 330 زميلة، من 66 دولة، وقدمت تمويلًا يزيد عن 12 مليون دولار، ما أثرى مجتمعًا متناميًا يضم أكثر من 500 صانعة للتغيير. وتوفر المبادرة الدعم المالي، وبرنامج زمالة مدته عام كامل، يشمل تعليمًا تنفيذيًا في «إنسياد»، وتدريبًا مخصصًا في مجال الأعمال، بالإضافة إلى إرشاد الأقران وظهور عالمي. وفي نسخة 2025، كرم البرنامج تسع زميلات سابقات، حققت مشاريعهن توسعًا كبيرًا في مهامهن بمرور الوقت. وتم اختيار الفائزات بجوائز «إمباكت»، ضمن ثلاث فئات: الحفاظ على الكوكب، وتحسين الحياة، وخلق الفرص، وتتماشى كل منها مع أهداف التنمية المستدامة، وتعالج، مجتمعة، الطيف الكامل للأهداف الـ17. View this post on Instagram A post shared by Cartier Women's Initiative (@cartierawards) تكريم الرائدات ذوات الرؤى الملهمة: تم اختيار الفائزات هذا العام من خلال عملية تقييم وتحكيم دقيقة، وهن يجسدن روح القيادة ذات الرؤية والابتكار القابل للتطوير. - فئة الحفاظ على الكوكب: تريسي أورورك (أيرلندا)، «فيفيد إيدج» (Vivid Edge): زميلة 2019، تقدم كفاءة الطاقة كخدمة، ما يمكّن الشركات من تقليل بصمتها الكربونية من خلال الوصول بأسعار معقولة إلى التكنولوجيا النظيفة. ومنذ انضمامها إلى مبادرة كارتييه للمرأة، ساعدت «فيفيد إيدج» المؤسسات على توفير أكثر من 36,457 طنًا من انبعاثات الكربون، و119.6 غيغاوات ساعة من الطاقة. زميلة 2019، تقدم كفاءة الطاقة كخدمة، ما يمكّن الشركات من تقليل بصمتها الكربونية من خلال الوصول بأسعار معقولة إلى التكنولوجيا النظيفة. ومنذ انضمامها إلى مبادرة كارتييه للمرأة، ساعدت «فيفيد إيدج» المؤسسات على توفير أكثر من 36,457 طنًا من انبعاثات الكربون، و119.6 غيغاوات ساعة من الطاقة. كريس ويزلينغ (المملكة المتحدة)، «إلفيس آند كريسي» (Elvis & Kresse): زميلة 2011، تحول خراطيم الإطفاء المستعملة ومخلفات الجلود إلى سلع فاخرة، وتدمج الاقتصاد الدائري والعمل الخيري في نموذج أعمالها. ومنذ مشاركتها في المبادرة، أنقذت شركتها أكثر من 315 طنًا من النفايات من المكب، وتبرعت بأكثر من 500,000 دولار للجمعيات الخيرية. زميلة 2011، تحول خراطيم الإطفاء المستعملة ومخلفات الجلود إلى سلع فاخرة، وتدمج الاقتصاد الدائري والعمل الخيري في نموذج أعمالها. ومنذ مشاركتها في المبادرة، أنقذت شركتها أكثر من 315 طنًا من النفايات من المكب، وتبرعت بأكثر من 500,000 دولار للجمعيات الخيرية. كريستين كاغيتسو (الهند)، «ساثي» (Saathi): زميلة 2018، تصنع فوطًا صحية قابلة للتحلل الحيوي، ومصنوعة من ألياف الموز، ما يوفر حلًا مستدامًا لصحة الدورة الشهرية مع تقليل التلوث البلاستيكي، وتمكين النساء الريفيات. وقد وصلت «ساثي» إلى أكثر من 114,000 امرأة، وقللت 161 طنًا متريًا من انبعاثات الكربون. - فئة تحسين الحياة: كايتلين دولكارت (كينيا)، «فلير» (Flare): زميلة 2019، طورت منصة استجابة مركزية للطوارئ، تقصر بشكل كبير أوقات استجابة سيارات الإسعاف، ما أنقذ آلاف الأرواح في شرق أفريقيا. زميلة 2019، طورت منصة استجابة مركزية للطوارئ، تقصر بشكل كبير أوقات استجابة سيارات الإسعاف، ما أنقذ آلاف الأرواح في شرق أفريقيا. ناميتا بانكا (الهند)، «بانكا بيولوه» (Banka Bioloo): زميلة 2013، توفر حلول الصرف الصحي للمجتمعات المحرومة،من خلال المراحيض البيولوجية، وحلول معالجة مياه الصرف الصحي، التي تحسن الصحة العامة، والنتائج البيئية. زميلة 2013، توفر حلول الصرف الصحي للمجتمعات المحرومة،من خلال المراحيض البيولوجية، وحلول معالجة مياه الصرف الصحي، التي تحسن الصحة العامة، والنتائج البيئية. إيفيت إيشيموي (رواندا)، مجموعة «إريبا ووتر» (IRIBA Water Group): زميلة 2023، توفر مياه شرب نظيفة بأسعار معقولة عبر أجهزة الصراف الآلي للمياه، التي تعمل بالطاقة الشمسية، ما يحسن النظافة، ويقلل الأمراض المنقولة بالمياه في المناطق ذات الدخل المنخفض. - فئة خلق الفرص: راما كيالي (الأردن)، «ليتل ثينكينج مايندز» (Little Thinking Minds): زميلة 2014، تعالج فقر التعلم الإقليمي من خلال منصات محو الأمية الرقمية العربية، التي تحسن نتائج القراءة للأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط. زميلة 2014، تعالج فقر التعلم الإقليمي من خلال منصات محو الأمية الرقمية العربية، التي تحسن نتائج القراءة للأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط. مريم توروسيان (أرمينيا)، «سيف يو» (Safe YOU): زميلة 2023، أنشأت نظامًا بيئيًا متنقلًا، يعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم خدمات الطوارئ وموارد المجتمع في خمسة بلدان. زميلة 2023، أنشأت نظامًا بيئيًا متنقلًا، يعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتقديم خدمات الطوارئ وموارد المجتمع في خمسة بلدان. جاكي ستينسون (الهند)، «إسمارت» (Essmart): زميلة 2014، تقدم منتجات تحسن الحياة، مثل: المصابيح الشمسية، ومواقد الطهي النظيفة للمجتمعات الريفية عبر شبكة توزيع قوية، وتمكن أيضًا تجار التجزئة المحليين. وتجسد هؤلاء القائدات التسع، ذوات الرؤى، قوة جماعية من النساء اللاتي لا يعدن تعريف شكل القيادة فحسب، بل يوسّعن أيضًا حدود ما يمكن أن يحققه التأثير. وقد تم تكريم كل واحدة من الفائزات بجوائز «إمباكت»، ليس فقط لإنجازاتهن الماضية، بل أيضًا للرحلة التي تنتظرهن. وبالإضافة إلى حصولهن على منحة بقيمة 100,000 دولار، ستستفيد الفائزات من تعرض إعلامي موسع، وسيشاركن في برنامج زمالة، مخصص لمدة عام واحد، ومصمم لتعزيز قدرتهن على قياس التأثير، وصقل مهارات القيادة، وتوسيع نطاق عملهن. View this post on Instagram A post shared by Cartier Women's Initiative (@cartierawards) رؤية.. قصص.. واحتفال: تجلى حفل جوائز «إمباكت» كأمسية نابضة بالحياة ومؤثرة عاطفيًا، احتفالًا بالرحلات والإنجازات المذهلة للفائزات التسع. افتُتح الحدث بأداء موسيقي ملهم، ضم فنانين يابانيين مشهورين: كييتشيرو شيبويا على البيانو، وسوميري هيروتسورو على الكمان، وتشياكي هوريتا كراقصة. تبع ذلك عرض لفيلم قصير بعنوان «تشكيل المستقبل»، يعرض تطلعات الشباب لمواجهة التحديات العالمية. وقد قدمت مضيفة الأمسية، ساندي توكسفيغ، كاتبة ومناصرة للمساواة بين الجنسين، كلمات ترحيبية مؤثرة. ثم ألقت جون مياشي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لكارتييه اليابان، كلمة رئيسية، تلتها جلسة حوارية بين وينجي سين، المديرة العالمية لمبادرة كارتييه للمرأة، وساندي توكسفيغ، تناولت تطور قيادة المرأة في ريادة الأعمال. وشهد الحفل عروضًا تقديمية سريعة من الفائزات في فئة «الحفاظ على الكوكب»، تلتها رسائل فيديو مؤثرة من حلفائهن. واستمرت الأمسية بحلقة نقاش، ضمت الفائزات في فئة «تحسين الحياة»، اللاتي شاركن رؤى حول مهامهن وتأثير عملهن، مع عرض فيلم قصير مؤثر من رسائل كتبها المستفيدون من عملهن. الجزء الأخير من البرنامج سلط الضوء على الفائزات في فئة «خلق الفرص»، وتبعتهن رسالة مؤثرة، بعنوان «رسالة إلى ذواتنا الأصغر سنًا». وبلغت الأمسية ذروتها العاطفية بكلمة رئيسية مؤثرة من سيريل فينييرون، رئيس كارتييه للثقافة والعمل الخيري، الذي أكد إيمان الدار بالدعم طويل الأجل، والمسؤولية المشتركة، والدور التحفيزي لرائدات الأعمال في حل أصعب التحديات العالمية. وقال فينييرون: «تتمتع رائدات الأعمال المؤثرات بقوة جماعية لتغيير العالم. طوال هذا الأسبوع، وخاصة هذه الليلة، احتفلنا ليس فقط بنجاحهن في توسيع نطاق ما بدأ بأفكار بسيطة، بل بقدرتهن على تمهيد الطريق للأجيال القادمة. إن شجاعتهن ورؤيتهن مصدر أمل وإلهام لنا جميعًا». واختتم الحفل بأداء فني ديناميكي، يحتفي بالأمل والوحدة، تاركًا الجمهور متحمسًا وواثقًا، والضيوف بشعور متجدد بالهدف، واقتناع صادق بأن لكل فرد دورًا يلعبه في إحداث تغيير هادف لبناء مستقبل أكثر شمولاً واستدامة. وقد خدم أسبوع جوائز «إمباكت» نفسه كرحلة غامرة على مدار أسبوع كامل من التواصل والتفكير والتكريم، ما عزز النمو المهني، والتواصل الشخصي بين مجتمع متنوع من صانعي التغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store