
اتُخذت كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، فيما تولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات
تعرض نجل الفنانة زينة إلى هجمة شرسة من أحد الكلاب، أثناء تواجده بملعب لكرة القدم بمنطقة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة المصرية، حيث طارده الكلب حتى سقط أرضاً وعقره في ساقه ما أحدث به إصابات بالغة.
وكشف شهود عيان تفاصيل القصة بمحضر رسمي، حيث أكدوا أن الطفل زين الدين، نجل الفنانة زينة وأحمد عز، كان يتواجد مع عدد من أصدقائه بملعب لكرة القدم داخل أحد المنتجعات السكنية الشهيرة بمنطقة الشيخ زايد، وتصادف وجود طفل آخر يصطحب كلباً، ولم يتمكن من السيطرة عليه حال هجومه على نجل النجمين الشهيرين، الذي حاول الفرار مسرعاً، لكن تمكن الكلب من اللحاق به وأسقطه أرضاً وعقره بساقه.
ونقُل الطفل المصاب إلى أحد المستشفيات القريبة من مكان الواقعة لتلقي العلاج، بعد أن أبلغ أفراد أمن المنتجع شرطة النجدة التي حضرت على الفور، وأرسلت إشارة إلى قسم شرطة ثان مدينة الشيخ زايد بمديرية أمن الجيزة.
وانتقلت قوة أمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين أن زين الدين أحمد عز، نجل الفنان أحمد عز والفنانة زينة، هو أحد توأم زينة، قد أُصيب أثناء محاولته الهرب من كلب شرس كان بصحبة طفل آخر أثناء اللعب، حيث طارده الكلب داخل الملعب حتى سقط أرضًا وأُصيب، وقد تم نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة.
وتم التحفظ على الكلب، كما جرى مناقشة ذوي الطفل مالك الكلب، واتُخذت كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، فيما تولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
أعمال الفنانة زينة
يذكر أن زينة هي فنانة مصرية ولدت بالقاهرة في الرابع من شهر فبراير عام 1977، وبدأت مسيرتها الفنية من خلال الفيديو كليب والإعلانات، حتى اختارها المخرج داود عبدالسيد لتلعب دور "هناء" في فيلم "أرض الخوف"، أمام النجم أحمد زكي عام 1999، وكانت حتى ذلك الوقت تستخدم اسمها الحقيقي وسام رضا، والذي ظهرت به أيضا كمذيعة في إحدى القنوات الفضائية حيث قدمت بها بعض البرامج الفنية.
شاركت زينة في العديد من الأعمال السينمائية والدرامية من بينها فيلم "الشبح"، و"كابتن هيما"، و"المصلحة" و"الجيزة" و"ظاظا"، وغيرها من الأعمال الشهيرة.
كانت آخر مشاركات زينة الفنية، مسلسل "العتاولة" الذي عرض في شهر رمضان الماضي، وشارك في بطولته أحمد السقا وطارق لطفي وفيفي عبده وباسم سمرة وإخراج أحمد خالد موسى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
اعتقال زوجة منفّذ «هجوم كولورادو» وأبنائه الـ 5
تابعوا عكاظ على أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، أن سلطات الهجرة الاتحادية احتجزت زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) على متظاهرين في بولدر بولادية كولورادو، وأطفاله الخمسة. وقالت نويم في منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس» إن المسؤولين الاتحاديين يحققون أيضًا فيما إذا كانت عائلة محمد صبري سليمان على علم بخطته. ويواجه سليمان، الذي يقول مسؤولون اتحاديون إنه مصري يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، اتهامات بإلقاء المواد الحارقة على مجموعة كانت تدعو إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، ما أسفر عن إصابة 12 منهم. ويواجه اتهامات على مستوى الولاية وعلى المستوى الاتحادي فيما يتعلق بالهجوم. وقالت الشرطة إنه كان بحوزة سليمان، الذي تنكر في زي بستاني، 18 زجاجة حارقة لكنه ألقى اثنتين فقط خلال هجوم الأحد وهتف قائلًا «فلسطين حرة». وكتبت الشرطة في إفادة خطية أن سليمان (45 عامًا) لم ينفذ خطته بالكامل «لأنه خاف ولم يؤذ أحدًا من قبل». أخبار ذات صلة وكانت الزجاجتان الحارقتان اللتان ألقاهما على المجموعة المكونة من حوالي 20 شخصًا الذين كانوا ينظمون مظاهرتهم الأسبوعية كافيتين لإصابة أكثر من نصفهم، وقال المسؤولون إنه لم يعرب عن أي ندم على الهجوم. ويحتجز سليمان على ذمة القضية بموجب كفالة قدرها 10 ملايين دولار. ورفضت محاميته، كاثرين هيرولد، التعليق، الإثنين، بعد جلسة استماع مثل فيها أمام قاضي الولاية. وجلسة الاستماع التالية له الخميس المقبل. وانتقل سليمان، المولود في مصر، قبل ثلاث سنوات إلى كولورادو سبرينغز، حيث عاش مع زوجته وأطفاله الخمسة، وفقًا لوثائق المحكمة. وسبق له أن قضى 17 عامًا في الكويت. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«أنا رئيسها».. براءة «نمبر ون» من تهمة إهانة العلم المصري
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} قضت محكمة مصرية ببراءة الفنان المصري محمد رمضان من التهم الموجهة إليه في القضية المتعلقة بإهانة العلم المصري والإساءة إلى رموز الدولة، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا وقت عرضه حفله في أمريكا. وفي أول تعليق لمحمد رمضان، على براءته من اتهامه بإهانة العلم المصري والإساءة لرموز الدولة، أعلن طرح أغنيته الجديدة بعنوان «أنا رئيسها»، والمقرر طرحها اليوم الأربعاء على قناته الرسمية في يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية. وبدأت القصة عندما تقدم أحد المحامين بدعوى جنحة مباشرة أمام المحكمة، اتهم فيها محمد رمضان بارتكاب أفعال تمس القيم الوطنية، على رأسها إهانة العلم المصري، والترويج لأفكار الماسونية، معتبرًا ما حدث اعتداءً على الكرامة الوطنية. وطالب المدعي بإلزام رمضان بدفع تعويض قدره مليار دولار دعمًا للمشروعات القومية، وجبرًا للضرر الأدبي الذي لحق بالشعب المصري. أخبار ذات صلة وجاء في الدعوى أيضاً أن رمضان ظهر في مقاطع مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يضع العلم المصري على ظهره، وهو ما اعتُبر إساءة مباشرة للرموز الوطنية. وفي سياق مختلف، يعكف محمد رمضان على انتهاء تصوير فيلم «أسد» بشكل نهائي، استعدادًا لطرحه في السينمات على مستوى عالمي خلال الفترة القليلة المقبلة. الفيلم من إخراج محمد دياب، وتأليف مشترك بين محمد دياب، خالد دياب، وشيرين دياب، ويشارك في العمل نخبة من النجوم إلى جانب محمد رمضان، وهم: رزان جمال، كامل الباشا، علي قاسم، ركين سعد، ماجد الكدواني، إسلام مبارك، وغيرهم.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
لماذا بكت مذيعة «كلمة أخيرة» على الهواء؟
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} دخلت الإعلامية المصرية لميس الحديدي في حالة بكاء شديدة على الهواء مباشرة أثناء تقديمها برنامجها الشهير «كلمة أخيرة» أثناء حديثها عن مشوار الفنانة الراحلة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب. وتذكرت «الحديدي» الذكريات التي جمعتها بالراحلة، إذ أكدت أنها كانت تحب أعمالها الفنية، معربة عن حزنها الشديد لوفاتها أمس عن عمر ناهز الـ93 عامًا. لم تتمالك الإعلامية حبس دموعها بعد عرض آخر حوار أجرته مع سيدة المسرح العربي في نوفمبر 2021، قائلة: «عرفت الأستاذة سميحة أيوب، أنا بقيت صعبة ومش بعرف أمسك نفسي، ودموعي بتسبقني». وكشفت خلال برنامجها كلمة أخيرة على قناة ON بداية معرفتهما، موضحة: «عرفت القديرة سميحة أيوب في فترة ما، عندما كنت صغيرة، وكنت بروح أتعلم من الأستاذ سعدالدين وهبة في بيتهم في الزمالك، وكنت بتعلم معلومات كثيرة عشان أقدر أحاور سيدة المسرح العربي وأعتبر هذا واحدًا من الحوارات العديدة التي أجريتها معها خلال مسيرتها الفنية». أخبار ذات صلة واختتمت حديثها: «رحلت، لكن تركت وراءها إرثًا فنيًّا زاخرًا، واسمًا لا ينحني ولم ينحَنِ لا أمام الزمن ولا الحداثة ولا العواصف، حتى يبقى اسم سميحة أيوب مخلدًا في زمن ربما لا يعرف هذه القيمة». ومن جانب آخر، تتلقى أسرة الفنانة الراحلة سميحة أيوب، العزاء يوم الخميس المقبل بمسجد عمر مكرم بمنطقة وسط البلد، ومن المتوقع حضور عدد كبير لنجوم الفن. يذكر أن الفنانة المصرية سميحة أيوب توفيت، أمس الثلاثاء، في منزلها عن عمر ناهز 93 عامًا، وشيّع الجثمان من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وسط حضور وزير الثقافة ونادية الجندي، إلهام شاهين، منال سلامة، لقاء سويدان، محمد رياض ورانيا محمود ياسين، وغيرهم.