
أداة مبتكرة لتشخيص صحة الأسنان باستخدام الذكاء الاصطناعي
تعتزم إحدى الشركات الناشئة، في جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية، إطلاق أداة مبتكرة لتشخيص صحة الأسنان باستخدام الذكاء الاصطناعي، حسبما أفادت جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية اليوم الثلاثاء لوكالة 'سبوتنيك'.
وقدّم استوديو ناشئ، بدعم من شركة 'سويون' لتنمية الإبداع، تطويرًا مبتكرًا – محلل لصحة الأسنان والفم.
ويمكن استخدام البرنامج بعدة أشكال، كتطبيق جوال، وروبوت منصة 'تلغرام'، ومنصة 'فكونتاكتي'، ويُقدّم مجموعة من التوصيات للعناية بالأسنان للمستخدم بناءً على صورة فوتوغرافية، وفقًا للجامعة.
ويقوم بوت 'تلغرام'، أو تطبيق الهاتف المحمول، بتحليل حالة تجويف الفم بناءً على ابتسامتك وتقدم توصياتها للعناية بالأسنان.
وأوضحت جامعة روستوف-على-الدون، أن الخدمة تعتمد على المنهجية الأصلية لإيلينا ليونتييفا، الأستاذة المشاركة في قسم طب الأسنان والتدريب المتقدم في جامعة روستوف الطبية ومرشحة العلوم الطبية، مدعومة بتقنيات الرؤية الآلية، والتي طُوّرت هذه الطريقة قبل عدة سنوات، وكان الهدف منها تحفيز المرضى على الحفاظ على نظافة الفم.
وصُممت هذه التقنية في الأصل للاستخدام العام، حيث يمكن للطبيب استخدامها للفحص، ويمكن للمرضى أو مستشاري المبيعات في المتاجر المتخصصة استخدامها لاختيار معاجين الأسنان ومنتجات النظافة الأنسب لكل حالة على حدة، كما أوضحت ليونتييفا.
وتهدف خدمة 'سمايل سكان'، إلى صحة الفم، والكشف عن علامات الالتهاب، والمراحل المبكرة من التسوس، وما إلى ذلك.
في الوقت نفسه، فهي لا تحل محل الطبيب، ولكنها تساعد في ملاحظة المشاكل في مرحلة مبكرة، مما يجعل التشخيص الأولي في متناول الجميع قدر الإمكان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
5 عادات تزيد هرمون السعادة لدى الإنسان
كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من علماء النفس، عن 5 عادات لتدريب العقل على السعادة وزيادة الرفاهية. وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن الأفكار والسلوكيات، بل حتى البيئة المحيطة بالشخص، يمكن أن تعيد برمجة الدماغ نحو الاستمتاع بمزيد من السعادة والرفاهية. ووفقا للدراسة، التي نشرتها صحيفة "تايمز أوف إنديا"، فإنه وكما هو الحال في اللياقة البدنية، فإن اللياقة العاطفية تتطلب أيضًا التدريب. حسب ما نشر موقع سبوتنيك. واستعرضت الدراسة الجديدة بعض النصائح العلمية لتدريب العقل على السعادة ممارسة الامتنان يعد الامتنان من أقوى أدوات علم النفس الإيجابي. عندما يركز المرء على ما لديه ويقدّره، حتى أصغر الأشياء، يبدأ عقله بتحويل انتباهه من الندرة إلى الوفرة، وتؤدي تلك الخطوة إلى مزيد من الوفرة في الحياة. وتظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يكتبون 3 أشياء يشعرون بالامتنان لها يوميًا ويصلون إلى مستويات أعلى من السعادة ومستويات أقل من الاكتئاب. إعادة صياغة الأفكار السلبية إن الدماغ مصمم بطبيعته لاكتشاف التهديدات، وهي آلية للبقاء تعرف باسم "التحيز السلبي". ولكن بجهد واعٍ، يمكن تجاوز هذا الوضع الافتراضي من خلال إعادة صياغة كيفية تفسير الشخص للأحداث. يشجع العلاج السلوكي المعرفي الأشخاص على تحدي الأفكار المشوّهة واستبدالها بأفكار متوازنة وواقعية. فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة صياغة الإحساس بالفشل على أنه "عدم نجاح هذه المرة، لكنه فرصة لتعلم شيء قيّم". إن هذا التحول العقلي يقلل من القلق ويعزز الثقة بالنفس، ما يساعد على التغلب على التحديات. قضاء بعض الوقت في بيئة طبيعية للطبيعة تأثير عميق على الصحة النفسية. اكتشف علماء النفس أن قضاء 20 دقيقة يوميًا في بيئة طبيعية يمكن أن يخفض مستويات الكورتيزول، المعروفة باسم هرمونات التوتر، ويحسن الحالة المزاجية مدى الانتباه. إن المشي في الحديقة أو الجلوس قرب الأشجار أو حتى الاستمتاع بمناظر الطبيعة، يهدئ العقل ويعيد التواصل مع اللحظة الحالية. علاقات هادفة مع الآخرين إن البشر كائنات اجتماعية، وإقامة علاقات هادفة من أهم أسباب السعادة طويلة الأمد. تظهر دراسات علم النفس أن الأشخاص ذوي الروابط الاجتماعية القوية أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب وأكثر ميلًا للشعور بالرضا. لذا، فإن تخصيص وقت للأحباء، وقضاء وقت ممتع معهم، وإجراء محادثات عميقة، وإظهار اللطف، كل هذا يطلق موادًا كيمياوية تشعر الشخص بالسعادة مثل الأوكسيتوسين والسيروتونين في الدماغ. تدريب العقل على اليقظة إن اليقظة هي ممارسة التركيز على اللحظة الحالية من دون إصدار أحكام. وقد ثبت أن اليقظة المنتظمة، من خلال التأمل والتنفس العميق أو حتى مجرد الوعي أثناء الأنشطة اليومية، تقلص مركز التوتر في الدماغ وتعزز المناطق المرتبطة بالسعادة والوعي بالذات. ومع مرور الوقت، تساعد اليقظة على أن يصبح الشخص أكثر ثباتًا وأقل انفعالًا وأكثر تقديرًا لملذات الحياة البسيطة. وشددت الدراسة على أن اتباع هذه العادات بشكل منتظم من شأنها أن تزيد هرمون السعادة لدى الإنسان، وتدرب العقل على السعادة وزيادة الرفاهية.


٠٨-٠٥-٢٠٢٥
اكتشفها الآن.. 5 عادات تزيد هرمون السعادة لدى الإنسان
كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من علماء النفس، عن 5 عادات لتدريب العقل على السعادة وزيادة الرفاهية. موضوعات مقترحة وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن الأفكار والسلوكيات، بل حتى البيئة المحيطة بالشخص، يمكن أن تعيد برمجة الدماغ نحو الاستمتاع بمزيد من السعادة والرفاهية. ووفقا للدراسة، التي نشرتها صحيفة "تايمز أوف إنديا"، فإنه وكما هو الحال في اللياقة البدنية، فإن اللياقة العاطفية تتطلب أيضًا التدريب. حسب ما نشر موقع سبوتنيك. واستعرضت الدراسة الجديدة بعض النصائح العلمية لتدريب العقل على السعادة ممارسة الامتنان يعد الامتنان من أقوى أدوات علم النفس الإيجابي. عندما يركز المرء على ما لديه ويقدّره، حتى أصغر الأشياء، يبدأ عقله بتحويل انتباهه من الندرة إلى الوفرة، وتؤدي تلك الخطوة إلى مزيد من الوفرة في الحياة. وتظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يكتبون 3 أشياء يشعرون بالامتنان لها يوميًا ويصلون إلى مستويات أعلى من السعادة ومستويات أقل من الاكتئاب. إعادة صياغة الأفكار السلبية إن الدماغ مصمم بطبيعته لاكتشاف التهديدات، وهي آلية للبقاء تعرف باسم "التحيز السلبي". ولكن بجهد واعٍ، يمكن تجاوز هذا الوضع الافتراضي من خلال إعادة صياغة كيفية تفسير الشخص للأحداث. يشجع العلاج السلوكي المعرفي الأشخاص على تحدي الأفكار المشوّهة واستبدالها بأفكار متوازنة وواقعية. فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة صياغة الإحساس بالفشل على أنه "عدم نجاح هذه المرة، لكنه فرصة لتعلم شيء قيّم". إن هذا التحول العقلي يقلل من القلق ويعزز الثقة بالنفس، ما يساعد على التغلب على التحديات. قضاء بعض الوقت في بيئة طبيعية للطبيعة تأثير عميق على الصحة النفسية. اكتشف علماء النفس أن قضاء 20 دقيقة يوميًا في بيئة طبيعية يمكن أن يخفض مستويات الكورتيزول، المعروفة باسم هرمونات التوتر، ويحسن الحالة المزاجية مدى الانتباه. إن المشي في الحديقة أو الجلوس قرب الأشجار أو حتى الاستمتاع بمناظر الطبيعة، يهدئ العقل ويعيد التواصل مع اللحظة الحالية. علاقات هادفة مع الآخرين إن البشر كائنات اجتماعية، وإقامة علاقات هادفة من أهم أسباب السعادة طويلة الأمد. تظهر دراسات علم النفس أن الأشخاص ذوي الروابط الاجتماعية القوية أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب وأكثر ميلًا للشعور بالرضا. لذا، فإن تخصيص وقت للأحباء، وقضاء وقت ممتع معهم، وإجراء محادثات عميقة، وإظهار اللطف، كل هذا يطلق موادًا كيمياوية تشعر الشخص بالسعادة مثل الأوكسيتوسين والسيروتونين في الدماغ. تدريب العقل على اليقظة إن اليقظة هي ممارسة التركيز على اللحظة الحالية من دون إصدار أحكام. وقد ثبت أن اليقظة المنتظمة، من خلال التأمل والتنفس العميق أو حتى مجرد الوعي أثناء الأنشطة اليومية، تقلص مركز التوتر في الدماغ وتعزز المناطق المرتبطة بالسعادة والوعي بالذات. ومع مرور الوقت، تساعد اليقظة على أن يصبح الشخص أكثر ثباتًا وأقل انفعالًا وأكثر تقديرًا لملذات الحياة البسيطة. وشددت الدراسة على أن اتباع هذه العادات بشكل منتظم من شأنها أن تزيد هرمون السعادة لدى الإنسان، وتدرب العقل على السعادة وزيادة الرفاهية.


البشاير
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- البشاير
الحشرات كسبت مناعة ضد المبيدات الحشرية : هات من الأول
سبوتنيك – كشفت دراسة جديدة أن نوعا معينا من الحشرات طورت مقاومة جينية متقدمة ضد المبيدات الحشرية، ما يعزز من قدرتها على البقاء، بالرغم من استخدام مواد كيميائية قوية لمكافحتها. وأظهرت الدراسة التي أجراها فريق من علماء الحشرات في معهد فرجينيا للتكنولوجيا والجامعة الحكومية، أن حشرات 'بق الفراش' طورت طفرة جينية تعرف باسم 'A302S Rdl'، وهي نفس الطفرة التي تم رصدها في الصراصير الألمانية، وتمنحها مقاومة قوية ضد مبيد 'الديلدرين'، وهو أحد البدائل القديمة للمبيد الحشري الشهير 'دي دي تي'، الذي كان يستخدم منذ أربعينيات القرن الماضي. ويمثل هذا التطور الذي رصدته الدراسة تحديا جديدا للصحة العامة، خاصة مع عودة بق الفراش للانتشار في مناطق مختلفة حول العالم. وقال الباحث وارن بوث، أحد المشاركين في الدراسة، أن فريقه العلمي عندما أجرى فحص على مجموعات متعددة من الحشرات، اكتشفوا أن جميعها كانت تحمل الطفرة الجينية، وفقا لموقع 'Science Alert' العلمي. وأوضح: 'كانت الطفرات ثابتة في جميع الحشرات الذتي قمنا بفحصها، وهي نفس الطفرة التي سبق وأن رصدناها في الصراصير الألمانية.' وما يزيد من خطورة هذه الطفرة هو أنها لا تقتصر على مقاومة المبيدات القديمة فقط، بل تمتد أيضا إلى المبيدات الحديثة مثل 'فيبرونيل'، الذي يُستخدم حاليا في مكافحة البراغيث والصراصير المنزلية. وأوضح بوث أن الصراصير التي طوّرت هذه الطفرة أصبحت مقاومة لكلا المبيدين، والآن يتكرر السيناريو ذاته مع بق الفراش، مما يعكس قدرة هذه الحشرات على التكيف بسرعة مع العوامل البيئية والتهديدات الكيميائية. وبينما كان مبيد 'الديلدرين' يستخدم بشكل مكثف حتى تسعينيات القرن الماضي قبل أن يحظر استخدامه، فإن مبيد 'فيبرونيل' لا يزال معتمد حاليا في منتجات مكافحة الحشرات، وخاصة البراغيث لدى الحيوانات الأليفة، لكن الاكتشاف الذي توصلت إليه أحدث دراسة يشير إلى أن بق الفراش بات أكثر قدرة على الصمود أمام هذه المواد، ما يحد من فعاليتها بشكل مقلق. ويفتح هذا التطور الباب أمام تحديات جديدة في مكافحة حشرات بق الفراش، ويؤكد الحاجة الماسة لفهم أعمق لكيفية تطور مقاومته الجينية. ويعتقد الباحثون أن تعرض هذه الحشرات طويلا لمواد مثل 'الديلدرين' في الماضي، ثم لاحقا للمواد الحديثة، أسهم في تعزيز قدرتها على التحوّر والتأقلم. وأشار وارن بوث في ختام دراسته، إلى أن هذا الاكتشاف العلمي المثير ينبغي أن يكون دافعًا لتطوير حلول جديدة ومبتكرة للسيطرة على بق الفراش، مؤكدًا: 'إذا كانت هذه الحشرات قد طورت مقاومة للمبيدات الأكثر استخدامًا، فإن التحدي الأكبر الآن هو إيجاد طرق فعالة وآمنة للقضاء عليها'.