نجم تشيلسي يشتري بطاقة هالاند بـ5 آلاف استرليني

كشف نجم تشيلسي توسين أدارابويو عن دفعه 5 آلاف استرليني لشراء البطاقة التجارية لنجم المنافس مانشستر سيتي النرويجي إيرلينغ هالاند، الفائز بلقبي بريميرليغ مع البطل القياسي لإنجلترا ( 4 مرات على التوالي ) ولقب أبطال أوروبا وجائزة الحذاء الذهبي مرتين.
وتنتج الكثير من الشركات بطاقات الرياضيين منهم نجوم الكرة في البريميرليغ وأوروبا وأيضاً من عالم الفورمولا1 أو نجوم سلسلة أفلام هوليوود «حرب النجوم» وقال أدارابويو:«البطاقات يرتفع ثمنها كثيراً، دفعت 5 آلاف استرليني في بطاقة هالاند الذهبية من شركة TOPPS. كنت مولعاً بجمع البطاقات عندما كنت صبياً وعادت إلي الهواية قبل الجائحة».
النجم الآخر المولع بالبطاقات هو دومينيك سولانكي نجم توتنهام الذي كشف عن وصول بطاقة نجم الفورمولا1 لويس هاميلتون لأكثر من مليون استرليني لكن هذا السعر مبالغ فيه بالنسبة لأدارابويو الذي قال: «ما كنت لأنفق هذا المبلغ الكبير على هذه البطاقة لكن بصراحة بعض أسعار البطاقات جنوني. أتحمس كثيراً عندما أفتح الصندوق وأعرف أن هناك إمكانية للعثور على بطاقة بمليون استرليني، هذا مبلغ يغير حياة الناس وهو أحد الجوانب الرائعة بهذه الهواية».
وسبق لوالدة نجم مانشستر سيتي فيل فودن أن كشفت عن ولعه أيضاً بإلصاق البطاقات في ألبوم المونديال أو بطولة يورو أثناء إقامته بعيداً عن العائلة على هامش البطولات الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

جدول ترتيب هدافي الحذاء الذهبي 2025 يشعل المنافسة.. هل يعود محمد صلاح في الجولات الأخيرة؟

اقترب سباق حسم الحذاء الذهبي الأوروبي من نهايته، بعدما أوشك إسدال الستار على موسم 2024-2025 في الدوريات الأوروبية. شهدت الأسابيع الأخيرة إثارة في المنافسة بعدما قفز الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد إلى الصدارة، بعدما كانت المنافسة محتدمة طوال الموسم بين محمد صلاح نجم ليفربول وفيكتور جيوكيريس مهاجم سبورتنج لشبونة. فيكتور جيوكيريس هو الأكثر تهديفاً برصيد 39 هدفاً، لكن تواجده في الدوري البرتغالي جعل معادل الهدف 1.5 نقطة، بخلاف باقي منافسيه الذين يلعبون في الدوريات الأوروبية الكبرى الذين يناولوا نقطتين عن كل هدف. محمد صلاح يتراجع في السباق.. ماذا يحتاج لاقتحام المنافسة من جديد؟ غاب محمد صلاح عن التسجيل في آخر 3 مباريات مع ليفربول ضد تشيلسي وأرسنال وبرايتون، وتوقف رصيد أهدافه في الدوري الإنجليزي الممتاز عند 28 هدفاً. هذا المعدل التهديفي يضمن للجناح المصري الحصول على الحذاء الذهبي لهداف الدوري الإنجليزي الممتاز، لكنه يحتاج لتسجيل 4 أهداف في شباك كريستال بالاس، مساء الأحد، لإزاحة كيليان مبابي من صدارة الترتيب. غياب مفاجئ لهالاند وليفاندوفسكي عن صدارة ترتيب الحذاء الذهبي هذا الموسم كان للإصابة دور مؤثر في إبعاد النرويجي إيرلنج هالاند من صدارة سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، كما تأثرت حظوظ روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة بعد تراجع مستواه في الدوري الإسباني، حيث كان آخر هدف له في 30 مارس الماضي. أرقام مرشحي الحذاء الذهبي 2025.. أهدافهم وعدد المباريات المتبقية المرشحون للحذاء الذهبي الأوروبي 2025، أنهوا مبارياتهم باستثناء محمد صلاح الذي يلعب مساء الأحد ضد كريستال بالاس. كيليان مبابي - ريال مدريد، 31 هدفاً - 62 نقطة. فيكتور جيوكيريس - سبورتنج لشبونة، 39 هدفاً - 58.5 نقطة. محمد صلاح - ليفربول، 28 هدفاً - 56 نقطة. هاري كين - بايرن ميونخ، 25 هدفاً - 50 نقطة. ماتيو ريتيجي - أتالانتا، 25 هدفاً - 50 نقطة. روبرت ليفاندوفسكي - برشلونة، 25 هدفاً - 50 نقطة.

صحيفة الخليج

منذ 2 ساعات

• صحيفة الخليج

محمد بن سليم يعتزم الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي للسيارات لولاية ثانية

يعتزم محمد بن سليم رئيس الاتحاد الدولي للسيارات الترشح للمنصب لفترة ثانية مدتها أربع سنوات في ديسمبر/ كانون الأول المقبل. وقال بن سليم إنه يرحب بأي مرشح منافس ويسعى جاهداً لتطوير رياضة السيارات وزيادة قوة الاتحاد المنظم لبطولة العالم لسباقات فورمولا 1. وأشار في حديثه لوكالة رويترز على هامش سباق جائزة موناكو الكبرى إلى أنه اتخذ القرار، الذي كان متوقعاً على نطاق واسع، بعد التشاور مع أعضاء الاتحاد الدولي للسيارات. وأوضح سائق الراليات السابق (63 عاماً) أثناء التحدث علناً لأول مرة عن الترشح لإعادة انتخابه «أتدرون، أشعر أن قضاء ثلاث سنوات في اتحاد مُعقد مثل الاتحاد الدولي للسيارات ليس كافياً». وقال إنه فخور بما تحقق خلال فترة ولايته ولا يرى أي سبب يدفعه للقيام بأي شيء مختلف في المرة الثانية. وأضاف «هل أحتاج إلى مزيد من الوقت؟ نعم. هل كان الأمر سهلاً؟ أبداً هل كان ممتعلً؟ أحياناً». وتابع «لذا، سأترشح. لقد تشاورت مع معظم الأعضاء. أتحدث إليهم». وقال الإماراتي بن سليم إنه يريد «مواصلة تطوير رياضة السيارات. وأن يصبح الاتحاد الدولي للسيارات أقوى وأقوى. هذا هو طموحي وهذا ما سأحققه». وأشار إلى أنه تم «الاستخفاف» بالاتحاد الدولي للسيارات الذي يملك بطولة فورمولا 1 في الأساس رغم أن الحقوق التجارية طويلة الأجل مملوكة لشركة ليبرتي ميديا. وقال «مُنحت صفقات غير عادلة للاتحاد الدولي للسيارات. لا يعقل بالنسبة لي أن يجني سائق واحد (في فورمولا 1) ومدير فريق واحد أموالاً تفوق أموال الاتحاد بأكمله بينما يمتلك الاتحاد الدولي للسيارات البطولة. هل هذا عادل؟». وشهدت ولاية بن سليم الأولى جدلاً منذ انتخابه في عام 2021 خلفاً لرئيس فريق فيراري السابق جان تود. أرباح اتحاد السيارات على الجانب الإيجابي، أعلن الاتحاد الدولي للسيارات الأسبوع الماضي تحقيق أرباح قدرها 4.7 مليون يورو (5.34 مليون دولار) بعد تكبده خسارة 24 مليون يورو في عام 2021. ويجري التفاوض حالياً على «اتفاقية كونكورد» جديدة بين جميع الأطراف المعنية في فورمولا 1، ويؤكد كل من الاتحاد الدولي للسيارات وشركة ليبرتي ميديا ​​أن المحادثات تسير على ما يرام. عادت شايلا-آن راو الأمينة العامة السابقة للاتحاد الدولي للسيارات لشؤون رياضة السيارات، وهي إحدى الشخصيات البارزة التي رحلت عن الاتحاد، كمستشارة للرئيس. وستنضم كاديلاك باعتبارها الفريق رقم 11 للبطولة في عام 2026 بعد دعم الاتحاد الدولي للسيارات لانضمامها بعد مواجهة معارضة في بادئ الأمر في فورمولا 1. وقال بن سليم الذي أقر بوجود أعداء يريدون رحيله لكن ذلك لا يُقلقه «لقد طهرت الاتحاد الدولي للسيارات». وأضاف «الشرفاء موجودون هناك. لم يعد ظهري مليئاً بالسكاكين». وتابع «كل هذه السلبية؛ آه، إنه غير متوقع، إنه مثير للجدل جداً. أنا آخر شخص يهتم بما يفعلونه (المنتقدون ووسائل الإعلام) وما يقولونه. بالنسبة لي، يتعلق الأمر دائماً بأعضاء الاتحاد الدولي للسيارات». وأردف «لكني سعيد للغاية. ربما أفعل شيئا يُزعجهم». ولم يُعلن أي منافس ترشحه ضد الإماراتي رغم أن بطل العالم للراليات مرتين كارلوس ساينز، والد سائق فورمولا 1 الذي يحمل نفس الاسم، يُفكر في الأمر. وقال بن سليم إنه سيكون سعيداً بترشح ساينز وسيعود للآخرين القرار بشأن أي تضارب محتمل في المصالح. وأضاف «فليترشح. هذه هي الديمقراطية».

البيان

منذ 3 ساعات

• البيان

2024- 2025.. موسم عودة الأبطال القُدامى إلى منصات التتويج

شهد موسم كرة القدم 2024 - 2025 عودة عدد من الأندية العريقة إلى منصات التتويج بعد غياب امتد لعقود في بعض الحالات، في ظاهرة نادرة الحدوث في موسم واحد، وسط هيمنة الأندية الكبرى على البطولات المحلية والقارية خلال السنوات الماضية. وكان تتويج نادي شتوتجارت الألماني بكأس ألمانيا، بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد بنتيجة 4-2، إحدى أبرز محطات هذا الموسم، إذ استعاد النادي اللقب بعد غياب 28 عاماً، وحقق أول تتويج له منذ الفوز بالدوري الألماني في موسم 2006-2007. وفي ألمانيا أيضاً ومطلع الموسم الحالي، توج باير ليفركوزن بكأس السوبر لأول مرة في تاريخه، بعد أكثر من ثلاثة عقود من المحاولة الأولى، وأضاف إليه لقب الدوري الألماني لأول مرة، وكأس ألمانيا بعد غياب منذ 1993. وعلى الصعيد الإنجليزي، أحرز كريستال بالاس كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى منذ تأسيسه قبل 120 عاماً، بعد فوزه على مانشستر سيتي، كما ظفر نيوكاسل يونايتد بكأس الرابطة الإنجليزية، بعد غياب دام 70 عاماً عن منصات التتويج. أما في إيطاليا، فحقق نادي بولونيا مفاجأة كبرى بتتويجه بلقب الكأس بعد فوزه على ميلان، ليضيف اللقب الثالث في تاريخه، والأول منذ أكثر من نصف قرن. وفي المقابل، حافظ برشلونة على هيمنته المحلية في إسبانيا، بعد فوزه بالدوري والكأس وكأس السوبر، وهو السيناريو ذاته في فرنسا مع باريس سان جيرمان. وفي البطولات القارية، فاز توتنهام هوتسبير بلقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد، ليحصد لقبه الأول في المسابقات الأوروبية منذ عام 1984. كما توج أبردين بكأس إسكتلندا للمرة الثامنة في تاريخه بعد غياب دام 35 عاماً، وحقق فريق "جو أهيد إيجلز" الهولندي أول ألقابه الكبرى منذ 92 عاماً، بفوزه بكأس هولندا. عربياً، فاز نادي الشارقة بلقبه القاري الأول، بتتويجه بدوري أبطال آسيا 2، بينما أحرز الأهلي السعودي لقب دوري أبطال آسيا للنخبة للمرة الأولى في تاريخه. ويختتم الموسم بترقب نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث يسعى باريس سان جيرمان، لتحقيق أول ألقابه في المسابقة، بينما يأمل إنتر ميلان في العودة إلى منصة التتويج الأوروبية بعد 15 عاماً. ويؤكد هذا الموسم، بتعدد مفاجآته وتتويجاته التاريخية، أن كرة القدم لا تزال قادرة على إعادة كتابة التاريخ، ومنح الأندية العريقة فرصة للعودة إلى الواجهة.