logo
صمدي: يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة وأي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسماً

صمدي: يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة وأي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسماً

المنارمنذ 6 ساعات

النائب محمد رعد: الجمهورية استمدت القوة من الله وحده وهو الذي نصرها
النائب محمد رعد : الكيان أمل ان يفرض وصايته على خريطة الشرق الاوسط مستخدماً ما وضع من امكانيات
النائب محمد رعد: الجمهورية الاسلامية عصية على التبعية والهيمنة ومصادرة حرية القرار
صمدي: يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة وأي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسماً
القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت توفيق صمدي:تمكنت الجمهورية الإسلامية من إذلال الكيان الغاصب وداعميه والانكفاء من دون تحقيق أهدافهم
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حزب الله احتفل بانتصار إيران على العدوان الصهيوني - الأميركي صمدي: يد إيران القوية ستظلّ على الزناد... وأي عدوان سيقابل بردّ أقوى رعد: إيران هي اليوم قوة ردع إقليميّة في المنطقة "شاء من شاء وأبى من أبى"
حزب الله احتفل بانتصار إيران على العدوان الصهيوني - الأميركي صمدي: يد إيران القوية ستظلّ على الزناد... وأي عدوان سيقابل بردّ أقوى رعد: إيران هي اليوم قوة ردع إقليميّة في المنطقة "شاء من شاء وأبى من أبى"

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

حزب الله احتفل بانتصار إيران على العدوان الصهيوني - الأميركي صمدي: يد إيران القوية ستظلّ على الزناد... وأي عدوان سيقابل بردّ أقوى رعد: إيران هي اليوم قوة ردع إقليميّة في المنطقة "شاء من شاء وأبى من أبى"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تنديدًا بالعدوان الصهيوني - الأميركي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستنكارًا للتهويل بالمس بالقائد الإمام السيد علي الخامنئي، نظّم حزب الله عصر أمس، تجمعًا جماهيريًا حاشدًا أمام مقر السفارة الإيرانية في بيروت. وشارك في التجمع الجماهيري قيادات حزبية وشخصيات سياسية واجتماعية وعلماء دين ووفود من عوائل الشهداء وحشود شعبية كبيرة، رفعت العلمين اللبناني والإيراني ورايات حزب الله والمقاومة. وتخلل التجمع كلمات للقائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت محمد صمدي، ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب الحاج محمد رعد، وباقة من الأناشيد الثورية والحماسية للمنشد حسن حرب وفرقته. بداية، اشار القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت، ​ الى "ان الجمهورية الإسلامية تمكنت من إذلال الكيان الغاصب وداعميه والانكفاء من دون تحقيق أهدافهم. ولفت الى ان عملية "الوعد الصادق 3" بتوجيهٍ من قائد الثورة كانت تعبيراً عن أن إيران لا تخضع لمساوماتٍ وابتزاز، وأن أي اعتداء سيُقابَل بردّ يتناسب مع حجم الخطر". شدد "على ان يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة، وأي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسماً. واعتبر بان هذا التضامن هو تعبير حقيقي عن علاقة الاخوة والحضارة والثقافة المتجذرة في التاريخ بين الشعبين اللبناني والإيراني"، مضيفا "هذا الانتصار التاريخي سيغيّر وجه المنطقة ونهديه إلى أرواح شهدائنا، وعلى رأسهم سيّد شهداء الأمة السيّد حسن نصرالله والشهيد السيّد هاشم صفي الدين". بدوره، اشار رعد الى "ان العدوّ شن على الجمهورية الإسلامية عدوانه مجافياً كلّ الحقائق والأصول، بدعم دولٍ تدّعي الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان وتمنحه حق الدفاع عن النفس وهو الذي يرتكب إبادة جماعية. و الطواغيت هم الذين شنوا ​العدوان على الجمهورية الإسلامية، وكان لها أن تستمد القوة من الله وحده، وهو الذي نصرها وثبت مجاهديها وألهم شعبها لأعظم وحدة". لفت "الى ان الجمهورية الاسلامية عصية على التبعية والهيمنة ومصادرة حرية القرار، والكيان أمل ان يفرض وصايته على خريطة الشرق الاوسط مستخدماً ما وضع من امكانيات، العامل الاول في صنع الانتصار هو وجود قائد رباني ملهم وشجاع، والعامل الثاني هو القوات المسلحة المقتدرة الشجاعة"، مؤكدا بانه "حين ندافع عن سيادة لبنان، نحن ندافع عن الجميع، ونحن وقفنا وقفة تاريخية دفاعا عن المظلومين والمتهضين، وقد حرصنا على عدم تكبيد البلد خسائر حرب شاملة، وحرصنا على حرب ضمن جدول اشتباك ينتظم به حتى عدونا". واعتبر رعد بانه "على "اسرائيل" ان يتعلم مما حصل معه في ايران، حين لم يجرؤ الراعي الدولي مرافقته في كل تفاصيل عدوانه، واكد بانه ايران هي اليوم قوة ردع اقليمية في المنطقة شاء من شاء وابى من ابى. وشدد على ان النصر الإيراني يعني أن "إسرائيل" لا يمكنها أن تكون قوة ردع في المنطقة على الإطلاق".

تلقى برقيّة من بارولين وهنأ بحلول العام الهجري وعاشوراء
تلقى برقيّة من بارولين وهنأ بحلول العام الهجري وعاشوراء

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

تلقى برقيّة من بارولين وهنأ بحلول العام الهجري وعاشوراء

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تسلّم عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن، من أمين سرّ دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، برقية جوابية، عبر فيها "عن تقديري لرسالتكم الكريمة المؤرخة في 9 أيار الماضي، والتي قدمتم فيها التهاني بانتخاب قداسة البابا لاوون الرابع عشر على كرسي القديس بطرس". أضاف بارولين في برقيته: "إن قداسته ممتن جدا لهذا التعبير عن التقدير ويؤكد لكم أطيب تمنياته القلبية. ويبتهل إلى الله تعالى أن يفيض عليكم وعلى أحبائكم ببركاته الوفيرة". من جهة ثانية، توجه الخازن في بيان، لمناسبة حلول العام الهجري الجديد وذكرى عاشوراء، بـ "أصدق التمنيات إلى اللبنانيين عموما والمسلمين خصوصا، سائلا الله "أن يكون هذا العام عام خير وسلام على وطننا، وأن نستخلص من معاني عاشوراء دروس الصبر، والتضحية، والوفاء للمبادئ السامية. نسأل الله أن يُلهمنا جميعًا الحكمة والوحدة في مواجهة التحديات، وأن يعمّ السلام أرجاء لبنان والمنطقة".

ونؤكد وقوفنا الحاسم والثابت إلى ‏جانبها
ونؤكد وقوفنا الحاسم والثابت إلى ‏جانبها

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

ونؤكد وقوفنا الحاسم والثابت إلى ‏جانبها

هنأ ​حزب الله، في بيان، المرشد الأعلى في ​إيران السيد علي الخامنئي والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان وحكومته والجيش الإيراني والحرس الثوري والشعب ‏الإيراني، بـ"تحقق هذا النصر الإلهي المؤزّر الذي ‏تجلّى في الضربات الدقيقة والمؤلمة التي ‏وجهتها الجمهورية الإسلامية ‏الإيرانية لكيان العدو الصهيوني والتي حطمت هالة منظوماته الدفاعية ‏ودكت عمق كيانه المصطنع ضمن عملية "الوعد الصادق 3"، وأيضًا بالرد الصاعق على العدوان ‏الأميركي على منشآتها النووية ‏في العملية النوعية "بشارة الفتح"، وما هذا إلا بداية ‏مرحلة تاريخية ‏جديدة في مواجهة الهيمنة الأميركية والعربدة الصهيونية في ‏المنطقة". ولفت إلى أنّ "الردّ البطولي المباشر وجّه رسالة حاسمة للإدارة الأميركية وللكيان ‏الصهيوني ولكل الطغاة ‏والمستكبرين، أن زمن الاستعلاء والتجبر على ‏شعوب المنطقة قد ولى إلى غير رجعة، وأن الجمهورية ‏الإسلامية بقيادتها الحكيمة ‏وشعبها المقدام وجيشها وحرسها الأبطال، لم يخيفهم قصف ولا تهديد ولا ‏وعيد، ولم ‏يثنيهم شيء عن المضي قدمًا في الدفاع عن سيادتهم وحقوقهم بكل بسالة وحزم، ‏وإن كل ‏رهان على ضعف أو وهن أو تراجع سيصيب هذه الأمة المؤمنة قد خاب وسقط‎". وقال الحزب "إننا في حزب الله نبارك هذا النصر المؤزّر الذي تحقق بفضل الله عز وجل وببركة دماء الشهداء الذين ‌‏ارتقوا في هذا العدوان الغادر، وبإيمان وتضحيات الشعب الإيراني وصموده ‏ووقوفه الواثق خلف قيادته ‏الحكيمة، وإننا نؤكد وقوفنا الحاسم والثابت إلى ‏جانب الجمهورية الإسلامية قيادةً وشعبًا، وندعو جميع ‏شعوب الأمة إلى استلهام هذا ‏النصر العظيم، بتوحدها ووقوفها مع الحق في مواجهة فراعنة هذا ‏العصر ‏بما يحقق للأمة عزتها وكرامتها، وأن القوة المتمثلة بالإرادة والإيمان هي الكفيلة ‏بهزيمتهم وردّ كيدهم، ‏وبأن كل استسلام أو خنوع وتنازل لن يزيد أعداءنا إلا تعجرفًا ‏وتسلطًا على منطقتنا‎".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store