logo
استقبال حافل لأول رحلة تقل إماراتيين في المطار.. مرقص: نذلّل العقبات أمام قدوم الإخوة.. ودندن: أهلاً بكم في بيروت

استقبال حافل لأول رحلة تقل إماراتيين في المطار.. مرقص: نذلّل العقبات أمام قدوم الإخوة.. ودندن: أهلاً بكم في بيروت

الأخبار كندا٠٨-٠٥-٢٠٢٥

استقبل وزير الإعلام بول مرقص ممثلا رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في المطار الطائرة الإماراتية الثانية.
ولفت الى ان خطوة اليوم تساهم في إعادة بناء الثقة بين لبنان والامارات وهناك لجان وزارية ومتابعة في اجتماعات لتذليل أي معوقة أمام قدوم الجاليات.
وشدد على ان الحكومة عازمة وناشطة على تذليل اي صعوبات أمام قدوم الإماراتيين ونحن بانتظار الخليجيين والدول الصديقة مشيرا الى ان الوضع الأمني مريح لإستقبال السياح وخاصة الأخوة في الخليج.
وقال مرقص:" نتّجه نحو إعادة تنشيط السياحة في لبنان وتقوية العلاقات مع الدول ونحضّ على التشجيع للسفر إلى لبنان و ماضون بالخطوات الإصلاحية ونتطلع قدماً إلى تفعيل الزيارات مع إخواننا العرب".
وأكد ان ثمة توجيهات من قبل فخامة الرئيس ومتابعة من رئيس الحكومة واجتماعات متتالية لتذليل اي معوقات من امام قدوم السياح ونأمل ان نرحب قريبا بالسعوديين فالطريق سالكة والمطار مفتوح أمامهم.
وقال:" نشكر إدارة المطار والأجهزة الأمنية على خلق المناخ الملائم والمطمئن للأخوة الخليجيين في سبيل عودتهم إلى لبنان".
دندن مرحبا: وفي السياق، نشر سفير لبنان في الإمارات العربية المتحدة فؤاد شهاب دندن، عبر حسابه على "إنستغرام" صورا من استقبال الوافدين الإماراتيين في مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت، وكتب: "السابع من أيار وأول الواصلين من الأخوة الإماراتيين الزائرين للبنان، بعد سريان قرار رفع منع سفر المواطنين الإماراتيين إلى لبنان، الذي وبناء لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمّد بن زايد رئيس الدولة حفظه الله، اتخذ هذا القرار وتنفيذاً لما اتفق عليه أثناء زيارة العمل التي قام بها فخامة الرئيس العماد جوزف عون إلى أبوظبي الأسبوع الماضي".
https://www.instagram.com/p/DJWNJusJvvc/?img_index=2
وتوجّه السفير اللبناني، إلى الوافدين الإماراتيين إلى لبنان، بالقول: "أهلاً بكم في بيروت".
واعتبر دندن أنّ هذه "خطوة تبعث على الأمل بعودة الأشقاء العرب إلى وطنهم الثاني لبنان، الذي سيُرحّب بهم ويستقبلهم بالورود وبكلّ ودّ وحب".
وكانت حطت في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت اول طائرة تابعة للخطوط الجوية الإماراتية تصل اليوم الى لبنان.
وازدانت صالة الوصول في المطار بالورود لاستقبال الطائرة وركابها، وذلك بعد سنوات من عدم هبوط الطيران الإماراتي في بيروت بسبب الأوضاع الامنية.
واعرب عدد من الركاب الإماراتيين لدى وصولهم الى المطار، عن فرحتهم بالعودة الى لبنان بعد التغييرات التي شهدها، لا سيما بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية.
كما اشاروا الى ان حركة الوافدين من الإمارات ستشهد ازديادا خلال الايام المقبلة، مشيدين بحفاوة الاستقبال.
https://twitter.com/i/status/1920041697800581479
وتزامناً مع استئناف سفر المواطنين الإماراتيين إلى لبنان، اليوم، أفاد مديرون وعاملون في وكالات سفر إماراتية بأنّ رحلات الطيران من الإمارات إلى لبنان "تشهد إقبالاً كثيفاً مع معدلات إشغال مرتفعة"، وذلك عقب إلغاء قرار منع سفر الإماراتيين إلى لبنان، ممّا أدّى إلى "تدفّق الاستفسارات وطلبات الحجز فور صدوره، وسط توقعات بزيادة أكبر في الطلب خلال موسم الإجازات الصيفية".
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فضل الله: إطلاق الشعارات المذهبية لا يخدم سوى اسرائيل
فضل الله: إطلاق الشعارات المذهبية لا يخدم سوى اسرائيل

الأخبار كندا

timeمنذ 4 ساعات

  • الأخبار كندا

فضل الله: إطلاق الشعارات المذهبية لا يخدم سوى اسرائيل

عقد العلّامة السيّد علي فضل الله لقاءً حواريًا في المركز الإسلامي الثقافي في حارة حريك، تحدث فيه عن "السلام والحرب في الإسلام" ومن ثم أجاب خلاله على عدد من الأسئلة والاستفسارات. وأكد عن ان "السلام هو المبدأ والأصل في الإسلام والقاعدة الأساسية فيه"، مشيرا إلى ان "الحرب هي الاستثناء وان هناك حالات معينة تستوجب او تفرض القتال ولكن ذلك لا بد أي يحصل ضمن ضوابط أخلاقية صارمة وشروط حددها الإسلام وامر التقيد بها فالإسلام حرص على التوازن بين مبادئ السلم وضرورات الحرب والتي قد يلجأ اليها المسلم دفاعا عن دينه او نصرة لمظلوم او منعا لفتنة قد تحصل وان يكون القتال في سبيل الله ونصرة لدينه بعيدا عن البعد العصبي والعشائري او من اجل السيطرة ونهب ثروات الآخرين". ولفت فضل الله الى ان "الأصل في الإسلام هو مشروعية الصلح والمعاهدات وكل المعارك التي خاضها المسلمون كانت دفاعية او لرد الظلم والاضطهاد عنهم"، مشيرا إلى ان "الإسلام اعتبر أن حماية الفرد والمجتمع من أولوياته"، مؤكدا ان "الإسلام يرفض السلام الذليل والذي يفرط بمقدرات الأمة وثرواتها من اجل مصالح خاصة وذاتية". وفي سؤال عن التطبيع والسلام الذي يعمل له في المنطقة، قال: "لا أحد يجرؤ على طرح موضوع التطبيع مع الكيان الصهيوني في لبنان وهو ما زال يحتل الأرض ويقوم بالاعتداءات اليومية ضد البشر والحجر نحن لا ننكر ان لبنان يواجه تحديات ويتعرض لضغوط كثيرة على مختلف المستويات لدفعه في هذا الاتجاه الاستسلامي وانا هنا اطرح سؤالا للذين يروجون لهذا المنطق هل هذا العدو يريد حقا السلام وهل تخلى عن مشروعه الهادف الى الإطباق على المنطقة والسيطرة على مقدراتها ولكن البعض يريد لنا الاستسلام وليس السلام وان ينزع كل مواقع القوة لدينا". وشدد على "ضرورة ألّا نستضعف أنفسنا او نقلل من قدراتنا وامكاناتنا ولكن للأسف هناك في هذا البلد من يعمل على اسقاط كل مواقع قوتنا لحساب هذا العدو او لأحقاد داخلية ومصالح ذاتية". واضاف: "ونحن نعيش أيام التحرير التي أثبتت اننا نملك الكثير من الطاقات التي عندما اجتمعت وتوحدت جهود الناس والمقاومة والجيش انتجت تحريرا لذلك علينا ان تبقى هذه الصورة الناصعة ماثلة امام أعيننا وألّا يدخل اليأس او الإحباط في نفوسنا والّا نستسلم للظروف الصعبة التي نعيشها وان نفكر بحكمة ووعي حتى نقدر على تجاوزها". وتابع: "إنّا نعيش في واقع تطغى فيه العصبيّات على كل الصعد والّذي يؤدي إلى كل ما نشهده من انقسامات وصراعات باتت تهدّد كل واقعنا ما يدعونا إلى أن نخرج من العصبيّات إلى الالتزام بالحق والعدل والقيم الأخلاقيّة والإنسانيّة ونحدّد موقفنا من كل الآخرين سواء كانوا قريبين أو بعيدين على أساس ذلك بأن ننفتح على من نختلف معهم مهما تكن طبيعة الاختلاف. وإذا كان من عصبية فلا ينبغي أن تكون للأشخاص والجهات بل للمبادئ الّتي يلتزمون بها، ما دام هؤلاء قد يصيبون ويخطئون حتى لا نقدس أخطاءهم بل أن نتعصب للقيم...". واستنكر وشجب "كل الشعارات المذهبية التي تطلق هنا وهناك او التي تسيء لهذا الرمز او هذه الشخصية محذرا من ان هناك من يسعى لاستدراج هذا الوطن إلى فتنة بين مكوناته والى نشر الفوضى لتحقيق اهداف وغايات تصب في مصلحة أعداء هذا الوطن". واكد ان" إطلاق هذه الشعارات لا يخدم سوى العدو الصهيوني محذرا من استخدام هذا المنطق وهذه الكلمات المستفزة والتي ستجر إلى ردود فعل من هنا وهناك". وختم: "دورنا ان نكون الإطفائيين وان نقف في وجه كل من يريد ان يلعب بهذا الوطن ويسعى لإثارة الفتنة ويدخله في اتون الفتن والمشاكل والصراعات وان يكون دائما منطقنا منطق الحجة والدليل". المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

قبلان: من يهمه لبنان لا يستسلم للأميركيين
قبلان: من يهمه لبنان لا يستسلم للأميركيين

الأخبار كندا

timeمنذ 4 ساعات

  • الأخبار كندا

قبلان: من يهمه لبنان لا يستسلم للأميركيين

ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان كلمة خلال احتفال تأبيني في حسينية بلدة تمنين التحتا قال فيها: "ولأننا في يوم الخامس والعشرين من أيار، بكل ما يعنيه هذا التاريخ، من تاريخ مقاومة وتضحيات وعيد تحرير وانتصار وطني وفخر سيادي شامل، ولأننا على منبر أم مربّية، وبيت مقاوم، يعيش واقع البلد والمنطقة بالصميم، لأننا في لحظة تاريخية تكاد تكون غير مسبوقةـ ولأن واقع المنطقة والبلد معقّد للغاية، والعين الإقليمية والدولية فيه على ضرب صميم من هزم الاحتلال الإسرائيلي، والمشروع الأميركي، الذي احتل البلد منذ الاجتياح الإسرائيلي، والذي واكبته متعددة الجنسيات بقيادة واشنطن لتهويده وصهينته والانتهاء من أمره، فانتهى الأمرُ بأسوأ هزيمة طالت أسطورة إسرائيل ومتعددة الجنسيات على يد المقاومة التي انتشلت لبنان من أسوأ احتلال، وأعزّته بأعظم الانتصارات، ولأن كل يوم من أيامنا هذه يضعنا في قلب التاريخ، وعين العاصفة". أضاف: "أتوجّه للبنانيين أولاً والرسميين والسياسيين ثانياً، بالمنطق القرآني والانجيلي، وبتراث آل محمد وتعاليم المسيح، لا شيء أعظم من النخوة: نخوة الوعي والاعداد والتلاقي والشراكة والتضحية والعائلة الواحدة والأخلاقيات الضامنة والمواقف الشجاعة، وبدين الله ورسالات نبوّاته: الانسان أولاً، ببعد النظر عن الملّة واللون والعرق والتراث والاثنية. والإنسان بعهد الله مقرونٌ بكرامته وأخلاقياته، وخسارة الإنسان لكرامته وأخلاقياته أو التفريط بها يُعتبر خيانة عند الله، ولا شيء أسوأ يوم القيامة من خيانة العدل والفطرة وسيادة الأوطان عند الله سبحانه وتعالى. وهذا ما رفعه الامام الحسين (ع) كشعار مركزي لثورته المباركة، التي قدّم فيها أكبر أولياء الله ليقول للخليقة: إياكم والسكوت عن ظالم أو طاغية أو فاسد أو جبّار أو قارون مالي أو داعية استسلام. والظالم والفاسد والطاغية ومن لا يهمّه وطن لا دين له، وأي سكوت عن هؤلاء وعن غرف الخراب الإقليمي والدولي أو أي فشل بالخيار السياسي والأخلاقي والوطني يضع الناس في وجه بعضها البعض، ويُشعل نار الفتن المجنونة، ويدفع بهذا البلد وأهله نحو كارثة الخراب". وتابع: "لذلك بنظر الامام الحسين (ع): السلطة التي تُصادر الإنسان تصاحب الشيطان، والقضاء الذي يلعب دور ناطور السلطة الفاسدة يُضيّع أمانة الله بالشعب والدولة وشراكة الناس، والدعاة أو الإعلام الذي يتغذّى على التمويل الفاسد والتعاليم المسمومة التي تُصادر مصالح البلد والناس، يضع الناس والبلد بين أنياب إبليس، ويأخذ البلد على الخراب، والكيانات المالية التي تلعب لصالح كارتيلات الطغيان الدولي والإقليمي ليست أقل عداوة لهذا البلد من إسرائيل ورعاتها، مع العلم أنه لا شيء أكثر فساداً وإرهاباً من إسرائيل ورعاتها. وموقفنا هنا: البلد وطن الله والعائلة اللبنانية، والإسلام والمسيحية ذمة واحدة، وحقّ واحد، وميزان واحد، وشراكة واحدة، ولا يمكن أبداً أن يكون الدين سبب العداوة أو الفرقة أو الخراب، فقط السياسة النَزِقة وبالأخص السياسية الإقليمية والدولية القذرة. والخطورة داخلياً تكمن باللعبة السياسية التي تعتاش على الارتزاق الرخيص ومشاريع الفتن، وخندقة الطوائف، والارتزاقُ بالسياسة الإقليمية والدولية خطير، خطير لدرجة أنه يريد تفجير البلد للخلاص ممن يعارض إسرائيل بكل ما تعنيه إسرائيل من طغيان وإجرام وفظاعات. وبصراحة أكثر: النوايا الإقليمية والمشروع الدولي يريدُ رأسَ المقاومة بكل ما تعنيه المقاومة من تحرير وضمانة وطنية وضرورة استقلال، ولا تحرير بلا مقاومة، ولا سيادة بلا مقاومة، ولا دولة ومؤسسات بلا مقاومة، فالمقاومة وسلاحها والجيش الوطني ضمانة وجود وبقاء واستمرار لبنان، ودون ذلك خيانة للبنان واستسلام وليس فينا من يستسلم، بل زمن الاستسلام ولّى الى غير رجعة". وقال: "ولأننا في قلب أخطر الأزمات الوطنية على الاطلاق، أنصحُ الفريق السياسي الجديد أن يقرأ المنطقة والعالم ومشاريع الخراب بشكلٍ جيد، وأن لا يتجاوز الخطوط الوطنية الحمراء، فلا مصلحة فوق مصلحة لبنان، ومصلحة لبنان من مصلحة المقاومة، والمعادلة الدفاعية تقوم على حقيقة: أن المقاومة والجيش ضمانة سيادية عليا للبنان، والمطلوب سياسة دفاعية تليق بأكبر بطولات المقاومة منذ عام 1982، ويجب أن نتذكّر أن إسرائيل والمشروع الأطلسي انكسر على تخوم بلدة الخيام الحدودية بفضل المقاومة وتضحياتها الأسطورية، ولبنان بلا سلاح المقاومة لن يكون أكثر من مستوطنة إسرائيلية، والشجاعة الوطنية ضرورة عليا، والهروب وبيانات الإدانة فشل واستسلام، والثقة بالأميركان ثقة بإبليس، والبقاع والجنوب والضاحية ميدان ملاحم وسيادة وتضحيات، ولولا هذه التضحيات لما بقي بلد اسمه لبنان، والإصرار على خنق بيئة المقاومة يضع البلد بفوّهة بركان، واللعبة مكشوفة، والنوايا واضحة، ولا قيام للبنان بلا قيام جنوبه وضاحيته وبقاعه". وختم: "من يهمه لبنان لا يستسلم، لا للأميركيين ولا لأحد آخر". المصدر:

مكتب فضل الله: الجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى
مكتب فضل الله: الجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى

الأخبار كندا

timeمنذ 3 أيام

  • الأخبار كندا

مكتب فضل الله: الجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى

أعلن المكتب الشّرعي في مؤسّسة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله في بيان، أنّ "يوم الجمعة الواقع فيه 6 حزيران 2025، هو أوّل أيّام عيد الأضحى المبارك بناءً على المبنى الفقهي للمرجع، وذلك بالاعتماد على الحسابات العلميّة الفلكيّة الدّقيقة أعاده الله على المسلمين جميعاً بالخير والبركة والعزة والنصر إنه أرحم الراحمين، وكل عام وأنتم بخير". المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store