logo
رئيس الوزراء الإسرائيلي يتعهد بتدمير البرنامج النووي الإيراني

رئيس الوزراء الإسرائيلي يتعهد بتدمير البرنامج النووي الإيراني

المغرب اليوممنذ 5 ساعات

تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بنيامين نتنياهو ، مساء الثلاثاء، بأن إسرائيل ستفعل كل ما في وسعها لتدمير البرنامج النووي الإيراني.
وقال نتنياهو للقناة 14 الإسرائيلية إننا سنفعل كل ما يلزم، وسندمر المنشآت النووية الإيرانية بطريقة أو بأخرى، مضيفًا: "نحن نزيل إمبراطورية الشر الإيرانية التي تهدد وجودنا".
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع عدد مناصب الدراسات واللغة الأمازيغية بالجامعات يجر الميداوي للمساءلة
تراجع عدد مناصب الدراسات واللغة الأمازيغية بالجامعات يجر الميداوي للمساءلة

كواليس اليوم

timeمنذ 31 دقائق

  • كواليس اليوم

تراجع عدد مناصب الدراسات واللغة الأمازيغية بالجامعات يجر الميداوي للمساءلة

كمال عسو استفسرت خديجة أروهال عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، عن تراجع عدد المناصب المالية المخصصة للدراسات واللغة الأمازيغية بالجامعات المغربية. وأوضحت أروهال، في سؤال كتابي وجهته لعز الدين الميداوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، أنه قبل أيام تم الإعلان عن مباريات توظيف الأساتذة الجامعيين في مختلف التخصصات الأدبية والعلمية والتقنية بمختلف الجامعات المغربية، وفوجئنا بتراجع عدد المناصب المالية المخصصة للأمازيغية، وهو ما لا يكفي قطعا لمعالجة الخصاص الكبير الذي تعاني منه الجامعات المغربية في عدد أساتذة الدراسات الامازيغية، ويحول دون الاستجابة للإقبال المتزايد للطلبة على هذا التخصص، ولا يسمح بتحقيق الأهداف المسطرة في القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفية إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، والذي يدعو الى تعميم الأمازيغية بمختلف المؤسسات الجامعية. وأبرزت أروهال، أنه على سبيل المثال على ذلك من كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير، والتي خصص لها منصب وحيد في تخصص الدراسات الأمازيغية. وتساءلت أروهال، عن أسباب تراجع عدد المناصب المالية الجامعية المخصصة للدراسات واللغة الأمازيغية بالجامعات المغربية، والتدابير التي ستتخذها الوزارة الوصية من أجل معالجة ذلك.

وهبي: المغرب لا يخشى مقاربة الملفات الاجتماعية الشائكة
وهبي: المغرب لا يخشى مقاربة الملفات الاجتماعية الشائكة

LE12

timeمنذ 40 دقائق

  • LE12

وهبي: المغرب لا يخشى مقاربة الملفات الاجتماعية الشائكة

قال وزير العدل عبد اللطيف وهبي، اليوم الأربعاء بالرباط، إن المغرب لا يخشى مقاربة الملفات الاجتماعية الشائكة، والدليل هو مراجعة مدونة الأسرة، الذي اعتبره اختيارا سياسيا شجاعا للمغرب، بقيادة الملك محمد السادس. وأضاف وأوضح الوزير أن المغرب لا يخشى الاقتراب من الملفات الاجتماعية الشائكة، ولا يتردد في مساءلة نفسه تشريعياً وقانونياً كلما تعلق الأمر بإنصاف المواطنين والمواطنات، وفق رؤية إصلاحية تحترم ثوابت المملكة، وتنفتح في الوقت ذاته على اجتهادات العصر وقيم العدالة الكونية'. وفي سياق تطرقه لموضوع الكد والسعاية، أكد الوزير أنه'ليس مطلباً طارئاً، بل هو امتداد لنقاش فكري واجتماعي ممتد، دافع عنه فقهاء وقضاة ومفكرون وحقوقيون مغاربة منذ عقود طويلة، واعتمدته بعض المحاكم المغربية في اجتهاداتها اعتماداً على العرف والمذهب المالكي وأصول الاجتهاد الذي يزاوج بين النص والواقع، وبين الثابت والمتغير'. واسترسل قائلا 'حان الوقت اليوم لننتقل من مساحة الاجتهاد القضائي المحدود إلى الإقرار التشريعي الصريح بمساهمة المرأة في تنمية الثروة الأسرية، سواء داخل البيت أو خارجه، باعتبار ذلك جزءاً من مكونات العدالة الاجتماعية داخل الأسرة'. و أشار وهبي، في هذا الصدد، إلى أنه لابد من الاعتراف بالدور الاقتصادي للمرأة المغربية التي تتحمل أعباء تربية الأبناء بالموازاة مع تدبير شؤون الأسرة والمساهمة في اقتصاد البيت، مشددا على أن دورها لا يقل عن أي عمل آخر مأجور خارج المنزل. واعتبر أن هذا الموقف نابع من صلب مقاصد الشريعة في 'تحقيق العدل والإنصاف والمعاشرة بالمعروف، كما تنسجم مع المرجعية الحقوقية الدولية التي التزمت بها المملكة المغربية طواعية في مسارها الحقوقي الحديث'. يشار إلى أن جلالة الملك محمد السادس، دعا بمناسبة خطاب عيد العرش بتاريخ 30 يوليوز 2022، إلى مراجعة بعض مقتضيات مدونة الأسرة بهدف تجاوز الاختلالات والسلبيات التي أبانت عنها الممارسة. على ضوء ذلك،جرى إحداث 'الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة' تحت إشراف وزير العدل، والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ورئيس النيابة العامة، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مع اعتماد المقاربة التشاركية المرتكزة على الإنصات والاستماع لكل الفاعلين والممثلين لمختلف المؤسسات وشرائح المجتمع. و بتاريخ 30 مارس 2023 سلَّمت الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة التقرير النهائي لرئيس الحكومة الذي يتضمن المقترحات والتوصيات التي وقفت عليها، وذلك بغرض رفعها لنظر جلالة الملك محمد السادس. و في 23 دجنبر 2024 عقد جلالة الملك بالقصر الملكي بالدار البيضاء جلسة عمل خُصصت لموضوع مُراجعة مدونة الأسرة، حضرها كل من رئيس الحكومة ووزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، جرى خلالها تقديم الاقتراحات والرأي الشرعي فيها. وتنكب الحكومة ، حاليا، على بلورة الاقتراحات وتجسيدها في مبادرة تشريعية.

سانت لوسيا تجدد تأكيد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية
سانت لوسيا تجدد تأكيد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية

برلمان

timeمنذ 43 دقائق

  • برلمان

سانت لوسيا تجدد تأكيد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية

الخط : A- A+ إستمع للمقال جددت سانت لوسيا، أمس الثلاثاء بنيويورك، تأكيد دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي كـ'حل قائم على التوافق' للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية. وفي مداخلة خلال الدورة العادية للجنة الـ24 التابعة للأمم المتحدة، التي تتواصل أشغالها إلى غاية يوم الجمعة، أبرز ممثل سانت لوسيا، كارلتون روني هنري، أن هذه المبادرة، التي وصفها مجلس الأمن بالجادة وذات المصداقية في قراراته المتتالية منذ سنة 2007، تنسجم مع القانون الدولي، وميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة مشيدا، في هذا السياق، بدينامية الدعم الدولي المتزايد للمخطط المغربي للحكم الذاتي. وفي هذا الإطار، دعا الدبلوماسي إلى استئناف مسلسل اجتماعات الموائد المستديرة بالصيغة ذاتها ومع المشاركين أنفسهم، وهم المغرب والجزائر وموريتانيا و'البوليساريو'. وجدد المتدخل التأكيد على دعم بلاده للتوصل إلى حل عادل وقائم على التوافق ومقبول لدى الأطراف، من خلال الحوار، مشيرا إلى أن بلاده تدعم الجهود التي يبذلها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء المغربية، ستافان دي ميستورا، من أجل تيسير استئناف العملية السياسية تحت إشراف الأمم المتحدة. من جانب آخر، أشاد باحترام المغرب لاتفاق وقف إطلاق النار وتعاونه المتواصل مع المينورسو، داعيا باقي الأطراف إلى العودة إلى احترام وقف إطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store