
المرور يحذر: النزول أو الركوب أثناء سير المركبة خطر يهدد السلامة العامة
وأكدت الإدارة أن هذه الممارسة تندرج ضمن المخالفات المرورية التي قد تؤدي إلى عواقب وخيمة.
وأوضحت الإدارة أن النزول أو الركوب أثناء سير المركبة يؤدي إلى حوادث مرورية خطيرة ويعرض السائق والركاب لفقدان السيطرة على المركبة.
كما أن هذا التصرف يعرقل حركة السير ويتسبب في ارتباك مروري، إلى جانب كونه مخالفة تستوجب فرض غرامة مالية على المخالف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
حرس الحدود بمنطقة تبوك ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
أنقذت فرق البحث والإنقاذ بحرس الحدود في حقل بمنطقة تبوك مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة، وتم تقديم المساعدة اللازمة له ونقله إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية. وأهابت المديرية العامة لحرس الحدود بالمتنزهين أخذ الحيطة والحذر واتباع إرشادات وتعليمات السلامة البحرية، والسباحة في الأماكن المخصصة لها، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(994) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة، وستعامل جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.. 105 شهداء و356 مصابًا بينهم أطفال ونساء
استشهد 35 فلسطينيًا، فيما أصيب العشرات بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي منازل وخيامًا وتجمعات للفلسطينيين منذ فجر اليوم، بينهم 18 شهيدًا بمدينة غزة وشمال القطاع، ترافق ذلك مع قصف مدفعي وجوي مكثف طال المناطق الشمالية والشرقية من القطاع، وعمليات نسف وتدمير واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
التبليغ.. مسؤولية مجتمعية
في خضم السعي الحثيث نحو مدن ذكية، منظمة وآمنة، تقف بعض الممارسات العشوائية كعقبات صلبة في وجه هذا التقدّم، ولعل أبرزها وأكثرها خطورة ما يُعرف بالتخزين غير المرخص. هذه الظاهرة، التي تسللت إلى قلب الأحياء السكنية والمناطق التجارية، أصبحت مع مرور الوقت تهديدًا مباشرًا لسلامة الأرواح والممتلكات، وتشويهًا واضحًا لهوية المدينة. فحين تُستخدم الوحدات السكنية أو المنشآت غير المخصصة كمخازن دون ترخيص، فإننا نفتح بابًا واسعًا لاحتمالات الخطر، منها (حرائق، ومواد خطرة، وبيئة خصبة لمخالفي الأنظمة). ومن هذا المنطلق، فإن مسؤولية الجميع تتطلب تضافرًا مجتمعيًا، بدءًا من أصحاب الأنشطة التجارية، مرورًا بالمستأجرين والمُلاك، وانتهاءً بأفراد المجتمع ككل، كون الإبلاغ عن هذه المخالفات هو واجب مجتمعي ووطني وأخلاقي لحماية مجتمعاتنا ومقدراتنا. أرى أن تجاهل مثل هذه الممارسات يخلق حالة من القبول للمخالفات، وهي الحالة الأخطر في أي مجتمع يسعى للنظام والاستقرار، فحين يعتاد الناس وجود الخطر، يغيب الحذر، وتغيب معه المبادرة والمسؤولية. ليس مطلوبًا من الفرد أن يمارس دور الرقيب، ولكن من واجبه أن يرفض ما يهدد بيئته. في الواقع يعي كلٌّ منا حجم الضرر الذي يحدق به، ويقع في محيطه، ولكي يحمي نفسه ومن في دائرته، يستوجب عليه البلاغ عبر رقم البلاغات 940، وتطبيق بلدي من خلال خدمة "صور وأرسل". إن المبادرات التوعوية التي تتبناها البلديات والإسكان هي خطوة أساسية في الطريق الصحيح، لكنها لا تكفي وحدها ما لم تواكبها يقظة مجتمعية، تترجم الفهم إلى تصرف، والمعرفة إلى مشاركة فاعلة.